عزيزي خادم العتره..
عاودت قراءة الموضوع و المشاركات..
فعادت بي إلى أيام كتابتها.. و ما كانت تحمله من ذكريات.. فتبسمت.. و لمعت عيناي..
نعم عزيزي إلتقيته بعد كتابة آخر مشاركه لي هنا بثمانية أشهر..
مررت بجانبه وكانت الشمس في أولى ساعاتها من خلفه.. تلقي بأشعتها الذهبيه عليه..
فإمتزج...