اجتهد فهو مأجور

خادم الامام

عضو بلاتيني
أخي الكريم
إن كنت فعلا راغبا في البحث عن جواب فافتح موضوع جديد واسأل سؤالك هذا بعد تبيان ما تكتبه فيه
وسأكون لك من المشاركين في الرد على تساؤلك هذا وبأسرع مما تتصور وتعتقد

موضوع لا يبنى على اتهامات غير حقيقية ولا على أقوال لم نتبين صحتها من عدمه

أما هنا فاسمح لي هذا آخر رد لي فيه
وما كتبته فقط احتراما لك وليس أكثر
فإن كنت تبحث عن الرد وليس البحث عن مجادلة فافتح موضوع جديدد منفصل عن هذا الموضوع إن كنت راغب

لا يوجد داعي لفتح موضوع جديد الموضوع هنا قائم ووننتظر من يرد .

اما الاقوال فبينا الخطأ وهو غير متعمد اننا نسبنا الكلام لأبن كثير واعتذرنا لهذا الامر .

ولا اعلم ماهو القول الذي لم يتبين صحته من عدمه يا ليت ان توضح لنا .

 

abo_ahmad_k

عضو مميز
هل مناف الناجي مجتهد .. جاوب ؟؟؟؟

عندهم بمذهبهم محللين المتعه حتى بالمتزوجه

يعني مايعتبر الناجي مجتهد بل قام بفريضه ويؤجر عليها

يكفيك الرد ولا تبي رده

لان اذا نطرت رد خادم الخرافه ماراح يجاوب وراح يروغ

وماراح تطلع بشئ
 

كويتي عجمي

عضو بلاتيني
عندهم بمذهبهم محللين المتعه حتى بالمتزوجه

يعني مايعتبر الناجي مجتهد بل قام بفريضه ويؤجر عليها

يكفيك الرد ولا تبي رده

لان اذا نطرت رد خادم الخرافه ماراح يجاوب وراح يروغ

وماراح تطلع بشئ

اجل ليش الشيعة ..ثاروا ويبون دمه .. ليش ؟؟؟ هل الشيعة ما تعرف دينها ..وان اللي سواه

سيدهم الناجي حلال ... يجب معاقبة الغوغائيين الخارجين على امام عصرهم ومرجعهم الاعلى السيستاني .. يجب تحويل العشائر الى محاكم امريكا ؟؟؟ وغوانتناموا لانهم تكفيريين !!!
 

العزة لله

عضو فعال
سوف نغير صياغة السؤال اذا كان ابو لؤلؤة لم يعجبكم .

لماذا لم تنطبق نظرية اجتهد فأخطأ على قتلة عثمان ؟


سبحان الله ظل يسأل هل ابو لؤلؤة مجوسي ؟ ولمن ردوا عليه بسرعة راح غير سؤاله !

ليش ماتعترف بالحق وتقول خلاص الرجل مجوسي وعمر رضي الله عنه مغدور ؟

ولا بس فالح بس توجه الأسئلة ؟

أعوذ بالله (أليس منكم رجل رشيد )؟
 

السالم1

عضو جديد
الى اخي العزيز خادم الامام ممكن سؤال بسيط وترد علي لكي نوصل لنتيجه؟؟ اذا دعيتم قلتم ياعلي اسالك بالله هذا شرك والا حلال انت تدعي بغير الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجوا الرد
 
لا يوجد داعي لفتح موضوع جديد الموضوع هنا قائم ووننتظر من يرد .

اما الاقوال فبينا الخطأ وهو غير متعمد اننا نسبنا الكلام لأبن كثير واعتذرنا لهذا الامر .

ولا اعلم ماهو القول الذي لم يتبين صحته من عدمه يا ليت ان توضح لنا .
بدأت موضوعك بالكذب ولم تعتذر فهذي صفتكم اللي وصفكم بها أئمتكم:)

كتاب الكافي الجزء 8 صفحة 254 حديث القباب
362 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم قال: قال أبو عبد الله (ع): إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى أنا الشيطان ليحتاج إلى كذبه
 

abo_ahmad_k

عضو مميز
اجل ليش الشيعة ..ثاروا ويبون دمه .. ليش ؟؟؟ هل الشيعة ما تعرف دينها ..وان اللي سواه

سيدهم الناجي حلال ... يجب معاقبة الغوغائيين الخارجين على امام عصرهم ومرجعهم الاعلى السيستاني .. يجب تحويل العشائر الى محاكم امريكا ؟؟؟ وغوانتناموا لانهم تكفيريين !!!

ثارو لذر الرماد في العيون فقط لا غير

نعم عوام الشيعه وانا اتحملها لا يعلمون من الدين شئ

ولا يعرفون سوى التقليد الاعمى الذي اضاع شرفهم باسم المتعه

وسرقت اموالهم باسم الخمس

ياخوي يا العجمي

المشكله لا صار الواحد منهم تابع ولا يستطيع اتخاذ قرار حياته

عندها سوف يقاد كما تقاد الخرفان لان ماله هدف بالحياه الا اشباع رغبه المعمم

بالجنس والخمس :)
 
الى الان لم يجب احد على السؤال المطروح .

نعم انا اخطأت في نسب الكلام لأبن كثير واعترفت بهذا الخطا وهذا ليس عيبا بل انا احاول ان ابين فكرة الموضوع .

وهي مسألة اخطأ فهو مأجور .

طبقت هذه النظرية على معاوية عندما حارب الامام علي عليه السلام , انا اتسائل لماذا لم تطبق هذه النظرية على ابو الؤلؤة عندما قتل عمر وعلى قتله عثمان ؟

لم ارى احد يجيب على السؤال .
ابو لؤلؤة ملعون مجوسي كافر هل تملك دليل على اسلامه ياخادم بولؤلؤة:):) اما بخصوص الفتنه بين علي ومعاويه رضوان الله عليهم....ولو فرضنا أن الذين قاتلوا علياً عصاة وليسوا مجتهدين متأولين فلا يكون ذلك قادحاً في إيمانهم واستحقاقهم لدخول الجنان فالله سبحانه وتعالى يقول { وإنْ طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما بالعدل فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسِطوا إن الله يحب المقسطين، إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون } ( الحجرات 9 10)، فوصفهم بالإيمان وجعلهم إخوة رغم قتالهم وبغي بعضهم على بعض فكيف إذا بغى بعضهم على بعض متأولاً أنه على الحق فهل يمنع أن يكون مجتهداً سواءٌ أخطأ أو أصاب؟! لهذا فأهل السنة يترحمون على الفريقين كما يقول الله تعالى { والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربّنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رؤوفٌ رحيم }
الأحاديث الثابتة تبين أن كِلا الطائفتين دعوتهما واحدة وتسعيان للحق الذي تعتقدان وتبرئهما من قصد الهوى واتباع البطلان فقد أخرج البخاري في صحيحه أن أبا هريرة رضي الله عنه قال (( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تقوم الساعة حتى يقتتل فئتان دعواهما واحدة ))، وهذا الحديث كما ترى يثبت أنهما أصحاب دعوة واحدة ودين واحد، وأخرج مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( تمرق مارقة عند فرقة من المسلمين يقتلها أولى الطائفتين بالحق ))، فهذا الحديث يبين أن كلا الطائفتين يطالبان بالحق ويتنازعان عليه أي أنهما يقصدان الحق ويطلبانه ويبين أن الحق هو مع علي لأنه قاتل هذه الطائفة وهي طائفة الخوارج التي قاتلها في النهروان، وقال النووي )) فيه التصريح بأن الطائفتين مؤمنون لا يخرجون بالقتال عن الإيمان ولا يفسقون ((
بالنسبة لبغي معاوية فإما أن يكون فيه متأولاً أن الحق معه، أو يكون متعمداً في بغيه وفي كلا الحالتين فإن معاوية ليس معصوماً من الوقوع في ذلك أو غيره من الذنوب فأهل السنة لا ينزهونه من الوقوع في الذنوب بل يقولون أن الذنوب لها أسباب ترفعها بالاستغفار والتوبة منها أوفي غير ذلك وقد ذكر ابن كثير في البداية عن المسور بن مخرمة أنه وفد على معاوية قال: (( فلما دخلت عليه حسبت أنه قال سلمت عليه فقال: ما فعل طعنك على الأئمة يا مسور؟ قال قلت: ارفضنا من هذا وأحسن فيما قدمنا له، فقال: لتكلمني بذات نفسك، قال: فلم أدع شيئاًَ أعيبه عليه إلا أخبرته به، فقال: لا تبرأ من الذنوب، فهل لك من ذنوب تخاف أن تهالك إن لم يغفرها الله لك؟ قال: قلت: نعم، إن لي ذنوباً إن لم يغفرها هلكت بسببها، قال: فما الذي يجعلك أحق بأن ترجوا أنت المغفرة مني، فولله لما إلي من إصلاح الرعايا وإقامة الحدود والاصلاح بين الناس والجهاد في سبيل الله والأمور العظام التي لا يحصيها إلا الله ولا نحصيها أكثر من العيوب والذنوب، وإني لعلى دين يقبل الله فيه الحسنات ويعفو عن السيئات، والله على ذلك ما كنت لأخيَّر بين الله وغيره إلا اخترت الله على غيره مما سواه، قال: ففكرت حين قال لي ما قال فعرفت أنه قد خصمني. قال: فكان المسور إذا ذكره بعد ذلك دعا له بخير))، فكيف إذا كان متأولاً؟ ....... من المسلم عند كل من اطلع على مذهب الإمامية يعلم أنهم يكفرون معاوية لقتاله علياً ولكن الثابت أن الحسن بن علي وهو من الإئمة المعصومين عندهم فكل ما يصدر عنه فهو حق والحسن قد صالح معاوية وبايعه على الخلافة فهل صالح الحسن ( المعصوم ) كافر وسلّم له بالخلافة؟! أم أصلح بين فئتين مسلمتين كما قال النبي صلى الله عليه وسلم (( ابني هذا سيد، ولعل الله يصلح به بين فئتين من المسلمين ))،
 
وإن طائفتان من أهل الإيمان اقتتلوا فأصلحوا -أيها المؤمنون- بينهما بدعوتهما إلى الاحتكام إلى كتب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، والرضا بحكمهما, فإن اعتدت إحدى الطائفتين وأبت الإجابة إلى ذلك, فقاتلوها حتى ترجع إلى حكم الله ورسوله, فإن رجعت فأصلحوا بينهما بالإنصاف, واعدلوا في حكمكم بأن لا تتجاوزوا في أحكامكم حكم الله وحكم رسوله, إن الله يحب العادلين في أحكامهم القاضين بين خلقه بالقسط. وفي الآية إثبات صفة المحبة لله على الحقيقة, كما يليق بجلاله سبحانه.
جعفرعن أبيه أن عليا(ع) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك و لا إلى النفاق و لكن يقول هم إخواننا بغوا علينا.

وسائل‏الشيعة جزء15صفحة83 هَارُونَ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ زِيَادٍ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ عَلِيّا(ًع) لَمْ يَكُنْ يَنْسُبُ أَحَداً مِنْ أَهْلِ حَرْبِهِ إِلَى الشِّرْكِ وَ لَا إِلَى النِّفَاقِ وَ لَكِنَّهُ كَانَ يَقُولُ هُمْ إِخْوَانُنَا بَغَوْا عَلَيْنَا

فقه الصادق(ع)-السيد محمد صادق الروحاني جزء31 صفحة118:أحكام المسلم على البغاة كخبر مسعدة بن زياد عن جعفر عن أبيه عليهما السلام أن عليا(عليه السلام)لم يكن ينسب أحدا من أهل البغي إلي الشرك ولا إلي النفاق ولكن كان يقول:إخواننا بغوا علينا

الإمامة منصب الهي. الله يختار النبي وينص عليه فكذلك يختار الامام وينصبه (أصل الشيعة وأصولها 58). فاختار الله عليا ولكن عليا اختار أن يقول: دعوني والتمسوا غيري فإني لكم وزيرا خير لكم مني أميرا. ثم اختار الله الحسن فسلمها الحسن إلى ألد أعداء الشيعة معاوية. ناسفا بذلك هو وأبوه بنيان عقيدة الإمامة من القواعد


قال السيد المرتضى في تنزيه الأنبياء « فإن قال قائل: ما العذر له عليه السلام في خلع نفسه من الإمامة وتسليمها إلى معاوية مع ظهور فجوره وبعده عن أسباب الإمامة.. ثم بيعته وإظهار موالاته والقول بإمامته حتى سموه مذل المؤمنين وعابوا في وجهه؟ فالجواب: أنه إمام معصوم فلا بد من التسليم لأفعاله» (بحار الأنوار 44/23 نقل هذا الكلام عن مستدرك الوسائل 6/384)..

مبايعة الحسن والحسين معاوية على السمع والطاعة ودعوتهما الناس إلى البيعة قال المجلسي « عن سفيان قال: أتيت الحسن لما بايع معاوية فوجدته بفناء داره وعنده رهط من قومه فقلت له: السلام عليك يا مذل المؤمنين» (مقاتل الطالبيين لأبي الفرج الأصبهاني ص44 تنزيه الأنبياء 169بحار الأنوار28/258 و44/57 و59 و62/237)
 
أعلى