السلام عليكم جميعا
اولا هذه اول مشاركه لي لاني حديث التسجيل ولكني متصفح لهذه الشبكه الجميله
وأول ماجذبني لهذه الشبكه كنت أبحث عن موضوع اثاره احد الأخوان لي فسالنا شايبنا قوقل
ووجدنا الموضوع في هذه الشبكه وكان كاتبه السلطاني وهو بعنوان الجهراء درة للجهراويين موضوع قديم
فقادني القدر الى هذه الشبكه فاخذت أقرأ مواضيع وبما اني لا افقه أ ب ت السياسه ولا احبها
قمت بقراءة القصص والروايات والكتابات وكان السلطاني كثير الكتابه هناك وكنت اقرأ له
ومن القراءة ممكن ان تقترب من الأشخاص قليلا وتعرف القليل عن شخصايتهم
وقرأت هذا الموضوع لا أقول صدمني لأني لا أصدم من احد ولكن أتمنى أن يثبت على مقالته هذه
ولا يتغير ولا يتلون ولا يتعذر ولا يذهب الى مناحي اخرى لا اريد ان أطيل
إهداء هذه القصيده للجميع وللأخ السلطاني وانا اجزم انه يعرف بالقصائد
مع اني كنت اريد هذه القصيده توقيعا لي او موضوعا مستقلا
أطلت اعذروني اول كتابه لي
القصيده
لو كنتُ مِن مَازِنٍ لم تَسْتَبِحْ إِبِلِي * بنو الَّلقِيطَةِ مِن ذُهْلِ بنِ شَيْبَانَا
إذن لَقَامَ بِنَصْرِي مَعْشَرٌ خُشُنٌ * عندَ الحَفِيظةِ إِنْ ذو لُوثَةٍ لانَا
قومٌ إذا الشَّرُّ أَبْدَى نَاجِذَيْهِ لَهُمْ * قاموا إليه زَرَافَاتٍ وَوِحْدَانَا
لا يَسْأَلُونَ أَخَاهُمْ حينَ يَنْدُبُهُمْ * في النَّائِبَاتِ على ما قال بُرْهَانَا
لكنَّ قومِي وإِنْ كانوا ذَوِي حسب * ليسوا مِن الشَّرِّ في شيءٍ وإِنْ هَانَا
يَجْزُونَ مِن ظُلْمِ أَهْلِ الظَّلْمِ مَغْفِرَةً * ومِن إِساءَةِ أَهْلِ السَّوءِ إِحْسَانَا
كأَنَّ رَبَّك لم يَخْلُقْ لِخَشْيَتِهِ * سواهمُ مِن جميعِ الناسِ إِنسانَا
فليت لي بهم قومًا إذا رَكِبُوا * شَدُّوا الإِغَارَةَ فُرْسَانًا ورُكْبَانَا
