من الواضح ان حكومتنا العتيدة و الرشيدة
وبعد ان تنفست الصعداء من مرحلة الاستجوابات المكلفة ؟؟ التى تصدت لها
وبكافة صنوف واشكال المساومات
ستنتهج نهج جديد
بعيدا عن الحوكمة والميكنة والعولمة !!
وتدخل مرحلة متطورة فى عهد الادارة الذكية
يدوى
بسيط
وغير الكترونى ؟؟
ويعتمد فى اهم جوانبة على التلقائية
والبساطة
ويا بخت من زار وخفف ؟
اولا تغيير الدستور تغيير جوهرى
يجعل الحق كل الحق للدولة وليس للشعب فى صنع القرار
ويقلص دور المشاركة بالرأى
ويخفف من ثقل دم الاستجوابات المستحقة وغير المستحقة؟!
ويصبح مجلس الشعب ديوانية متبارى الهجن وراكبى النعام
ولاعبى المقصى ؟؟
والراى واحد تقراة بالجريدة الرسمية والمحطة والفضائية وتشوفة مكتوب على المحول ؟؟
والمعترض يصير عبرة لمن يعتبر
الاستجواب يقدم قبل سنة
ويناقش عند وفاة المستجوب ؟؟!
والتصويت الكترونى على منح الثقة
ومافية شى اسمة طرح ثقة
والاجابات اؤيد
خانة واحدة فقط ؟؟
ان ازدحمت الطرق سينتفض صغار العقول
ليقترحوا سحب اللياسن من عوير وزوير؟؟!!
وليس توسيع الطرق وتطويرها
وان زادت السرقات والمصروفات الغير مبررة لقيادييى الدولة
سيقترح اساوش الحكومة وبطانتها سحب عدد من الجناسى
لتخفيف الباب الاول من ميزانية الدولة ؟؟؟
او رفع مستوى البطالة وقوائم الانتظار فى ديوان الخدمة
وان اعترض الناس على تدهور التعليم
ستصعب المناهج
ليسقط الطلاب
وستخصخص المدارس
ومنها ضربت ععصفورين بحجر
تخفيف الكثافة المدرسية
وتخفيف الكثافة العقلية واحتمالات استخدام العقل للتفكير او للاعتراض ؟؟
ومال للاطفال الا افلام الكرتون والتعليم المنزلى !
وان زادت الاوبئة وسعت الحكومة المقابر وطورتها
وهذا حال الدنيا ؟؟
واذا تلوثت مياة الشرب وانهالت السموم ومخلفات المصانع والبواليع على مصافى التحلية
شجعت شراء المياة المعدنية !!
وان ارتفت اسعار الاراضى
التفتت لاصحاب الجواخير !
تداحرهم وتفرض عليهم الرسوم
وان زاد الاقتراض من البنوك
زادت الفوائد ورفعت اسعار السلع
ومنها تخفف نزعة الاستهلاك والشراهة وتشجع على ربط الاحزمة والحسرة؟؟
والكل يمد رجولة على قد لحافة !
والمشاريع توزع ليس بحسب الحاجة وخطط التنمية
بل حسب القرب و والمودة وان حبتك عينى ما ضامك الدهر ؟؟
وهكذا ...
وبعد ان تنفست الصعداء من مرحلة الاستجوابات المكلفة ؟؟ التى تصدت لها
وبكافة صنوف واشكال المساومات
ستنتهج نهج جديد
بعيدا عن الحوكمة والميكنة والعولمة !!
وتدخل مرحلة متطورة فى عهد الادارة الذكية
يدوى
بسيط
وغير الكترونى ؟؟
ويعتمد فى اهم جوانبة على التلقائية
والبساطة
ويا بخت من زار وخفف ؟
اولا تغيير الدستور تغيير جوهرى
يجعل الحق كل الحق للدولة وليس للشعب فى صنع القرار
ويقلص دور المشاركة بالرأى
ويخفف من ثقل دم الاستجوابات المستحقة وغير المستحقة؟!
ويصبح مجلس الشعب ديوانية متبارى الهجن وراكبى النعام
ولاعبى المقصى ؟؟
والراى واحد تقراة بالجريدة الرسمية والمحطة والفضائية وتشوفة مكتوب على المحول ؟؟
والمعترض يصير عبرة لمن يعتبر
الاستجواب يقدم قبل سنة
ويناقش عند وفاة المستجوب ؟؟!
والتصويت الكترونى على منح الثقة
ومافية شى اسمة طرح ثقة
والاجابات اؤيد
خانة واحدة فقط ؟؟
ان ازدحمت الطرق سينتفض صغار العقول
ليقترحوا سحب اللياسن من عوير وزوير؟؟!!
وليس توسيع الطرق وتطويرها
وان زادت السرقات والمصروفات الغير مبررة لقيادييى الدولة
سيقترح اساوش الحكومة وبطانتها سحب عدد من الجناسى
لتخفيف الباب الاول من ميزانية الدولة ؟؟؟
او رفع مستوى البطالة وقوائم الانتظار فى ديوان الخدمة
وان اعترض الناس على تدهور التعليم
ستصعب المناهج
ليسقط الطلاب
وستخصخص المدارس
ومنها ضربت ععصفورين بحجر
تخفيف الكثافة المدرسية
وتخفيف الكثافة العقلية واحتمالات استخدام العقل للتفكير او للاعتراض ؟؟
ومال للاطفال الا افلام الكرتون والتعليم المنزلى !
وان زادت الاوبئة وسعت الحكومة المقابر وطورتها
وهذا حال الدنيا ؟؟
واذا تلوثت مياة الشرب وانهالت السموم ومخلفات المصانع والبواليع على مصافى التحلية
شجعت شراء المياة المعدنية !!
وان ارتفت اسعار الاراضى
التفتت لاصحاب الجواخير !
تداحرهم وتفرض عليهم الرسوم
وان زاد الاقتراض من البنوك
زادت الفوائد ورفعت اسعار السلع
ومنها تخفف نزعة الاستهلاك والشراهة وتشجع على ربط الاحزمة والحسرة؟؟
والكل يمد رجولة على قد لحافة !
والمشاريع توزع ليس بحسب الحاجة وخطط التنمية
بل حسب القرب و والمودة وان حبتك عينى ما ضامك الدهر ؟؟
وهكذا ...