بيان من الشبكة الوطنية الكويتية حول ماتعرض له الزميل الكاتب محمد عبدالقادر الجاسم

الشاعر

نائب المشرف العام
طاقم الإشراف
الأخوة والأخوات أعضاء وزوار الشبكة الوطنية الكويتية المحترمين..

لقد تابعنا بقلق وإهتمام بالغ ماتعرض له الزميل الكاتب محمد عبدالقادر الجاسم بسبب كتاباته
وقيام جهاز أمن الدولة بإحتجازه والتحقيق معه على خلفية قضية رأي ,ونود أن نشير هنا إلى
أننا إذ نقدر لجهاز أمن الدولة دوره الحيوي والهام في حمايـة كيـان هذا الوطن إلا أننــا لانقبل
إقحامه في قضايا الرأي .

لقد كفل الدستور الكويتي للزميـل الجاسم ولغيره حرية إبداء الرأي فلايجوز بحال سحب هذه الكفالــة
الدستورية من أي مواطن وتحت أي حجة كانت , كما أنـه ومن غير المقبول إقحام هذا الجهاز الأمني
الهام كطرف في أي تجاذب سياسي مهما كانت الدوافع والأسباب ذلك أن قضايــا الرأي لهـا إجراءات
قانونية معروفة ومتعارف عليهــا وليس من ضمنها - كمانص القانــون - الحجز والتحقيق في جهاز
أمن الدولة .

الأخوات والأخوة.. لقد تميزت الكويت عن باقي محيطها العربي والأقليمي ولسنوات طويلة بما
يتمتع به مواطنوها من حريات عامة وإنه لمن المؤسف والمحزن أن نلحظ بوادر إنكماش في
مساحة تلك الحريات , كما أنه من المؤسف - ونتمنى أن نكون مخطئين - أن تتحول الحكومة
لتصبح هي الخصم والحكم في آن معاً .

أخيـــراً وليس آخــراً ..إننا إذ نعلن تضامنـنا الكامل مع الزميـــل الكاتب محمد عبدالقادر الجاسم
كصاحب رأي ومع غيرة من الزملاء والكتاب المتعاطين مع الشأن العام فإننا نذكر مرة ً أخرى
بضرورة تحييد الأجهزة الأمنيـــــــة الحساسة عن التجاذبات السياسيــة الداخلية وعدم إقحامها
في قضايا الرأي مقدرين للأخوة القائمين على تلك الأجهزة دورهم الوطني والحيوي الهام.


مع تحيات أخوانكم في الشبكة الوطنية الكويتية

 

سمو ذاتي

عضو مخضرم
هذا ماتوقعناه منكم
مع حرية الراي والتعبير دائما
بارك الله فيكم وبجهودكم
يستاهل ابو عمر ان نقف معه

اماا بخصوص حبسه ماذا فعل حتى يستدعى من امن الدوله
وماذا اقترف ..؟؟
سبحان الله ابوعمر في النيابه
ونبيل الفضل في بيته
 

KUWAITAWYY

عضو بلاتيني / الفائز الخامس في مسابقة الشبكة الرمض
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية

لا لتكميم الأفواه ..

نعم لدستور 62 ..

نعم لحريه الراي ..

لا للتعسف ..

الحريه لمحمد عبدالقادر الجاسم

شكراً زميلنا الشاعر ..
 
للأسف أن نصل لهذه المرحلة المتقدمة من تكميم الأفواه والحجر على الرأي الشخصي في زمن يُفترض أن نكون فيه أكثر مرونة وتقبل للرأي الآخر ..
أشكر الأخوة الأفاضل في إدارة الشبكة والأعضاء الكرام على هذا الموقف التضامني مع الأستاذ محمد عبدالقادر الجاسم وغيره من أصحاب الرأي ..
وأضم صوتي لصوتكم في هذا الموقف النبيل الفاضل الحر ضد تقييد حرية أبوعمر .. في هذا الزمن المغبر !!!!
:mad:
 

بقصم و درابيل

عضو بلاتيني
أعانك الله يا (( أبو عمر )) علي كل من أرادك بك شرا،،

وأسأل الله سبحانه أن يقويك علي كل من عاداك يا (( أبو عمر ))،،

لأنك كبير بكلمتك في زمن (( الرويبضة )).


prt-1.jpg
 
كلنا محمد عبدالقادر الجاسم وكلنا احمد السعدون وكلنا مسلم البراك وكلنا محمد هايف وكلنا حسن جوهر وكلنا نقف قلبا وقالبا
مع كل شريف في الكويت
هل مقالات ابوعمر عورتهم لاحد الزج به في زنازين امن الدوله
إذا فليقبضوا علينا جميعنا ويزجوا بنا مع ابوعمر
والله انه لشرف لا يضاهيه شرف بالنسبه لنا
 

ŞĥmLąŇ

مشرف الشبكة الرياضية
نرفض احتجازه واعتقاله بسبب قضية رأي

شكراً للادارة وللاخ المشرف الشاعر علي التضامن مع الناس الشرفاء امثال الكاتب الكبير محمد الجاسم

تحياتي
 

Org

عضو مخضرم
نبي أعتصام أمام مبني أمن الدوله

وشكرأ للأداره وبالأخص المشرف الشاعر :وردة:



 

كويتي منتف

عضو مخضرم
الأخوة والأخوات أعضاء وزوار الشبكة الوطنية الكويتية المحترمين..

لقد تابعنا بقلق وإهتمام بالغ ماتعرض له الزميل الكاتب محمد عبدالقادر الجاسم بسبب كتاباته
وقيام جهاز أمن الدولة بإحتجازه والتحقيق معه على خلفية قضية رأي ,ونود أن نشير هنا إلى
أننا إذ نقدر لجهاز أمن الدولة دوره الحيوي والهام في حمايـة كيـان هذا الوطن إلا أننــا لانقبل
إقحامه في قضايا الرأي .

لقد كفل الدستور الكويتي للزميـل الجاسم ولغيره حرية إبداء الرأي فلايجوز بحال سحب هذه الكفالــة
الدستورية من أي مواطن وتحت أي حجة كانت , كما أنـه ومن غير المقبول إقحام هذا الجهاز الأمني
الهام كطرف في أي تجاذب سياسي مهما كانت الدوافع والأسباب ذلك أن قضايــا الرأي لهـا إجراءات
قانونية معروفة ومتعارف عليهــا وليس من ضمنها - كمانص القانــون - الحجز والتحقيق في جهاز
أمن الدولة .

الأخوات والأخوة.. لقد تميزت الكويت عن باقي محيطها العربي والأقليمي ولسنوات طويلة بما
يتمتع به مواطنوها من حريات عامة وإنه لمن المؤسف والمحزن أن نلحظ بوادر إنكماش في
مساحة تلك الحريات , كما أنه من المؤسف - ونتمنى أن نكون مخطئين - أن تتحول الحكومة
لتصبح هي الخصم والحكم في آن معاً .

أخيـــراً وليس آخــراً ..إننا إذ نعلن تضامنـنا الكامل مع الزميـــل الكاتب محمد عبدالقادر الجاسم
كصاحب رأي ومع غيرة من الزملاء والكتاب المتعاطين مع الشأن العام فإننا نذكر مرة ً أخرى
بضرورة تحييد الأجهزة الأمنيـــــــة الحساسة عن التجاذبات السياسيــة الداخلية وعدم إقحامها
في قضايا الرأي مقدرين للأخوة القائمين على تلك الأجهزة دورهم الوطني والحيوي الهام.


مع تحيات أخوانكم في الشبكة الوطنية الكويتية


أخر تحديث 12/05/2010
“الحر فيها شايفٍ ما عافه”..! كتب احمد الديين
لم تشهد الكويت في تاريخها تراجعا خطيرا على مستوى الحريات، خصوصا حرية التعبير عن الرأي، مثلما شهدته خلال السنة الأخيرة الممتدة بين شهر مايو من العام الماضي وشهر مايو الحالي!
ويكفي أنّه وفقا للإحصاءات الرسمية الصادرة عن وزارة العدل فإنّ عدد قضايا جنح الصحافة خلال العام 2009 بلغ 679 قضية، بالإضافة إلى 86 قضية للمرئي والمسموع تم تسجيلها خلال العام ذاته، وهو رقم قياسي غير مسبوق.
ولعلّ أبلغ وصف على حالة التراجع هذه ما جاء في التقرير الأخير الصادر عن “الجمعية الكويتية لحقوق الإنسان” عندما أشار إلى أنّ الكويت واجهت في العام 2009 محنة في مجال الحريات... وكان من بين ما جاء في هذا التقرير “جرى توقيف عدد من المرشحين في انتخابات مجلس الأمة، التي أقيمت في شهر مايو نتيجة لتصريحاتهم في الحملة الانتخابية”... و”أنّ احتجاز كل من خالد الطاحوس وضيف اللّه بورمية لم يكن مبررا على الإطلاق. وتقييد حرية المرشحين وغيرهم لأسباب تتصل بتصريحاتهم، مهما كانت المبررات، يتنافى مع الدستور وقيم الديمقراطية”... و”أنّ توقيف الكاتب محمد عبدالقادر الجاسم في أواخر العام نتيجة للشكاوى المرفوعة ضده من سمو رئيس مجلس الوزراء، وقبل إصدار الحكم، وبحجة رفضه دفع قيمة الكفالة المطلوبة منه يُعدّ انتكاسة في مجال الحريات الإعلامية وحريات التعبير”... و”قد سبق أن أحيل فيصل اليحيى المحامي في إدارة الفتوى والتشريع إلى التحقيق الإداري بسبب قيامه بنشر رأيه القانوني في الأسئلة المثارة بشأن مصروفات ديوان سمو رئيس مجلس الوزراء. ونرى أنّ هذه الإحالة تتناقض مع مبادئ الحرية ، خصوصا حرية التعبير، التي كفلها دستور البلاد”.
ومن الطبيعي أن يستثير هذا التراجع المؤسف لحرية الرأي في الكويت منظمات حقوق الإنسان في العالم، وهذا ما دفع منظمة مراقبة حقوق الإنسان “هيومن رايتس ووتش” إلى أن تصدر بيانا ذا دلالة في 24 نوفمبر من العام الماضي، جاء فيه إنّ “حبس منتقدي الحكومة ... يقوّض قطعا من صورة الكويت كأحد أكثر البلاد حرية في المنطقة”!
وفي هذا السياق المتردي لحرية التعبير عن الرأي في الكويت فقد جرى يوم أمس احتجاز الصديق الزميل الكاتب الأستاذ محمد عبدالقادر الجاسم في الإدارة العامة لأمن الدولة بناءً على قرار النيابة العامة الصادر بإلقاء القبض عليه للتحقيق معه في قضية رأي تتصل بأحد مقالاته المنشورة على شبكة الانترنت... وهذا توجّه خطر، إذ لا يجوز التعامل مع قضايا الرأي على أنّها جرائم أمن دولة، فالأستاذ الجاسم كاتب رأي معارض، ولكنه ليس جاسوسا أو إرهابيا بحيث يتم احتجازه والتحقيق معه كمتهم في قضية أمن دولة.
وهنا أستذكر تلك القصيدة الشعبية الرائعة “الدار جارت” لشاعر الكويت الراحل فهد بورسلي، الذي توفي في العام 1960 فلعلّها تنطبق على حالنا اليوم، حيث قال فيها:
“الدار جارت ما عليها شافه/ والحر فيها شايفٍ ما عافه/ بالك تكاثر صدّها وإن صدّت/ عادتها عقب القبول أنكافه/ دارٍ لغير عيالها مشكورة/ ولا ابنها تلعن أبو أسلافه/ دارٍ يعيش بْهَا الغريب منعم/ وتعيش فيها أم أحمد العجافة/ دارٍ أوصفها عجوزٍ شمطا/ همازةٍ مناعةٍ حلافه/ تغذي عيال الناس وتداويهم/ وعيالها لعيونهم خطافه/ آسف على الطيّب تردي حاله/ ولا الردي ما منٍ عليه حسافه/ مثل الحمامة فرخها في البيضة/ عند طْيرانه تنكره وتعافه/ هذا جزانا زين سوّت فينا/ خل الغرق ما يوهل النزافه/ حنا تقاطعنا وشنا نفوسنا/ والزود خلانا على مهيافه/ والحسد والبغضا وقل الرحمة/ ما واحدٍ فينا سعى بانصافه/ ياللّه دخيلك عقب ذيك النخوة/ مامنٍ من الواجب ولا طرافه/ نصبر غصب أو طيب هذي القسمة/ لو نلحس التمرة ورا الخصافه”.
حقا لقد صدق فهد بورسلي... “الحر فيها شايف ما عافه”!




شكراً لإدارة الشبكة على موقفها المتميز ودعمها الدائم للحريات العامة
 
بالله عليكم
أليس حبس الجاسم مخالف للدستور
وقانون الخصخصه أيضا مخالف للدستور
لأن الأعضاء اللي شرعوا القانون هم المستفيدين منه وهالشي مايجوز بالدستور
ورغم تصريح عدد من دكاترة القانون بهذا الشأن

أصبح الدستور موجود ولكن لايعمل به (( يعني كأن لم يكن به دستور ))

وينك يالراشد ياللي هاجمت الناس وأدعيت أنهم داسوا أبطن الدستور
 
أعلى