لن أطيل في الكلام وسأدخل في الموضوع مباشرة ً.
ولكن أي شخص يتهجم أحد على أخته بسوء سواءً بقبيح القول أو بسوء الفعل ، فإنه يكون أبغض الأشياء إليه هو ذلك الشخص وما تلفظ به .
وما شاهدناه بالأمس من عرض طلال السعيد لسؤال مسلم البراك :
من الذي يدير قناة الشر ( أي قناة سكوب ) ؟!
فرد عليه أحد الجمهور قائلاً :
العاهرة !!
ويقصد به : فجر السعيد أخت طلال .:وردة:
لو غضب طلال السعيد من هذه الكلمة ، فهذا أمر طبيعي .
ولكن الملفت للنظر والعجيب في ذلك الكائن الحي المسمى ( طلال السعيد ) :
أنه بدلاً من أن ( يطمطم ) هذه الكلمة القبيحة في حق أخته ، فإنه يسارع إلى نشرها على قناته .
بل وأعادها في حلقة الأمس مراراً وتكراراً ( ولا عشرين مرة ) إلى درجة أنه انقلب تعاطفنا ( الذي لم يستغرق ثانية واحدة ) إلى ضحك متواصل .
وكأن طلال السعيد قد وجد ما ( يفرحه ) ويفّرج عنه لكي يجد سبيلاً إلى الطعن في مسلم البراك والتهجم عليه .
نحن نعلم أن طلال السعيد يريد أن يستغل تشنيع من نواب الأمة الشرفاء عليه وطعنهم به .
لكن أن تصل فيه طريقة تعامله أن يتاجر بالطعن الشنيع في أخته لكي يتباكى أمام المشاهدين .
فهذا لم يسبقه إليه إنسان ولا حيوان !!
يعني فعلاً :
رأينا في حياتنا أصنافاً من البشر بلغت مبلغاً ( من انعدام الحياء وصفاقة الوجه وضياع الرجولة ) لا مثيل له .
لكن مثلما حصل في حلقة الأمس ، فهذه تجربة فريدة لا أظنها تتكرر إلا من طلال السعيد نفسه .
شكلك مستانس على هالكلمة يا طلال السعيد ؟!
يخرب بيت ( الحقد ) .
يخرب بيت ( الأمراض النفسية المتراكمة ) يا طلال السعيد .
لسان حالك يا طلال السعيد وأنت مخمورٌ في أمراضك النفسية كما قال المطرب العاطفي / أبو الليف :
أنا مش ( خرونج ) ***** أنا ( كينج كونج )
دنا وإيديَّ متربّطة ***** بالعب ( بنج بونج )
ولكن أي شخص يتهجم أحد على أخته بسوء سواءً بقبيح القول أو بسوء الفعل ، فإنه يكون أبغض الأشياء إليه هو ذلك الشخص وما تلفظ به .
وما شاهدناه بالأمس من عرض طلال السعيد لسؤال مسلم البراك :
من الذي يدير قناة الشر ( أي قناة سكوب ) ؟!
فرد عليه أحد الجمهور قائلاً :
العاهرة !!
ويقصد به : فجر السعيد أخت طلال .:وردة:
لو غضب طلال السعيد من هذه الكلمة ، فهذا أمر طبيعي .
ولكن الملفت للنظر والعجيب في ذلك الكائن الحي المسمى ( طلال السعيد ) :
أنه بدلاً من أن ( يطمطم ) هذه الكلمة القبيحة في حق أخته ، فإنه يسارع إلى نشرها على قناته .
بل وأعادها في حلقة الأمس مراراً وتكراراً ( ولا عشرين مرة ) إلى درجة أنه انقلب تعاطفنا ( الذي لم يستغرق ثانية واحدة ) إلى ضحك متواصل .
وكأن طلال السعيد قد وجد ما ( يفرحه ) ويفّرج عنه لكي يجد سبيلاً إلى الطعن في مسلم البراك والتهجم عليه .
نحن نعلم أن طلال السعيد يريد أن يستغل تشنيع من نواب الأمة الشرفاء عليه وطعنهم به .
لكن أن تصل فيه طريقة تعامله أن يتاجر بالطعن الشنيع في أخته لكي يتباكى أمام المشاهدين .
فهذا لم يسبقه إليه إنسان ولا حيوان !!
يعني فعلاً :
رأينا في حياتنا أصنافاً من البشر بلغت مبلغاً ( من انعدام الحياء وصفاقة الوجه وضياع الرجولة ) لا مثيل له .
لكن مثلما حصل في حلقة الأمس ، فهذه تجربة فريدة لا أظنها تتكرر إلا من طلال السعيد نفسه .
شكلك مستانس على هالكلمة يا طلال السعيد ؟!
يخرب بيت ( الحقد ) .
يخرب بيت ( الأمراض النفسية المتراكمة ) يا طلال السعيد .
لسان حالك يا طلال السعيد وأنت مخمورٌ في أمراضك النفسية كما قال المطرب العاطفي / أبو الليف :
أنا مش ( خرونج ) ***** أنا ( كينج كونج )
دنا وإيديَّ متربّطة ***** بالعب ( بنج بونج )