جلستْ تلاعب شعرها بأنامل
والعقل مشغول من الأفكار
حينا تقول هو الذي أرضى به
وتظنني حينا من الأخطار
عيني تلاحظها وترغب وصلها
تلك الفتاة بضفة الأنهار
أفدي التي حار الكلام بوصفها
ياليتني في معصمٍ كسوار
يا بنت مالك والهموم فخلها
ما هذه الدنيا بدار قرار
إن شئتني أعزف على وتر الهوى...