لو الانتخابات القادمه نزيهه راح تشوفونه بالمجلس
بجانب احمد الديين
أخي الكريم سامحك الله انا مهندس يقع تحت إشرافي أنا وزملائي مشاريع قيمتها عشرات الملايين من الدنانير...لو أردت أن أتزلف أو انافق كما قلت لنافقت لأصحاب الشركات هذه وحصلت منها ما يغنيني...ولكن ولله الحمد الذي أوجد في قلوبنا كره المال الحرام وأعاننا علي الأبتعاد عنه...
أما بالنسبة لأبوعمر..دعني أقول لك معلومة..حصلت عليها....عن سبب تسجيله مقالاته بالفيديو..السبب هو علمه بقرب اعتقاله في الاسبوع القادم...ويتوقع ويأمل أن يثير إعتقاله ضجه في الاعلام العالمي...لذلك فإذا تكلمت أحد الوسائل الإعلامية العالمية مثل CNN أو BBC عن اعتقاله....
فسيكون لديها فيديو له تعرضه في نشراتها الاخبارية علي مدار الساعة...!!!
بذمتكم هل رأيتم نرجسية أكبر من هذه النرجسية..؟؟؟ الأنا متضخمة بشكل غريب عنده أعانه الله علي نفسه...
[/CENTER]
محمد الجاسم .. أضاف إتهاما جديدا .. و للأسف أقول "خبيثا" في نفس الوقت .. وهو موضوع "إزدواجية الجنسية" .. بحيث يريد أن يوحي لأبناء القبائل بأن الحديث من الحكومة عن إزداوجية الجنسية .. ماهو إلا أستجابة من الحكومة الكويتية للتدخلات الإيرانية لأن الإزداوجية هي بشكل كبير مع من يحملون جنسيات سعودية ..
وقبل الولوج في مقال اليوم، أود أن "أبشر" الشعب الكويتي بأنه قد صدر يوم الأحد الماضي حكم ابتدائي بإدانتي وبإلزامي بدفع غرامة مالية تبلغ 3000 دينار لصالح الخزينة العامة في القضية التي أقامها ضدي رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد عن مقال "ممول الفتنة وتاجرها". أما دعوى التعويض التي ينوي الشيخ ناصر إقامتها ضدي، فقد أعلن من خلال محاميه أنه سوف يطالبني بمبلغ مليون دينار وأنه ينوي التبرع بالمبلغ لصالح المعاقين في حال حكمت له المحكمة. وهنا أود أن أهمس في إذن الشيخ ناصر وأقول له أنني كنت أتمنى لو أنك ارتقيت بخطابك الذي صرحت به من خلال محاميك، وألا تزج بمعاناة المعاقين في خضم خلاف سياسي.. كما أود أن أقول للشيخ ناصر ما قلته لإبنتي حين سألتني عما عساي أن أفعل لو صدرت أحكام ضدي بمبلغ مليون دينار إذ قلت لها أنني لا أخشى أحكام التعويض ذلك أنني لا أملك المال أصلا، وكل ما على الشيخ ناصر فعله حين "يربح المليون" هو الحجز على "أملاكي" وهي أثاث المنزل، وسيارة "وانيت بو قمارة ونص" موديل 2003، وسيارة لكزس موديل 2004، أو سيارة "السايق" وهي نيسان ألتيما، أو طلب حبسي!
بوعمر ما عندك فلوس !!! على مين ولا مين يا بو عمر فالنتذكر يا بوعمر معاشك فى صحيفة الناقلات و تقبض شهريا ما يوازى 12 الف دينار كويتى غير الهدايا و الذى منه ............
على كل حال، موضوعي اليوم، كما أشرت، مرتبط بالأمن القومي للكويت وبعلاقاتها مع كل من السعودية وإيران.. إذ يبدو أنه في الوقت الذي تمر فيه علاقة الكويت مع إيران في أفضل حالتها، بالنسبة لإيران طبعا، فإن هناك مؤشرات على أن علاقة الكويت بالسعودية تعاني من بعض "المطبات". ويبدو لي أن تلك "المطبات" مرتبطة بالتقرب الكويتي المبالغ فيه نحو إيران تحت وهم أن هذا التقرب ربما يخفف الغضب الإيراني عليها في حال تعرضها لعمل عسكري أمريكي أو إسرائيلي.
ممكن المحامى السابق للناقلات يوضح المطبات بين الكويت و السعوديه. على سبيل مثال هل فى معلومات بالاسامى و الدلائل على شكوى و تضايق سعودى على السياسه الكويتيه !!!!
وقد تكون فكرة محاولة التخفيف من فرص "انتقام إيران"، في حال تعرضها لعمل عسكري، منطقية كخيار "تكتيكي" لا استراتيجي، إلا أن هناك من يظن بأن التقرب الكويتي نحو إيران يأتي كرد فعل على ما يعتبرونه "تدخل سعودي" في الشأن المحلي ومحاولة استقطاب "القبائل". وبالطبع هناك من يشير إلى أن التقرب الكويتي لإيران أتاح الفرصة للمخابرات الإيرانية لتكثيف تدخلها في الشأن المحلي وفي تصاعد النجاح في اختراقها لدوائر مهمة جدا للقرار السياسي السيادي الكويتي. وقد علمت أن وفد الكونغرس الأمريكي الذي زار البلاد قبل فترة طرح خلال زيارته موضوع قيام أحد الأطراف "الكويتية" التي تخدم طهران بالعمل على "إعادة" صياغة العلاقات الكويتية الإيرانية على نحو يخدم مصالح إيران! وليس ببعيد عن هذا سعي هذا "الطرف" إلى جر البلاد نحو الفتن بين السنة والشيعة تارة وبين الحضر والقبائل تارة أخرى من أجل خلق حالة من عدم الاستقرار في الكويت.
مره أخرى العلاقات الكويتيه الايرانيه أقل من جيرانها الخليجيين, على سبيل المثال ليس للكويت تبادل تجارى بالمليارات مثل الامارات أو علاقات عسكريه و أمنيه مثل قطر و الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه ... فبلاش مبالغات من محامى لصوص الناقلات السابق !!!
بل أن هناك من يرى أن إثارة ملف ازدواج الجنسية والتهديد الأخير بسحب الجنسية الكويتية من "المزدوجين" يرتبط بملف العلاقات الخارجية الكويتية السعودية الإيرانية أكثر من ارتباطه بأوضاع محلية. وقد تمعنت في التصريح الأخير لوزير الداخلية الذي هدد فيه بسحب الجنسية الكويتية من "المزدوجين" فوجدت أنه جاء من دون أي مناسبة "محلية" ذات صلة.. ما أريد قوله، وفي حدود ما أستطيع قوله، هو أن موضوع ازدواج الجنسية قد يكون أعمق وأخطر من كونه مخالفة لقانون الجنسية، وقد يكون في تصريح الوزير "رسالة" سياسية "خارجية" تنسجم مع التعيين المفاجئ للشيخ أحمد الحمود مستشارا في الديوان الأميري لشؤون القبائل، لكنها "رسالة" غير موفقة، في تقديري، حتى لو كانت مرتبطة في شأن محلي صرف هو استجواب وزير الإعلام والرغبة في فتح "ثغرة" بين النواب الحضر ونواب القبائل.
للتذكير أول من أثار موضوع مزدوجي الجنسيه أهيه السعوديه لاسباب تتعلق فى الارهاب و تنظيم القاعده منذ منتصف التسعينات من قبل لا أحد يعرف أنه فى شخص أسمه محمد جويهل (أسد السور كما يقال عنه), و كانت تضغط على الكويت فى ذالك الوقت للكشف عن المزدوجين خصوصا من ذوات الاسامى المختلفه ...
إن السعودية، لا إيران، يا سمو الرئيسن هي العمق الاستراتيجي للكويت. وإذا كان هناك من يظن أن "النفوذ" السعودي يشكل مصدر "خطر محلي" على سيادة الكويت، كما يزعمون، فإنه من قبيل الانتحار السياسي أن ترتمي الكويت في أحضان طهران. فمهما اختلفنا مع الأشقاء في السعودية فإن السعودية ليست مصدر خطر على الكويت. وفي تقديري الشخصي أنه لو اقتصر الأمر على تقارب كويتي إيراني في نطاق "تكتيكات" السياسة الخارجية لهانت المسألة.. لكن حين تستغل إيران السذاجة الكويتية المعهودة وتنجح في تكثيف تدخلها في الشأن المحلي وفي تحقيق اختراقات أمنية كما نجح نظام صدام حسين من قبل، فتلك مصيبة كبرى. فكيف لنا أن نتأكد من أن عملاء إيران في البلاد لم ينجحوا في اختراق بعض "الدواوين" الرسمية وزرع أجهزة تنصت فيها مثلا؟ إن المخيف في هذه المسألة هو تنامي نفوذ "الآغا" وعلاقاته بشخصيات مؤثرة مثل (ن) و(أ) و(خ)!
ممكن بوعمر نعرف بالتفاصيل الاختراقات الامنيه الايرانيه فى الكويت بالتفاصيل ,,, يعنى هل فتحت الاستخبارات الايرانيه مكتب فى مبنى أمن الدوله الكويتى لغايات التجسس فى الكويت على سبيل المثال !!!!
أعود إلى "قضاياي" وأقول أن مقال "كوهين الكويت" كان نقطة تحول مفصلية في التعامل معي.. فقد كتبت أول مقال في هذا الموقع في 3 يونيو 2005 وعلى الرغم من قوة المقالات، لم ترفع ضدي سوى قضيتين.. واحدة من مرشح خسر الانتخابات فاتهمني بأن أحد مقالاتي كان السبب في تلك الخسارة، وأخرى من الشيخ مبارك الفيصل وكيل ديوان سمو ولي العهد، وحصلت على البراءة فيهما.. لكن بعد نشر مقال "كوهين الكويت" في 5 سبتمبر 2009 الذي كشفت فيه عن حجم التغلغل الإيراني في البلاد، انهالت علي القضايا من ناصر المحمد ومحمود حيدر ووزارة الإعلام (قضايا عادية وأمن دولة).. والغريب أن ناصر صباح الأحمد انضم مؤخرا إلى قائمة "الشكّايا"، إذ يبدو أنه "زعل"، كالعادة، لأن ناصر المحمد حصل على حكم ضدي فقرر مقاضاتي كي يسمع هو الآخر كلمات "عفيه عليك.. إيه زين تسوي فيه" فتنتهي "الزعلة"!
ملاحظة: الفيديو أعلاه يأتي في نطاق تجربة وسيلة جديدة للتواصل مع القراء، وفي حال نجاح التجربة سوف استمر فيها بين وقت وآخر مع محاولة تنويع الموضوعات.. وأنا بانتظار تعليقاتكم.
المصدر:
وكلما أزداد لجوء الاسره الحاكمه للقضاء بمشاكلها مع الشعب كلما أزداد أحترام العهد الجديد و أيذانا بأنتهاء الدوله شبه البوليسيه الى المدنيه أكثر .....
وقبل الولوج في مقال اليوم، أود أن "أبشر" الشعب الكويتي بأنه قد صدر يوم الأحد الماضي حكم ابتدائي بإدانتي وبإلزامي بدفع غرامة مالية تبلغ 3000 دينار لصالح الخزينة العامة في القضية التي أقامها ضدي رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد عن مقال "ممول الفتنة وتاجرها". أما دعوى التعويض التي ينوي الشيخ ناصر إقامتها ضدي، فقد أعلن من خلال محاميه أنه سوف يطالبني بمبلغ مليون دينار وأنه ينوي التبرع بالمبلغ لصالح المعاقين في حال حكمت له المحكمة. وهنا أود أن أهمس في إذن الشيخ ناصر وأقول له أنني كنت أتمنى لو أنك ارتقيت بخطابك الذي صرحت به من خلال محاميك، وألا تزج بمعاناة المعاقين في خضم خلاف سياسي.. كما أود أن أقول للشيخ ناصر ما قلته لإبنتي حين سألتني عما عساي أن أفعل لو صدرت أحكام ضدي بمبلغ مليون دينار إذ قلت لها أنني لا أخشى أحكام التعويض ذلك أنني لا أملك المال أصلا، وكل ما على الشيخ ناصر فعله حين "يربح المليون" هو الحجز على "أملاكي" وهي أثاث المنزل، وسيارة "وانيت بو قمارة ونص" موديل 2003، وسيارة لكزس موديل 2004، أو سيارة "السايق" وهي نيسان ألتيما، أو طلب حبسي!
بوعمر ما عندك فلوس !!! على مين ولا مين يا بو عمر فالنتذكر يا بوعمر معاشك فى صحيفة الناقلات و تقبض شهريا ما يوازى 12 الف دينار كويتى غير الهدايا و الذى منه ............
على كل حال، موضوعي اليوم، كما أشرت، مرتبط بالأمن القومي للكويت وبعلاقاتها مع كل من السعودية وإيران.. إذ يبدو أنه في الوقت الذي تمر فيه علاقة الكويت مع إيران في أفضل حالتها، بالنسبة لإيران طبعا، فإن هناك مؤشرات على أن علاقة الكويت بالسعودية تعاني من بعض "المطبات". ويبدو لي أن تلك "المطبات" مرتبطة بالتقرب الكويتي المبالغ فيه نحو إيران تحت وهم أن هذا التقرب ربما يخفف الغضب الإيراني عليها في حال تعرضها لعمل عسكري أمريكي أو إسرائيلي.
ممكن المحامى السابق للناقلات يوضح المطبات بين الكويت و السعوديه. على سبيل مثال هل فى معلومات بالاسامى و الدلائل على شكوى و تضايق سعودى على السياسه الكويتيه !!!!
وقد تكون فكرة محاولة التخفيف من فرص "انتقام إيران"، في حال تعرضها لعمل عسكري، منطقية كخيار "تكتيكي" لا استراتيجي، إلا أن هناك من يظن بأن التقرب الكويتي نحو إيران يأتي كرد فعل على ما يعتبرونه "تدخل سعودي" في الشأن المحلي ومحاولة استقطاب "القبائل". وبالطبع هناك من يشير إلى أن التقرب الكويتي لإيران أتاح الفرصة للمخابرات الإيرانية لتكثيف تدخلها في الشأن المحلي وفي تصاعد النجاح في اختراقها لدوائر مهمة جدا للقرار السياسي السيادي الكويتي. وقد علمت أن وفد الكونغرس الأمريكي الذي زار البلاد قبل فترة طرح خلال زيارته موضوع قيام أحد الأطراف "الكويتية" التي تخدم طهران بالعمل على "إعادة" صياغة العلاقات الكويتية الإيرانية على نحو يخدم مصالح إيران! وليس ببعيد عن هذا سعي هذا "الطرف" إلى جر البلاد نحو الفتن بين السنة والشيعة تارة وبين الحضر والقبائل تارة أخرى من أجل خلق حالة من عدم الاستقرار في الكويت.
مره أخرى العلاقات الكويتيه الايرانيه أقل من جيرانها الخليجيين, على سبيل المثال ليس للكويت تبادل تجارى بالمليارات مثل الامارات أو علاقات عسكريه و أمنيه مثل قطر و الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه ... فبلاش مبالغات من محامى لصوص الناقلات السابق !!!
بل أن هناك من يرى أن إثارة ملف ازدواج الجنسية والتهديد الأخير بسحب الجنسية الكويتية من "المزدوجين" يرتبط بملف العلاقات الخارجية الكويتية السعودية الإيرانية أكثر من ارتباطه بأوضاع محلية. وقد تمعنت في التصريح الأخير لوزير الداخلية الذي هدد فيه بسحب الجنسية الكويتية من "المزدوجين" فوجدت أنه جاء من دون أي مناسبة "محلية" ذات صلة.. ما أريد قوله، وفي حدود ما أستطيع قوله، هو أن موضوع ازدواج الجنسية قد يكون أعمق وأخطر من كونه مخالفة لقانون الجنسية، وقد يكون في تصريح الوزير "رسالة" سياسية "خارجية" تنسجم مع التعيين المفاجئ للشيخ أحمد الحمود مستشارا في الديوان الأميري لشؤون القبائل، لكنها "رسالة" غير موفقة، في تقديري، حتى لو كانت مرتبطة في شأن محلي صرف هو استجواب وزير الإعلام والرغبة في فتح "ثغرة" بين النواب الحضر ونواب القبائل.
للتذكير أول من أثار موضوع مزدوجي الجنسيه أهيه السعوديه لاسباب تتعلق فى الارهاب و تنظيم القاعده منذ منتصف التسعينات من قبل لا أحد يعرف أنه فى شخص أسمه محمد جويهل (أسد السور كما يقال عنه), و كانت تضغط على الكويت فى ذالك الوقت للكشف عن المزدوجين خصوصا من ذوات الاسامى المختلفه ...
إن السعودية، لا إيران، يا سمو الرئيسن هي العمق الاستراتيجي للكويت. وإذا كان هناك من يظن أن "النفوذ" السعودي يشكل مصدر "خطر محلي" على سيادة الكويت، كما يزعمون، فإنه من قبيل الانتحار السياسي أن ترتمي الكويت في أحضان طهران. فمهما اختلفنا مع الأشقاء في السعودية فإن السعودية ليست مصدر خطر على الكويت. وفي تقديري الشخصي أنه لو اقتصر الأمر على تقارب كويتي إيراني في نطاق "تكتيكات" السياسة الخارجية لهانت المسألة.. لكن حين تستغل إيران السذاجة الكويتية المعهودة وتنجح في تكثيف تدخلها في الشأن المحلي وفي تحقيق اختراقات أمنية كما نجح نظام صدام حسين من قبل، فتلك مصيبة كبرى. فكيف لنا أن نتأكد من أن عملاء إيران في البلاد لم ينجحوا في اختراق بعض "الدواوين" الرسمية وزرع أجهزة تنصت فيها مثلا؟ إن المخيف في هذه المسألة هو تنامي نفوذ "الآغا" وعلاقاته بشخصيات مؤثرة مثل (ن) و(أ) و(خ)!
ممكن بوعمر نعرف بالتفاصيل الاختراقات الامنيه الايرانيه فى الكويت بالتفاصيل ,,, يعنى هل فتحت الاستخبارات الايرانيه مكتب فى مبنى أمن الدوله الكويتى لغايات التجسس فى الكويت على سبيل المثال !!!!
أعود إلى "قضاياي" وأقول أن مقال "كوهين الكويت" كان نقطة تحول مفصلية في التعامل معي.. فقد كتبت أول مقال في هذا الموقع في 3 يونيو 2005 وعلى الرغم من قوة المقالات، لم ترفع ضدي سوى قضيتين.. واحدة من مرشح خسر الانتخابات فاتهمني بأن أحد مقالاتي كان السبب في تلك الخسارة، وأخرى من الشيخ مبارك الفيصل وكيل ديوان سمو ولي العهد، وحصلت على البراءة فيهما.. لكن بعد نشر مقال "كوهين الكويت" في 5 سبتمبر 2009 الذي كشفت فيه عن حجم التغلغل الإيراني في البلاد، انهالت علي القضايا من ناصر المحمد ومحمود حيدر ووزارة الإعلام (قضايا عادية وأمن دولة).. والغريب أن ناصر صباح الأحمد انضم مؤخرا إلى قائمة "الشكّايا"، إذ يبدو أنه "زعل"، كالعادة، لأن ناصر المحمد حصل على حكم ضدي فقرر مقاضاتي كي يسمع هو الآخر كلمات "عفيه عليك.. إيه زين تسوي فيه" فتنتهي "الزعلة"!
ملاحظة: الفيديو أعلاه يأتي في نطاق تجربة وسيلة جديدة للتواصل مع القراء، وفي حال نجاح التجربة سوف استمر فيها بين وقت وآخر مع محاولة تنويع الموضوعات.. وأنا بانتظار تعليقاتكم.
المصدر:
وكلما أزداد لجوء الاسره الحاكمه للقضاء بمشاكلها مع الشعب كلما أزداد أحترام العهد الجديد و أيذانا بأنتهاء الدوله شبه البوليسيه الى المدنيه أكثر .....
وقبل الولوج في مقال اليوم، أود أن "أبشر" الشعب الكويتي بأنه قد صدر يوم الأحد الماضي حكم ابتدائي بإدانتي وبإلزامي بدفع غرامة مالية تبلغ 3000 دينار لصالح الخزينة العامة في القضية التي أقامها ضدي رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد عن مقال "ممول الفتنة وتاجرها". أما دعوى التعويض التي ينوي الشيخ ناصر إقامتها ضدي، فقد أعلن من خلال محاميه أنه سوف يطالبني بمبلغ مليون دينار وأنه ينوي التبرع بالمبلغ لصالح المعاقين في حال حكمت له المحكمة. وهنا أود أن أهمس في إذن الشيخ ناصر وأقول له أنني كنت أتمنى لو أنك ارتقيت بخطابك الذي صرحت به من خلال محاميك، وألا تزج بمعاناة المعاقين في خضم خلاف سياسي.. كما أود أن أقول للشيخ ناصر ما قلته لإبنتي حين سألتني عما عساي أن أفعل لو صدرت أحكام ضدي بمبلغ مليون دينار إذ قلت لها أنني لا أخشى أحكام التعويض ذلك أنني لا أملك المال أصلا، وكل ما على الشيخ ناصر فعله حين "يربح المليون" هو الحجز على "أملاكي" وهي أثاث المنزل، وسيارة "وانيت بو قمارة ونص" موديل 2003، وسيارة لكزس موديل 2004، أو سيارة "السايق" وهي نيسان ألتيما، أو طلب حبسي!
بوعمر ما عندك فلوس !!! على مين ولا مين يا بو عمر فالنتذكر يا بوعمر معاشك فى صحيفة الناقلات و تقبض شهريا ما يوازى 12 الف دينار كويتى غير الهدايا و الذى منه ............
على كل حال، موضوعي اليوم، كما أشرت، مرتبط بالأمن القومي للكويت وبعلاقاتها مع كل من السعودية وإيران.. إذ يبدو أنه في الوقت الذي تمر فيه علاقة الكويت مع إيران في أفضل حالتها، بالنسبة لإيران طبعا، فإن هناك مؤشرات على أن علاقة الكويت بالسعودية تعاني من بعض "المطبات". ويبدو لي أن تلك "المطبات" مرتبطة بالتقرب الكويتي المبالغ فيه نحو إيران تحت وهم أن هذا التقرب ربما يخفف الغضب الإيراني عليها في حال تعرضها لعمل عسكري أمريكي أو إسرائيلي.
ممكن المحامى السابق للناقلات يوضح المطبات بين الكويت و السعوديه. على سبيل مثال هل فى معلومات بالاسامى و الدلائل على شكوى و تضايق سعودى على السياسه الكويتيه !!!!
وقد تكون فكرة محاولة التخفيف من فرص "انتقام إيران"، في حال تعرضها لعمل عسكري، منطقية كخيار "تكتيكي" لا استراتيجي، إلا أن هناك من يظن بأن التقرب الكويتي نحو إيران يأتي كرد فعل على ما يعتبرونه "تدخل سعودي" في الشأن المحلي ومحاولة استقطاب "القبائل". وبالطبع هناك من يشير إلى أن التقرب الكويتي لإيران أتاح الفرصة للمخابرات الإيرانية لتكثيف تدخلها في الشأن المحلي وفي تصاعد النجاح في اختراقها لدوائر مهمة جدا للقرار السياسي السيادي الكويتي. وقد علمت أن وفد الكونغرس الأمريكي الذي زار البلاد قبل فترة طرح خلال زيارته موضوع قيام أحد الأطراف "الكويتية" التي تخدم طهران بالعمل على "إعادة" صياغة العلاقات الكويتية الإيرانية على نحو يخدم مصالح إيران! وليس ببعيد عن هذا سعي هذا "الطرف" إلى جر البلاد نحو الفتن بين السنة والشيعة تارة وبين الحضر والقبائل تارة أخرى من أجل خلق حالة من عدم الاستقرار في الكويت.
مره أخرى العلاقات الكويتيه الايرانيه أقل من جيرانها الخليجيين, على سبيل المثال ليس للكويت تبادل تجارى بالمليارات مثل الامارات أو علاقات عسكريه و أمنيه مثل قطر و الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه ... فبلاش مبالغات من محامى لصوص الناقلات السابق !!!
بل أن هناك من يرى أن إثارة ملف ازدواج الجنسية والتهديد الأخير بسحب الجنسية الكويتية من "المزدوجين" يرتبط بملف العلاقات الخارجية الكويتية السعودية الإيرانية أكثر من ارتباطه بأوضاع محلية. وقد تمعنت في التصريح الأخير لوزير الداخلية الذي هدد فيه بسحب الجنسية الكويتية من "المزدوجين" فوجدت أنه جاء من دون أي مناسبة "محلية" ذات صلة.. ما أريد قوله، وفي حدود ما أستطيع قوله، هو أن موضوع ازدواج الجنسية قد يكون أعمق وأخطر من كونه مخالفة لقانون الجنسية، وقد يكون في تصريح الوزير "رسالة" سياسية "خارجية" تنسجم مع التعيين المفاجئ للشيخ أحمد الحمود مستشارا في الديوان الأميري لشؤون القبائل، لكنها "رسالة" غير موفقة، في تقديري، حتى لو كانت مرتبطة في شأن محلي صرف هو استجواب وزير الإعلام والرغبة في فتح "ثغرة" بين النواب الحضر ونواب القبائل.
للتذكير أول من أثار موضوع مزدوجي الجنسيه أهيه السعوديه لاسباب تتعلق فى الارهاب و تنظيم القاعده منذ منتصف التسعينات من قبل لا أحد يعرف أنه فى شخص أسمه محمد جويهل (أسد السور كما يقال عنه), و كانت تضغط على الكويت فى ذالك الوقت للكشف عن المزدوجين خصوصا من ذوات الاسامى المختلفه ...
إن السعودية، لا إيران، يا سمو الرئيسن هي العمق الاستراتيجي للكويت. وإذا كان هناك من يظن أن "النفوذ" السعودي يشكل مصدر "خطر محلي" على سيادة الكويت، كما يزعمون، فإنه من قبيل الانتحار السياسي أن ترتمي الكويت في أحضان طهران. فمهما اختلفنا مع الأشقاء في السعودية فإن السعودية ليست مصدر خطر على الكويت. وفي تقديري الشخصي أنه لو اقتصر الأمر على تقارب كويتي إيراني في نطاق "تكتيكات" السياسة الخارجية لهانت المسألة.. لكن حين تستغل إيران السذاجة الكويتية المعهودة وتنجح في تكثيف تدخلها في الشأن المحلي وفي تحقيق اختراقات أمنية كما نجح نظام صدام حسين من قبل، فتلك مصيبة كبرى. فكيف لنا أن نتأكد من أن عملاء إيران في البلاد لم ينجحوا في اختراق بعض "الدواوين" الرسمية وزرع أجهزة تنصت فيها مثلا؟ إن المخيف في هذه المسألة هو تنامي نفوذ "الآغا" وعلاقاته بشخصيات مؤثرة مثل (ن) و(أ) و(خ)!
ممكن بوعمر نعرف بالتفاصيل الاختراقات الامنيه الايرانيه فى الكويت بالتفاصيل ,,, يعنى هل فتحت الاستخبارات الايرانيه مكتب فى مبنى أمن الدوله الكويتى لغايات التجسس فى الكويت على سبيل المثال !!!!
أعود إلى "قضاياي" وأقول أن مقال "كوهين الكويت" كان نقطة تحول مفصلية في التعامل معي.. فقد كتبت أول مقال في هذا الموقع في 3 يونيو 2005 وعلى الرغم من قوة المقالات، لم ترفع ضدي سوى قضيتين.. واحدة من مرشح خسر الانتخابات فاتهمني بأن أحد مقالاتي كان السبب في تلك الخسارة، وأخرى من الشيخ مبارك الفيصل وكيل ديوان سمو ولي العهد، وحصلت على البراءة فيهما.. لكن بعد نشر مقال "كوهين الكويت" في 5 سبتمبر 2009 الذي كشفت فيه عن حجم التغلغل الإيراني في البلاد، انهالت علي القضايا من ناصر المحمد ومحمود حيدر ووزارة الإعلام (قضايا عادية وأمن دولة).. والغريب أن ناصر صباح الأحمد انضم مؤخرا إلى قائمة "الشكّايا"، إذ يبدو أنه "زعل"، كالعادة، لأن ناصر المحمد حصل على حكم ضدي فقرر مقاضاتي كي يسمع هو الآخر كلمات "عفيه عليك.. إيه زين تسوي فيه" فتنتهي "الزعلة"!
ملاحظة: الفيديو أعلاه يأتي في نطاق تجربة وسيلة جديدة للتواصل مع القراء، وفي حال نجاح التجربة سوف استمر فيها بين وقت وآخر مع محاولة تنويع الموضوعات.. وأنا بانتظار تعليقاتكم.
المصدر:
وكلما أزداد لجوء الاسره الحاكمه للقضاء بمشاكلها مع الشعب كلما أزداد أحترام العهد الجديد و أيذانا بأنتهاء الدوله شبه البوليسيه الى المدنيه أكثر .....
هذا الرد على المقال شكله صادر عن السفارة الايرانية ومدعم بالشعارات الفارسية بعد
اعترف يا اري ...انت مخابرات ايراني ...صدناك
كلام في الصميم ويذكر ان ابو عمر هو اول من فضح مخططات ايران القذارة وعملائها والمجنسيين الايرانين الجدد من امثال محمود حيدر الدهدري المجنس عام 1973 ,, بارك الله فيك يا ابوعمر ,, وصدقت صار لولي الفقية الايراني نواب وممثلين ومقلدين ووزراء وكتاب وقنوات في الكويت ... والحمدالله بدء شعبنا يكتشف نصب ودجل النظام الايراني ومخططاتة الارهابية في الكويت ودول الخليج العربي ,,
ايران من حاولت قتل اميرنا الراحل
ايران من خطفت طائراتنا
ايران من فجرت في مقاهينا ,,,
اما لك عقلك لتفكر فية يا سمو الرئيس ؟؟
صورة من ايران التي يعشقها ناصر المحمد ...
امرأة ايرانية تشرب من الشارع اللهم لا شماتة ,, حكومة سحقت شعبها وانت تسميها بالشقيق المقرب ؟؟؟
يا محمد عبدالقادر الجاسم
سر والخرفان من ورائك (يمبعون) تأييدا لك
لأنهم من نوعية:
ناعق مع كل ناعق
صج زمن أغبر و ردي
اللي محمد عبدالقادر صار وطني
أغلب (أو بالاصح الكل) الاعضاء
اللي قاعدين يطبلون للمدعو محمد عبدالقادر
يفعلون ذلك للاسباب التالية (أو أحدها):
1) السالفة فيها ايران
2) السالفة فيها محمود حيدر واعلامه الفاسد
3) لعب محمد عبدالقادر على الوتر الطائفي الخبيث
لكنهم أغبياء لانهم ما يعرفون
إن المدعو محمد عبدالقادر قاعد يستخدم ورقة (البدو والقبايل) كجسر فقط
لتنفيذ مخططاته
يعني هم مجرد وسيلة قاعد يستخدمها الحين
بعد ما خلصت عنده الوسائل الاخرى
وما أعتقد بأن القبايل يسمحون لأنفسهم إنهم يكونون (مطية) للمدعو محمد عبدالقادر ومخططاته
يمكن يكون ايضا قاعد يحاول يكوةن له قاعدة إنتخابية (من البدو والقبايل)
لي فكر ينزل المرة الجاية بدوايركم
فتحوا عيونكم وديروا بالكم
ولا تسمحون لأحد إنه يستخدمكم كجسر
لمخططاته الخبيثة
كلامة قد يكون فيه شي من الصحة
وقد تكون بعض تحليلاته صحيحة
وتتوجب الحذر من جانب الحكومة والشعب
لكنه كمن يدس السم بالعسل
أغلبكم سنة أولى سياسة (أو يمكن حضانة أو روضة)
وألاعيب الجاسم تنطلي عليكم بسهولة
بسبب سذاجتكم
أو لكون أعماركم ما زالت صغيرة
فقط لا غير :وردة:
أغلب (أو بالاصح الكل) الاعضاء
اللي قاعدين يطبلون للمدعو محمد عبدالقادر
يفعلون ذلك للاسباب التالية (أو أحدها):
1) السالفة فيها ايران
2) السالفة فيها محمود حيدر واعلامه الفاسد
3) لعب محمد عبدالقادر على الوتر الطائفي الخبيث
لكنهم أغبياء لانهم ما يعرفون
إن المدعو محمد عبدالقادر قاعد يستخدم ورقة (البدو والقبايل) كجسر فقط
لتنفيذ مخططاته
يعني هم مجرد وسيلة قاعد يستخدمها الحين
بعد ما خلصت عنده الوسائل الاخرى
وما أعتقد بأن القبايل يسمحون لأنفسهم إنهم يكونون (مطية) للمدعو محمد عبدالقادر ومخططاته
يمكن يكون ايضا قاعد يحاول يكوةن له قاعدة إنتخابية (من البدو والقبايل)
لي فكر ينزل المرة الجاية بدوايركم
فتحوا عيونكم وديروا بالكم
ولا تسمحون لأحد إنه يستخدمكم كجسر
لمخططاته الخبيثة
كلامة قد يكون فيه شي من الصحة
وقد تكون بعض تحليلاته صحيحة
وتتوجب الحذر من جانب الحكومة والشعب
لكنه كمن يدس السم بالعسل
أغلبكم سنة أولى سياسة (أو يمكن حضانة أو روضة)
وألاعيب الجاسم تنطلي عليكم بسهولة
بسبب سذاجتكم
أو لكون أعماركم ما زالت صغيرة
فقط لا غير :وردة: