الليبرالييين ( أو العلمانيين المتسترين بغطاء الليبراليه ) 1 !!!

فريمان

عضو مخضرم
انت رجل مادي و واضح من كلامك

ويهمك الانتاج في الامر

وقلت الليبراليين هم من اخترع الحاسب الالي

اثبت يا صاحب الامثلة

يعني كل من اخترع شيء يجب ان يكون ليبرالي..؟؟

واذا ما كان ليبرالي ما يكون مخترع ..؟؟

سبحان الله

انت رجل تفكر بطرف اقدامك فقط

لا تفكر بالاخلاق

لماذا لا تنظر الى التفكك الاسري

لماذا لا ترى التدمر الاخلاقي

هذا انتم يا الليبراليين

تفكرون بنفسكم ومالكم فقط

ينظرون الى الغرب في انبهار

زين يا اخي كلنا ما نبي نشغل مخنا وعقلنا مثل ما تدعي

انت يا اخي شغل مخك وعقلك مع الليبراليين المتواجدين بالعرب

واعطني اختراعاتكم لو سمحت :)

اختراعكم والكل يشهد عليه انكم تريدون تفككون المجتمع من اخلاقه

تريدون الامور التي تهم النساء

لاحترامي لعقلكم الذي يتكون من جزئ كبير من تفكير النساء

:)





همسه :: عذراً اذا ضاق صدرك يا صديقي

فانت ومجموعتك تستحقون الاشاده بالتوبيخ :)



انا ورفاقي نستحق التوبيخ , لماذا ؟؟ لاننا نخالفك الرأي , هل هذ كلام يقبله عقل !!!

ايش رايك لو قلت ان اخلاقهم افضل بكثير من اخلاق العرب ؟؟؟؟ ها ...شرايك توافق ام لا ؟؟
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
طيب ايش قدمتوا للبشريه طالما انكم تستطيعون التمييز بين الصحيح والفاسد ؟؟؟!!!! قدمتوا راديو مثلا او تلفزيون او عمليه جراحيه بالليزر وكنتم المبادرون فيها والبادئون والمخترعون ؟؟؟ انا اريد شئ حتى بس نقول للناس اللي برا انا نحن العرب صنعنا كذا !!!!!!!!!! اعطنى شئ واحد فقط !!!!


هل هناك أحد يجهل فضل المسلمين على الدنيا ؟!! لا يمكن أن ينكر أحد فضلهم إلا جاهل أو جاحد , فارجع يا فريمان واقرأ في فضل العرب والمسلمين وأثرهم على الغرب , لأنك لو كنت تعرف لعلمت أن علوم المسلمين وتقدمهم وقوة العرب في العصور الوسطي هي التي أدت إلى نهضة أوروبا بالكامل وضربهم لسلطة الكنيسة وتحررهم من الأفكار المُحرفة, يعني فضلنا كان عليهم من جهتين : الأولى من العلوم نفسها وإبتكار أصولها , والثانية من الناحية الفكرية والمنهجية التي حررتهم من سلطة الكنيسة الجاذبة لهم للخلف.

.
 

أين الحقيقة

عضو ذهبي
هل هناك أحد يجهل فضل المسلمين على الدنيا ؟!! لا يمكن أن ينكر أحد فضلهم إلا جاهل أو جاحد , فارجع يا فريمان واقرأ في فضل العرب والمسلمين وأثرهم على الغرب , لأنك لو كنت تعرف لعلمت أن علوم المسلمين وتقدمهم وقوة العرب في العصور الوسطي هي التي أدت إلى نهضة أوروبا بالكامل وضربهم لسلطة الكنيسة وتحررهم من الأفكار المُحرفة, يعني فضلنا كان عليهم من جهتين : الأولى من العلوم نفسها وإبتكار أصولها , والثانية من الناحية الفكرية والمنهجية التي حررتهم من سلطة الكنيسة الجاذبة لهم للخلف.

.


وما هو فضل المسلمين علي الدنيا يا أبا عمر ؟!!!!

هات ماعندك :cool:
 

q8ey

عضو فعال
ان كان العلماني من يتستر تحت ستار الليبراليه
فالأسلامييون مدعين الأسلام فَتيلٌ كل فتنه فهم ارهابيوم متسترون تحت ستار الأسلام

 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
وما هو فضل المسلمين علي الدنيا يا أبا عمر ؟!!!!

هات ماعندك :cool:


وما الذي تجهله عن ذلك " أين الحقيقة " ؟ من أي الجوانب تريد أن تسأل أو تحتاج أن تعلم؟ هل تسأل عن الدنيا التي كانت تغرق في الجهل في العصور الوسطي عندما ارتبطت بنصوص دينية محرفها كالنصرانية واليهودية تدفعها إلى الوراء بينما كان العالم الإسلام من أقصاه إلى أقصاه يُبحر في علوم الدنيا إبحارا! , وما علموا ذلك إلا بعد اصطدام الغرب بالشرق في الحروب الصليبية التي أدت بدورها إلى مفاجأة الغرب بتقدم الشرق وعلو مكانه في العلم والقوة مما أدى بهم إلى نبذ سلطة الكنيسة بالكامل وفصلها عن التحكم في مجريات الأمور حتى يتقدموا , يعني هم قدوم تركوا دينهم فتقدموا ونحن قوم تركنا ديننا فتأخرنا.



هل كان يمكن أن يكون هناك علم الرياضيات بدون الجبر الإسلامي الأصل والمنشأ و وهل كان يمكن أن يكون هناك حاسبات بدون الخوارزمية الإسلامية الأصل والمنشأ , وهل يكون هناك علم اسمه الكيمياء بدون القلويات الإسلامية الأصل والمنشأ؟! فمن القرن الثاني عشر إلى القرن السابع عشر كانت الإشارة إلى علماء المسلمين...

فعلى سبيل المثال كتاب " سفر الحساب " للعالم الإيطالي ليوناردو بيزانو المشهور فيبوناتشي وهو من أعظم علماء علم الحساب , أشارفي صفحة 406 لمرجع في كتابه " حساب الجبر والمقابلة " algebre et almuchabale وفي الهامش وضع اسم صاحب هذا العلم باسم ( مومت , Maumeht ) وهم الإسم اللاتيني للإسم العربي محمد يشير بذلك إلى محمد بن موسى الخوازمي.

بل إن هناك الكثير من الأسماء العربية التي ظهرت في مواضيع متنوعة مثل رسم الخرائط والبصريات والطب , وتستطيع أن ترجع إلى اللغة العربية , وممكن أن ترجع إلى كتاب ( شمس العرب تسطع على الغرب أثر الحضارة العربية في أوروبا ) للدكتورة زيغريد هونكه الألمانية الشهيرة لتعلم بعضا من هذه المصطلحات , وقد قالت في مقدمة كتابها المقدمة الخاصة بالطبعة العربية (( ... وأردت أن أكرم العبقرية العربية وأن أتيح لمواطني فرصة العود إلى تكريمها , كما أردت أن أقدم للعرب الشكر على فضلهم , الذي حرمهم من سماعه طويلا تعصب ديني أعمى أو جهل أحمق ..))

وفي مدخل الكتاب تقول ((... وحتى اليوم فإن تاريخ العالم بل تاريخ الآداب والفنون والعلوم لا يبدأ بالنسبة إلى الإنسان الغرب وتلميذ المدرسة إلا بمصر القديمة وبابل بدءا خاطفا سريعا , ثم يتوسع ويتشعب في بلاد الإغريق ورومة , مارا مرورا عابرا ببيزنطة , ومنتقلا إلى القرون الوسطى المسيحية , لينتهي منها آخر الأمر بالعصور الحديثة , ولم يكن هناك أحد ليمنح أوروبا ما قبل القرون الوسطى أي إهتمام , أو ليمنح الأحداث التي جرت في العالم خلال تلك العصور أية أهمية أيضا , وأما أن يكون للعرب في جوار قريب لها , وأن يكون هذا الشعب رائدا لغيره من الشعوب في أنحاء الدنيا في غضون سبعمائة وخمسين عاما حاملا مشعل الثقافة ردحا جاوز عصر الإغريق الذهبي بضعيفه أكثر من أي شعب آخر , فهذا أم من يعلم به؟ ومن يتحدث عنه؟ ))

وفي صفحة 25 تقول ما نصه (( إلا أن هذا العالم القديم تحطم , ووحدته تمزقت شلوا إثر شلو حين انطلقت من جنوبي الجزيرة العربية جحافل العرب الرحل , تحدوها قوة عارمة , ويدعمها تنظيم مدهش بثها الرسول محمد في صفوفها , فتصل إلى أطراف البحر الأبيض المتوسط حتى شواطئ الأطلسي , وتسيطر على الشرق والجنوب والغرب , وتخرج ذاك العالم القديم من بوتقته الثقافية السابقة.

وأما النتائج فكانت عظيمة الشأن بعيدة المدى , ذلك أن الإسلام مزق بانتصاره وحدة العالم , الذي عمر أكثر من ألف سنة , فشطره شطرين : شرقا وغربا , فأما الغرب فقد أحاط نفسه احاطة محكمة بستار حديدي لمئات السنين خوفا من هجوم الشرق عليه , وأما في الشرق فقد قامن الإمبراطورية العربية الجديدة لتفرض نفسها لأول مرة على الإطلاق بصفتها شرقا في وجه الغرب مجبرة إياه على أن يعزل نفسه..)) انتهى


أنصحك بقراءة هذا الكتاب لأنه مفيد في هذا الباب وهو ليس بالكبير جدا فعدد صفحاته في حدود الخمسمائة صفحة يمكن أن تنتهي منه في بضعة أيام ثم تعود لتجدني إن شاء الله أتناقش معك في ما لم تهضمه , ويمكن أيضا البحث على الشبكة عن تقرير لبي بي سي عن العلم والإسلام وهو تقرير في ثلاث ساعات يقدم لك نوع من الإيضاح على فضل الإسلام على علوم الدنيا وأنا لم أشاهد إلا جزءا منه فقط إلى الآن

من هنا
 
انا ورفاقي نستحق التوبيخ , لماذا ؟؟ لاننا نخالفك الرأي , هل هذ كلام يقبله عقل !!!

ايش رايك لو قلت ان اخلاقهم افضل بكثير من اخلاق العرب ؟؟؟؟ ها ...شرايك توافق ام لا ؟؟


سؤالي الذي وضعة عليه

انك لا تفكر بالاخلاق

اقصد يا صديقي لماذا ترى المباني والشركات والاقتصاد

ولا ترى الاخلاق السيئة التي عندهم

انت تتباها بان العلمانيين واللليبراليين

هم من اكتشف كل شيء

عطني اشخاص واثبت لنا ان منهج تفكيرهم ليبرالي وعلماني


يا صديقي الدين الاسلامي

يحث المجمع على التواصل والتقارب الى بعض

يوصى بجارك

وهل هناك يعرفون الجار..؟؟

هناك الغيرة معدومه

نحن العرب عاداتنا وتقاليدنا اجمل بكثير منهم

فهم لا يحملون الشهامه مثلنا

ولا يحملون الكرم

والكثير الكثير

ولكن انت تنظر الى التفتح وتريد ان يحصل هنا لكي تستفيد انت او غيرك

يا اخي تستحقون التوبيخ لانكم دائماً تستهزؤون بالمتدينين

ودليل قولك الاستجمار

نحن ننقل لك علم الرسول صلى الله عليه وسلم

لكي تتطهر بدنياً وروحياً

ولكن هم ينقلون لك استعمال المنديل :)

اذهب وشاهد من هم الطاهرين جسدياً

لكن لا تحمل الدين على ناس لا يعرفون شيء

هات رموز الليبرالين وقل

فعلو هذا وهذا .. وهذي انجازاتهم

وشاهد نحن ماذا نقدم


ان رايت الفكر الليبرالي

والدين الاسلامي

بالمعطيات لا يتشابهون

وبالواقع يتخلفون

وبالرجال لا يتقارنون
 

فريمان

عضو مخضرم
وما الذي تجهله عن ذلك " أين الحقيقة " ؟ من أي الجوانب تريد أن تسأل أو تحتاج أن تعلم؟ هل تسأل عن الدنيا التي كانت تغرق في الجهل في العصور الوسطي عندما ارتبطت بنصوص دينية محرفها كالنصرانية واليهودية تدفعها إلى الوراء بينما كان العالم الإسلام من أقصاه إلى أقصاه يُبحر في علوم الدنيا إبحارا! , وما علموا ذلك إلا بعد اصطدام الغرب بالشرق في الحروب الصليبية التي أدت بدورها إلى مفاجأة الغرب بتقدم الشرق وعلو مكانه في العلم والقوة مما أدى بهم إلى نبذ سلطة الكنيسة بالكامل وفصلها عن التحكم في مجريات الأمور حتى يتقدموا , يعني هم قدوم تركوا دينهم فتقدموا ونحن قوم تركنا ديننا فتأخرنا.



هل كان يمكن أن يكون هناك علم الرياضيات بدون الجبر الإسلامي الأصل والمنشأ و وهل كان يمكن أن يكون هناك حاسبات بدون الخوارزمية الإسلامية الأصل والمنشأ , وهل يكون هناك علم اسمه الكيمياء بدون القلويات الإسلامية الأصل والمنشأ؟! فمن القرن الثاني عشر إلى القرن السابع عشر كانت الإشارة إلى علماء المسلمين...

فعلى سبيل المثال كتاب " سفر الحساب " للعالم الإيطالي ليوناردو بيزانو المشهور فيبوناتشي وهو من أعظم علماء علم الحساب , أشارفي صفحة 406 لمرجع في كتابه " حساب الجبر والمقابلة " algebre et almuchabale وفي الهامش وضع اسم صاحب هذا العلم باسم ( مومت , Maumeht ) وهم الإسم اللاتيني للإسم العربي محمد يشير بذلك إلى محمد بن موسى الخوازمي.

بل إن هناك الكثير من الأسماء العربية التي ظهرت في مواضيع متنوعة مثل رسم الخرائط والبصريات والطب , وتستطيع أن ترجع إلى اللغة العربية , وممكن أن ترجع إلى كتاب ( شمس العرب تسطع على الغرب أثر الحضارة العربية في أوروبا ) للدكتورة زيغريد هونكه الألمانية الشهيرة لتعلم بعضا من هذه المصطلحات , وقد قالت في مقدمة كتابها المقدمة الخاصة بالطبعة العربية (( ... وأردت أن أكرم العبقرية العربية وأن أتيح لمواطني فرصة العود إلى تكريمها , كما أردت أن أقدم للعرب الشكر على فضلهم , الذي حرمهم من سماعه طويلا تعصب ديني أعمى أو جهل أحمق ..))

وفي مدخل الكتاب تقول ((... وحتى اليوم فإن تاريخ العالم بل تاريخ الآداب والفنون والعلوم لا يبدأ بالنسبة إلى الإنسان الغرب وتلميذ المدرسة إلا بمصر القديمة وبابل بدءا خاطفا سريعا , ثم يتوسع ويتشعب في بلاد الإغريق ورومة , مارا مرورا عابرا ببيزنطة , ومنتقلا إلى القرون الوسطى المسيحية , لينتهي منها آخر الأمر بالعصور الحديثة , ولم يكن هناك أحد ليمنح أوروبا ما قبل القرون الوسطى أي إهتمام , أو ليمنح الأحداث التي جرت في العالم خلال تلك العصور أية أهمية أيضا , وأما أن يكون للعرب في جوار قريب لها , وأن يكون هذا الشعب رائدا لغيره من الشعوب في أنحاء الدنيا في غضون سبعمائة وخمسين عاما حاملا مشعل الثقافة ردحا جاوز عصر الإغريق الذهبي بضعيفه أكثر من أي شعب آخر , فهذا أم من يعلم به؟ ومن يتحدث عنه؟ ))

وفي صفحة 25 تقول ما نصه (( إلا أن هذا العالم القديم تحطم , ووحدته تمزقت شلوا إثر شلو حين انطلقت من جنوبي الجزيرة العربية جحافل العرب الرحل , تحدوها قوة عارمة , ويدعمها تنظيم مدهش بثها الرسول محمد في صفوفها , فتصل إلى أطراف البحر الأبيض المتوسط حتى شواطئ الأطلسي , وتسيطر على الشرق والجنوب والغرب , وتخرج ذاك العالم القديم من بوتقته الثقافية السابقة.

وأما النتائج فكانت عظيمة الشأن بعيدة المدى , ذلك أن الإسلام مزق بانتصاره وحدة العالم , الذي عمر أكثر من ألف سنة , فشطره شطرين : شرقا وغربا , فأما الغرب فقد أحاط نفسه احاطة محكمة بستار حديدي لمئات السنين خوفا من هجوم الشرق عليه , وأما في الشرق فقد قامن الإمبراطورية العربية الجديدة لتفرض نفسها لأول مرة على الإطلاق بصفتها شرقا في وجه الغرب مجبرة إياه على أن يعزل نفسه..)) انتهى


أنصحك بقراءة هذا الكتاب لأنه مفيد في هذا الباب وهو ليس بالكبير جدا فعدد صفحاته في حدود الخمسمائة صفحة يمكن أن تنتهي منه في بضعة أيام ثم تعود لتجدني إن شاء الله أتناقش معك في ما لم تهضمه , ويمكن أيضا البحث على الشبكة عن تقرير لبي بي سي عن العلم والإسلام وهو تقرير في ثلاث ساعات يقدم لك نوع من الإيضاح على فضل الإسلام على علوم الدنيا وأنا لم أشاهد إلا جزءا منه فقط إلى الآن

من هنا



ذكرني كلامك بمرحلة الدراسه الثانويه و دروس فضل الحضارة الاسلاميه على اوروربا فلما كبرنا وكبر عقلنا وقرأنا كتب العالم ورأينا الدنيا علمنا ان حتى مدرسونا يكذبون علينا فلم تكن هناك اي حضاره اسلاميه انما كانت هناك حضارات فارسيه وهنديه وصينيه قائمه اصلا قبل الاسلام بقرون فأية حضاره هذه التى لم تترك في الجزيره العربيه شواهد لها !!!!!!!! فلا قلاع ولا قصور ولا مساجد ولامنشآت تدل على ان يوما ما كانت هنا حضاره فلا اثار الا ديار صالح طين احمر خرب هرم !!!!!!!!!!!!!


اما الكاتبه الالمانيه زيغريد هونكه التى اشتشهدت بها فهي لاتختلف عن الامريكي الاسود الذي يظهر هذه الايام قي الصحافه علي شكل اعلان يطلب الزواج من كويتيه او سعوديه بعد ان طلق زوجتين كويتيتين بدعوى انهما لايصليان الفجر فالمجانين منتشرون في العالم !!!!
 
ان كان العلماني من يتستر تحت ستار الليبراليه
فالأسلامييون مدعين الأسلام فَتيلٌ كل فتنه فهم ارهابيوم متسترون تحت ستار الأسلام


اوافقك اخي الكريم

فهناك حركات كثيره هدامه وارهابيه لا تمت للاسلام بصله تتستر تحت هذا الدين العظيم فالاسلام دين تسامح وتعايش ليس دين تكفير وترهيب , لذلك فتلك الفئات تحاول بطريقة أو إخرى نشر صوره مشوهه ومعاااقه وكااذبه للبشريه عن هذا الدين العظيم .

ولكن

ولله الحمد تلك الفئات الكاذبه او الضاله منبوذه ومكروهه ويتم محاربتها من كافة المسلمين في جميع دول العالم .


شكرًا
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
ذكرني كلامك بمرحلة الدراسه الثانويه و دروس فضل الحضارة الاسلاميه على اوروربا فلما كبرنا وكبر عقلنا وقرأنا كتب العالم ورأينا الدنيا علمنا ان حتى مدرسونا يكذبون علينا فلم تكن هناك اي حضاره اسلاميه انما كانت هناك حضارات فارسيه وهنديه وصينيه قائمه اصلا قبل الاسلام بقرون فأية حضاره هذه التى لم تترك في الجزيره العربيه شواهد لها !!!!!!!! فلا قلاع ولا قصور ولا مساجد ولامنشآت تدل على ان يوما ما كانت هنا حضاره فلا اثار الا ديار صالح طين احمر خرب هرم !!!!!!!!!!!!!


اما الكاتبه الالمانيه زيغريد هونكه التى اشتشهدت بها فهي لاتختلف عن الامريكي الاسود الذي يظهر هذه الايام قي الصحافه علي شكل اعلان يطلب الزواج من كويتيه او سعوديه بعد ان طلق زوجتين كويتيتين بدعوى انهما لايصليان الفجر فالمجانين منتشرون في العالم !!!!


ما أنا قلت لك من أول الأمر أنه لا ينكرها إلا جاحد أو جاهل يا فريمان , وأظنك الوحيد الذي تجمع بين الصغتين في هذا المنتدى , والدكتورة الألمانية قد أصدرت كتباها هذا سنة 1964 عندما لم يكن للعرب لون أو طعم أو رائحة لتطلب ودهم ,وقد حصلت على الدكتوراة من جامعة برلين لرسالة ( أثر الأدب العربي في الآداب الأوروبية ) وفي عام 1955 صدر مؤلفها الأول ( الرجل والمرأة ) وهو كتاب تاريخي أكدت فيه كما فعلت في كل كتبها التي تلتها فضل العرب على الحضارة الغربية خاصة والحضارة الإنسانية العامة , وهذا الكتاب ثمرة كل خبراتها في هذا الباب .ولكنك تتميز بباطن حاقد وظاهر جاهل فلم تقبل ما يقوله أهل التخصص ,ولهذا حتى ربما لم تفهم أي شيء من المشاركة إلا كلمة الدكتورة الألمانية

.

.

.

.
 
أعلى