يعنى دس السم بالعسل امر واضح عندكم
شوفوا لكم طريقه ثانيه
اوووف
ولي يعافيك يا سليل الجود ..
ترى أول من إستخدم دس السم في العسل هم المتشددين الأوائل
فهي ليست من رحم الليبرالية بتاتاً
تحياتي .. :وردة:
يعنى دس السم بالعسل امر واضح عندكم
شوفوا لكم طريقه ثانيه
اوووف
ميولي مرجله راعي اعلوم رجال الي ضد الديين ويغضب ربنا مانبيه
وللأسف الكثير من الإخوة هداهم الله لايعرفون معنا الليبرالية الأصلية
الليبرالية تدعو إلى التحرر من الدين وهذا أساسها:إستنكار:
وأرجو من صاحب الخيمة أن يرجع لكتب الليبراليين قبل أن ينتسب لهم:باكي:
الدستور الكويتي كثير من موادة التي نفخر بها مصدرها الفكر الليبرالي
فمن يناقض نفسة بذم الليبرالية و في نفس الوقت يمدح الديمقراطية
فهو إنسان متناقض لا يعلم إن يعيشها في كل فترة من حياته السياسية
تحياتي لك .. :وردة:
لا فض فوك ..:إستحسان:
أكبر أزمة يعيشها الشباب والشابات ...حنينهم للماضي وكويت السبعينيات ..كويت الفن والكرة والأدب والمسرح ...وكويت " درة الخليج" ...واعتزازهم وافتخارهم بكل ذلك ....ومواقفهم اليوم من التحريم والتجريم والعادات والتقاليد ....نكسة !!
شكلك قاري الكتب مقلوبة مشكور على الإطراء
أنت تقصد العلمانية هي من تفصل الدين عن الدنيا و لا تعترف بالدين مثل تركيا ..
لكن الليبرالية لا تمنع الدين عن حياة الناس .. من أبواب الشيطان
بل تجعل الحرية لهم بإن يعتنقون و يعبدون مايشاؤون ..
دون تدخل من أحد لمنعهم أو فرض عقيدة رغماً عنهم ..
لم يجبر أحد على الإسلام
بتقول لي طيب الليبرالية هي التحرر من القيود ؟!
هذا مربط الفرس أي قيود
أقولك نعم هذا صحيح ..
و لكن في نفس الوقت الليبرالية تعطيني الحق ..
بإن أتقيد بالقيود إن كان ذلك ما إخترته بمحض إرادتي ..
حتى وإن كان يخالف شرع الله
فهمت الحين شلون قايله الليبرالية ؟
السؤال يعود عليك
لو الله يفك الإسلام من الانتهازيين والمتأسلمين شكلاً ...لأصبح الإسلام بألف خير !
وأهل المتاجرة والمصالح ...لن يعيشوا ويتربحوا دون اسلام سياسي " مفصل " على أهوائهم الدنيوية !
أول خطوة للطريق الصحيح ...هي الليبرالية ...التي تحرر الاسلام من " المدعين " !
ودي اسأل صاحب الخيمة الليبرالية
الخمر والزنا واللواط محرم بالفكر الليبرالي والا حرية شخصية؟ ضروري ابي جواب؟
بس الصراحة خوش اختيار انك سميتها خيمة ليبرالية لأن الليبرالية تأسست على بنيان ركيك فالخيمة مناسبة لليبرالية لكي تأتي رياح الحق وتزيلها بس يارب ماتزيلك معاها ودنا الله يهديك
لاتنس تجاوب على سؤالي
من أبواب الشيطان
إذا كانت من أبواب الشيطان فإيمانك هو المنجي منها
فهل إيمانك ضعيف لدرجة إنك تخاف من الشيطان اللعين ؟!
لم يجبر أحد على الإسلام
نعم هذا ما تقوله أنت لكن الواقع الحالي هو فرض ممارسات دينية على الناس بالترهيب و ليس بالترغيب !
هذا مربط الفرس أي قيود
نعم التحرر من القيود..
نتحرر من كل ما لا نراه يتناسب مع وضعنا الحالي ..
و لكل فئة من الناس لها شئ جائز و أخر العكس ..
كما في السعودية هناك المرأة التي تكشف عن وجهها في الرياض أمر مستغرب و مكروه لكن في جدة الأمر عادي ..
لذا القيود تختلف من مجتمع إلى أخر و من فرد إلى أخر ..
فليس هناك تعريف واحد للقيود لكل المجتمع ..
لذا الحل بإحترام كل إنسان الأخيه الإنسان ..
حتى وإن كان يخالف شرع الله
الشرع له رب يحميه ..
و لو أراد الله أن يجعل كل البشر مسلمين و أتقياء لقال كن فيكون !
يقول الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه
نحن قوم أعزنا الله بالإسلام
متى أبتغينا العزة في غيره أذلنا الله
وهذا حال الكثير من أبناء الإسلام اليوم
و بنفس الوقت تم إيقاف حد من حدود الشريعة و هي حد سرقة في عام المجاعة ..
لذا إترك الناس يبتغون العزة بالإسلام و هم ساعون إليه حباً فيه لا كرهاً بسبب ترهيب الأخر لهم !
فـ الله سبحانه و تعالى لن يقبل من مسلم عمل كان مكرهاً عليه ..
بل يقبل الأعمال الصادقة النية لوجه الله دون ترهيب أو إجبار ..
ودي اسأل صاحب الخيمة الليبرالية
الخمر والزنا واللواط محرم بالفكر الليبرالي والا حرية شخصية؟ ضروري ابي جواب؟
بس الصراحة خوش اختيار انك سميتها خيمة ليبرالية لأن الليبرالية تأسست على بنيان ركيك فالخيمة مناسبة لليبرالية لكي تأتي رياح الحق وتزيلها بس يارب ماتزيلك معاها ودنا الله يهديك
لاتنس تجاوب على سؤالي
خآلق الإنسآن .. خلق القوآنين .. !
وهذا الإنسآن .. يرفض تلك القوآنين .. !
يخلق قآنوناً .. وهو لم يخلق نفسه !
الحلّ .. أن تتبع قآنون الخآلق .. كمآ ورد تمآماً .. دون نقصآن أو تغيير .. حتى تعيش بأمن وسلآم !
:وردة: .. :وردة:
إعذرني لتطفلي و الرد على مشاركتك ..
الخمر و الزنى و اللواط أمور قد يستنكرها الإنسان كلاً حسب البيئة التي جاء منها و حسب العادات المكتسبة ..
لذا هي أمور تختلف من مجتمع إلى أخر ..
فأنت إن كنت في الوسط الليبرالي ..
قد تستنكر شرب الخمور و الزنى و اللواط و تشجب و تنصح الناس بتركها أو حتى أن تتجاهل أفعالهم الشخصية ..
لكن بالأخير لا يجعلك مثلهم و لا أيضاً لك الحق بمنعهم بما إن الإنسان عمل ذلك حسب البيئة التي نشأ بها أو حتى الفكر الذي جعلة يعنقد بإنها لا تعد مشكلة ..
مثل واقعنا الحالي في دولة الكويت هناك نساء لا يرتدون "غطاء الرأس" فهل مثلاً ذهبت إليهم و حاولت أن تغطي شعورهن أو وجوههن رغماً عنهن ؟
ام إكتفيت بالسكوت أو إظهارة عبر الإستنكار بشكل (نصيحة) ؟!
لذا هي حرية شخصية نعم لك الحق بإستنكار ذلك ..
لكن ليس من حقك أن تسير حياتهم بشكل إجباري حسب وجهة نظرك !
حالياً في تونس يتم منع النساء من التجول في المؤسسات الحكومية و هن مغطيات لرؤوسهن ..
بل و تمادى الحكم الحاكم في تونس لنزع غطاء الرأس من على رؤوس النساء في الشارع ..
فهل توافق ذلك أم ترفض كونها حرية شخصية للمرأة بإن ترتدي ما شائت و بمحض إرادتها ؟
أما إذا جائت رياح و أزالت خيمة الليبرالية فهي لن تغير من الوضع بشئ ..
فسوف يذهب المظهر الخارجي فقط و يبقى الجوهر و هي الليبرالية
و عسى الله يهدينا و إياك لطاعته كما يحب كلاً على حسب طاقته و قدرته ..
تحياتي .. :وردة:
عاش بو الفطرة السليمة التي لا تتواجد سوى فيه و في صحبة فقط لا غير !!
أولاً ليس كل علماني هو ليبرالي !!
فـ تونس دولة علمانية لكنها بالتأكيد ليست ليبرالية ..
العلمانية تفصل الدين عن الدولة و قد تكون ديكتاتورية ..
لكن حينما تكون دولة علمانية أو حتى فرد من المجتمع علماني و ليبرالي ..
فهو يفصل الدين عن الحياة لكنه لا ينكر على الأخرين الحق في ممارسة دينهم ..
أما إفترائك علينا بقولك إننا نستنكر أو نمنع عنك التعبير عن رأيك ..
فأحب أقول لك إننا مع الديمقراطية و حرية التعبير بل هي أساس الليبرالية فكيف ننكر عليك أن تنصح الأخرين أو حتى تغضب من قلبك و يظهر ذلك على وجهك !
نعم لك مطلق الحرية في ذلك ..
لكن الخلاف هو أن تأتي و تضرب و تخرب و ترهب الناس حتى يمارسون ما تعتقده إنه هو فقط الصحيح !!
كما فعل الخوارج قبلك في التشدد في فهم و بتطبيق الدين على الناس و إختلط عليهم الصالح من الطالح ..
تحياتي .. :وردة:
خآلق الإنسآن .. خلق القوآنين .. !
وهذا الإنسآن .. يرفض تلك القوآنين .. !
يخلق قآنوناً .. وهو لم يخلق نفسه !
الحلّ .. أن تتبع قآنون الخآلق .. كمآ ورد تمآماً .. دون نقصآن أو تغيير .. حتى تعيش بأمن وسلآم !
:وردة: .. :وردة:
يا أخت " جودي" لو فهم الخلق " قانون الخالق" لما تفرقت الأمم وأختلفت السبل والطرق في عبادته !!
ولكنه أمر الله ...وقدره !