تم تبليغ الإدارة على قلة أدبك الغير مستغربة
كاذب وكاذب وكاذب
ونعم المصدر الأحمق الذي اتيت به
استطيع الآن ان اسجل في ويكيبديا واغير هذه المعلومة واضيف معلومات أخرى ويستطيع كل حاقد وأحمق أن يضيف معلومات مغلوطة على كيفه بدون اي مصدر صريح
هيكل ههههههه
ونعم المصدر الأحمق
هيكل من شدة ما هو يكذب كان يقول اسقطنا 100 طائرة إسرائيلية مع انه حدث العكس
فهل نصدق شخص اصبح هيكل وخرف ومشهور بالكذب !!
لا زال المصدر ويكيبديا !!
يبدو بإنه في أحد لاعب عليك وقايل لك ويكيبديا مصدر موثوق
روح أعمل بحث وضع المصدر ويكيبديا الدكتور الي بتقدم له البحث بيرميه في وجهك
ههههههه الطيار الشمراني معروف انجازاته ولست أنت من يقلل منها وياليت تجيب لنا التقارير الأمريكية التي قالت ما افتريت به
تقص على كيفك صدق ما عندك حتى مخيخ !!
خدمة علم هاذي في ديرتك إيران
كل هالرد وما لك خلق وعلى فكرة اسمها البربره وليست الربربه !!
الفداويه أنت ادرى فيهم
هههههه ايضاً من أنت حتى تبصم بفشل بعض كتائب الجيش السعودي التي دحرت الحوثيين حدك كيبورد ما تتعداه
تفكيرك كله في الأحذبة يبدو بإنك تعشق رائحتها
وسام على صدري لقب صغيراً من جهتك اعتبرها العكس
صحيح بلغت المشرف
يعني لما تتهزء تروح تبلغ المشرف وبنفس الوقت عادى انت تقل ادبك
انتبه انت فى منتدى كويتي والكويتين تربو على عدم الخنوع والمبايعه القسريه انا اعرف نوعيتكم هنى تهايطون للحكومه ولا صرتوا بينكم تتشكون من ظلمهم
ما علينا
نرد لهروب الطياريين السعوديين والسبب الاستعباد والسرقات
ركز يا درع النفاق على سنة 1962 وابحث وبدون مهايط فيها ان قبوا الطيارين الاشاوس ولا لا
وفي نهاية يناير 1957 زار سعود الولايات المتحد وقد دعم مبدأ إيزنهاور ووعد بتطويره ورعايته في العالم العربي كما وافق على تمديد بقاء القوات الجوية الاميركية في قاعدة الظهران لمدة خمس سنوات، وفي واشنطن التقى سعود بالامير عبد الله الهاشمي واتفق معه على التصدي للايديولوجية الثورية التي يروج له عبد الناصر. ولكن خطة التصدي لم تؤت ثمارها سريعاً،
ففي عام 1962 هرب طيارون من القوة الجوية الى مصر خلال المواجهة المصرية السعودية في حرب اليمن وادى الى انهيار القوة الجوية السعودية بكاملها، وقد تعاطف ضباط القوة الجوية الذين كانوا ينوفون عن الاربعين مع الزعيم المصري جمال عبد الناصر.
وفي يونيو وسبتمبر 1969 جرت محاولة انقلاب قادت الى موجات اعتقالات وتطهيرات لعناصر مدنية وعسكرية وكان الهدف من وراء التدابير الصارمة التي اتخذتها الحكومة هو للتعامل مع عدم الولاء الحقيقي او المشبوه في القوات المسلحة والذي أدى بدوره الى إضعاف عملية تحديث الجيش.
وحتى بداية السبعينيات كان الحجازيون يتعرضون لعصبية مضادة بين المتطوعين للقوات المسلحة أو في ترقيات مراتب الضباط بزعم أن ولاءهم كان مشكوكاً فيه، مما كان يؤخّر برامجاً للدفاع الوطني كانت تعتمد على تطوير القوات المسلحة. وفي عام 1977 تم احباط محاولة انقلاب اضافة عدة حالات فرار لأفراد أو جماعات صغيرة من الضباط، وقد انتشرت شائعات إبان أزمة الخليج الثانية عام 1990ـ 91 حول فرار طيارين سعوديين الى السودان.
وبطبيعة الحال، فإن ظاهرة الانقلابات في آسيا وأفريقيا وأداتها الجيش من أندونيسيا الى المغرب دفعت آل سعود كقوة ناشئة للحذر من قوة العسكر وألا يكون بيدهم التوجيه المباشر لادارة الدولة. يقول ويلتش جرت خلال عشرين عاماً (1958 ـ 1977) في بلدان آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية 51 محاولة انقلابية نجح منها 97 وفي بعض البلدان جرى خلال عام واحد أكثر من انقلاب وانقلاب مضاد (1952 مصر)، (1958، 1963، 1968 العراق، (1962 اليمن)، (1958 السودان)، (1961 و1963 سوريا)، (1969 ليبيا)، ومحاولات انقلاب فاشلة في كل من الاردن عام 1957 و المغرب في عامي 1970 و 1971.
وقد تم تطهير الجيش السعودي في تلك الفترة من الضباط المتعاطفين مع مصر عبد الناصر، واحتل الضباط والجنرالات الاميركيين المراكز القيادية فيه، مع التذكير بأن الجيش السعودي لم يتشكّل في فترة استعمارية لأن البلد لم يخضع للاستعمار المباشر. ولكن يبقى القول بأن للجيش خاصيات تجعله مؤهلاً بامتياز لقيادة عمليات قلب أنظمة الحكم واستبدالها، وفي الوقت نفسه تعزيز أركانها، بوصفه مؤسسة منظمة تقوم على الأوامر الصارمة وهكذا المالكة لقوة الضبط والردع.
وقد إعتمدت العائلة المالكة اجراءات وقائية ضد الانقلابات:
1ـ تجاهل الجيش تنموياً (لم تنفق الحكومة على الجيش كثيراً حتى منتصف الستينات).
2 ـ تشكيل قوى عسكرية رديفة (الحرس الوطني، حرس الحدود، الحرس الملكي).
3 ـ إناطة مسؤولية الجيش بأفراد من الاسرة.
وكان من أسباب زيادة التسلح السعودي، رغم عدم إهتمام العائلة المالكة بتنمية الجيش وتدريبه وقيادته:
1 ـ القلق على استقرار نظام الحكم السعودي (مسألة داخلية بالدرجة الاولى) كون الحكومة تعلم يقيناً بعدم قدرتها على الحرب.
2 ـ توفير امكانيات عسكرية هائلة تتناسب وخطة التدخل العسكري الاميركي في الاضطرابات الداخلية والخارجية.
3 ـ دعم ميزان المدفوعات الاميركي الذي كان يعاني من ضائقة مالية منذ السبعينيات وحتى التسعينيات. ويصف نداف سافران الصفقات العسكرية في مايو 1973 بأنها تخفف ضغط المضاربة على الدولار وتساعد ميزان المدفوعات الاميركي الواقع في ضائقة..) (الخليج العربي في مواجهة التحديات، بحث الدكتور عبد الله فهد النفيسي، ميزان القوى في منطقة الخليج العربي ص 172).
وهنك صنوف ثلاثة للجيش وهي: القوات البرية، وهي الأكثر عدداً في القوات المسلحة السعودية وقد بدأ تحديث القوة البرية منذ 1965 إذ تم التخطيط منذ عام 1974 لزيادة حجم الجيش وتوسيعه ليبلغ تعداده 89 ألف رجل بحلول 1995. والقوات البحرية وقد تشكلت عام 1960 بعد توقيع المملكة عام 1974 إتفاقية مع الولايات المتحدة للاشراف على تطوير وتوسيع حجم القوة البحرية، ببناء تسهيلات بحرية وعسكرية في ميناء الجبيل وجدة وقد نجحت السعودية ضمن مشروع الصواري مع فرنسا في بناء قوتها البحرية. والقوة الجويّة تشكلت عام 1931 إذ تم إرسال أول دفعة من الطيارين السعوديين وعددهم 10 للتدريب في ايطاليا في عهد موسيليني عام 1935 بعد غزوه الحبشه. وتأسست أول مدرسة للطيران بعد الحرب العالمية الثانية في الطائف، وتوزعت القوات الجوية السعودية في قاعدة الظهران.. وقد زوّد البريطانيون الملك عبد العزيز في سبتمبر 1930 بأول أربع طائرات من نوع هافيلاند مع طياريها.
النفقات العسكرية السعودية
تزايدت مخصصات الدفاع والامن من الفترة 1947 ـ 1953 أي من اكتشاف النفط بكميات تجارية بعد الحرب العالمية الثانية وحتى موت ابن سعود. ففي عام 1947 ـ 1948 بلغ الدخل الاجمالي 215 مليون ريالاً منها 81 مليون ريال سعودي (دون الحرس الملكي ومخصصات الرياض والمخصصات النقدية السنوية ووزارة الداخلية والمصروفات الطارئة والمصروفات غير المتوقعة، ومصنع الخرج والادارات). وفي عام 1951 ـ 1952 كان الدخل الاجمالي 490 مليون ريال منها 158 مليون وهذه أيضاً دون المذكور سابقاً. وفي 1952 ـ 1953 كانت الميزانية 758 مليون ريال منها 400 مليون ريال (دون المنح للقبائل، ومخصصات المناطق، ومديرية الامن العام).
في الفترة ما بين 1962 ـ 1972 ظلت مخصصات الدفاع والأمن تحتل ثلث الميزانية العامة للدولة وبقيت كذلك في السنوات اللاحقة، بل بلغت احياناً نسبة تصل الى قرابة نصف الميزانية في بداية الثمانينات. ففي الخطة الخمسية الثالثة 1980 ـ 1985 بلغت مخصصات الدفاع والامن ما يصل الى 100 بليون دولار من أصل 237 بليون دولار إجمالي الموازنة العامة للخطة.
في الخطة الخمسية الاولى (1970 ـ 1975) بلغت النسبة المئوية من الميزانية 21 بالمئة أي 41.3 مليار ريال، وفي الخطة الخمسية الثانية 1975 ـ 1980 بلغت 17 بالمئة أي 78 مليار ريال (23 مليار دولار) من أصل 498 مليار ريال وفي الواقع العملي تم تخصيص اكثر من 35 بالمئة لحاجات الدفاع والامن الوطني.
وبحسب الفترة ما بين 1990 ـ 1995، فقد بلغت قيمة النفقات العسكرية على الجندي السعودي 2000 دولار في مقابل 520 دولار في الولايات المتحدة و243 دولاراً في سوريا و32 دولاراً في الجزائر، وفي 1982 ارتفع المؤشر الى 3500 دولار بينما بقي في الولايات المتحدة على حاله. إن نفقات السعودية على الجيش تشكل 10 ـ 13 بالمئة من الناتج الوطني الاجمالي أي إنها أعلى من أي بلد من بلدان حلف الاطلسي بما فيها الولايات المتحدة.
أظهرت أزمة الخليج الثانية أن الحكومة واجهت أزمة داخلية وهي عدم كفاءة الجيش (رغم ضخامة النفقات العسكرية السعودية) في مواجهة التهديد الخارجي بعد احتلال العراق للكويت مما جعل الرأي العام الداخلي يواجه الحكومة بالنقد اللاذع بشأن الاموال الطائلة المصروفة على الجيش وضعف كيانه.
ولذلك بقيت المؤسسة العسكرية مصدراً للاثراء فحسب وغطاء يتم من ورائه عقد الصفقات الخيالية التي يجني وزير الدفاع وحاشيته المليارات من الدلاورات من مخصصات الدفاع الطائلة، وقد بقيت المؤسسة العسكرية مجرد تكنولوجيا متقدمة ولكن سريعة العطب قليلة الأثر او منزوعة التأثير في الحياة السياسية والمدنية، وبالتالي فإن الدور السياسي للجيش تضاءل الى حد كبير منذ سيطرة الامراء على مفاصله الرئيسية.
(الخليج العربي في مواجهة التحديات، بحث الدكتور عبد الله فهد النفيسي، ميزان القوى في منطقة الخليج العربي ص 172).
عاد اصدقكك ان قلت هيكل وويبكيديا تجذب بس النفيسي كمؤرخ اسمحلى يا صغير صعبه
ومبروك الوسام الثاني