الكلمة أمانة
عضو فعال
مشاري العدواني يقول عن نبيل الفضل
(للقراء فوق 81 سنة
بما أن مقالنا السابق جعل بلبل يتحول إلى راقصة للتعري في شارع الصحافة وبما انه غير كفؤ لنا على كل الأصعدة فإننا لن نجادله من اليوم بالسياسة بل سنخصص مساحة بعد موضوعنا الرئيسي نكشف من خلالها للقارئ حقيقته وسيرته الذاتية بشكل يومي لنجعله بعد نهاية كل مقال يسير عاريا في شارع الصحافة فإليكم أول حقيقة :
أجلكم الله الكائن الوحيد الذي يأكل ويتبرز في نفس المكان هو الخنزير وفي الكويت لدينا بلبل وهذا يثبت هوسه بالزرائب والحظائر فهو الذي أكل من صحن وزير المقام السامي وحاول سرقته! والحكاية بدأت بقلادة مبارك الكبير التي كان يريد أن يوردها بمبلغ 250 ألف دينار للقلادة الواحدة! ولأن الوزير يعرف الحلال والحرام أرسل احد موظفيه لايطاليا لنفس المصنع الذي يورد بلبل القلادة منه ليكتشف بأنها لا تكلف إلا مبلغ 50 ألف دينار فقط! أي أن الخنزير يريد أن يستولي على مبلغ 200 ألف دينار من أموال المقام السامي! وبعد طرده ومنعه من الدخول نسج من خياله المريض القصص حول ولي نعمته وبدأ بوصلات ردح ضده عبر عاموده والفضائيات بسبب عدم السماح له بالسرقة!
وما زال بكل وقاحة يقول(بأن الوزير خطر ماحق على مؤسسة الحكم) أيا وضيع؟! من الذي عينه؟! وكيف سولت لك نفسك ذلك؟! وليتحمل من يدفع للخنزير المأجور حاليا ليمارس خنزيريته فواتير الحقائق القادمة.)
الصراحة قد يكون الكاتب استخدم ألفاظا نابية في رده على المدعو نبيل فضل الكردي ولكن
بلبل طوال عمره يسب ويشتم الناس ولا تردعه الغرامات ولا الأحكام القضائية والسبب تكفل المعزب بها
وإذا كان الواحد سليط اللسان وسئ الأدب مثل بلبل فأظن لا بأس بالتعامل معه بنفس الأسلوب وقديما قيل:
ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا
نبيل فضل لم تسلم منه سنن الرسول صلى الله عليه وسلم وسبها واستهزأ بها كثيرا فكيف بالشرفاء
أكثر الكتاب لا يرد على سفيه الفضل خوفا من سلاطة لسانه ولكن العدواني في ظني رجل شجاع ويستطيع خوض المعركة
نصيحة للعدواني أكمل المشوار لأن محبيك يزدادون وجمهور قرائك يزيدون
(للقراء فوق 81 سنة
بما أن مقالنا السابق جعل بلبل يتحول إلى راقصة للتعري في شارع الصحافة وبما انه غير كفؤ لنا على كل الأصعدة فإننا لن نجادله من اليوم بالسياسة بل سنخصص مساحة بعد موضوعنا الرئيسي نكشف من خلالها للقارئ حقيقته وسيرته الذاتية بشكل يومي لنجعله بعد نهاية كل مقال يسير عاريا في شارع الصحافة فإليكم أول حقيقة :
أجلكم الله الكائن الوحيد الذي يأكل ويتبرز في نفس المكان هو الخنزير وفي الكويت لدينا بلبل وهذا يثبت هوسه بالزرائب والحظائر فهو الذي أكل من صحن وزير المقام السامي وحاول سرقته! والحكاية بدأت بقلادة مبارك الكبير التي كان يريد أن يوردها بمبلغ 250 ألف دينار للقلادة الواحدة! ولأن الوزير يعرف الحلال والحرام أرسل احد موظفيه لايطاليا لنفس المصنع الذي يورد بلبل القلادة منه ليكتشف بأنها لا تكلف إلا مبلغ 50 ألف دينار فقط! أي أن الخنزير يريد أن يستولي على مبلغ 200 ألف دينار من أموال المقام السامي! وبعد طرده ومنعه من الدخول نسج من خياله المريض القصص حول ولي نعمته وبدأ بوصلات ردح ضده عبر عاموده والفضائيات بسبب عدم السماح له بالسرقة!
وما زال بكل وقاحة يقول(بأن الوزير خطر ماحق على مؤسسة الحكم) أيا وضيع؟! من الذي عينه؟! وكيف سولت لك نفسك ذلك؟! وليتحمل من يدفع للخنزير المأجور حاليا ليمارس خنزيريته فواتير الحقائق القادمة.)
الصراحة قد يكون الكاتب استخدم ألفاظا نابية في رده على المدعو نبيل فضل الكردي ولكن
بلبل طوال عمره يسب ويشتم الناس ولا تردعه الغرامات ولا الأحكام القضائية والسبب تكفل المعزب بها
وإذا كان الواحد سليط اللسان وسئ الأدب مثل بلبل فأظن لا بأس بالتعامل معه بنفس الأسلوب وقديما قيل:
ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا
نبيل فضل لم تسلم منه سنن الرسول صلى الله عليه وسلم وسبها واستهزأ بها كثيرا فكيف بالشرفاء
أكثر الكتاب لا يرد على سفيه الفضل خوفا من سلاطة لسانه ولكن العدواني في ظني رجل شجاع ويستطيع خوض المعركة
نصيحة للعدواني أكمل المشوار لأن محبيك يزدادون وجمهور قرائك يزيدون