عبدالرحمن 83
عضو فعال
ذكر مصدر في قيادة قوات حرس الحدود العراقية, السبت, أن القوات العراقية تمكنت من اعتقال إرهابي سعودي الجنسية تسلل الى داخل الأراضي العراقية بصورة غير شرعية.وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "قوة من حرس حدود المنطقة الثانية في محافظة الأنبار تمكنت مساء السبت من اعتقال متسلل أثناء دخوله الأراضي العراقية عبر وادي ضيق في منفذ عرعر الحدودي"، مضيفا "بعد التحقيق مع المتسلل الذي يبلغ من العمر 40 سنة تبين انه سعودي الجنسية".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "القوة قبل أن تنقل المتسلل إلى احد المراكز الأمنية لاستكمال التحقيق معه، عثرت بحوزته صور ملونة حديثة كان يروم استخدامها لتزوير جنسية عراقية فضلا عن بطاقة فيزا كارد (بطاقة ائتمان) صادرة من مصرف الراجحي السعودي وأوراق تحتوي على كلمات مبهمة يحتمل أنها شفرة، بالإضافة إلى جهاز جوال كان يحوي رسائل قصيرة بينت أنه لن يعود إلى دياره".
وأكد المصدر الأمني أن "القوات العراقية أعادة انتشارها على بعد 3 كم من الشريط الحدودي العراقي السعودي، وقامت بنصب كمائن وتعزيز إجراءاتها الأمنية عقب الحادث".
يذكر أن محافظة الأنبار ومركزها الرمادي، 110 كم غرب بغداد، تربطها حدود مع سوريا والأردن والسعودية، وتمتد إلى أكثر من 600 كلم، كما تشهد الحدود منذ سقوط النظام العراقي البائد في نيسان 2003، عمليات تسلل منتظمة لإرهابيين أجانب لتنفيذ أعمال ارهابية داخل العراق، وقد اعتقل بحسب التقارير الأمنية الصادرة عن القوات العراقية نحو 550 إرهابياً في العام 2009 فقط.
وكانت قوات حرس الحدود في محافظة الأنبار قد وضعت في بداية شباط 2010 حجر الأساس لمشروعين متطورين على الحدود العراقية المحاذية لسوريا الأول يتمثل بتعبيد الطريق الرئيس المحاذي للحدود والثاني نصب منظومة مراقبة متطورة تعمل الكترونيا لمراقبة الحدود التي يصل طولها إلى أكثر من 600 كم
"(.....)"
إرهابي داخل تذبح الأبرياء
من غسل عقول هؤلاء "(....)"
اللذين لم يشبعوا إلى الآن من شرب دماء العراقيين الشيعه والسنه
اللهم احفظ العراق الجديد واحفظ المملكه من هؤلاء البشر الإرهابيين .
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "القوة قبل أن تنقل المتسلل إلى احد المراكز الأمنية لاستكمال التحقيق معه، عثرت بحوزته صور ملونة حديثة كان يروم استخدامها لتزوير جنسية عراقية فضلا عن بطاقة فيزا كارد (بطاقة ائتمان) صادرة من مصرف الراجحي السعودي وأوراق تحتوي على كلمات مبهمة يحتمل أنها شفرة، بالإضافة إلى جهاز جوال كان يحوي رسائل قصيرة بينت أنه لن يعود إلى دياره".
وأكد المصدر الأمني أن "القوات العراقية أعادة انتشارها على بعد 3 كم من الشريط الحدودي العراقي السعودي، وقامت بنصب كمائن وتعزيز إجراءاتها الأمنية عقب الحادث".
يذكر أن محافظة الأنبار ومركزها الرمادي، 110 كم غرب بغداد، تربطها حدود مع سوريا والأردن والسعودية، وتمتد إلى أكثر من 600 كلم، كما تشهد الحدود منذ سقوط النظام العراقي البائد في نيسان 2003، عمليات تسلل منتظمة لإرهابيين أجانب لتنفيذ أعمال ارهابية داخل العراق، وقد اعتقل بحسب التقارير الأمنية الصادرة عن القوات العراقية نحو 550 إرهابياً في العام 2009 فقط.
وكانت قوات حرس الحدود في محافظة الأنبار قد وضعت في بداية شباط 2010 حجر الأساس لمشروعين متطورين على الحدود العراقية المحاذية لسوريا الأول يتمثل بتعبيد الطريق الرئيس المحاذي للحدود والثاني نصب منظومة مراقبة متطورة تعمل الكترونيا لمراقبة الحدود التي يصل طولها إلى أكثر من 600 كم
"(.....)"
إرهابي داخل تذبح الأبرياء
من غسل عقول هؤلاء "(....)"
اللذين لم يشبعوا إلى الآن من شرب دماء العراقيين الشيعه والسنه
اللهم احفظ العراق الجديد واحفظ المملكه من هؤلاء البشر الإرهابيين .
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
