فعلا عقدة النقص تجعل حتى الشخص احيانا يعيب على نفسه..!!رائع .. من اجمل ماقرأت .. فعلا تحليل سليم جدا .. من يعيب الناس وجد العيب فيه ...!
..
في مداخلة قديمة لي عن الشئ المسمى جويهل قلت بما معناه:تأبط رأياا
كالعادة مبدع واسلوب سلسل
اسمح لي أن أضيف على ماذكرت
ان هناك حاله نفسيه يعاني منها صاحب النقص
لذلك تجده يركز عليها حتى يوهم نفسه انه بعيد عنها
لم اعلم ان نبيل اسمه لفته
لذلك لا غرابه ان يستهزء بالاسماء لانه يعاني
مشكله مع اسم لفته
ولا غرابه ان يتلزق بالحضر لانه يعاني من
اثبات الاصل والانتماء
عزيزي كل صاحب نقص يحاول ان يختلق ما يعوض
لديه النقص
شكرااا
و
تحاااياااي
الان احس الموضوع اخذ ابعاد اخرى وجميله اسمحيلي يا اخ نورة الزاوية التى تناولها الزميل تابط رايا كانت من جهه والان انتي اخذتينا لزاوية اخرى وهي ممتازه وتثرى النقاش .
الزاويه هي اذا قال شخص نحن نحترمه ونايده كلاما غير صحيح او اجتهد براي غير صحيح هل المفروض نميل معه كوننا نؤيده بكثير من ارائه؟؟؟؟ اعتقد يا اخت نوره ان الجواب طبعا لا واذا كان احد من الناس يصف معه ويؤيده حتى وان اخطأ فهذي طامه . النائب احمد السعدون اذا كان قال هذا الكلام فالجواب انا عن نفسي لا اؤيده ولكن يبقى السعدون سد منيع وحصن حصين وكذالك مسلم البراك اؤيده كثيرا لكن لايعني اذا اخطا ايضا اؤيده بختصار هذي الزاويه التى تناولتيها جوابها هو
(( اعرف الحق تعرف اهله ))
الأعرابي
فالعقل البشري يبحث عن التوازن في الطرح ويحاول الموازنة بين المعارضة والولاء في كل الأمور, فقد تجد شخص ما يحاول البحث عن ايجابية وحيدة في شخص يتم مهاجمته بتكرار.. والعكس صحيح.
قد يعترص السعدون على تجنيس غير المستحق وسنؤيده أو نعترض, ولكنه قد يخطئ في طريقة اعتراضه وسنكون ضده..(هذا إن ثبت ماتقولينه)تأبط ,,هل أنت مقتنع بأن من يستهزئ بأسماء الناس ويزايد على وطنيتهم (في بطنه ريح)؟؟
وهل أنت مقتنع أنه يجب أن ينطم ؟؟؟
إذا ياأخ تأبط ,, حدث أنه في عام 1998,,, ومثبت في المضبطه هذا الكلام
نزل أحمد السعدون من كرسي الرئاسة في المجلس وتوجه مخصوص لإلى الصرعاوي والرومي والفضاله والعدساني حاملا لهم ملف بأسماء من تم تجنيسهم
فقال باللفظ والحرف : من صجكم تجنسوون مطشر ومهاوش وجاجان ؟
من صجكم ترضوون تجنسوون هالأسماء
إذا كان الرمز ياتأبط ,, فشيمة نبيل وزوير وعوير لاتنقص عنه بل تزيد
الزميل تأبط رأيا ..
كنا كطلبة كويتيين نجتمع بشكل دوري، ديوانية، و كان هناك شخص يشاركنا الإجتماع من والد باكستاني الأصل و والدته من عائلة كويتية مشهورة، لذا كان يملك الجنسية و الجواز الكويتي، و نعتقد دائما بأنه منتسب لهذه العائلة لأنه كثير الحديث عن العوائل الأصيلة و اللفو... و هلم جرا
حتى أتى إلينا أحد الأشخاص من عائلة والدته قرابة من بعيد ليستكمل دراسته في مدينتنا، فكشف المستور بأن الولد لا ينتمي لعائلتهم فقط والدته!
سواءا كان من باكستان أو موزمبيق لا يهم و ليس من المهم من أين تكون، لكن من المضحك أن يكون هو المعيار، كما هو حال نبول!
شكرا على موضوع الجميل كما أفكارك النيرة..