كاكا فريق الفردوس
عضو فعال
هذا خبر نشر بصحيفة وطن عن الوهابي لايريد التعايش السلمي بين أبناء الام الاسلامي
ديم الوهابيه هذا طريقتهم نشر الفتنه بين الام الاسلامي ...ولاحول ولاقوة الا بالله
نقول لوهابي نبقى كل سني هو اخ شيعي وشيعي اخ سنه وهو صف وحد امام فتنتكم المفرق للام الاسلامي
(Alwatan)
الرياض- يو بي أي: استنكر عالم الدين السعودي الدكتور أحمد بن سعد بن حمدان الحمدان الغامدي، أستاذ الدراسات العليا بقسم العقيدة بجامعة أم القرى في مكة المكرمة، على علماء الأزهر، الاعتراف بالمذهب «الاثنا عشري» الشيعي «وجعله مذهباً فقهياً كبقية مذاهب الأمة، فيأذن له في أرضه، ويفتي بعض علمائه بشرعية فقهه».
وقال الغامدي، في «رسالة نداء الى علماء الأزهر» نشرته صحيفة «سبق» الالكترونية امس الاربعاء اعتبر فيه «الشيعة (الاثنا عشرية) قد استحدثوا «اثني عشر مصدراً» بجوار القرآن الكريم والسُّنة النبوية المطهرة، منها تؤخذ العقيدة، ومنها تؤخذ الشريعة.
وتساءل مستغرباً «كيف جاز لعلماء الأزهر»، الذي وصفه بأنه «حصن العقيدة وحارس الملة»، ان «يقبلوا هذه المصادر لتكون بجوار كتاب الله»، أي القرآن، «وسُنّة رسوله...أليس ذلك تنقصًا لهما وقبول ما ينازعهما؟».
واعتبر الغامدي ان الدين الذي أخرجه «القائد» صلاح الدين الأيوبي «من الباب رجع الى مصر من النافذة، وافتُتحت له دارٌ سُمِّيت «دار التقريب» في اشارة الى عودة التشيع إلى مصر.
وكان الغامدي يشير الى احياء نشاط «دار التقريب بين المذاهب الاسلامية» في مصر بعد توقُّف دام أكثر من 50 عامًا، وذلك في اجتماع عُقد بالقاهرة في 30 مارس 2007، شارك فيه الرئيس الايراني الأسبق محمد خاتمي.
ومنذ 55 عاما تقريبا قام كل من شيخ الأزهر الراحل محمود شلتوت والمرجع الشيعي تقي الدين القمي بتأسيس دار التقريب.
وقال الغامدي «اننا لا نخال الأزهر الا أنه سيستجيب لهذا المطلب أو يتسبب في اعادة هذه العقيدة الى أرض الكنانة برخصة أزهرية».
وذكر الغامدي ان «الحل لهذه المشكلة العظيمة في أحد أمرين، ان يطلب الأزهر من أعلى مرجع شيعي في المذهب الشيعي ان يُصدر بياناً يعترف فيه بأن المذهب الشيعي (الاثني عشري) مذهب كبقية المذاهب الاسلامية، لا يؤمن بمصدر للدين غير المصدريْن (القرآن والسنة)، وأن أقوال الأئمة التي اعتمد عليها المذهب وسموها باسم (مذهب آل البيت) ليست مثل أقوال النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولا ترقى اليه، وأن الأقوال الصادرة منهم أقوال قابلة للخطأ والصواب كغيرهم من علماء الأمة المجتهدين».
وأما الأمر الثاني فهو ان «يعلن الأزهر ان المذهب الامامي الاثني عشري لا تتوافر فيه شروط المذاهب الاسلامية المعتمدة التي تعتمد مصدريْن أساسيين للتشريع، وأنه لا عصمة لأحد من الأمة غير النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأن الأقوال الصادرة من غير النبي - صلى الله عليه وسلم - قابلة للخطأ والصواب». http://www.alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=36559
ديم الوهابيه هذا طريقتهم نشر الفتنه بين الام الاسلامي ...ولاحول ولاقوة الا بالله
نقول لوهابي نبقى كل سني هو اخ شيعي وشيعي اخ سنه وهو صف وحد امام فتنتكم المفرق للام الاسلامي
عالم دين سعودي يدعو «الأزهر» إلى سحب اعترافه بالمذهب «الاثنا عشري»!!
(Alwatan)
الرياض- يو بي أي: استنكر عالم الدين السعودي الدكتور أحمد بن سعد بن حمدان الحمدان الغامدي، أستاذ الدراسات العليا بقسم العقيدة بجامعة أم القرى في مكة المكرمة، على علماء الأزهر، الاعتراف بالمذهب «الاثنا عشري» الشيعي «وجعله مذهباً فقهياً كبقية مذاهب الأمة، فيأذن له في أرضه، ويفتي بعض علمائه بشرعية فقهه».
وقال الغامدي، في «رسالة نداء الى علماء الأزهر» نشرته صحيفة «سبق» الالكترونية امس الاربعاء اعتبر فيه «الشيعة (الاثنا عشرية) قد استحدثوا «اثني عشر مصدراً» بجوار القرآن الكريم والسُّنة النبوية المطهرة، منها تؤخذ العقيدة، ومنها تؤخذ الشريعة.
وتساءل مستغرباً «كيف جاز لعلماء الأزهر»، الذي وصفه بأنه «حصن العقيدة وحارس الملة»، ان «يقبلوا هذه المصادر لتكون بجوار كتاب الله»، أي القرآن، «وسُنّة رسوله...أليس ذلك تنقصًا لهما وقبول ما ينازعهما؟».
واعتبر الغامدي ان الدين الذي أخرجه «القائد» صلاح الدين الأيوبي «من الباب رجع الى مصر من النافذة، وافتُتحت له دارٌ سُمِّيت «دار التقريب» في اشارة الى عودة التشيع إلى مصر.
وكان الغامدي يشير الى احياء نشاط «دار التقريب بين المذاهب الاسلامية» في مصر بعد توقُّف دام أكثر من 50 عامًا، وذلك في اجتماع عُقد بالقاهرة في 30 مارس 2007، شارك فيه الرئيس الايراني الأسبق محمد خاتمي.
ومنذ 55 عاما تقريبا قام كل من شيخ الأزهر الراحل محمود شلتوت والمرجع الشيعي تقي الدين القمي بتأسيس دار التقريب.
وقال الغامدي «اننا لا نخال الأزهر الا أنه سيستجيب لهذا المطلب أو يتسبب في اعادة هذه العقيدة الى أرض الكنانة برخصة أزهرية».
وذكر الغامدي ان «الحل لهذه المشكلة العظيمة في أحد أمرين، ان يطلب الأزهر من أعلى مرجع شيعي في المذهب الشيعي ان يُصدر بياناً يعترف فيه بأن المذهب الشيعي (الاثني عشري) مذهب كبقية المذاهب الاسلامية، لا يؤمن بمصدر للدين غير المصدريْن (القرآن والسنة)، وأن أقوال الأئمة التي اعتمد عليها المذهب وسموها باسم (مذهب آل البيت) ليست مثل أقوال النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولا ترقى اليه، وأن الأقوال الصادرة منهم أقوال قابلة للخطأ والصواب كغيرهم من علماء الأمة المجتهدين».
وأما الأمر الثاني فهو ان «يعلن الأزهر ان المذهب الامامي الاثني عشري لا تتوافر فيه شروط المذاهب الاسلامية المعتمدة التي تعتمد مصدريْن أساسيين للتشريع، وأنه لا عصمة لأحد من الأمة غير النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأن الأقوال الصادرة من غير النبي - صلى الله عليه وسلم - قابلة للخطأ والصواب». http://www.alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=36559