دعوة للتفكير
عضو مميز
كثيراً ما نسمع بأن هناك حديثاً غير معلن يدور في بعض الدواوين اللي عروقها بالماي كما يقال وبعض المجالس الخاصة أن هناك عدم رضى لمزاحمة بعض المواطنين لأبناء من هم يرون ان عروقهم بالماي وان البلد عبارة عن اقطاعيات صغيرة لكن مقسمة بينهم، وان هؤلاء الفداوية سابقاً قد أصبحوا يتطلعون لدور أكبر من كونهم تبع أو مسيطر عليهم من قبل البعض، وأنهم حققوا بعض المكاسب الغير شرعية كما يرون لذلك يجب عليهم ان يقتنعوا بما حصلوا عليه ولا يتطلعون لما هو أكبر.
وهو دورهم الفعال والشرعي بأن يكونون ممن يساهمون مساهمة فعالة في بناء الوطن ويكون لهم رأي وقرار بأن يكونوا وزراء وأعضاء لهم حق المحاسبة والتشريع ووكلاء وقيادات عسكرية وسياسية.
وخاصة انهم بدأوا يتجهون الى التسلح بالعلم والحصول على أعلى الشهادات ومن أرقى الجامعات ليتبوءواً أعلى المراكز القيادية.
الحديث السابق كان يدور بينهم ويكثرون من الحديث فيه دون ان يملكوا الجرأة على طرحه بشكل معلن.
شكراً علي الجابر وشكراً محمد جويهل وشكراً علي الراشد والعنجري وغيرهم من الاقطاعيين والبورجوازيين الجدد.
لماذا؟ لأنهم كشفوا لنا ما يدور خلف الأسوار المغلقة وأصبحنا نعي ما يحاك ضدنا في الظلام وأصبحنا على بينة مما يجري ويتم تداوله فأصبحوا يتحدثون بصوت نشاز مسموع ظاهره تطبيق القوانين والعمل على التنمية وباطنه فيه العذاب وهو تحجيم وتقزيم من كانوا يرونه أقل من أن يتطلع ويهدف للمشاركة في البناء اقتصادياً وسياسياً.
شكرا لكم عندما كشفتوا لنا عن عنصريتكم وفئويتكم وطبقيتكم فانتم النخبة.
وهو دورهم الفعال والشرعي بأن يكونون ممن يساهمون مساهمة فعالة في بناء الوطن ويكون لهم رأي وقرار بأن يكونوا وزراء وأعضاء لهم حق المحاسبة والتشريع ووكلاء وقيادات عسكرية وسياسية.
وخاصة انهم بدأوا يتجهون الى التسلح بالعلم والحصول على أعلى الشهادات ومن أرقى الجامعات ليتبوءواً أعلى المراكز القيادية.
الحديث السابق كان يدور بينهم ويكثرون من الحديث فيه دون ان يملكوا الجرأة على طرحه بشكل معلن.
شكراً علي الجابر وشكراً محمد جويهل وشكراً علي الراشد والعنجري وغيرهم من الاقطاعيين والبورجوازيين الجدد.
لماذا؟ لأنهم كشفوا لنا ما يدور خلف الأسوار المغلقة وأصبحنا نعي ما يحاك ضدنا في الظلام وأصبحنا على بينة مما يجري ويتم تداوله فأصبحوا يتحدثون بصوت نشاز مسموع ظاهره تطبيق القوانين والعمل على التنمية وباطنه فيه العذاب وهو تحجيم وتقزيم من كانوا يرونه أقل من أن يتطلع ويهدف للمشاركة في البناء اقتصادياً وسياسياً.
شكرا لكم عندما كشفتوا لنا عن عنصريتكم وفئويتكم وطبقيتكم فانتم النخبة.
