اطقها بالوجه
عضو فعال
هذه الحملة ( نبيها استقاله) كانت البداية الاولى للرصاصة التى اطلقت
باتجاه دفع النواب نحو المطالبة باجراء انتخابات مبكره واتت حملة ( نبيها
استقاله) والتى تبنتها قوي 11\11 والاتحاد العام لعمال الكويت وجميع
النقابات النفطيه بعد المؤتمر الصحفى الكبير الذى عقد فى ديوان الكاتب
سعد المعطش وعقد هذا المؤتمر احتجاجا واستياء على فشل وتجيير حملة
لن ابيع
وطني والتى احرفت اهدافها الحقيقيه بعدم تحدث النواب فى تجمع ساحة
الارادة والمطالبه بتقديم استقالات جماعيه اذا مرر قانون الخصخصه مع
تعديلات النواب التظليلية والتى اتت لذر الرماد على العيون ولكن حصل مالا
يحمد عقباه بعد تصريح وزير الماليه الشمالى ان هناك شركات نفطيه لا
تشملها التعديلات فبلعت اتحادات العمال والنواب الطعم الحكومي للاسف
ولهذا السبب كان المؤتمر الصحفى الاول الذى عقدته قوي 11\11 بالتعاون
مع الاتحاد العام لعمال الكويت وجميع النقابات النفطيه والتى دعت فيه النواب
باستقالات جماعيه مما سبب حرجا للنواب والبعض منهم رفض الفكره ولكن
الان بعد ان طاح الفاس بالراس واما الذين ينسبون فكرة الاستقالات واجراء
انتخابات مبكره للشعبي او التنمية والاصلاخ فهم اناس اما تنقصهم المعلومه
او انهم من فرط حبهم الاعمي استمرأو الكذب كحال نوابهم والدليل ان
مسلم البراك ممثل كتلة الشعبي قال خلال اعتصام طلابي فى الجامعه
المفتوحه ونشر هذا التصريح فى جريدة الشاهد على الصفحه الاولي فى
العدد المنشور فى تاريخ14 من الشهر الجاري قال ان الشعبي بكل اعضاؤة
يرفض فكرة الاستقاله ولا يري انها تقدم او تؤخر فهذا دليل على انها لم تكن
فى بالهم ولكن تلقفوها بعد ان تم تبنيها من قوي 11\11 بعد مسرحية
ومسخرة لن ابيع وطني والتى تم فيها بيع البلد واما بخصوص الاخوه فى
كتلة التنمية والاصلاح فيكفى موقفهم المعلن من النائب فيصل المسلم
حينما شارك فى ندوة صفقة الرافال وانعدام الشفافيه والتى اقامها المرصد
الكويتي لتاصيل الديمقراطية ونشرت تفاصيلها فى كافة الصحف فى تاريخ 24
من شهر ابريل بعد طرح فكرة الاستقاله خلاة الندوه من قبل رئيس المكتب
القانوني لقوي 11\11 المحامي نواف الفزيع رفض المسلم فكرة الاستقاله
وعبر عن عدم رضاه على هذا الطرح ويستطيع من اراد ان يتأكد الاتصال
بالفزيع شخصيا للتأكد من صحة هذه المعلومه فكفى مزايده وعدم نسب
الفضل الى اهله ولكن مادام ان الجميع تبني هذا الموقف المبدئي والثابت
والمعلن لقوي 11\11 فلا باس لان الرجوع الى الحق فضيلة والتكفير عن اثام
مسرحية لن ابيع وطني اقلها تقديم النواب استقالاتهم والعودة الى صناديق
الاقتراع ما عدا ذلك باطل بطلان حجز الجاسم الذى ظل ايقونة وطنيه لمعاني
الحريه والكبرياء ....
باتجاه دفع النواب نحو المطالبة باجراء انتخابات مبكره واتت حملة ( نبيها
استقاله) والتى تبنتها قوي 11\11 والاتحاد العام لعمال الكويت وجميع
النقابات النفطيه بعد المؤتمر الصحفى الكبير الذى عقد فى ديوان الكاتب
سعد المعطش وعقد هذا المؤتمر احتجاجا واستياء على فشل وتجيير حملة
لن ابيع
وطني والتى احرفت اهدافها الحقيقيه بعدم تحدث النواب فى تجمع ساحة
الارادة والمطالبه بتقديم استقالات جماعيه اذا مرر قانون الخصخصه مع
تعديلات النواب التظليلية والتى اتت لذر الرماد على العيون ولكن حصل مالا
يحمد عقباه بعد تصريح وزير الماليه الشمالى ان هناك شركات نفطيه لا
تشملها التعديلات فبلعت اتحادات العمال والنواب الطعم الحكومي للاسف
ولهذا السبب كان المؤتمر الصحفى الاول الذى عقدته قوي 11\11 بالتعاون
مع الاتحاد العام لعمال الكويت وجميع النقابات النفطيه والتى دعت فيه النواب
باستقالات جماعيه مما سبب حرجا للنواب والبعض منهم رفض الفكره ولكن
الان بعد ان طاح الفاس بالراس واما الذين ينسبون فكرة الاستقالات واجراء
انتخابات مبكره للشعبي او التنمية والاصلاخ فهم اناس اما تنقصهم المعلومه
او انهم من فرط حبهم الاعمي استمرأو الكذب كحال نوابهم والدليل ان
مسلم البراك ممثل كتلة الشعبي قال خلال اعتصام طلابي فى الجامعه
المفتوحه ونشر هذا التصريح فى جريدة الشاهد على الصفحه الاولي فى
العدد المنشور فى تاريخ14 من الشهر الجاري قال ان الشعبي بكل اعضاؤة
يرفض فكرة الاستقاله ولا يري انها تقدم او تؤخر فهذا دليل على انها لم تكن
فى بالهم ولكن تلقفوها بعد ان تم تبنيها من قوي 11\11 بعد مسرحية
ومسخرة لن ابيع وطني والتى تم فيها بيع البلد واما بخصوص الاخوه فى
كتلة التنمية والاصلاح فيكفى موقفهم المعلن من النائب فيصل المسلم
حينما شارك فى ندوة صفقة الرافال وانعدام الشفافيه والتى اقامها المرصد
الكويتي لتاصيل الديمقراطية ونشرت تفاصيلها فى كافة الصحف فى تاريخ 24
من شهر ابريل بعد طرح فكرة الاستقاله خلاة الندوه من قبل رئيس المكتب
القانوني لقوي 11\11 المحامي نواف الفزيع رفض المسلم فكرة الاستقاله
وعبر عن عدم رضاه على هذا الطرح ويستطيع من اراد ان يتأكد الاتصال
بالفزيع شخصيا للتأكد من صحة هذه المعلومه فكفى مزايده وعدم نسب
الفضل الى اهله ولكن مادام ان الجميع تبني هذا الموقف المبدئي والثابت
والمعلن لقوي 11\11 فلا باس لان الرجوع الى الحق فضيلة والتكفير عن اثام
مسرحية لن ابيع وطني اقلها تقديم النواب استقالاتهم والعودة الى صناديق
الاقتراع ما عدا ذلك باطل بطلان حجز الجاسم الذى ظل ايقونة وطنيه لمعاني
الحريه والكبرياء ....