نتائج البحث

أبـدع اللهُ كــلّ شــيء مثـالَـه وشـتـاتـي تـفرّدٌ لا مـحـالـهْ تاهَ خطوي ,وهمتُ في كلّ وادٍ خلفَ أعمى أبقى الأديمُ ظلالَهْ كم بلوتُ الصبرَ المبرّح حتى لم اطقهُ , وكيف أقـوى احتمالَـهْ ؟ وتزندقـتُ كــي يـقـالَ كـفـورٌ وتسكّعـتُ كــي يـقـالَ حثـالَـهْ والإلهُ الغفور قد خلـق...

ألى أم اللاعبين "فيفا" الثكلى أحسن اللهُ قاتها... هيهات تبلغُ شأوكَ الأوهامُ يعيا البيانُ وتعجزُ الأقلامُ أتنالُ منكَ صحافةٌ مأجورةٌ ؟ حسداً .. وفي عين الحسود سهامُ لن يطمسَ الحسّادُ ما أثقبتهُ في الإرضِ من شرفٍ ولا الإعلامُ ما إن ترى ضوءَ الغزالةِ في الضحى يخبو ولو...

أقضّـتْ مضاجعنـا الفاتِنـه ولاحـتْ لأعيننـا الخائنـهْ تكادُ تمـزقُ ثـوبَ الدجـى وتهـوي بأنجمـه الآمـنـهْ عبابُ السـرابِ يهيـمُ علـى سحائب (نشرتهـا) الهاتِنـهْ وأبصارُنـا نحوهـا خاشعـهْ جلالاً كمـا تخشـعُ الكاهنـهْ تجمّـدَ كالقطـب إحساسُنـا وماتَ على موجةٍ ساكنَـهْ !! سهيـرُ...

الليلُ استهواني أسّسَ في أرجائي مملكة َ الأحزان وتوحّد بي فاتضحتْ ظلمتُهُ .. تشبهُ فوّهةَ البركانْ والبرقُ الأسودُ أوغلَ بي .. يبحثُ في ذاكرةَ الألوانْ ويلوك لعابَ المعنى المتواري خلفَ الأوزان يتمثّلُ بوحاً ممحواً ؛ رجعَ نشيج الطوفانْ مختزلاً زمناً ممتداً من عهد الفلك المشحونْ حتى وقت...

نمْ فالوردة قد سقطتْ في البئر وانفضَّ الأولاد ياعيني .. أضحتْ عينُك مئذنةً ورماد الساعةُ قاربت الفجرْ نم يابدرْ حافٍ كفك إلا من رائحة الآسْ حافٍ رأسك إلا من حلم يمتدّ ليملأ دنيانا ورداً وفراتاً ونخيلاً وقصائدَ عن جيكور أتعبنا الجريُ وراء الكلماتْ أتعبنا حرفٌ كالثور الهائج :كيف نروّضهُ...

حدثنا القعقاع بن أبي الرقاع , طويل الذيل قصيرُ الذراع , نافق البيان محطّم الأسنان , غريب الفكر واليد واللسان , قال : الحمد الله منزل الكتاب , ومنشيء السحابْ , مسبب الأسبابْ , وخالقِ آدمَ من تراب , من يعطي العطايا الرغاب , ويؤتي -بفضله -الحكمة َ وفصلَ الخطاب . والصلاة والسلام على سيد...

قسماً تعطّرَ حرفي الغاوي متألقاً بمرور جهراوي شحَّ الزمانُ وجادَ من كرمٍ وهمى على مرج الرؤى الذاوي فشدا له قلمي وقافيتي تروي له عن شدوها الراوي

سلي ما بدا لك .. اجبك قبل أن تقومي بالبحث في معاجم اللغة .. مع أن للشعر لغة مجازية تتجاوز حرفية الألفاظ , بكلام مموه لا لبس فيه ولا وضوح

كتبت مرةً أمارس ضلالي القديم في سورة غضب رداً على مشرف ما .. كان لا يفتأ يقتفي مشاركاتي بالقص والحذف والطمس والتغيير ,,, من فرط خضْرتِهِ قصيدي يُحظَرُ حذفٌ يشتتُ شملّهُ ويغّيرُ والفكرُ ليس بنازعٍ أظلالَهُ مَن كان في قصّ الأزاهر يفخرُ أتراهُ يأملُ أن يجددّ حسنَها مادام يعلمُ سرّها...

هذه القصيدة تصوير كركوتيري لشخص يتعاطى الحشيش , فيدخله في أوهام حقيقية وشعور سيء ضاق به ذرعاً , فانهار به في نوبة جنون .. قائلا للأشياء من حوله : قفي خارجي لكي أرى الداخلين وأبصر وجه عدوي. . ! دعتنـي ليـلـةً أمُّ الفـواسـقْ فساورني اضطـرابٌ لايفـارقْ أكـادُ أجـنُّ وحـدي لاسميـرٌ يؤانسنـي...

لكل بُرّ إذا ما لُتََّ قرصانُ فلا تُغرّ بطعم الصوصِ مصرانُ هي المطاعمُ -إن عاملتَها-مرضٌ من لم يمتْ متخماً يرديهِ حرمانُ لا بارك اللهُ في (البوفيه) مُذ فُتِحتْ أطباقُه شاركَ الإنسانَ شيطانُ إنّي التهمتُ فراريجاً مسرطنةً والقلي بالزيتِ والأسقامُ صنوانُ لا (الكودو) تغني ولا (الهرفي)...

وسلمتَ يا خدين الحرف .. شكراً لمرورك العطر , ولتعقيبك وإطرائك إياي

مِنْ جذاذ الطرس والكاذي شحَذْ مديةَ الإبداعِ والشعـرِ الأفَـذ ْ بمحاذاة ضفافٍ حالمٍ كان يوري نأمةَ الصوتِ الأحذ غـذّ بالبـوح وفـي إغـذاذهِ (رَمَلٌ) خَـبَّ إلينـا وانجبَـذْ صبَّ كأسـاً واحتسـاهُ نغمـاً سَكِـرَ النبّـاذُ منـهُ واستلّـذْ فالتقطنا صورةَ الرعـدِ ومـا غدُنـا إلا كأمسي...