عضو كويتي في القرون الوسطى !!!!!!!!!!

ذيب الظفير

عضو مميز
الحمدلله


في الوقت الذي كانت تنعم فيه الامة الاسلامية بعطاءات شيخ الاسلام ( ابن تيمية )

وتلميذه ( ابن القيم ) وتلك الثلة الجميلة .

التي قهرت الظلم والبدع والفرق الباطلة التي تظهر ما بين الفينة والاخرى .



كانت اوروبا على موعد من الفشل في تلك القرون الوسطى

بسبب سيطر ( البابوية ) ونظامها الديني الضال

وكانت الغوغائية والهمجية حاضرة وبشكل كبير

ولكن ( الظلم ) كان العنوان الابرز لتلك الحقبة .



وبعد انتقلت اوروبا من من مرحلة القرون الوسطى الى مرحلة العصور الحديثة

كما هو معروف بالادب الغربي

ظهر رجل يدعى ( لوشنت )

كان هذا الرجل مهووسا بقراءة قصص الفرسان الذين كانو يجوبون الطرقات

في القرون الوسطى لنشر العدل والحرية ونصرة المظلومين الى درجة الثمالة !!!!

وفي صبيحة احد الايام وبعد ان افرط في قراء تلك القصص ....... امتطى لوشنت صهوة بغلته

وحمل سيفه ذاهبا الى صحراء الاندلس باحثا عن المظلومين ليحررهم من العبودية !!!!!!!!!!!

وعند مغيب الشمس عاد لوشنت بخفي حنين .... وحيدا من دون بغلته التي ماتت عطشا

وعند اسوار المديتة سقط لوشنت سقطة لم يقم منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


يفسر علماء النفس هذه الحالة هي حالة ( انفصال عن الواقع )





لا ادري لماذا

كلما تذكرت ( لوشنت )

تذكرت حسين القلاف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 

المحيني

عضو فعال
كنت اتوقع انه تكانه بس للاسف طلع غير توقعي

مهروووووووول بسرعه لحضن الحكووووووومه

يمكن من المرض اللي فيه تغيرت حالته :(
 
شيزوفيرنيا ..

او بالشعبي فري ..

هذا بالضبط مايعانيه النائب التائه الذي قال في يوم من الايام لناخبيه بعد ان لفضوه ولم يصوتوا له..

بأنه سوف يشتكيهم عند جدته يوم القيامه ...

فقامت للاسف القطعان البشريه بالتصويت له..

ولا حول ولاقوة الا بالله..

هكذا نائب بهكذا عقليه .. يستحق هكذا ناخبين ....
 

ŞĥmLąŇ

مشرف الشبكة الرياضية
الحمدلله


في الوقت الذي كانت تنعم فيه الامة الاسلامية بعطاءات شيخ الاسلام ( ابن تيمية )

وتلميذه ( ابن القيم ) وتلك الثلة الجميلة .

التي قهرت الظلم والبدع والفرق الباطلة التي تظهر ما بين الفينة والاخرى .



كانت اوروبا على موعد من الفشل في تلك القرون الوسطى

بسبب سيطر ( البابوية ) ونظامها الديني الضال

وكانت الغوغائية والهمجية حاضرة وبشكل كبير

ولكن ( الظلم ) كان العنوان الابرز لتلك الحقبة .



وبعد انتقلت اوروبا من من مرحلة القرون الوسطى الى مرحلة العصور الحديثة

كما هو معروف بالادب الغربي

ظهر رجل يدعى ( لوشنت )

كان هذا الرجل مهووسا بقراءة قصص الفرسان الذين كانو يجوبون الطرقات

في القرون الوسطى لنشر العدل والحرية ونصرة المظلومين الى درجة الثمالة !!!!

وفي صبيحة احد الايام وبعد ان افرط في قراء تلك القصص ....... امتطى لوشنت صهوة بغلته

وحمل سيفه ذاهبا الى صحراء الاندلس باحثا عن المظلومين ليحررهم من العبودية !!!!!!!!!!!

وعند مغيب الشمس عاد لوشنت بخفي حنين .... وحيدا من دون بغلته التي ماتت عطشا

وعند اسوار المديتة سقط لوشنت سقطة لم يقم منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


يفسر علماء النفس هذه الحالة هي حالة ( انفصال عن الواقع )





لا ادري لماذا

كلما تذكرت ( لوشنت )

تذكرت حسين القلاف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
:إستحسان::إستحسان:صح كلامك
 
كنت في يوم من الأيام .. معجب بالسيد القلاف لأنني ظننتُ أنه ( غير طائفي ) ..
نعم ، ما زلتُ مقتنعًا بهذا ... لكن هذه حسنة مغمورة في ( بحر ) سيئات .
 

بــ يوسف ــو

مشرف سابق
في بدايه الموضوع كنت احاول ان اركب

العنوان بالموضوع بس ما قدرت

لكن بالسطر الأخير
وضح كل شي



يعطيك العافيه

كتابه نوعيتها جديده

وعساك ع القوه​
 

جهراوي

عضو بلاتيني
والله يا ذيب انك ذيب

اسماء واسقاطات وواقع

كلها صنعت لي شخصيا انبهارا بقلمك يزداد كلما مررت برياضك اليانعه



سلمت
 
أعلى