عبد الله الطاهر النقشبندي الدبلوماسي السعودي ينشر التصوف في لندن

عبد الله الطاهر الذي يلقب نفسه بالحسني المدني النقشبندي سعودي من المدينة ناشط ورمز كبير من رموز التصوف ويعمل نائبا عن الملحق السعودي الثقافي في لندن.

وهو يلعب دورا خطيرا في لندن حيث اشترى فيلا كبيرة هناك يستقطب فيها الطلبة السعوديين وغيرهم لعمل دورات تصوف وعمل البيعات الجماعية على قبول الطريقة النقشبندية. ومن اجل ( تصويف ) المسلمين الانجليز الجدد ولا سيما المسلمات الجديدات هناك .

وهو يوزع كتابه (السلوك إلى الحق مع الورد النقشبندي). ويعمل هناك بتكتم شديد مقيما للحفلات والموالد وناشرا للطريقة النقشبندية الدنية التي يسميها علية.

وهذه صورة من الكتاب المذكور.


وعبد الله الطاهر له أتباع وخواص لا يسمحون لأحد ان يعرف عنوان الفيلا ولا يأخذون أحدا إليها إلا من عرفوا تماما أنه من الأحباب والمريدين.

وهو يظهر المداراة وحسن الأخلاق جدا لإغراء الناس بقبول تصوفه.
غير ان كثيرا من المترددين على هذه الفيلا من أتباع الأحمق ناظم القبرصلي أو الحقاني الشخصية المشبوهة المستخدمة لرعاية خط التصوف ونشره لا سيما بين الداخلين الانجليز في الاسلام.
وهو يستغل منصبه الديبلوماسي في السفارة السعودية بلندن كنائب للملحق الثقافي السعودي لنشر ثقافة التصوف والتأثير المنهجي على الطلبة السعوديين والمسلمين الجدد في بريطانيا ويفتتح فيلا لتكون ناديا للتصوف وملتقى لدعاة التصوف في العالم.

وقد آوى إليها الحبيب الجفري وعمل له استقبالا كبيرا في لندن.

وعبد الله الطاهر يتنقل بين كندا ولندن والمدينة المنورة، وقد لا يحضر إلى لندن إلا يوما أو يومين فقط خصيصا لحضور الحفل الكبير بمناسبة جده رسول الله في الفيلا الكبيرة وأخذ البيعة على المريدين الجدد.
وقد وضعت صورة عن كتابه المترجم باللغتين العربية والانجليزية والذي يوزعه على المسلمين الجدد بالانجليزية والطلبة السعوديين بالعربية ويتضمن كثيرا من بدع الطريقة النقشبندية التي يسميها بالطريقة العلية.

وبناء على حديث النبي صلى الله عليه وسلم:
« لعن الله من أحدث او آوى محدثا».
وحرصا مني على شطف المدينة المنورة ممن يدعي الانتساب للنبي وهو ينشر الخرافة والبدع فقد أحببت نشر هذا البلاغ بينكم.

وأسأل الله أن يطهر الأرض منه ومن كل من ينشر البدعة والخرافة بين المسلمين.
فليتق الله عبد الله الطاهر وليعلم ان الطريقة النقشبندية طريقة بدعية خرافية.

وقد وجدت مقالا للشيخ عبد الرحمن دمشقية عن الطريقة النقشبندية منشورا في موقع صيد الفوائد.
وأحببت أن أضعه للفائدة وليقف القارىء على حقيقة هذه الفرقة التي تناصب العداء للسنة وأهلها وتنشر الخرافة والدجل والشرك بين الناس وتحارب العقيدة التي تقوم عليها المملكة العربية السعودية وفقها الله ونصرها لنشر الصنة ومحاربة الشرك والبدع.

فليتق الله من يعمل في حقل الثقافة التابع للمملكة وليكف عن نشر ثقافة التصوف بينما يحمل راية ثقافة المملكة التي هي حنبليه في أصلها حكومة وشعبا.


منقول
 
خطر الصوفة عباد الاضرحة والرقص أعظم من الشيعة
والسبب الشيعة مفضوح أمرهم ولكن الصوفة في كتمان ورضى غربي تام عنهم
للمعلومية مخطط الشرق الوسط الجديد التي رسمته أمريكا هو جعل مكة المكرمة والمدينة المنورة تحت حكم الصوفية
والشرقية تحت حكم الشيعة الاثني عشر
وفي نجران ومن حولها تحت حكم الاسماعلية والزيديه
هذا التقسيم الجديد مبني على طائفية لضعف المسلمين وتشتيتهم وشن حروب طائفيه بينهم
أمريكا لايعجبها الوضع الحالي في المملكة العربية السعودية​
 
أعلى