أمــــــة بلا ضميــر

عندما ينعدم الضمير

يصبح كل شئ جائز من كذب ونفاق وجهل ومحاباة للمجرمين





عندما يموت الضمير

يرخص الوطن ويتعطل في المواطن اهم شئ فيه وهي ( وطنيته )


نستغرب الوضع الان فالاصوات التي تصل للملأ هم من كانوا في الامس ارباب
سوابق بل ومازالوا الى الان يتمادون في جرمهم ولا احد يردعهم ,,,,



احد هؤلاء :-
طيار سابق فصل من عمله تأديباّ ونهب من الكويت مانهب وهاجر وتركها
ولكنه عاد ( والعود أحمد) فتحة له جميع الابواب من تنفيع و نفوذ ...الخ
واصبح هو الند والضد لكل من هو وطني او شريف .



واخر :-
ظابط سابق ايضاا فصل تأديبياّ لسوء استغلاله لسلطته والان فتحت له وسائل الاعلام
ليتشدق ويتملق بحبه للكويت ووطنيته البحته مع العلم ان جميع الجرائم يمكن ان تغتفر
الا الخيانه فهي تترك اثر عظيماا في النفس .



واخر:-
سجين سابق راشي مرتشي شطب من الترشيح مرتين وعاد اليه بقدرت قادر (سبحانه ),
بسط له البساط الاحمر , وفتحت له الخزائن ,وانصتت له الاذان غصباّ وليس طوعاّ ,
ادخل علينا مصطلحات جديدة وصنف لنا الشعب الى فئات بل وطعن في ولاءات واتنماءات
اكثر من 60% من الشعب ولم يحاكم او يطلب بصورة رسمية .




واخر:-








واخر:-








واخر:-


.







متى يصحوا الضمير
متى تولى الامور الى اهلها
متى تستنير العقول .وتنتهي الاحقاد.
 
كلام شخص غيور على وطنه .. والله اني ارى في كتاباتك قهر الوجود في وطنك وهناك من يمزقها ولا له اي رادع يردعه ..

لا افهم ولا اعرف ولا استوعب هذا الوطن حالياً .. فعلاً بدأنا نحاتي كويتنا
 
الزعبي نت احسنت على المقال وصدقت فيما كتبت ، نحن الان نحارب من قبل وجوه خفية تضرب في الخفاء اهدافها فرق تسد واشغل الناس ببعضهم واسرق من المال العام بقدر ما تستطيع دون ان يراك احد .
 
بارك الله فيك يالزعبي على هالطرح الأكثر من رائع:وردة::وردة:

فعلا امه بلا ضمير وإن شاءالله يصحى الضمير قبل فوات الاوان

ضف للي ذكرت فوق دولة تريد عدم الاستقرار بالبلد ولايعترفون في دولتك وشبكاتهم في كل مكان بالدولة

ولهم حزبهم في وطنك وربعنا خاضعين وساكتين ولا ورايحين زيارة لهم يتوددون على شنوووو مادري
 
بارك الله فيك يالزعبي على هالطرح الأكثر من رائع:وردة::وردة:


فعلا امه بلا ضمير وإن شاءالله يصحى الضمير قبل فوات الاوان

ضف للي ذكرت فوق دولة تريد عدم الاستقرار بالبلد ولايعترفون في دولتك وشبكاتهم في كل مكان بالدولة


ولهم حزبهم في وطنك وربعنا خاضعين وساكتين ولا ورايحين زيارة لهم يتوددون على شنوووو مادري

اتوقع ان سياستنا الخارجيه اصبحت مثل الداخليه اصبحت ميته اكلينيكا!
 
أعلى