الف شكر للنائبان محمد هايف وخالدالعدوة بالمطالبه بارجاع محمد الدوسرى السجين فى لبنان الى بلده الكويت واول ماعلم محمد هايف عن الدوسرى لم يستريح لحظه حتى جمع كل الادله التى تدل ان السلطات اللبنانيه ستسلم الدوسرى للعراق حتى يطبق عليه حكم الاعدام هناك وقد طلب هايف من زملاءه النواب ان يقفوا مع ابن البلد الدوسرى لارجاعه الى بلده وعدم تسليمه الى العراق حتى ولو بتصريح دعم ولكن لم يلتفت للطلب هايف الا العدوه
والحويله حتى وان كانت متاخره ولكن شى افضل من لاشى .
لك الاجر يابوعبدالله من الله
ولك الدعاء من العيون التى ترجى ولدها
وتلقها فى ميزان اعمالك