أحمد محمد حمد
عضو مخضرم
صباح الخير
من خلال قراءتي للاحداث في العراق ارى ان حكومة السيد المالكي حققت الكثير من
النجاحات والانجازات من امن ومن تنمية واستقرار خلال 4 سنوات ، يعتبر انجاز
جداا ممتاز في بلد مثل العراق تتصارع عليه قوى اقليميه واطماع كثيره ،
اعتقد ان السيد المالكي يستحق ولايه اخرى لانه رجل وطني لايميز بين شيعي وسني
والدليل قائمة دولة القانون تتالف من كذا تيار ليبرالي شيعي سني كردي قبلي ،
عكس القوائم الاخرى التي تريد السيطره على العراق ولاتؤمن بالحرية ولا الديمقراطية
مثل قائمة علاوي البعثي الذي حكم العراق سنه واحده وسرق وزراءه مليارات الدولارات
فكيف اذن لو يحكم اربع سنوات ؟؟!!
من يعترض على المالكي وقائمته يعترض من نفس طائفي بغيض فهو الا بعثي
من ايتام صدام المقبور ..، اعتب على ابناء بلدي في الكويت ممن هم انخدعو بشعارات البعثين
الذين يحاولون التشويه الحقيقي للامور في العراق والادعاء بان الشيعه يقتلون السنة
وانهم خطر على الخليج واتباع ايران والفرس ، وهذا التشويه مع الاسف الشديد يتماشى
مع اقلام ماجوره لها مصالح ان لايبقى العراق مستقر لكي لايصدر لهم الحرية ، دول متخلفه
لاتريد التجربه العراقية ان تنجح وتحاربها بشتى الطرق !!
بالنهاية رساله الىى كل متخلف بعثي او من عشاق المقبورين الزرقاوي والبغدادي والزمره
المقبوره اقول لهم ، العراق لن يحكم بقوى التخلف والرجعيه ونظام البعث لن يعود ونظام
طالبان المتخلف انتهى ، نحن في عصر الحرية ،
والعراق عربي وسيبقى عربي لاتحاولون ان تصنفون العراق بتهم ايراني فارسي
العراق عربي وشيعة العراق عرب شاء من شاء وابى من ابى ... دمتم بود .. انتهى
الحقيقة أن المالكي يعيش أخر ايامه كرئيس لوزراء العراق
و لافرصة له في حكم العراق ثانية بعد أن تبين لحلفاءه قبل خصومه تمسكه بالحكم أنه مستعد لعمل أي شيء من أجل التجديد له وإستمراره ولو تدمر العراق...
ثم أن المالكي لادور له بالهدوء النسبي الذي ساد في العراق قبل أن ينهار مؤخرا
بل هو من غطّى على عمليات القتل على الهوية من قبل الشرطة العراقية والمليشيات الشيعية وهو أيضا من رعى سجونا سرية للمخطوفين من أبناء الطائفة السنية
وما الإنفلات الأمني الذي يعيشه العراق حاليا إلاّ بسبب سياساته الطائفية
ورفضه دمج عناصر الصحوات السنية في أجهزة الدولة الأمنية
وهم من كان لهم الدور المباشر في محاربة القاعدة ...
أمّا نعت من يعارض المالكي بالبعثيين فهذا كلام سخيف يصدر من أصحاب قلوب مريضة بالطائفية فصدام كان له من الأنصار من الشيعة أكثر أي طائفة عراقية أخرى و كان معارضيه من كل طوائف الشعب العراقي وطائفيتك هي من تصور أن السنة كانوا في صف صدام بينما الشيعة هم وحدهم من عانوا من نظامه
ولماذا لا تشير إلى أن قادة جيش المالكي وقادة أجهزة أمنه
بل حتى موظفين في مكتبه وأعضاء كبار في قائمة دولة القانون هم من البعثيين السابقين في عهد صدام حسين
لكن المالكي قرر إبقاءهم لأسباب طائفية ولأسباب لاتخفى على المتابعين لمسيرة الرجل للحفاظ على سلطاته بأي ثمن ...
الجميل يا زميلي أنك بعد أن كلت التهم للعرب بنفس شعوبي يتلبس الطائفية
ختمت بدعوة العرب لإحتضان حكام العراق الجديد
وتبني قيادته الوليدة من علاقات مشبوهة وغير شرعية...
العرب في العراق قاوموا الإحتلالين الأمريكي والإيراني
وهاهم الأمريكيون يفرون ولن يبقى الإيرانيون كثيرا ,,,
ولن يبقى نتاج العلاقات الآثمة يحكمون العراق بعدهما ...
و لافرصة له في حكم العراق ثانية بعد أن تبين لحلفاءه قبل خصومه تمسكه بالحكم أنه مستعد لعمل أي شيء من أجل التجديد له وإستمراره ولو تدمر العراق...
ثم أن المالكي لادور له بالهدوء النسبي الذي ساد في العراق قبل أن ينهار مؤخرا
بل هو من غطّى على عمليات القتل على الهوية من قبل الشرطة العراقية والمليشيات الشيعية وهو أيضا من رعى سجونا سرية للمخطوفين من أبناء الطائفة السنية
وما الإنفلات الأمني الذي يعيشه العراق حاليا إلاّ بسبب سياساته الطائفية
ورفضه دمج عناصر الصحوات السنية في أجهزة الدولة الأمنية
وهم من كان لهم الدور المباشر في محاربة القاعدة ...
أمّا نعت من يعارض المالكي بالبعثيين فهذا كلام سخيف يصدر من أصحاب قلوب مريضة بالطائفية فصدام كان له من الأنصار من الشيعة أكثر أي طائفة عراقية أخرى و كان معارضيه من كل طوائف الشعب العراقي وطائفيتك هي من تصور أن السنة كانوا في صف صدام بينما الشيعة هم وحدهم من عانوا من نظامه
ولماذا لا تشير إلى أن قادة جيش المالكي وقادة أجهزة أمنه
بل حتى موظفين في مكتبه وأعضاء كبار في قائمة دولة القانون هم من البعثيين السابقين في عهد صدام حسين
لكن المالكي قرر إبقاءهم لأسباب طائفية ولأسباب لاتخفى على المتابعين لمسيرة الرجل للحفاظ على سلطاته بأي ثمن ...
الجميل يا زميلي أنك بعد أن كلت التهم للعرب بنفس شعوبي يتلبس الطائفية
ختمت بدعوة العرب لإحتضان حكام العراق الجديد
وتبني قيادته الوليدة من علاقات مشبوهة وغير شرعية...
العرب في العراق قاوموا الإحتلالين الأمريكي والإيراني
وهاهم الأمريكيون يفرون ولن يبقى الإيرانيون كثيرا ,,,
ولن يبقى نتاج العلاقات الآثمة يحكمون العراق بعدهما ...