كتب الاخ صعلوك مثالى وقبلة اخرين تصوراتهم للخروج الفعلى من ازمة الدولة
وسوء ادارتها ....
وكما يقولون
ان صح منك الهوى ...ارشدت للحيل ...
ولكن كيف يمكن تحقيق ذلك بدون تنسيق
او قاعدة انطلاق
او مقر او مظلة حكم شعبى يتفاهم مع المواطنين ولا يعزلهم
يلامس واقع وحاجات المجتمع ولا يصد عنها
يحل القضايا ولا يسعى لتعقيدها
ينمى ثروة البلاد ولا ينهبها !
يقرب المسافات بين فئات المجتمع ولا يباعدها
يتعامل مع الدولة على انها كيان لا يخص فئة دون اخرى
يجير الاعلام لنشر الطمأنينة وليس الرعب ومهاجمة الخصوم وقلب الحقائق
يدعم القانون ولا يستبيحة
يزيد الحرية ولا يجور عليها !
حل المجلس فى ظل الظروف المعقدة قد لا يكون ممكن
والحكومة وفداويتها سيقاتلون من اجل الابقاء علية حتى وان كان يعيش على اجهزة انعاش مصدية
المواطنين والشرفاء يملكون الرأى والحقائق برغم كل التزييف
واعوان الدستور والديمقراطية يتزايدون
ولن يكون توفير المال مستحيل !
والاعلام التحتى الاكثر مصداقية اقوى واكبر أثر من الاعلام المدعوم رغم كل محاولات التعتيم والتقييد
والموارد اللازمة لاعادة الامور لنصابها وتوفير حكم صائب متاحة
والصالحين شخصوا العلل ...
وخارطة الطريق لا تحتاج الا الى مزيد من الصدق والجدية والتركيز
اذن لا ينقصنا ....
سوى مقر للحكم الحقيقى
وادارة الدولة بحق
واعادة الامور لنصابها ...
ولن يكون التنسيق بين الداخل والخارج مستحيلا
فمن كيفان الى الاندلس والعقيلة وغيرها من المناطق
يمكن دعم كل المصادر والقنوات
انا لا اتكلم لا سمح اللة عن قلب الامور !!
انا اعنى التنسيق
وايجاد مقر وصيغة واضحة ومكان جامع لكل جهود الشرفاء
ينشأ كحزب ...تكتل ... تيار وطنى حقيقى
الاسماء لا تهم
المهم المبدأ
حتى تتوحد الجهود ..
ويتحقق الغرض !
بهذه الحال من التضييق الحكومي علي ممثلينا الحقيقيين وسيطرتها علي برلماننا بطرق شرعية ممكن ولكن معيبة ! وجعل البرلمان وبيت الامه وقاعة عبدالله السالم الشامخة ملحق من ملاحقها وتدجين الكثير من نواب الأمــــــــــــه !!
ووسط هذا الأعلام الفاسد الموجّه ومايتبعه من صحف وكتاب وفضائيات ساقطة ( أستثني صحف عالم اليوم والراي والان وكتّاب سيماهم بآراءهم )
وفي مجتمع يمر بتغيير سلبي طبعا علي طباعه وتوحده وعلي الاخلاق والقيــــــــــــــــــــم !
ولأن الكثير من الشعب مصدر السلطات متضـــــــــــرر وظيفيا واقتصاديا وبيئيا وصحيا واجتماعيا ورياضيا ولايؤخذ رأيه ولايســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــمع ولايحترم ممثليه ويتم تجاوزهم بطرق مكشوفة بلا حياء مشاركةً مع نواب الغفلة ومايسمي بعقلاء المرحلة!! وهم الأكثرية الوصولية التي بدّلت مصالح الناخبين بمصالحهم الخاصة كما تعلمون ويعلم حتي الاطفال !!
لأنهم متضررين من مايجري لابـــــــــــــــــــــد من توحد الرؤي ليس بالقضايا الكبري بل بما نستطيع ان نتوحد عليه مجتمعين سواءا مستقلين او شعبي او اصلاح او وطني او سلف او جمهوريين او فارغين !!!
مثلا مقاطعة الصحف الفاسدة المفسدة وكتابها العنصريين مقاطعة مادية وفكرية والتواصل معهم فقط بالضرب علي رؤوسهم وفضحهم بالكلمة والتعليق !
مثلا التواصل المكثف بالندوات الوطنية الوطنية والحقوقية والنقابية والحضور الفعلي حتي لوتقعد بالسيارة !!!
مثلا التضامن مع المستهدفون من كتابنا واصحاب الرأي وخصوصا محمد عبد القادر الجاسم علي الاقل عرفانا له ولفكره ورأيه وتضامنه معكم ومع قضاياكم ووقوفه بقوة ضد التدخل الاجنبي وفضح اساليبه وخططه !!!!!!!!!!!
وانا متأكد بأن لديكم أمثله واقتراحات نافعة مشروعة طالما لم يستمعوا لرأينا ولا لرأي ممثلينا فلابد ان نجد طريقة لإيصال رأينا ولن نقف نتفرج ونبكي ! فالدنيا ساعة شرف
وسوء ادارتها ....
وكما يقولون
ان صح منك الهوى ...ارشدت للحيل ...
ولكن كيف يمكن تحقيق ذلك بدون تنسيق
او قاعدة انطلاق
او مقر او مظلة حكم شعبى يتفاهم مع المواطنين ولا يعزلهم
يلامس واقع وحاجات المجتمع ولا يصد عنها
يحل القضايا ولا يسعى لتعقيدها
ينمى ثروة البلاد ولا ينهبها !
يقرب المسافات بين فئات المجتمع ولا يباعدها
يتعامل مع الدولة على انها كيان لا يخص فئة دون اخرى
يجير الاعلام لنشر الطمأنينة وليس الرعب ومهاجمة الخصوم وقلب الحقائق
يدعم القانون ولا يستبيحة
يزيد الحرية ولا يجور عليها !
حل المجلس فى ظل الظروف المعقدة قد لا يكون ممكن
والحكومة وفداويتها سيقاتلون من اجل الابقاء علية حتى وان كان يعيش على اجهزة انعاش مصدية
المواطنين والشرفاء يملكون الرأى والحقائق برغم كل التزييف
واعوان الدستور والديمقراطية يتزايدون
ولن يكون توفير المال مستحيل !
والاعلام التحتى الاكثر مصداقية اقوى واكبر أثر من الاعلام المدعوم رغم كل محاولات التعتيم والتقييد
والموارد اللازمة لاعادة الامور لنصابها وتوفير حكم صائب متاحة
والصالحين شخصوا العلل ...
وخارطة الطريق لا تحتاج الا الى مزيد من الصدق والجدية والتركيز
اذن لا ينقصنا ....
سوى مقر للحكم الحقيقى
وادارة الدولة بحق
واعادة الامور لنصابها ...
ولن يكون التنسيق بين الداخل والخارج مستحيلا
فمن كيفان الى الاندلس والعقيلة وغيرها من المناطق
يمكن دعم كل المصادر والقنوات
انا لا اتكلم لا سمح اللة عن قلب الامور !!
انا اعنى التنسيق
وايجاد مقر وصيغة واضحة ومكان جامع لكل جهود الشرفاء
ينشأ كحزب ...تكتل ... تيار وطنى حقيقى
الاسماء لا تهم
المهم المبدأ
حتى تتوحد الجهود ..
ويتحقق الغرض !
بهذه الحال من التضييق الحكومي علي ممثلينا الحقيقيين وسيطرتها علي برلماننا بطرق شرعية ممكن ولكن معيبة ! وجعل البرلمان وبيت الامه وقاعة عبدالله السالم الشامخة ملحق من ملاحقها وتدجين الكثير من نواب الأمــــــــــــه !!
ووسط هذا الأعلام الفاسد الموجّه ومايتبعه من صحف وكتاب وفضائيات ساقطة ( أستثني صحف عالم اليوم والراي والان وكتّاب سيماهم بآراءهم )
وفي مجتمع يمر بتغيير سلبي طبعا علي طباعه وتوحده وعلي الاخلاق والقيــــــــــــــــــــم !
ولأن الكثير من الشعب مصدر السلطات متضـــــــــــرر وظيفيا واقتصاديا وبيئيا وصحيا واجتماعيا ورياضيا ولايؤخذ رأيه ولايســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــمع ولايحترم ممثليه ويتم تجاوزهم بطرق مكشوفة بلا حياء مشاركةً مع نواب الغفلة ومايسمي بعقلاء المرحلة!! وهم الأكثرية الوصولية التي بدّلت مصالح الناخبين بمصالحهم الخاصة كما تعلمون ويعلم حتي الاطفال !!
لأنهم متضررين من مايجري لابـــــــــــــــــــــد من توحد الرؤي ليس بالقضايا الكبري بل بما نستطيع ان نتوحد عليه مجتمعين سواءا مستقلين او شعبي او اصلاح او وطني او سلف او جمهوريين او فارغين !!!
مثلا مقاطعة الصحف الفاسدة المفسدة وكتابها العنصريين مقاطعة مادية وفكرية والتواصل معهم فقط بالضرب علي رؤوسهم وفضحهم بالكلمة والتعليق !
مثلا التواصل المكثف بالندوات الوطنية الوطنية والحقوقية والنقابية والحضور الفعلي حتي لوتقعد بالسيارة !!!
مثلا التضامن مع المستهدفون من كتابنا واصحاب الرأي وخصوصا محمد عبد القادر الجاسم علي الاقل عرفانا له ولفكره ورأيه وتضامنه معكم ومع قضاياكم ووقوفه بقوة ضد التدخل الاجنبي وفضح اساليبه وخططه !!!!!!!!!!!
وانا متأكد بأن لديكم أمثله واقتراحات نافعة مشروعة طالما لم يستمعوا لرأينا ولا لرأي ممثلينا فلابد ان نجد طريقة لإيصال رأينا ولن نقف نتفرج ونبكي ! فالدنيا ساعة شرف