الحكم الصادر من محكمة الاستئناف بسجن مواطنين 4 سنوات، و12 مواطنا آخرين عامين مع الشغل والنفاذ للجميع في قضية تزويد الإدارة العامة للجنسية والجوازات ببيانات مغلوطة تخص أطفالا ادعوا أنهم أبناؤهم وتقدموا بمستندات مزيفة لتسجيلهم بأسمائهم. حيث تبين للمحكمة أن هؤلاء الأطفال تابعون لعوائل في إحدى الدول الخليجية.
هذا الحكم وغيره من الوقائع والشواهد التي تكشفت بعد التحرير عندما تم الطلب بتجديد الجوازات وملفات الجنسية حيث تم العثور على العديد من الأسماء المضافة إلى عوائل لا تمت لها بصلة. وكذلك وجود جنسيات بالتأسيس ليس لدى أصحابها ملفات بإدارة الجنسية أو أي مرجع. كما يحدثني احد الإخوة الذين كانوا يعملون في مكتب الشهيد ويقول ان بعض الأشخاص ذهبوا إلى المكتب لتسجيل أبنائهم كشهداء أيام الغزو وكانت أعمار أبنائهم تتجاوز الثامنة عشرة وعندما طلبوا مستندات الأبناء من شهادات دراسية وبطاقات مدنية وجوازات سفر ادعوا أنهم يعيشون في البر ولم يلتحقوا بالدراسة أو يستخرجوا أي إثباتات رسمية فقط لديهم صورة الميلادية. فتم رفضهم واتضح أن صور الميلادية سبق أن زورت واستخرجت دون أن يكون هناك مولود فقط تم استخراجها للحصول على علاوة الأبناء ووجدوا الغزو فرصة للتخلص من هذا الموقف والحصول على مركز قانوني أفضل بادعاء استشهاد هؤلاء الأطفال فيحصلون على مزايا الشهداء.
للأسف الجنسية الكويتية عند البعض عبارة عن كسب ووسيلة للحصول على المزايا والعطايا بجميع الطرق والوسائل التي غالبا ما تكون غير مشروعه أما الولاء والانتماء فلا وجود له.
المجتمع الكويتي أصابه التغيير والتحول ليس بالأسماء فقط بل حتى بقيم المواطنة والولاء والعطاء فأصبح أمثال هؤلاء نموذجاً للأخذ دون عطاء، وقلة الأدب دون استحياء، والسب والردح والفجور في الخصومة دون احترام لكبير في السن أو المنصب، حتى سرت امراضهم في جسد الوطن وأصابت بعض أبنائه، لوثتهم فأثرت على سلوكهم وهذا ما يريدونه ويطمحوا إليه.
المطلوب التشدد في عمليات التجنيس بل إيقافها جميعا وإعادة فتح الملفات جميعها دون استثناء لتنقية المجتمع الكويتي من المزورين والعابثين والمندسين في جسده بغير وجه حق
http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=211821
=====
والله يا بو انس صدقت وكلنا ندري باللعب والتزوير اللي حصل بعد الغزو وكيف تم تم تسجيل الكثير على انهم شهداء وهم فطسوا وهم يقحصون بالدمام وشفناهم بعد الغزو شلون هجموا على مكتب الشهيد وايضا على مكتب التعويضات حتى اني اذكر كتبوا في احدى الجرايد ان رجل كبير لم يردعه لادين ولا اخلاق ان له مليون راس بعير ورد عليه موظف التعويضات وقال له الجزيره العربيه بكبرها مافيها مليون بعير ياحجي
طبعا غير التزوير في الاضافه للجنسيه وغيرها من التلاعبات باموال الشعب لاحيا ولا مستحا
وهذا المقال رد على كل من سطر لنا اسماء يدعي انهم شهداء وهم طل بعينهم شهداء
الشهداء احنا نعرفهم
من اجل الدينار يبيعون اللي اكو واللي ماكو
تبا لكم وان شاءالله نار ببطونكم
هذا الحكم وغيره من الوقائع والشواهد التي تكشفت بعد التحرير عندما تم الطلب بتجديد الجوازات وملفات الجنسية حيث تم العثور على العديد من الأسماء المضافة إلى عوائل لا تمت لها بصلة. وكذلك وجود جنسيات بالتأسيس ليس لدى أصحابها ملفات بإدارة الجنسية أو أي مرجع. كما يحدثني احد الإخوة الذين كانوا يعملون في مكتب الشهيد ويقول ان بعض الأشخاص ذهبوا إلى المكتب لتسجيل أبنائهم كشهداء أيام الغزو وكانت أعمار أبنائهم تتجاوز الثامنة عشرة وعندما طلبوا مستندات الأبناء من شهادات دراسية وبطاقات مدنية وجوازات سفر ادعوا أنهم يعيشون في البر ولم يلتحقوا بالدراسة أو يستخرجوا أي إثباتات رسمية فقط لديهم صورة الميلادية. فتم رفضهم واتضح أن صور الميلادية سبق أن زورت واستخرجت دون أن يكون هناك مولود فقط تم استخراجها للحصول على علاوة الأبناء ووجدوا الغزو فرصة للتخلص من هذا الموقف والحصول على مركز قانوني أفضل بادعاء استشهاد هؤلاء الأطفال فيحصلون على مزايا الشهداء.
للأسف الجنسية الكويتية عند البعض عبارة عن كسب ووسيلة للحصول على المزايا والعطايا بجميع الطرق والوسائل التي غالبا ما تكون غير مشروعه أما الولاء والانتماء فلا وجود له.
المجتمع الكويتي أصابه التغيير والتحول ليس بالأسماء فقط بل حتى بقيم المواطنة والولاء والعطاء فأصبح أمثال هؤلاء نموذجاً للأخذ دون عطاء، وقلة الأدب دون استحياء، والسب والردح والفجور في الخصومة دون احترام لكبير في السن أو المنصب، حتى سرت امراضهم في جسد الوطن وأصابت بعض أبنائه، لوثتهم فأثرت على سلوكهم وهذا ما يريدونه ويطمحوا إليه.
المطلوب التشدد في عمليات التجنيس بل إيقافها جميعا وإعادة فتح الملفات جميعها دون استثناء لتنقية المجتمع الكويتي من المزورين والعابثين والمندسين في جسده بغير وجه حق
http://www.annaharkw.com/annahar/Article.aspx?id=211821
=====
والله يا بو انس صدقت وكلنا ندري باللعب والتزوير اللي حصل بعد الغزو وكيف تم تم تسجيل الكثير على انهم شهداء وهم فطسوا وهم يقحصون بالدمام وشفناهم بعد الغزو شلون هجموا على مكتب الشهيد وايضا على مكتب التعويضات حتى اني اذكر كتبوا في احدى الجرايد ان رجل كبير لم يردعه لادين ولا اخلاق ان له مليون راس بعير ورد عليه موظف التعويضات وقال له الجزيره العربيه بكبرها مافيها مليون بعير ياحجي
طبعا غير التزوير في الاضافه للجنسيه وغيرها من التلاعبات باموال الشعب لاحيا ولا مستحا
وهذا المقال رد على كل من سطر لنا اسماء يدعي انهم شهداء وهم طل بعينهم شهداء
الشهداء احنا نعرفهم
من اجل الدينار يبيعون اللي اكو واللي ماكو
تبا لكم وان شاءالله نار ببطونكم