تركيا تسحب البساط غزه من تحت الايرانيين واحزابه وردت الفعلهم بالكويت

kuw112

عضو ذهبي
تركيا تسحب البساط غزه من تحت الايرانيين واحزابه وردت الفعلهم بالكويت

عندما تدخل رئيس الوزاراء التركي بحل قضيه حصار غزه , وسحب البساط غزه وحصارها من تحت الايرانيون واحزابهم حزب الله و حماس وغيرها , تدخل عملاء ايرانيون من اعلام وصحفيون وكتاب بصحف المحليه الكويتيه و عالميا من الهجوم على ابطال سفينه الحريه التي حركت العالم , وفي هاذي الفتره يحاولون الايرانيون رد الفعل معاديه على تركيا وفلسطين و بعد قرب حل قضيه حصار غزه ...

ونتمنى انتصار تركيا بسحب البساط من تحت ايران التي لم تحل قضيه فلسطين إلا زياده تعقيدا ودمار للمنطقه ..
 

فحل مطير

عضو مميز
على الاقل تركيا بلد مسلم لو انه علماني ولكن 90 بالميه منهم مسلمين

اما ايران بلد الكفر والقصص الخرافيه بلد المجوس قتلت الصحابه الاخيار عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن ابي طالب والحسين بن علي رضي الله عنهم وارضاهم

هنيئاَ لنا بتركيا ولا عزاء لمدعي الاسلام من مجوس عبده النار والقبور
 

الفقير

عضو ذهبي
لا يمكن ابداً ؛ وبأي حال من الاحوال ؛أن يكون لتركيا القدرة على اتخاذ اي قرار بشأن القضية الفلسطنية والموقف مع اسرئيل بشأن القضية الا بالتنسيق مع الجمهورية الاسلامية في ايران
خصوصا بعد ما وصلت اليه حال الامة الاسلامية وقضيتها الرئيسية على ايدي العرب ؛ وتركي تدرك هذا الامر تماما وتعيه جيداً وهذا ما يقلق امريكا وحاملة طائرتها الضخمة في قلب الامة العربيه اسرائيل .
.,’

شكراً ؛ تفضلوا :وردة::)
 

درع الجزيرة

عضو مخضرم
لا يمكن ابداً ؛ وبأي حال من الاحوال ؛أن يكون لتركيا القدرة على اتخاذ اي قرار بشأن القضية الفلسطنية والموقف مع اسرئيل بشأن القضية الا بالتنسيق مع الجمهورية الاسلامية في ايران

احلى نكته :D
 

bandr

عضو بلاتيني
وردت الفعلهم






للأخطاء اللغوية حكاياتها الجميلة بعد فواتها ولكنها قد تكون كارثة لصاحبها عندما لاتجد من يستوعب الخطأ لحظتها...
وكثير منا لابد أنه وقع فى فخ الأخطاء اللغوية ... المتعبة جدأٌ
ومنها مما قرأت ....



مما قرأت للأستاذ غسان الأمام ... ورحلتة مع الأخطاء اللغوية ....يقول

كنت قد بدأت عملي في الصحافة مصححا. وكنت مصححا فاشلا. لو نجحت في التصحيح لما أصبحت صحافيا. عملت في شبابي في صحف كثيرة، لكن لاحقني نحس الأخطاء الصحافية. سها المصحح عن خبر استبدل فيه عامل الصف اليدوي حرف الشين بحرف الضاض في كلمة «مدير الشرطة». ولم ينقذنا من مدير الشرطة سوى نقله المفاجئ، بعد حملة نيابية عليه لقسوته في التعامل مع تظاهرة سلمية. عملت فترة في صحيفة «الأيام» كبرى الصحف الدمشقية وأكثرها عراقة واتزانا. سهوت أنا والمصحح عن تصحيح برقية تهنئة لقائد الجيش. صدرت «الأيام» في اليوم التالي والمهنئون يقولون للقائد: «سدد الله خطاياكم» بدلا من «خطاكم»، ولك عزيزي القارئ، أن تتصور كيف يمكن حل الإشكال مع عسكري بصعوبة وعناد الفريق عفيف البزري. اتصل بي نصوح بابيل صاحب «الأيام». كان رحمه الله رجلا خجولا وفاضلا. قال لي: «أنا في المخبأ. لن أنزل الى المكتب». وظل بابيل مختبئا الى أن اقتنع قائد الجيش بأن الخطأ سهو عرضي، ولم يكن «مؤامرة انقلابية». ما لبثت «الأيام» أن وقعت في سهو ظريف لكنه مخيف. لا أدري ماذا فعل الصحافي المؤدب نصوح بابيل. فقد كنت تركت العمل في صحيفته الى صحيفة أخرى. في أول زيارة للرئيس عبد الناصر الى سورية، خرجت «الأيام» بعنوان / مانشيت عريض تقول فيه: جماهير الشعب والوزراء والدواب يستقبلون عبد الناصر» وتقبل عبد الناصر خطأ السهو من «النواب» بتسامح فيه خفة الدم المصرية: «هُوَ أنا مش عارف أن الدواب عندكو يستقبلوا الرؤساء».


اسف للخروج عن الموضوع ولكن ماشدني هو العنوان يبدو ان الخطأ جذبني اكثر من المضمون ...! دمتم في ود



 

kuw112

عضو ذهبي
للأخطاء اللغوية حكاياتها الجميلة بعد فواتها ولكنها قد تكون كارثة لصاحبها عندما لاتجد من يستوعب الخطأ لحظتها...
وكثير منا لابد أنه وقع فى فخ الأخطاء اللغوية ... المتعبة جدأٌ
ومنها مما قرأت ....



مما قرأت للأستاذ غسان الأمام ... ورحلتة مع الأخطاء اللغوية ....يقول

كنت قد بدأت عملي في الصحافة مصححا. وكنت مصححا فاشلا. لو نجحت في التصحيح لما أصبحت صحافيا. عملت في شبابي في صحف كثيرة، لكن لاحقني نحس الأخطاء الصحافية. سها المصحح عن خبر استبدل فيه عامل الصف اليدوي حرف الشين بحرف الضاض في كلمة «مدير الشرطة». ولم ينقذنا من مدير الشرطة سوى نقله المفاجئ، بعد حملة نيابية عليه لقسوته في التعامل مع تظاهرة سلمية. عملت فترة في صحيفة «الأيام» كبرى الصحف الدمشقية وأكثرها عراقة واتزانا. سهوت أنا والمصحح عن تصحيح برقية تهنئة لقائد الجيش. صدرت «الأيام» في اليوم التالي والمهنئون يقولون للقائد: «سدد الله خطاياكم» بدلا من «خطاكم»، ولك عزيزي القارئ، أن تتصور كيف يمكن حل الإشكال مع عسكري بصعوبة وعناد الفريق عفيف البزري. اتصل بي نصوح بابيل صاحب «الأيام». كان رحمه الله رجلا خجولا وفاضلا. قال لي: «أنا في المخبأ. لن أنزل الى المكتب». وظل بابيل مختبئا الى أن اقتنع قائد الجيش بأن الخطأ سهو عرضي، ولم يكن «مؤامرة انقلابية». ما لبثت «الأيام» أن وقعت في سهو ظريف لكنه مخيف. لا أدري ماذا فعل الصحافي المؤدب نصوح بابيل. فقد كنت تركت العمل في صحيفته الى صحيفة أخرى. في أول زيارة للرئيس عبد الناصر الى سورية، خرجت «الأيام» بعنوان / مانشيت عريض تقول فيه: جماهير الشعب والوزراء والدواب يستقبلون عبد الناصر» وتقبل عبد الناصر خطأ السهو من «النواب» بتسامح فيه خفة الدم المصرية: «هُوَ أنا مش عارف أن الدواب عندكو يستقبلوا الرؤساء».

اسف للخروج عن الموضوع ولكن ماشدني هو العنوان يبدو ان الخطأ جذبني اكثر من المضمون ...! دمتم في ود





شينسوي خريج مدارس حكوميه ...
 
الأيام القادمة إذا أستمرت تركيا على هذا النهج

سيكون هناك تعاون وثيق بينها و بين إيران

و تركيا سحبت البساط و الأضواء من الدول العربية الحائرة بأمرها

و المتردده بأفعالها
 

كروزر

عضو فعال
الأيام القادمة إذا أستمرت تركيا على هذا النهج

سيكون هناك تعاون وثيق بينها و بين إيران

و تركيا سحبت البساط و الأضواء من الدول العربية الحائرة بأمرها

و المتردده بأفعالها


تركيا سنيه ونظام علماني وايران رافضه ونظام مجوسي .... لن يلتقيان ابدا !
 
تركيا سنيه ونظام علماني وايران رافضه ونظام مجوسي .... لن يلتقيان ابدا !


الدولتان لا يفكران بهذا المنطق الأعوج

بل يفكران

بأنهما أهم دولتين في الشرق الأوسط و يجب أن يتعاونوا
في القضايا المشتركة خصوصا مع تقارب وجهات النظر

كل التحية لشهداء قافلة الحرية

و خصوصا الشهيد التركي علي حيدر

و الشهيد التركي محرم كوتشاك

و الشهيد التركي علي أكبر

 

محب العرب

عضو مميز
الدولتان لا يفكران بهذا المنطق الأعوج

بل يفكران

بأنهما أهم دولتين في الشرق الأوسط و يجب أن يتعاونوا
في القضايا المشتركة خصوصا مع تقارب وجهات النظر

كل التحية لشهداء قافلة الحرية

و خصوصا الشهيد التركي علي حيدر

و الشهيد التركي محرم كوتشاك

و الشهيد التركي علي أكبر


اهم دولتين بالمنطقة الشقيقة الكبرى السعودية واختنا الكبيرة مصر مبارك .

اما ايران فهي دولة منبوذة من جيرانها العرب ما عدا الكويت !!!!!!!!!!
لا قوة عسكرية ولا سياسية ولا نظام يحبه الشعب .
قوية على شنو يا حظي هههههههههههههههههههههه

اما تركيا فهي تفعل هذه الافعال من اجل الضغط على الدول الاوروبية للدخول للسوق الاوربية .

اختيارك لاسماء الموتى يدل على طائفية مقيته تملأ قلبك .

اشكر اخوي العزيز كروز علىردوده الرائعة
 

O^ALLaH

عضو ذهبي
تركيا سنيه ونظام علماني وايران رافضه ونظام مجوسي .... لن يلتقيان ابدا !


اردوغان مسلم ..وقاعد يصلح ما افسدة نظام اتاتورك العلماني .

وللعلم ..الان الحجاب مسموح في كل الدوائر الحكومية التركية ...والمآذن بمكبرات الصوت . في اسطنبول


وللعلم ايضا تم احالة كثير من جنرالات الجيش التركي ..ووعلى راسهم الادميرال العلماني كثير الزيارات السياحيه الى اسرائيل .


وتبون الصج وزبدة الهرج :) اتركوو عنكم اعلام الكويت ترى حتى احنا ماسلمنا منها ..

وترى صلاح الدين الايوبي عقدين وهو يصلح الامه الاسلاميه وبعدها حرر فلسطين ...يعني اردوغان ...رد الاسلام والهوية الاسلامية لتركيا العثمانيه ...

وتم تبادل تجاري مع السعوديه وتركيا بأكثر من 30 مليار ريال . خلال العام اللي طاف ....وسوف يكون وبالا على ايران التي اصبحت ورقة فقط تهدد بها
 

KUWAITI 4 EVER

عضو فعال
الدولتان لا يفكران بهذا المنطق الأعوج

بل يفكران

بأنهما أهم دولتين في الشرق الأوسط و يجب أن يتعاونوا
في القضايا المشتركة خصوصا مع تقارب وجهات النظر

كل التحية لشهداء قافلة الحرية

و خصوصا الشهيد التركي علي حيدر

و الشهيد التركي محرم كوتشاك

و الشهيد التركي علي أكبر


نعم تحية الى الشهداء الاتراك الذين جميعهم من اهل السنة ومن اتباع السنة المحمدية والاسلام الحق واتباع الفرقة الناجية ومن ركاب سفينة النجاة :)

ولا ايراني شارك في اي من حملات الحرية في غضون اربع سنوات مما يؤكد ان الايرانيين شعب جبان وناعق ولا يواجه اسرائيل الا بالمكروفونات كعادتة السخيفة :)

ونزيد

ايران دولة هامشية وناعقة ولديها اقتصاد ضعيف لا وزن لها في الشرق الاوسط الا في الارهاب طبعا, ولا تقارن دول الخليج العربي مع المزبلة البشرية ايران التي بها اكبر شعب مدمن على المخدرات في العالم ولديها نظام متخلف ولديها اعلى معدل امية وتخلف في دول الخليج العربي واقل معدل تطور بشري HDR :) فلا تكرر اكاذيب ولي السفية عن ايران ولقطائها ولا تنسى ان معدل دخل الايراني يقل عن معدل دخل الخادمات الهنديات في الكويت والسعودية :D
ويوجد سبعة ملايين ايراني مشرد حول العالم يطروون فيز واقامات من الدول الامبريالية :إستحسان:

وتحياتي الى ولي السفية الايراني :cool:
 

ذو الفقار

عضو فعال
لا حول ولا قوة الا بللة الجمهورية الاسلامية تدعم حركات المقاومة من ثلاثين سنة بلمال والسلاح والحين ابموقف واحد من تركيا صارت ابتسحب البساط من الجمهورية الاسلامية والعلم الازرق بلابيض والنجمة بلنص للحين يرفرف ابتركيا ؟:(
 

D.H.S.A

عضو
للأخطاء اللغوية حكاياتها الجميلة بعد فواتها ولكنها قد تكون كارثة لصاحبها عندما لاتجد من يستوعب الخطأ لحظتها...
وكثير منا لابد أنه وقع فى فخ الأخطاء اللغوية ... المتعبة جدأٌ
ومنها مما قرأت ....



مما قرأت للأستاذ غسان الأمام ... ورحلتة مع الأخطاء اللغوية ....يقول

كنت قد بدأت عملي في الصحافة مصححا. وكنت مصححا فاشلا. لو نجحت في التصحيح لما أصبحت صحافيا. عملت في شبابي في صحف كثيرة، لكن لاحقني نحس الأخطاء الصحافية. سها المصحح عن خبر استبدل فيه عامل الصف اليدوي حرف الشين بحرف الضاض في كلمة «مدير الشرطة». ولم ينقذنا من مدير الشرطة سوى نقله المفاجئ، بعد حملة نيابية عليه لقسوته في التعامل مع تظاهرة سلمية. عملت فترة في صحيفة «الأيام» كبرى الصحف الدمشقية وأكثرها عراقة واتزانا. سهوت أنا والمصحح عن تصحيح برقية تهنئة لقائد الجيش. صدرت «الأيام» في اليوم التالي والمهنئون يقولون للقائد: «سدد الله خطاياكم» بدلا من «خطاكم»، ولك عزيزي القارئ، أن تتصور كيف يمكن حل الإشكال مع عسكري بصعوبة وعناد الفريق عفيف البزري. اتصل بي نصوح بابيل صاحب «الأيام». كان رحمه الله رجلا خجولا وفاضلا. قال لي: «أنا في المخبأ. لن أنزل الى المكتب». وظل بابيل مختبئا الى أن اقتنع قائد الجيش بأن الخطأ سهو عرضي، ولم يكن «مؤامرة انقلابية». ما لبثت «الأيام» أن وقعت في سهو ظريف لكنه مخيف. لا أدري ماذا فعل الصحافي المؤدب نصوح بابيل. فقد كنت تركت العمل في صحيفته الى صحيفة أخرى. في أول زيارة للرئيس عبد الناصر الى سورية، خرجت «الأيام» بعنوان / مانشيت عريض تقول فيه: جماهير الشعب والوزراء والدواب يستقبلون عبد الناصر» وتقبل عبد الناصر خطأ السهو من «النواب» بتسامح فيه خفة الدم المصرية: «هُوَ أنا مش عارف أن الدواب عندكو يستقبلوا الرؤساء».

اسف للخروج عن الموضوع ولكن ماشدني هو العنوان يبدو ان الخطأ جذبني اكثر من المضمون ...! دمتم في ود





شـكرًا أخي العزيز على هذه النبذه الجميله ,, والمفيده ,, بالأخطاء اللغوية ,,

هذا الموضوع اللي يستفاد منه ,, أما التدليس والكذب ,, :) لا أعتقد ,,
 
إيران و تركيا تتجاذبان بساط الدفاع عن المستضعفين في فلسطين و المسجد الأقصى , و القاده الذين كانوا في يوم من الأيام في الخطوط الأماميه للدفاع عن القوميه العربيه نجدهم يتفرجون هم و شعوبهم المسكينه , نعم إيران منذ زمن بعيد و هي تدافع عن حركات المقاومه , فتمدهم بالدعم المادي و المعنوي ( بغض النظر عن نيتها ) فلنا بالأعمال الظاهره , و تركيا قادمه بالطريق بقوه محاوله تجاذب البساط مع ايران و فق إمكاناتها , و أما العرب فلا مكان لهم بالإعراب , بل إنهم .. نقطه آخر السطر .
 
أعلى