الاعتداء على دبلوماسي كويتي في طهران وسحب السفير

Modest

عضو بلاتيني / الفائز الأول في دوري الشبكة الوطنية
فائز بمسابقة الشبكة الرياضية
حتى الان مافي اعتذار

«الخارجية»: التحقيق بحادث الزعبي مستمر ولا وفد إيرانيا سيزور الكويت


كتبت وفاء قنصور:
أكدت مصادر مسؤولة في وزارة الخارجية ما نشرته «الوطن» في شأن قرب عودة طاقم السفارة الكويتية لدى إيران، إلى طهران خلال الأيام القليلة المقبلة، لافتة إلى ان «التحقيق الإيراني بحادث الاعتداء على الدبلوماسي الكويتي محمد الزعبي مستمر ولم يتوقف».
وذكرت المصادر ان «لا وفد ايرانيا سيزور الكويت غدا او الثلاثاء كما تردد لتقديم اعتذار عما جرى، ووزارة الخارجية لم تتلق اعتذارا حتى الآن»، لافتة إلى ان «البلدين حريصان على تهدئة الأمور انطلاقا من العلاقات الطيبة التي تجمع البلدين».
وأضافت ان «المهم هو التحقيق في الحادث لضمان عدم تكراره وهذا مستمر حاليا... وطاقم السفارة سيعود خلال أيام».


http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=516402&pageId=26
 

كاظمة

عضو بلاتيني
لماذا لا نتثبت أولا؟
عبداللطيف الدعيج - جريدة القبس



الاعتداء الذي تعرض له السكرتير الثالث في سفارتنا في العاصمة الايرانية ليس في محله، وبالذات ليس في توقيته رغم ان كل اعتداء على أي إنسان بلا مبرر يبقى اعتداء آثما في حقه، لكننا نرى ان هذا الاعتداء هو اجرام بحق الشعب الايراني تماما مثلما هو اجرام بحق الشعب الكويتي، ويأتي - لاشك - في وقت نحن بحاجة فيه الى التقارب والتفاهم بين شعوب المنطقة وسياسييها.


ليس هناك مبرر لاختلاق ازمة بين الكويت وايران، وليس من صالح أحد تحول الامر الى كراهية بين الشعبين. لدينا تذكارات وترسبات سابقة كافية لان تضع العلاقات والصداقة بين البلدين على المحك ، ولسنا بحاجة الى حوادث مفتعلة تضعها على كف عفريت. لذا فان الحادث يبدو لنا من افتعال إما قوى غبية في ايران او ما هو الارجح قوى يهمها ان تزعزع العلاقة الودية والانسجام الذي يتسيد المنطقة ويجمع بين دولها.

لهذا، فإننا نرى ان ضبط النفس مطلوب، وحكومتنا يجب ان يكون رد فعلها دبلوماسيا كدبلوماسية رئيسها وقبل ذلك قائدها العام، وليس هناك داع لاستنكار حادث اجرامي، فمثل هذه الحوادث تستنكر نفسها، ونحن على ثقة بأن في الحكومة الايرانية وبين الشعب الايراني من هو اشد استنكارا منا ومن حكومتنا لما حدث. حكومتنا بحاجة الى التأني وليس التراخي، التثبت وليس القفز الى الاستنتاجات الخاطئة، فنحن - مع الأسف - بيننا الكثير ممن هم 'على طريف' وليس هناك داع لتشجيع من هو اصلا يتربص وينتظر الفرص.

لنترك للسلطات الايرانية التحقيق في الموضوع، ولننتظر شرحا هادئا للحادث واسبابه، فقد يغني كل هذا عن اي استنكار أو تنديد، وقد يجنبنا والايرانيين لسعات العقارب التي تترصد.

حتى يثبت ان الحادث هو تحرك ايراني رسمي، فإننا مطالبون بأن نتعامل معه على انه استفزاز من قوى اجنبية ومعادية للكويت وايران يهمها الايقاع بينهما، او انه، في اسوأ الاحوال، تصرف صبياني - اجرامي من فئة ايرانية غير مسؤولة. وقبل القفز الى الاستنتاجات والاستنكارات لنتذكر اننا قبل اسابيع وبالخطأ أهنا جمهورية مصر عندما تم الاعتداء غير المقصود على احد دبلوماسييها.. هذا كان حادثا غير مقصود - مع انه من رجال امن رسميين - فلننظر الى ما جرى لدبلوماسيينا في طهران على انه كذلك.
 

محمد المطيري

عضو بلاتيني
ذكرت صحيفة السياسه مفاجأ للسفير الايراني لدى الكويت حيث ادلى بموقف غريب ومثير اذ نفى ان يكون وزير خارجية بلاده قد اعتذر للكويت عن حادثة الاعتداء بالضرب على احد اعضاء البعثة الديبلوماسية في طهران قبل نحو ثمانية اشهر.
وفى رده على سؤال لمندوب التلفزيون الايراني خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده امس بمناسبة اليوم الوطني لبلاده اننا استغربنا اشارة مدير ادارة التنسيق والمتابعة في وزارة الخارجية الكويتية السفير خالد المغامس الى اعتذار وزير الخارجية عن الاعتداء على عضو البعثة الديبلوماسية الكويتية في طهران محمد الزعبي.. لاننا قلنا سابقا ان هناك اخطاء وقعت في الكويت وايران واتفقنا على تجاوز هذه المرحلة لذلك وبعد ان رأينا المقابلة مع المغامس احتجت السفارة لدى بعض المسؤولين في الكويت, لان زيارة متكي جاءت تلبية لدعوة من نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ الدكتور محمد الصباح وفي اطار الزيارات المتبادلة بين البلدين وتوقع السفير ان يصل الغاز الايراني الى الكويت خلال الشهرين المقبلين بعد الاتفاق النهائي بين البلدين على الكمية والسعر في حين اشار الى ان المحادثات مستمرة على مستوى الوزراء والخبراء لترسيم حدود الجرف القاري.
............................
لااعرف كيف يتم التفاهم بين البلدين على الغاز الايرانى وحدود الجرف القارىء وتمتنع حكومته عن تقديم مجرد اعتذار للحكومه الكويتيه عن حادثة الاعتداء!! ولم افهم ماذا يقصد السفير بقوله: "ان هناك اخطاء وقعت في الكويت وايران واتفقنا على تجاوز هذه المرحلة " !!
 

القطري

عضو ذهبي
لماذا لا نتثبت أولا؟
عبداللطيف الدعيج - جريدة القبس



الاعتداء الذي تعرض له السكرتير الثالث في سفارتنا في العاصمة الايرانية ليس في محله، وبالذات ليس في توقيته رغم ان كل اعتداء على أي إنسان بلا مبرر يبقى اعتداء آثما في حقه، لكننا نرى ان هذا الاعتداء هو اجرام بحق الشعب الايراني تماما مثلما هو اجرام بحق الشعب الكويتي، ويأتي - لاشك - في وقت نحن بحاجة فيه الى التقارب والتفاهم بين شعوب المنطقة وسياسييها.


ليس هناك مبرر لاختلاق ازمة بين الكويت وايران، وليس من صالح أحد تحول الامر الى كراهية بين الشعبين. لدينا تذكارات وترسبات سابقة كافية لان تضع العلاقات والصداقة بين البلدين على المحك ، ولسنا بحاجة الى حوادث مفتعلة تضعها على كف عفريت. لذا فان الحادث يبدو لنا من افتعال إما قوى غبية في ايران او ما هو الارجح قوى يهمها ان تزعزع العلاقة الودية والانسجام الذي يتسيد المنطقة ويجمع بين دولها.

لهذا، فإننا نرى ان ضبط النفس مطلوب، وحكومتنا يجب ان يكون رد فعلها دبلوماسيا كدبلوماسية رئيسها وقبل ذلك قائدها العام، وليس هناك داع لاستنكار حادث اجرامي، فمثل هذه الحوادث تستنكر نفسها، ونحن على ثقة بأن في الحكومة الايرانية وبين الشعب الايراني من هو اشد استنكارا منا ومن حكومتنا لما حدث. حكومتنا بحاجة الى التأني وليس التراخي، التثبت وليس القفز الى الاستنتاجات الخاطئة، فنحن - مع الأسف - بيننا الكثير ممن هم 'على طريف' وليس هناك داع لتشجيع من هو اصلا يتربص وينتظر الفرص.

لنترك للسلطات الايرانية التحقيق في الموضوع، ولننتظر شرحا هادئا للحادث واسبابه، فقد يغني كل هذا عن اي استنكار أو تنديد، وقد يجنبنا والايرانيين لسعات العقارب التي تترصد.

حتى يثبت ان الحادث هو تحرك ايراني رسمي، فإننا مطالبون بأن نتعامل معه على انه استفزاز من قوى اجنبية ومعادية للكويت وايران يهمها الايقاع بينهما، او انه، في اسوأ الاحوال، تصرف صبياني - اجرامي من فئة ايرانية غير مسؤولة. وقبل القفز الى الاستنتاجات والاستنكارات لنتذكر اننا قبل اسابيع وبالخطأ أهنا جمهورية مصر عندما تم الاعتداء غير المقصود على احد دبلوماسييها.. هذا كان حادثا غير مقصود - مع انه من رجال امن رسميين - فلننظر الى ما جرى لدبلوماسيينا في طهران على انه كذلك.

مع كثر الشخبطة التي كتبها عبداللطيف الدعيج -استغرب الاستشهاد بكلام مثل هذا الشخص!!-
فالمعتدى عليه دبلوماسي كويتي وهو معروف بالاسم والمعتدي ايراني وهو معروف لدى السلطات الايرانية ومن رجال الامن .. أين هو الاستفزاز من قوى اجنبية ومعادية للكويت وايران ؟؟!!!
والله شر البلية مايضحك ... عبداللطيف الدعيج :إستنكار:
 

rod

عضو مميز
ذكرت صحيفة السياسه مفاجأ للسفير الايراني لدى الكويت حيث ادلى بموقف غريب ومثير اذ نفى ان يكون وزير خارجية بلاده قد اعتذر للكويت عن حادثة الاعتداء بالضرب على احد اعضاء البعثة الديبلوماسية في طهران قبل نحو ثمانية اشهر.
وفى رده على سؤال لمندوب التلفزيون الايراني خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده امس بمناسبة اليوم الوطني لبلاده اننا استغربنا اشارة مدير ادارة التنسيق والمتابعة في وزارة الخارجية الكويتية السفير خالد المغامس الى اعتذار وزير الخارجية عن الاعتداء على عضو البعثة الديبلوماسية الكويتية في طهران محمد الزعبي.. لاننا قلنا سابقا ان هناك اخطاء وقعت في الكويت وايران واتفقنا على تجاوز هذه المرحلة لذلك وبعد ان رأينا المقابلة مع المغامس احتجت السفارة لدى بعض المسؤولين في الكويت, لان زيارة متكي جاءت تلبية لدعوة من نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ الدكتور محمد الصباح وفي اطار الزيارات المتبادلة بين البلدين وتوقع السفير ان يصل الغاز الايراني الى الكويت خلال الشهرين المقبلين بعد الاتفاق النهائي بين البلدين على الكمية والسعر في حين اشار الى ان المحادثات مستمرة على مستوى الوزراء والخبراء لترسيم حدود الجرف القاري.
............................
لااعرف كيف يتم التفاهم بين البلدين على الغاز الايرانى وحدود الجرف القارىء وتمتنع حكومته عن تقديم مجرد اعتذار للحكومه الكويتيه عن حادثة الاعتداء!! ولم افهم ماذا يقصد السفير بقوله: "ان هناك اخطاء وقعت في الكويت وايران واتفقنا على تجاوز هذه المرحلة " !!

قصة الوطنيه و عماد مغنيه تذكرنا بالجانب المفروض بنا و علينا ان نقف فيه ومعاه ,,

الوطنيه لا تتجزء ... في تلك الحادثه المفاضله الطبيعيه تكون بين البلد الي نتبعه وننتمي اليه يكون الفاصل
مثال المقاطعه الاقتصاديه هي السلوك الوطني والطبيعي لجعل القضيه هي قضيه رأي عام وبها وجهة نظر وطنيه وليس دفاعا عن المعتدي:confused:

مثال لو ربعنا ابناء هذا الوطن الذين يذهبون ل ايران سياحه ولزياره الامكان المقدسه لهم يكون عندهم بعض الغيره على بلدهم وطنهم الي يضفهم ومغنيهم ان يقاطعوا البلد الي اعتدى على رمز وطنهم وممثل ولي امرهم الي هيي السفاراه والعاملين بها

فالسفير والسفاره تعتبر جزء من البلد التابعه له واي اعتداء على الدبلوماسين العاملين بها يعتبر اعتداء على الدوله الام و رمزها
الحمد ل لله اننا ليس لدينا اطماع اقتصاديه عندهم ولا يوجد من يذهب الى ايران ل العمل بل العكس هم من يتزاحموا ل القدوم الي الكويت ايا كانت الوسيله لطلب الرزق وما اكثرهم عندنا
الوطنيه هي ان تنتصر لبلدك اي كانت المشكله او السبب فالذي يحرك ايران كشعب وحكومه ويجعلها تغير من سلوكها تجاهنا هي مقاطعتنا لها اي كانت بس اولها الاقتصاديه , ولعل اهمها الزيارات السياحيه والدينيه فهي تهم قطاع كبير في ايران لانها تتوزع بايراداتها على اكثر من قطاع المستفيدين منها هو الي سوف يضغط على حكومته ل اي كان مطلبنا من اعتذار الى التعهد بعدم التعدي على ممثلين بلدنا وهنا تتميز الوطنيه من التمثيل لكثرة الخير ( اكل اكله لما ينضب ) وعند نضوب وجفاف هذا الخير كل يرجع ل وطنه الي يحبه صح ................
:cool:



.:قلب:... لماذا تخافنا ايران بوجود اكثر من مائة الف رجل نصفهم حرس ثوري و يعملون عندنا و حقهم من خير الكويت واصل و فاتح ملايين البيوت هناك و فوق هذا كله هي تريد ان تجعل بيننا من مواطنيننا وابناء بلدنا ممن يتبعها طائفيا ويكون تحت امرها ل التحرك متى اراته ان يتحرك فهل تخيبون ظنها اتمنى ;)
 
أعلى