شوفو القصيده اللي من السبيعي زوج الست
والمرسله حق مفرج الدوسري الخالص يمدحون فيها نبيل الفضل
والله هذي الاشكال هم مساكين وضعوف ابناء القبايل
وشوفو اللي كتبه مفرج الدوسري الخالص
وقصيده سعود السبيعي الامعه
بعث لنا الصديق العزيز الزميل سعود السبيعي رئيس تحرير جريدة «الرؤية» رائعة من روائع قصائده معطرة بماء الورد ودهن العود والكادي في وصف صديقه وصديقنا نبيل الفضل ونحن نهديها لمبارك الدويلة الكاتب في جريدة «الرؤية».
يا سخي الكف والطبع النبيل
يا عزيز النفس لو شح الزمان
هامتك أعلى من أغصان النخيل
ونظرتك ابعد من ظنون الجبان
من مدادك هابت أقلام الذليل
يا عصا موسى ويا سحر البيان
يا نبيل اسمك على طبعك دليل
أنت جيناتك مثل در الجمان
ثابت المبدأ ولا يمكن تميل
ما يهزك شيخ وإلا برلمان
سلطك ربي على كل من يعيل
كل حرف تكتبه شاهد عيان
صح لسانك يا بوعبدالعزيز لكن المشكلة ليست فيمن يواجهون نبيل الفضل كاشفي الرأس فتدور الرحى بينه وبينهم وإنما تكمن في التوافه والعجزة والرمم الذي يرمى احدهم الكلمة وهي مختبئ تتراجف «عظامه»! فالبعض يريد أن يفزع ويظهر بمظهر المناصر لبعض زملائه لكنه لا يملك الجرأة وليس لديه القدرة على المنازلة ولا يستطيع ان يسمي الأمور بمسمياتها وليس حملاً للمواجهة لانه ببساطة أضعف من أن يشير الى من يخشى مواجهتهم مباشرة، فتجده حين «يسعبل» بما يعتقد انه مقال يكتب ويشطب ألف مرة قبل ان يبعث به، وهذا النوع من الامعات اقل من ان يسيء إلينا لأنه لا شيء!! ولولا طلب من نحمل له الود والتقدير وبرا بقسمه علينا لصفعنا «قفة» صفعة تجعله يحرم الكتابة؟[/SIZE]
والمرسله حق مفرج الدوسري الخالص يمدحون فيها نبيل الفضل
والله هذي الاشكال هم مساكين وضعوف ابناء القبايل
وشوفو اللي كتبه مفرج الدوسري الخالص
وقصيده سعود السبيعي الامعه
بعث لنا الصديق العزيز الزميل سعود السبيعي رئيس تحرير جريدة «الرؤية» رائعة من روائع قصائده معطرة بماء الورد ودهن العود والكادي في وصف صديقه وصديقنا نبيل الفضل ونحن نهديها لمبارك الدويلة الكاتب في جريدة «الرؤية».
يا سخي الكف والطبع النبيل
يا عزيز النفس لو شح الزمان
هامتك أعلى من أغصان النخيل
ونظرتك ابعد من ظنون الجبان
من مدادك هابت أقلام الذليل
يا عصا موسى ويا سحر البيان
يا نبيل اسمك على طبعك دليل
أنت جيناتك مثل در الجمان
ثابت المبدأ ولا يمكن تميل
ما يهزك شيخ وإلا برلمان
سلطك ربي على كل من يعيل
كل حرف تكتبه شاهد عيان
صح لسانك يا بوعبدالعزيز لكن المشكلة ليست فيمن يواجهون نبيل الفضل كاشفي الرأس فتدور الرحى بينه وبينهم وإنما تكمن في التوافه والعجزة والرمم الذي يرمى احدهم الكلمة وهي مختبئ تتراجف «عظامه»! فالبعض يريد أن يفزع ويظهر بمظهر المناصر لبعض زملائه لكنه لا يملك الجرأة وليس لديه القدرة على المنازلة ولا يستطيع ان يسمي الأمور بمسمياتها وليس حملاً للمواجهة لانه ببساطة أضعف من أن يشير الى من يخشى مواجهتهم مباشرة، فتجده حين «يسعبل» بما يعتقد انه مقال يكتب ويشطب ألف مرة قبل ان يبعث به، وهذا النوع من الامعات اقل من ان يسيء إلينا لأنه لا شيء!! ولولا طلب من نحمل له الود والتقدير وبرا بقسمه علينا لصفعنا «قفة» صفعة تجعله يحرم الكتابة؟[/SIZE]