التهديد الايراني لامن الكويت لها تاريخ وباع طويل ولنا تجارب سابقه مع الحرس الثوري الايراني وحزب الله الارهابي في المنطقه الذي اتخذ اسرائيل ذريعه لكي يمرر مخططاته على ضعفا العقول من من بسطاء الشعوب العربيه كلنا نذكر ايام الثمانينات والتفجيرات في المقاهي الشعبيه واختتطاف طائرة الجابريه والمحالوله الخسيسه لاغتيال صاحب السمو الشيخ جابر رحمة الله عليه
كلها تجارب مريره مع هذا الجار الخسيس والان بعد ان تفننت ابواقه في الكويت بضرب الوحده الوطنيه بين مزدوجي الجنسيه في الكويت والاشاره واضحه وصارخه الى الكويتيين من اصول سعوديه وخليجيه لكي تخلو الكويت منهم وتبقى القوه لمن يوالي ايران استغل هذه الفتنه الي اشعلها واصبح يخطط لمحاولات اخرى من الدمار للكويت وزعزعة الامن واغتيال قيادات في الجيش الامريكي لكي ينسب هذا العمل الى المتدينين في الكويت بعد ان فشل في فكره الضعيف والخسيس بدعوة الكويت الى التخلي عن الحماية الامريكيه والاتجاه الى الحمايه الايرانيه وطلب اخر برفع الفيز بين الكويت وايران لتصدير المزيد من الحرس الثوري وحزب الله الى الكويت كل هذا يدق ناقوس الخطر من هذه الدوله التي تكيل الحقد الدفين للكويت من مذهب طائفي ومن اطماع توسعيه وتصدير الثوره وانا كلي ثقه ان حكومة الكويت ورائي صاحب السمو السديد قد سكر عليهم جميع مايصبون اليه هو واخوانه قادة دول مجلس التعاون الخليجي الذين هم عزوتنا وسندنا من اطماع ايران التوسعيه
كلها تجارب مريره مع هذا الجار الخسيس والان بعد ان تفننت ابواقه في الكويت بضرب الوحده الوطنيه بين مزدوجي الجنسيه في الكويت والاشاره واضحه وصارخه الى الكويتيين من اصول سعوديه وخليجيه لكي تخلو الكويت منهم وتبقى القوه لمن يوالي ايران استغل هذه الفتنه الي اشعلها واصبح يخطط لمحاولات اخرى من الدمار للكويت وزعزعة الامن واغتيال قيادات في الجيش الامريكي لكي ينسب هذا العمل الى المتدينين في الكويت بعد ان فشل في فكره الضعيف والخسيس بدعوة الكويت الى التخلي عن الحماية الامريكيه والاتجاه الى الحمايه الايرانيه وطلب اخر برفع الفيز بين الكويت وايران لتصدير المزيد من الحرس الثوري وحزب الله الى الكويت كل هذا يدق ناقوس الخطر من هذه الدوله التي تكيل الحقد الدفين للكويت من مذهب طائفي ومن اطماع توسعيه وتصدير الثوره وانا كلي ثقه ان حكومة الكويت ورائي صاحب السمو السديد قد سكر عليهم جميع مايصبون اليه هو واخوانه قادة دول مجلس التعاون الخليجي الذين هم عزوتنا وسندنا من اطماع ايران التوسعيه