(مختصر)
اهل السنه والجماعه لايــرون العصمــة إلا بالنبي صلى الله عليه وسلم
اما غيرهم من الطوائف فكل طائفه لديها شخص توصله لمرتبه العصمة بل ويتعدون ذلك إلى مرتبه التصرف بالكون وبالاقدار والرزق !!
قال تعالى
لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِشَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ (128
سورة ال عمران
ولما كسرت رباعيته صلى الله عليه وسلم وشج وجهه يوم أحد وقال:
"كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم بالدم" نزلت: (ليس لك من الأمر
شيء) بل الأمر لله فاصبر (أو) بمعنى إلى أن (يتوب عليهم) بالإسلام
(أو يعذبهم فإنهم ظالمون) بالكفر
اذا خاطب الله سبحانه وتعالى هذا الخطاب لنبيه فمن باب اولى لا يكون لأحد بعد النبي الامر والتصرف بالكون
استمعت إلى محاضرة لا اريد ان اذكر من اي طائفه كان محاضرها ويقول في
دعائه : ياعلي هؤلاء الحضور يفوضون حوائجهم واحوالهم ومرضاهم اليك
يستغيثون بك اعنهم ياعلي إلا ان تنظر إلا مرضانا بنظرة العافيه
ورأيت ايضا إناس يطلبون من السيده زينب الرزق والعافيه وسد الديون
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تطروني كما اطرت النصارى عيسى ابن مريم فإنما انا عبد الله ورسوله فقولوا عبد الله ورسوله
لن يقف احد امام الله سبحانه وتعالى فيقول كنت احسبهم على الحق لإن الله يعلم من اتبع ودافع تعصبا ومن دافع عن جهل
مع حبي للجميع
اهل السنه والجماعه لايــرون العصمــة إلا بالنبي صلى الله عليه وسلم
اما غيرهم من الطوائف فكل طائفه لديها شخص توصله لمرتبه العصمة بل ويتعدون ذلك إلى مرتبه التصرف بالكون وبالاقدار والرزق !!
قال تعالى
لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِشَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ (128
سورة ال عمران
ولما كسرت رباعيته صلى الله عليه وسلم وشج وجهه يوم أحد وقال:
"كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم بالدم" نزلت: (ليس لك من الأمر
شيء) بل الأمر لله فاصبر (أو) بمعنى إلى أن (يتوب عليهم) بالإسلام
(أو يعذبهم فإنهم ظالمون) بالكفر
اذا خاطب الله سبحانه وتعالى هذا الخطاب لنبيه فمن باب اولى لا يكون لأحد بعد النبي الامر والتصرف بالكون
استمعت إلى محاضرة لا اريد ان اذكر من اي طائفه كان محاضرها ويقول في
دعائه : ياعلي هؤلاء الحضور يفوضون حوائجهم واحوالهم ومرضاهم اليك
يستغيثون بك اعنهم ياعلي إلا ان تنظر إلا مرضانا بنظرة العافيه
ورأيت ايضا إناس يطلبون من السيده زينب الرزق والعافيه وسد الديون
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تطروني كما اطرت النصارى عيسى ابن مريم فإنما انا عبد الله ورسوله فقولوا عبد الله ورسوله
لن يقف احد امام الله سبحانه وتعالى فيقول كنت احسبهم على الحق لإن الله يعلم من اتبع ودافع تعصبا ومن دافع عن جهل
مع حبي للجميع