سؤال وجواب شلون اخليه ريال؟

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
السلام عليكم ورحمة الله

أختكم فوضت امري لله
تطلب نصيحتكم وخبرتكم في تربية الاولاد

عندي ولدي وحيدي عمره 10 سنين الحمد لله متفوق بدراسته

ابي خبرتكم وتجاربكم في تربية الاولاد ماعندي واحد عنده
خبره اساله قلت استعين بأخواني الاعضاء وخاصة اللي عنده اولاد مراهقين

اسمع عن المستشارين حق الأسرة والتربية بس صعب اوصلهم

أبي ولدي يعتمد على نفسه وابي شجاع وواثق
وسند وظهر مستقبلا بإذن الله لاخته الوحيده

فهل ستفيديني بخبراتكم

فعلا تربية الولد صعبة والله يعيني عليه ويهدي ويهدي عيالكم اللهم آمين
 

فكر

عضو بلاتيني
اختي الكريمه

انصحك بداية بما نصح فيه الشافعي لمربي اولاد الخليفه

ابدأي بنفسك

فالقبيح عندهم ما كان عندك قبيحا

والحسن عندهم ماكان عندك حسنا

وأقول لك

لا تسفهي رأيه

وضحي له بطريقة عمليه وغير مباشره انه يعتمد عليه في امور المنزل

وإن اجتهد واخطأ

لاتعاقبيه

واعلمي بإنه لو تخرج من هارفرد وأكسفورد

لن يتعلم البر بإمه

إلا من المسجد

وأهم شيء

الصحبه

فالصحبه تستطيع ان تهدم في ثواني

مابنيتيه في سنين

وانصحك بأن لايجالس الفتيات ..ولو كانت اخته

لكي لا يتأثر

فيتشبه


واخيرا

قالوا في تفسير الايه الموجوده في سورة الكهف

(وكان ابوهما صالحا)

أن الله يحفظ الابناء بصلاح الاباء
 
أختي الفاضله أنا سأنقل لكي موضوع أعجنبي منذ فتره وأتمنى أن يفيدك .


تحياتي .






بسم الله الرحمن الرحيم
كيف تربي ابنك تربية دينية صحيحة
سلسلة خواطر تربوية - الجزء الخامس

اخوتي الكرام هذا الموضوع دفعني لكتابته انتشار رسائل التربية الدينية التي لا تحتوي إلا اجبار الأطفال على حفظ القرآن وعلى الصلاة، وهذه الكتابات لا تعبر إلا عن أن الدين عند الكثير مسألة شكلية أو اجرائية تقوم فيه ببعض الحركات وتقول بعض الكلمات فتصبح في الجنة، وقليلا ما يركز الناس على أن الدين علاقة بين العبد وبين ربه تحتاج الكثير والكثير لتنميتها ولكن هذا الكثير ليس سوى ما يحتاجه الإنسان السوي ليعيش حياة هنيئة طيبة بنفس مطمئنة.

هذه النصائح لم أكن أعلمها وأنا أطبقها على أولادي ولكن الله أعلم بي فعلمني اياها، فالفضل كله لله وليس فيه أي شئ مني وتلك هي الحقيقة في كل ما اكتبه وليس في هذا فقط إنما أردت قول ذلك في البداية لأرجع الفضل لمن له الفضل حقا.

في البداية يجب أن نعرف ما هو الهدف من الدين حتى نعرف ما يجب أن يصل لأبناءنا.
الدين هو طريقة الحياة التي تناسبنا والتي أنزلها لنا خالقنا في القرآن الكريم وفي الكتب السابقة كلً يناسب المرحلة التي نزل فيها ولكن القرآن جاء ليناسب جميع الأزمان وجميع الناس من بعد عهد الحبيب المصطفى لأنه صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء، لذا فإن القرآن هو بمفهوم العامة "آخر كتالوج نزل للبني آدمين علشان يعلمهم يعيشوا
ازاي"، لذا فإن الدين ليس اجراءات شكلية ولكن أسلوب حياة عن قناعة داخلية وايمان بالغيب.

حين نبدأ مع الطفل فإن أول ما يشعر به هو الخوف فيبوح به لأمه في أي موقف، وحين حدث ذلك مع ابنتي قلت لها لما تخافين حين أغيب عنك؟ أنا لا أملك لك شيئا وأنا معك، بل لا أملك أن أحفظ نفسي من أي سوء، إنما هو الله الذي يحفظنا سواء كنت معك أو كنتِ وحدك. وعلمتها دعاء "بسم الله الذي لا يضار مع اسمه شئ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم" وقلت لها قوليه إذا خفتِ لأن الله يجعل لكِ حرس من الملائكة يمنعون أي أذى عنك. ولم تكن كلماتي دربٌ من الخيال ولكن الله قال في كتابه في سورة الرعد:" لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ ...(11)

لذا فمسألة اشعار الطفل بالأمان وأن يستقيه من الله شئ غاية في الأهمية، يليه مسألة الدعاء، كأن يطلب الطفل شيئا ما، فتقول له أنه ليس في يدك أن تفعل ذلك إنما ادعو الله لييسرها فهو الذي يملك هذا الأمر. ولم يخذلني الله في ذلك مع أولادي أبدا، فكلما طلبوا من الله شيئا أجده يتحقق ووقتها ألفت نظرهم إلى أن الله حقق ما دعوا به، لأن من حيل الشيطان أنه يُنسي العبد حين الاجابة أنه دعا من الأصل أو يجعله يعتقد أنها صدفة، إنه يفعل أي شئ حتى لا يترسخ في قلبك أنك تدعو والله يجيب فترتبط به سبحانه فيقوى ايمانك ولا يقدر عليك بعدها.

هذه الكلمات، سواء عن الخوف أو الدعاء، لا يأخذها الطفل بالسطحية التي يأخذها بها شخص بالغ، لأن الطفل على الفطرة ولم تتغلغل داخله طباع تمنع الكبير عن الفهم مثل الكبر مثلا، بل ان ذهنه صافي وعلى استعداد فطري للوصول إلى الله، ويحتاج منك فقط أن ترشده

وكلامي لا يخرج عن سنة الحبيب المصطفى (ص) حين نصح غلام فقال له: عن أبي العباس عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : "كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوما، فقال : (يا غلام، إني أُعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سأَلت فاسأَل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأُمة لو اجتمعت على أَن ينفعـوك بشيء، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف). رواه الترمذي وقال :"حديث حسن صحيح ".

بعد ذلك قال لي ابني شيئا كدت أن اعجز عن الرد لولا أن الله ثبتني، فقد قال لي "هل الله يحبنا"، فقلت له:"طبعا"، فقال لي:"إذن لماذا يجعلنا نقع على الارض ونُصاب ونتألم"، قلت له:" لأنه يحب أن نسمعنا ونحن نقول الحمد لله بعدها"، ومنذ ذلك الحين وأصبح من الذي سيتذكر عند اصابته أن يقول الحمد لله ولا يبكي، حتى أُصبت في يوما من الأيام وأنا في البيت اصابة شديدة اسكتتني تماما فجاءني ابني مسرعا ليذكرني أن أقول الحمد لله، فأصبح هو الذي يعلمني ويذكرني.

هذه الحوارات وأخرى تمت وأولادي في سن ما بين الثلاث إلى خمس سنوات حتى أصبح الله داخلهم وأصبحت اسمعهم وهم يتفكرون في أحداث الدنيا ويربطونها برب العالمين بشكل من الصعب أن يأتي على بال كثير من البالغين، ولكن زرع هذا المفهوم من الصغر يجعل لدى الطفل يقين عالي جدا في الله واحساس بمراقبته له في كل وقت، كما يشعر بأن مصلحته في أن يتقرب منه سبحانه ليحفظه ويعطيه فيصبح حريصا على الطاعات دون رقابة شديدة من الأهل لأن الرقيب أصبح الله الذي هو موجود في كل وقت وليس الرقيب الأهل الذين يمكن التخفي منهم.

من المهم أيضا تعليم الأبناء مكائد الشيطان وكيف يجذبهم ويزين لهم عمل شئ يغضب الله ويغضب أيضا الآباء مع أن هذا الحرام له بديل حلال يرضي الله ويرضي الآباء من بعده سبحانه، ولكنه يحب (الشيطان) أن يشاهدنا في ضرر دائم فيزين لنا الخبيث ويضع المبررات والحجج ويصعب ما بيننا وبين الطيب الذي يرضي الله مع أنه في واقعه سهل، وكيف أن أي فكرة مشبوهة تتبادر في أذهاننا يجب أن نتبعها بالاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم حتى نتخلص منه (الشيطان) ومنها (الفكرة).

من الاشياء المفيدة التي تثري فكر الطفل وتعطيه نظرة مختلفة عن الكثير منا للحياة من حوله هي تدريبه على رؤية نعم الله، بمعنى أنه إذا جاءه شئ كان يتمناه نجعله يفهم أن الله أنعم عليه بها وأنه يجب أن يحمده، وإذا فقد شيئا نلفت نظره إلى أنه كان متاحا وكان نعمة لم يراها، وإذا مرض نجعله يشعر بنعمة الصحة حتى يُحسن استغلالها حين تعود، كما أننا يجب أن نعلمه أن تثبيت النعمة يأتي بشكرها وشكرها يعني أن نعلم في داخلنا أن الله هو الذي وهبها لنا وليست قدرتنا وأن نستخدم هذه النعمة فيما يرضي الله وليس فيما يغضبه.

يجب أيضا أن نقوم ببعض أعمال الخير أمام أولادنا ونشرح لهم لماذا فعلنا ذلك، على سبيل المثال خرجنا من البيت ووجدنا أحد الجيران وليس معه سيارة فأخذناه معنا لأقرب مكان له، فنقول للأبناء بعد نزول هذا الجار لماذا ساعدناه ومتى نفعل ذلك ومتى نمتنع عنه، وما هو الأجر الذي يعطيه الله لنا نظير ذلك. ومن الأمثلة الأخرى مساعدة أحد الأقرباء سواء ماديا أو معنويا، أو اعطاء الصدقات، كل ذلك يجب فعله أمام الأبناء وشرحه لأن هذه هي أسرع الطرق لاستقامة الفكرة في أذهان هؤلاء الأطفال، سواء فكرة عمل الخير أو انتظار الأجر من الله.

يأتيني أولادي من المدرسة فتقول لي ابنتي عن أن صديقتها أنها تقول لها شئ ما وهذا الشئ خطأ، وهنا وجدت الفرصة سانحة لكي أزرع مفهوم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بشكل بسيط بقولي لها "إذا رأيت خطأ فيجب أن تقولي لصديقتك عليه بهدوء وإن لم تفعل فليس عليك أن تدفعيها له فقط لا تفعلي هذا الفعل معها، وتذكري أن الله سيحاسبك إن رأيتِ فعلا منكرا ولم تتكلمي وأنت قادرة على ذلك، وطالما قلتي فقد فعلتي ما عليك وليس عليك الضغط بعد ذلك حتى لا ينقلب الأمر إلى ضده وتنفري من أمامك من الشئ الطيب الذي دعوته اليه.

كثير من أخطاء التربية تحدث نتيجة أن الآباء لا يربون أبناءهم ولكن يضعونهم حتى يكبروا في أماكن آمنة تكفل اشغالهم بشئ ما حتى لا يزعجونهم، والأشياء التي تُسكِت هي إما التليفزيون أو الكمبيوتر أو الشارع، أما التليفزيون فمشكلته ليس في رأيي في برامج الأطفال لأنها في الوقت الحالي تُعلم الأولاد اللغة العربية الفصحى حتى قبل وصولهم لمرحلة دخول المدارس مما يجعل لديهم قابلية رائعة على فهم آيات القرآن بسهولة وتحديد المعاني المبهمة والعمل على فهمها بشكل محدد بدلا من الفترة التي عشناها حين كنا صغارا وكان القرآن بالنسبة لنا طلاسم لأن التليفزيون كان يُتحفنا بماما نجوى وبابا ماجد، ونعود لمشكلة التليفزيون التي تكمن في أن الكبار يحرصون على مشاهدة المسلسلات والأفلام، وهي جميعها بلا استثناء مصيبة تربوية، وقد كتبت فيها الكثير، منها موضوع "ثقافة مسلسلات وتربية أفلام"، وستجدوا الموضوع في الصفحة الرئيسية لموقعي المشار له في نهاية الرسالة، ورؤية الأبناء للآباء وهم يشاهدون هذه الأشياء ترسخ داخلهم أن هذا هو التطور الطبيعي لهم، وطالما أن الآباء يشاهدون الأفعال التي تحدث في هذه القنوات إذن هم موافقون عليها وإلا لماذا يشاهدونها باستمتاع، وبصراحة الأبناء لديهم كل الحق، لأنهم لا يأتي ببالهم أنكم تشاهدون التليفزيون من أجل الشجب والتنديد.

إن فكرة اجبار الطفل على الصلاة وحفظ القرآن دون فهمه للسبب الذي يفعل ذلك من أجله والضغط عليه، وذلك في حالة ابداء عدم ارتياحه لذلك، لسبب أو لآخر، يجب الامتناع عنه فورا والبحث عن وسيلة أفضل وأمتع للوصول لنفس هذا الهدف لأن ليس في مصلحةالتربية الدينية أن يرتبط الدين بشئ يعتقد الطفل أنه تعذيب وينتظر اليوم الذي يستطيع فيه أن
يتحرر منه ويخرج إلى النور.

وأسباب عدم ارتياح الطفل لهذا الضغط غالبا لا تمت بصلة للصلاة أو القرآن ولكن:
- أسلوب سيئ في التحفيظ وعدم قبول شخص المحفظ
- وجود مضايقات في المكان
- استخدام المحفظ أسلوب الزجر أو الضرب
- عدم الذهاب للصلاة لأن هناك مضايقات له في المسجد كطفل صغير من
بعض من يكبروه
ولهذه الأسباب يجب التوقف فورا وايجاد حل بديل، فارتباط الدين بهذه
الممارسات يبرر تماما كيف يخرج طفل يكره دينه من أسرة متدينة.
 

الشامخة

عضو فعال
الله يخليه لج

انا رأيي انج تخلينه يعتمد على نفسه بلأشياء الصغيرة

شوي شوي

يعتمد على نفسه وتتكون شخصيته

خليه اهو الي يختار لون قميصه من السوق

وخليه يتفاهم مع البائع في المحل

هذا واحد من الحلول

الله يوفقه يا رب ويكون سند حقج وحق اخته واهله
 

bo-5aled

عضو بلاتيني
طقيه طق لين يصير ريال ويعتمد على نفسه .. !! :)

لا امزح واذا كنت تبين نصيحة مني ياللي ما عندي اي خبره بسوالف التربيه .. فاقولج خليه يحتك باكبر عدد من الصبيان اللي بعمره اعيال عمه خاله .. اي شيئ
وايضا تعويده على الصلاة والقيم الاسلاميه التي من بينها الرجوله والمروءه وغيرها ..
والله يباركلج فيه ..


تحياتي
 

Goethe

عضو مخضرم



* خله يفكر لحاله .. و حاول تصلح تفكيره بوجهة نظره ..

و كذلك ..

هالله الله بالدواوين .. العامره

خله يتعلم .. السوالف ..

ويشوف سلام رجال بينهم ..

و خله شوي شوي يحتك بعيال الجيران ..

واذا تهاوش ..

( عطه عجره ) ..

لا أتغشمر ..

حثه على انه يصير اجتماعي ..

و على قول ربعنا ( المجالس مدارس )​
 

xxx7

عضو فعال
اختي الله يخليلج ولدج وتشوفينه معرس ان شاء الله

خليه يتردد بالديوانيات مع ابوه او عمامه او خواله لنا يتعلم منها علوم الرجاجيل ويتعلم اشلون يتخاطب مع جميع طبقات المجتمع

دخليه اي نشاط مثل دورات تحفيظ القران او الاشتراك بأي نادي من النوادي الرياضية باي دورة اتنمي مهاراته وكل مهاره يتعلم منها راح اتزيد ثقته بنفسه والثقة بالنفس مهارة مايتقنها الكثير من الناس والثقة بالنفس اتقوي شخصيته

وخليه يكون مثقف يعني يقرا كتب بمختلف المجالات كثير عشان يكون عنده خلفيه ومعلومات وفيرة عن اي موضوع يتكلم فيه لمن يكبر

واخر شي خليه يعيش حياته بمعنى ان تكون له تحدياته الخاصه به مع الي مثل بعمره ولاتخانقينه بكل غلط يسويه حاولي اتوازنين بهشي لنا كثر الخناق والتشره يضعف شخصية الولد وحاولي ايضا اتوازنين بين الدلع والجد معاه

واهم شي ربيه على التمسك بالصلاة ومكارم الاخلاق وعلميه ان مايخاف من أي مشكلة اتواجهه وعلميه على حسن التصرف بأي مشكلة اتواجهه بحياته

وان شاء الله يكبر ولدج ويكون مثل ماتشتهين وتحبين
 

k7elan

عضو بلاتيني
* خله يفكر لحاله .. و حاول تصلح تفكيره بوجهة نظره ..​

و كذلك ..​

هالله الله بالدواوين .. العامره​

خله يتعلم .. السوالف ..​

ويشوف سلام رجال بينهم ..​

و خله شوي شوي يحتك بعيال الجيران ..​

واذا تهاوش ..​

( عطه عجره ) ..​

لا أتغشمر ..​

حثه على انه يصير اجتماعي ..​


و على قول ربعنا ( المجالس مدارس )​
هدى يتحدى

اؤيد كلام العضو المحترم الجنازة

حيث من اهم اسس التربية الحديثة هي كتابات العالم الاجتماعي جان جاك روسو

حيث يحض على التربية السلبية ( اي ترك الطفل يتعلم من الحياة دون تدخل ) لكن بالمراقبة

من بعيد , فالاهم انك تتركينه يختلط معه الناس حواليه بحريه و يعتمد على نفسه

بالنسبة لما ذكره xxx7 عن التثقيف

فالتثقيف غير مهم بتاتا في هذه المرحلة

لكن اخونا وضح نقطة مهمه و هي ( كثرة الخناق و التشره ) حيث يحس الولد انه شخص سئ عديم الفايدة ما فيه خير
 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
اختي الكريمه


انصحك بداية بما نصح فيه الشافعي لمربي اولاد الخليفه

ابدأي بنفسك

فالقبيح عندهم ما كان عندك قبيحا

والحسن عندهم ماكان عندك حسنا

وأقول لك

لا تسفهي رأيه

وضحي له بطريقة عمليه وغير مباشره انه يعتمد عليه في امور المنزل

وإن اجتهد واخطأ

لاتعاقبيه

واعلمي بإنه لو تخرج من هارفرد وأكسفورد

لن يتعلم البر بإمه

إلا من المسجد

وأهم شيء

الصحبه

فالصحبه تستطيع ان تهدم في ثواني

مابنيتيه في سنين

وانصحك بأن لايجالس الفتيات ..ولو كانت اخته

لكي لا يتأثر

فيتشبه


واخيرا

قالوا في تفسير الايه الموجوده في سورة الكهف

(وكان ابوهما صالحا)


أن الله يحفظ الابناء بصلاح الاباء


أخوي فكر شكرا لك وجزاك الله خير فعلا نصايح قيمة ومفيدة

ومشكلة مجالسة البنات هذي اللي محيرتني لانه مافي
رجال بحايته إلا خاله الله يحفظه

وشكرة مرة اخرى لك
 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
الله يخليه لج



انا رأيي انج تخلينه يعتمد على نفسه بلأشياء الصغيرة

شوي شوي

يعتمد على نفسه وتتكون شخصيته

خليه اهو الي يختار لون قميصه من السوق

وخليه يتفاهم مع البائع في المحل

هذا واحد من الحلول


الله يوفقه يا رب ويكون سند حقج وحق اخته واهله

هلا باختي الشامخة وشكرا للمشاركة وللنصايح

وشكرا للدعاء بارك الله فيج
 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
طقيه طق لين يصير ريال ويعتمد على نفسه .. !! :)


لا امزح واذا كنت تبين نصيحة مني ياللي ما عندي اي خبره بسوالف التربيه .. فاقولج خليه يحتك باكبر عدد من الصبيان اللي بعمره اعيال عمه خاله .. اي شيئ
وايضا تعويده على الصلاة والقيم الاسلاميه التي من بينها الرجوله والمروءه وغيرها ..
والله يباركلج فيه ..



تحياتي

هلا فيك اخوي وشكرا على هذي النصيحة

أكيد الصلاة شيء اساسي وأحثه عليها وعسى الله يهديه ويصلحه

وبارك الله فيك وبعيالك.........
 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
* خله يفكر لحاله .. و حاول تصلح تفكيره بوجهة نظره ..​

و كذلك ..​

هالله الله بالدواوين .. العامره​

خله يتعلم .. السوالف ..​

ويشوف سلام رجال بينهم ..​

و خله شوي شوي يحتك بعيال الجيران ..​

واذا تهاوش ..​

( عطه عجره ) ..​

لا أتغشمر ..​

حثه على انه يصير اجتماعي ..​


و على قول ربعنا ( المجالس مدارس )​


مرحبا بأخي الجنازة اختك فوضت امري لله

كلام جميل ونصايح مفيدة شكرا لك وبارك الله فيك
 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
اختي الله يخليلج ولدج وتشوفينه معرس ان شاء الله

خليه يتردد بالديوانيات مع ابوه او عمامه او خواله لنا يتعلم منها علوم الرجاجيل ويتعلم اشلون يتخاطب مع جميع طبقات المجتمع

دخليه اي نشاط مثل دورات تحفيظ القران او الاشتراك بأي نادي من النوادي الرياضية باي دورة اتنمي مهاراته وكل مهاره يتعلم منها راح اتزيد ثقته بنفسه والثقة بالنفس مهارة مايتقنها الكثير من الناس والثقة بالنفس اتقوي شخصيته

وخليه يكون مثقف يعني يقرا كتب بمختلف المجالات كثير عشان يكون عنده خلفيه ومعلومات وفيرة عن اي موضوع يتكلم فيه لمن يكبر

واخر شي خليه يعيش حياته بمعنى ان تكون له تحدياته الخاصه به مع الي مثل بعمره ولاتخانقينه بكل غلط يسويه حاولي اتوازنين بهشي لنا كثر الخناق والتشره يضعف شخصية الولد وحاولي ايضا اتوازنين بين الدلع والجد معاه

واهم شي ربيه على التمسك بالصلاة ومكارم الاخلاق وعلميه ان مايخاف من أي مشكلة اتواجهه وعلميه على حسن التصرف بأي مشكلة اتواجهه بحياته

وان شاء الله يكبر ولدج ويكون مثل ماتشتهين وتحبين

الله يجزاك الخير وبارك فيك ونعم النصيحة بس مشكلة ولدي الريال الوحيد بحياته هو خاله الوحيد الله يحفظه ويطول عمره

لا عمام على كثرتهم ولا ابوه لهم وجود بحياته فهمتو وضعي...

وشكرا لك
 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
هدى يتحدى

اؤيد كلام العضو المحترم الجنازة

حيث من اهم اسس التربية الحديثة هي كتابات العالم الاجتماعي جان جاك روسو

حيث يحض على التربية السلبية ( اي ترك الطفل يتعلم من الحياة دون تدخل ) لكن بالمراقبة

من بعيد , فالاهم انك تتركينه يختلط معه الناس حواليه بحريه و يعتمد على نفسه

بالنسبة لما ذكره xxx7 عن التثقيف

فالتثقيف غير مهم بتاتا في هذه المرحلة

لكن اخونا وضح نقطة مهمه و هي ( كثرة الخناق و التشره ) حيث يحس الولد انه شخص سئ عديم الفايدة ما فيه خير


شكرا لك اخي على النصيحة وبارك الله فيك
 
اعتمدي عليه في امور الجمعيه خليه يجيبها ووعد لصير رجل ووجهيه عدل وخليه يقرا .


ويلعب اي لعبه جماعيه مع ربعه عشان يعرف حقوق الجماعه وحقه بينهم


يالله تحفظه وتشوفين اعياله ياكريم
 

الساخر

عضو فعال
هلا اختي
اهم شي لا تفرضين عليه راي خليه اهو يحدد شنو يبي في اطار محدد دون الظغط عليه براي يخالفه

انصحج بالصحبه الصالحه في كل مناطق لكويت تابعه لجمعيه الاصلاح وبالامكان تزويدج برقمهم بس اي منطقه ؟؟؟ وهذولا يسون برامج منها الديني والتربوي والترفيهي
تحياتي
 

قندهار

عضو بلاتيني
ما شاء الله الاخوان ما قصروا بنصايحهم

بقول لش شغله اغلب ربعنا اللي عندكم في الكويت يسونها ..

اذا لش اقارب بالسعودية زوريهم خاصتن اذا كانوا من سكان القرى وخلي ولدش يهييت معهم

موب هياته بمعنى الهياته ،، اعني خليه يرووح معاهم البر ولا تخافين عليه وااجد

صدقيني ما فيه مثل البر والاحتكاك مع عيال البدو ( اقصد بدو القرى موب بدو المدن :) )

مثلش عارف ان بدو القرى يتعلمون سياقة السيارات في سن العاشرة

ومتسمكين بالعادات وتشوفينهم ماشاء الله فاصرين بالكلام ( يعني فصحاء )

ايه قبل ما انسى .. حاولي تنادينه يا بو فلان عشان يحس انه مهم :)


الله يخليه لش وتشوفينه يكبر قدام عينش ويصير اكبر ابضاي ،،،
 
ع

عضو محذوف 5672

Guest
سقط معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه لما كان في طفولته وأمه بجانبه , فوبخته وبشدة , فنظر إليها أحد الأعراب فاستعطف معاوية ورق قلبه له فقال : أليني له القول فإني والله لأراه يسود قومه ! فقالت هند بن عتبة أم معاوية رضي الله عنهما : يسود قومه ! ثكلتُهُ إن كان لا يسود إلا قومه ! فسادَ العرب والعجم في خلافته رضي الله عنه .​

لذلك قضية الشجاعة والإقدام غالباً ما تكون جينات تسير في الدماء , ونسبياً تكون مكتسبة في المحيط والظروف التي ينشأ بها الطفل .​

والأمر الآخر الدعاء الخالص , كثرة الدعاء تجلب المُراد , {والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما } فلا تدخري جهدا في الدعاء الصالح للولد فدعاء الوالدة مستجاب , لا تقولي مللت , بل أكثري فوق الإكثار إكثاراً , اجعلي الدعاء عالق في لسانك تلهجين بهِ في سجود وفي ليل ونهار , ستجدين ثمرة الدعاء لا محيص ولو بعد حين , ثقي بذلك تماماً , لا يكن دعاءك كالتي تدعي وتستبعد الإجابة , فذلك دعاء مردود , فالله يكون ( أنا عند ظن عبدي , فليظن عبدي بي ما شاء ) فاجعلي حُسن الظن في الدعاء ديباجة للدعاء تقدمينها لله .​


فصلاح الابن غالباً ما يتعلق بصلاح الأم نفسها , وتأكدي أن الله لو لم يوفق ابنك فلن يتوفق لو بذلت الأموال وفعلت الأفاعيل , فهذا نوح كفر ابنه وهلك , فلم يستطع هدايته وهو أول الرسل , وفي حكمة عظيمة , لكي يعلم الجميع أن الهداية بيد الله وحده , حتى وإن كان المطلوب هدايته ابن رسول أم زوجة رسول أو أب رسول أو عم رسول , فلا هداية إلا من بعد أن يشاء الله .​

فالهداية التوفيقية من الله { إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء } فهذه هداية توفيقية لا يد لنا فيها , والله يهدي السبيل , فاطلبي أولاً من الله ثم ابحثي عن الأسباب التي تفضي إلى بلوغ الابن مبلغ الرجال وغاية الاعتماد عليه , وفقك الله وقرَّ عينك بابنٍ صالح نافع لك في الدارين , مزيقيا يحييك​
 
أعلى