التكتل الشعبي والمتتبع للوضع السياسي يتضح له ان التكتل الشعبي يحتضر ولن تقوم له قائمه لعدة اسباب دعونا نقراء التكتل الشعبي جيدا لنعرف منهو التكتل الشعبي
التكتل الشعبي هو خليط من نواب خرجو من رحم الفرعيه والعنصريه القبليه ونواب خاضو معركة النزول منفردين وهم لايتجاوزن مسلم والسعدون ولو ان مسلم والسعدون هم القلب والعقل لتكتل الشعبي
لاناخذ العم احمد السعدون صاحب التاريخ العريق والصولات والجولات واصبحة تضعف شخصيته دوره بعد دوره الى ان وصل الى مراكز متاخره جدا وعلى شفى السقوط لولا تدارك نفسه في الانتخابات الاخيره وعقد تحالف مع المرشحه اسيل العوضي التي اسعفته واسعفها ولكن الوضع مختلف الان تماما العم احمد السعدون لاياخذ اصواته من الدائره الرابعه والخامسه بل ياخذها من الدائره الثالثه وهي من تصفه انه يهرول خلف قصايا هامشيه بعيده كل البعد عن افكار الدائره الثالثه
وايضا ناخذ النائب مسلم البراك صاحب الجولات والصولات والارقام الخرافيه ولا هو غريب على عضو تنفتح عليه التصويتات من كل حدب وصوب من شيعة الرابعه وحظرها وقبيلته القويه ومن متفرقة القبائل ومن معجبين في طرحه
ولكن الوضع ايضا اختلف اصبح الحضر الان ينعتون مسلم البراك الدافع عن مزدوجي الجنسيه وايضا الشيعه يعتبرونه مهاجم للحاج محمود حيدر كما يصفونه وايضا ابناء عمومته يصفونه الان هو من دمر القبيله واوقف مصالحا بسبب اظهار النفس العدائي للحكومه على كل صغيره وكبيره مما انعكس على مصالح القبيله عند الحكومه على حد قولهم
ناتي الى الاعضا الجدد في التكل من الطاحوس والدقباسي
الطاحوس عضو جديد خرج الى الساحه من رحم قبيلة العجمان ولو ان فخذه دائما مايكون صيد سهل لتحالف من باقي القبائل وقد اسعفته الهاله الاعلاميه حول قبض امن الدوله عليه مما اعطاه زخم تعاطفي اوصله وهو من اضعف فخوذ الجمان بنسبه لاعضاء العجمان الاخرين
وقوة الطاحوس ووصوله مربوطه في بني عمه بعيدا عن الشعبي واجندته خصوصا ان اغلبية العجمان من المحافيض واحرجهم الطاحوس في قضية ام الهيمان ووصفهم الى مزبلة التاريخ وان لم تكن من الطاحوس مباشره ولكن عليها علامة استفهام
والعنصر الثاني من القبيله صاحبة المصالح الكبرى التي لاتخرج الى من ينفع وينفع فقط
الدقباسي
قبيلة الرشايده ماتطلع الى عضو ينفع القبيله فقط وتخلي الدقباسي عن القبيله ومحاولة لعب على انغام التكتل لاتصلح ابدا لعضو يخرج من فرعيه الرشايده ويريد ان ينسف معاملات بني عبس خلف ظهره وهذا سوف يفقد الدقباسي النجاح في الفرعيه
هذا تحليل متواضع قابل لنقد وقابل لصواب وقابل للخطى
التكتل الشعبي هو خليط من نواب خرجو من رحم الفرعيه والعنصريه القبليه ونواب خاضو معركة النزول منفردين وهم لايتجاوزن مسلم والسعدون ولو ان مسلم والسعدون هم القلب والعقل لتكتل الشعبي
لاناخذ العم احمد السعدون صاحب التاريخ العريق والصولات والجولات واصبحة تضعف شخصيته دوره بعد دوره الى ان وصل الى مراكز متاخره جدا وعلى شفى السقوط لولا تدارك نفسه في الانتخابات الاخيره وعقد تحالف مع المرشحه اسيل العوضي التي اسعفته واسعفها ولكن الوضع مختلف الان تماما العم احمد السعدون لاياخذ اصواته من الدائره الرابعه والخامسه بل ياخذها من الدائره الثالثه وهي من تصفه انه يهرول خلف قصايا هامشيه بعيده كل البعد عن افكار الدائره الثالثه
وايضا ناخذ النائب مسلم البراك صاحب الجولات والصولات والارقام الخرافيه ولا هو غريب على عضو تنفتح عليه التصويتات من كل حدب وصوب من شيعة الرابعه وحظرها وقبيلته القويه ومن متفرقة القبائل ومن معجبين في طرحه
ولكن الوضع ايضا اختلف اصبح الحضر الان ينعتون مسلم البراك الدافع عن مزدوجي الجنسيه وايضا الشيعه يعتبرونه مهاجم للحاج محمود حيدر كما يصفونه وايضا ابناء عمومته يصفونه الان هو من دمر القبيله واوقف مصالحا بسبب اظهار النفس العدائي للحكومه على كل صغيره وكبيره مما انعكس على مصالح القبيله عند الحكومه على حد قولهم
ناتي الى الاعضا الجدد في التكل من الطاحوس والدقباسي
الطاحوس عضو جديد خرج الى الساحه من رحم قبيلة العجمان ولو ان فخذه دائما مايكون صيد سهل لتحالف من باقي القبائل وقد اسعفته الهاله الاعلاميه حول قبض امن الدوله عليه مما اعطاه زخم تعاطفي اوصله وهو من اضعف فخوذ الجمان بنسبه لاعضاء العجمان الاخرين
وقوة الطاحوس ووصوله مربوطه في بني عمه بعيدا عن الشعبي واجندته خصوصا ان اغلبية العجمان من المحافيض واحرجهم الطاحوس في قضية ام الهيمان ووصفهم الى مزبلة التاريخ وان لم تكن من الطاحوس مباشره ولكن عليها علامة استفهام
والعنصر الثاني من القبيله صاحبة المصالح الكبرى التي لاتخرج الى من ينفع وينفع فقط
الدقباسي
قبيلة الرشايده ماتطلع الى عضو ينفع القبيله فقط وتخلي الدقباسي عن القبيله ومحاولة لعب على انغام التكتل لاتصلح ابدا لعضو يخرج من فرعيه الرشايده ويريد ان ينسف معاملات بني عبس خلف ظهره وهذا سوف يفقد الدقباسي النجاح في الفرعيه
هذا تحليل متواضع قابل لنقد وقابل لصواب وقابل للخطى