شملان العنزي
عضو فعال
هذة المقولة ليست لي بل لخليفة المؤمنين عمر ابن الخطاب رضي الله عنة
قال هذة المقولة قبل اكثر من 1300 سنة في عهدة لكثرة تدخل الفرس في شؤؤن بلاد العرب المسلمة وتمنى الخليفة انذاك لو بين بلادة وبين بلاد الفرس جبل من نار ..
فانا اوجة رسالة للشعب الكويتي والخليجي كافة بان نعمل بمقولة خليفة المسلمين عمر ابن الخطاب رضي الله عنة ونترجمها الى واقع ونعرف عدونا الاول الا وهو بلاد الفرس عليها من الله ماتستحق بلاد الفتن بلاد المعاصي بلاد البدع بلاد التفريق .
ياخوان ايران لديها الكثر من المؤجورين في الكويت والخليج وانا اقصد بالماجؤرين الصحافة الصفراء امثال جريدة الدار والقائمين عليها والله ثم والله ان الكويتي الغيور على وطنة لا يكتب في هذة النكرة المسماة الدار ((العار)) ((النار)) فمن يتتبع مقالاتها وكتابها يجد ان لها اهداف غير سامية ودائما تتصيد بالماء العكر فتدها تارة تشعل الفتنة وتارة تقف بوجها وتارة تقف مع اعضاء المجلس وتارة ضدهم..
من اهدافها
المساس باهل الدين بالمجلس امثال هايف والمسلم والطبطبائي.
التقليل من شأن العوائل والبدو كافة.
الوقوف مع الحكومة قلبا وغالبا سواء كانت على حق او على خطاء لكي تكسب رضى الحكومة ويحققون اهداف بلاد فارس.
وامور اكثر من ذالك تلمستها من خلال قرائتي للمسماة الدار((العار)) ((النار))
فانا ادعو اخواني الكويتين خاصة والخليجين عامة بأن نعمل بمقولة خليفة المؤمنين عمر ابن الخطاب رضي الله عنة.
قال هذة المقولة قبل اكثر من 1300 سنة في عهدة لكثرة تدخل الفرس في شؤؤن بلاد العرب المسلمة وتمنى الخليفة انذاك لو بين بلادة وبين بلاد الفرس جبل من نار ..
فانا اوجة رسالة للشعب الكويتي والخليجي كافة بان نعمل بمقولة خليفة المسلمين عمر ابن الخطاب رضي الله عنة ونترجمها الى واقع ونعرف عدونا الاول الا وهو بلاد الفرس عليها من الله ماتستحق بلاد الفتن بلاد المعاصي بلاد البدع بلاد التفريق .
ياخوان ايران لديها الكثر من المؤجورين في الكويت والخليج وانا اقصد بالماجؤرين الصحافة الصفراء امثال جريدة الدار والقائمين عليها والله ثم والله ان الكويتي الغيور على وطنة لا يكتب في هذة النكرة المسماة الدار ((العار)) ((النار)) فمن يتتبع مقالاتها وكتابها يجد ان لها اهداف غير سامية ودائما تتصيد بالماء العكر فتدها تارة تشعل الفتنة وتارة تقف بوجها وتارة تقف مع اعضاء المجلس وتارة ضدهم..
من اهدافها
المساس باهل الدين بالمجلس امثال هايف والمسلم والطبطبائي.
التقليل من شأن العوائل والبدو كافة.
الوقوف مع الحكومة قلبا وغالبا سواء كانت على حق او على خطاء لكي تكسب رضى الحكومة ويحققون اهداف بلاد فارس.
وامور اكثر من ذالك تلمستها من خلال قرائتي للمسماة الدار((العار)) ((النار))
فانا ادعو اخواني الكويتين خاصة والخليجين عامة بأن نعمل بمقولة خليفة المؤمنين عمر ابن الخطاب رضي الله عنة.
