كلامي موجه للغالي الشيخ الفاضل محمد هايف
الله يا الدنيا يا ابوعبدالله سنة 1990 كنت من الرجال الذين قدمو
ارواحهم على اكفهم
ولا كنت ترتجي إعلام او تكسب انتخابي
ولا كان يهمك بذلك الوقت إلا مصلحة الكويت الحبيبه
وغيرك من يفجر موكب الامير الراحل ويقتل الابرياء
يشار لهم بالبنان والوطنيه وهم ( أقل وأذل )
سبحان مقلب القلوب
وسحقاً لهذه المقاييس
شتان مابين هذا وذاك
والآن يخرجون اطفال ربما لم يشهدو غزو الكويت وينتقدون عدم وقوفك للموسيقى ( غريب امر هذه الأمه )
لكن من معاير غباء وجهل هذه الأمه هو وجودها آآآخر الركب وتخلفها بكل الأمور
لا اقول لك يا ابوعبدالله إلا ( لاتحزن إن الله معنا )
كن كما انت ونحن معك