كتب الكاتب فيصل البيدان مقاله في جريدة القبس يوم 9اغسطس 2010
يتهم فيها الشبكة الوطنية بالشبكة الفاسده!!!
ويتهمها بانها بوق من ابواق التكتل الشعبي!! وكيل من
الاتهامات والاوصاف التى تدل على ان الكاتب له مواقف شخصية عدائية مع اعضاء ومشرفي
هذا المكان الشامخ.
في البداية....
فيصل البيدان انت عضوا هنا معنا ومشارك جيد مما يعني بانك من عشاق الشبكة الوطنية .
الشبكة الوطنية لها مكانة وسمعة طيبة لدى الشعب الكويتي وهي من المنتديات الرائده والمفضلة
لدي الجميع الاطياف،
اما وصفك بان الشبكة تتبع الاعلام الفاسده وانها من اذناب التكتل الشعبي
وأن الخصومة تصل لديها لدرجة الفجور كلام مردود عليه،
للامانة انا أحد الاعضاء الذين ينتقدون دائما اداء بعض اعضاء التكتل الشعبي،
لم اجد اى مانع او مضايقة من الادارة او الاعضاء من ابداء الرأي
اذا كان في حدود الاحترام والنقاش الجاد،
نعم هناك بعض المتعصبيين وبعض الاعضاء يجهلون اسلوب المناقشة
وهذا شائع في المجتمع وفي الاعلام المرئي والمسموع يصعب القضاء عليه،
أن التكتل الشعبي تكتل حالها حال التكتلات الاخرى
اعضاءهم بشر يصيبون ويخطئون،
لهم مؤيدون ومعارضون فليس من الحرية والديمقراطية حجب اراء المؤيدون
والاكتفاء باظهار اراء المعارضون،
للامانة أنا قرات للكاتب فيصل البيدان والكاتبة نوره المزعل مقالات تنتقد بقسوة
اداء عمل التكتل الشعبي
فلم تمانع الادارة هنا ابدا من نشر تلك الاراء،
اما قولك بان هناك مواضيع تطعن بالقضاء
نقول لك بان هناك اعضاء بالمجلس للاسف الشديد طعنوا بالقضاء وفي الصحف الرسمية
علينا أن نتقبل الديمقراطية بحلوها ومرها
وليس بما يحلو لك.
كل عام والجميع بخير.
ملاحظة: " ذكر الكاتب تلك العبارات السوقية..... "لأنهم لا يجرؤون على كتابة هذه الإساءة ونشرها بأسمائهم الحقيقية، بل يتخفون خلف الأسماء المستعارة كما هي حال بنات الليل!"
عيب على كاتب يكتب بجريدة محترمة ان تصف زملاء لك هنا في المنتدي بتلك الاوصاف الخارجة عن الادب والاحترام، انت تكتب اسمك وتقبض مبالغ نقدية مقابل ما تكتب اما نحن نكتب دون مقابل وهناك اسباب لكل عضو من عدم اظهار اسمة الحقيقي فليس من الائق وصفنا بتلك الاوصاف السوقية الخارجة عن الادب والاحترام، "يعيب على الناس والعيب فيهم."................................................................................................................................
منذ بضع سنوات ولدت لدينا ظاهرة الإعلام الفاسد، والمقصود بهذا المسمى هو بعض الصحف الورقية والقنوات التلفزيونية، حيث إنهم كانوا يقومون بالدفاع عن الحكومة ومخاصمة أعدائها من نواب الأمة، وفي بعض الأحيان كانت الخصومة تصل إلى مرحلة الفجور!
ويؤسفني أن أبلغكم بأن الفساد قد وصل إلى عالم المنتديات الإلكترونية! حيث إنه يوجد منتدى سياسي يعتبر من أكبـــــــــر مؤيـــــــــدي كتـــــــلة العمـــــــل الشعبـــــــي، لذلك نجد نصف المواضيع والمشاركات تأييدا، وتمجيدا، وتعظيما «للشعبي»، وبالطبع غالبيتها تطبيل، ورُبع المواضيع تهاجم الحكومة من أصغر موظف عام إلى سمو رئيس الوزراء، وغالباً الهجوم يحمل الإساءة الشخصية والاستهزاء، فضلا عن السب والقذف بغير حساب وبعلم الرقيب، أما المواضيع التي تمثل الربع الأخير، فإنها تشمل جميع الأمور السياسية الأخرى!
فإذا كتبت موضوعا ينتقد «الشعبي» ومواقفه السلبية والمتخاذلة، فإن إدارة المنتدى لا تكتفي بإغلاق الموضوع فقط، بل تقوم بحذفه نهائياً حتى لا يتمكن بقية الأعضاء وزوار المنتدى من قراءة الموضوع ومعرفة الحقيقة المخجلة! فأين حرية الرأي؟! لماذا لا يتقبلون الرأي الآخر؟! وإذا قمت بالاعتراض على حذف الموضوع لأنه لا يحتوي على أي مخالفة، تجد الإدارة المتحيزة «للشعبي» تطالبك بتسجيل الشكوى في القسم المختص كي يتم الرد عليك! ومنذ شهور طوال والإدارة لا تردّ بتاتاً! والعجيب في إدارة هذا المنتدى أنها لا تقبل انتقاد «الشعبي»، لكنها تفتح الباب على مصراعيه لمن يطعن ويشكك بالقضاء الكويتي، لأن بعض أحكامه لا تتوافق مع أهواء «الشعبي» وبعض أتباعه من المغيبين! كما أنها تغض النظر عن الإساءة والاستهزاء والسب والقذف والتجريح بالحكومة من أصغر وزير إلى سمو رئيس الوزراء! وهذا دليل على جُبن هؤلاء الأعضاء، لأنهم لا يجرؤون على كتابة هذه الإساءة ونشرها بأسمائهم الحقيقية، بل يتخفون خلف الأسماء المستعارة كما هي حال بنات الليل!
والأدهى أنهم يتخذون من «الوطنية» اسماً، لكنهم في الحقيقة يشقون صف الوحدة الوطنية! بل أخذوا يقسّمون الشعب إلى شرائح وينبذونهم، فهذا ليبرالي «كافر» وذاك تاجر من ذوي الدماء الزرقاء، وكأنهم ليسوا كويتيين!
تنويه: للعلم تمّت مراسلة جميع المشرفين في هذا المنتدى بمن فيهم المشرف العام، لكن لم أجد ردا منهم نهائياً! لذلك قررت أن أكتب عنهم لعلهم يخجلون من أنفسهم، ويلتزمون الحيادية مع الكل، ويتقبلون نشر جميع الآراء في منتداهم، ومبارك عليكم الشهر مقدماً.
فيصل عبدالرحمن البيدان
يتهم فيها الشبكة الوطنية بالشبكة الفاسده!!!
ويتهمها بانها بوق من ابواق التكتل الشعبي!! وكيل من
الاتهامات والاوصاف التى تدل على ان الكاتب له مواقف شخصية عدائية مع اعضاء ومشرفي
هذا المكان الشامخ.
في البداية....
فيصل البيدان انت عضوا هنا معنا ومشارك جيد مما يعني بانك من عشاق الشبكة الوطنية .
الشبكة الوطنية لها مكانة وسمعة طيبة لدى الشعب الكويتي وهي من المنتديات الرائده والمفضلة
لدي الجميع الاطياف،
اما وصفك بان الشبكة تتبع الاعلام الفاسده وانها من اذناب التكتل الشعبي
وأن الخصومة تصل لديها لدرجة الفجور كلام مردود عليه،
للامانة انا أحد الاعضاء الذين ينتقدون دائما اداء بعض اعضاء التكتل الشعبي،
لم اجد اى مانع او مضايقة من الادارة او الاعضاء من ابداء الرأي
اذا كان في حدود الاحترام والنقاش الجاد،
نعم هناك بعض المتعصبيين وبعض الاعضاء يجهلون اسلوب المناقشة
وهذا شائع في المجتمع وفي الاعلام المرئي والمسموع يصعب القضاء عليه،
أن التكتل الشعبي تكتل حالها حال التكتلات الاخرى
اعضاءهم بشر يصيبون ويخطئون،
لهم مؤيدون ومعارضون فليس من الحرية والديمقراطية حجب اراء المؤيدون
والاكتفاء باظهار اراء المعارضون،
للامانة أنا قرات للكاتب فيصل البيدان والكاتبة نوره المزعل مقالات تنتقد بقسوة
اداء عمل التكتل الشعبي
فلم تمانع الادارة هنا ابدا من نشر تلك الاراء،
اما قولك بان هناك مواضيع تطعن بالقضاء
نقول لك بان هناك اعضاء بالمجلس للاسف الشديد طعنوا بالقضاء وفي الصحف الرسمية
علينا أن نتقبل الديمقراطية بحلوها ومرها
وليس بما يحلو لك.
كل عام والجميع بخير.
ملاحظة: " ذكر الكاتب تلك العبارات السوقية..... "لأنهم لا يجرؤون على كتابة هذه الإساءة ونشرها بأسمائهم الحقيقية، بل يتخفون خلف الأسماء المستعارة كما هي حال بنات الليل!"
عيب على كاتب يكتب بجريدة محترمة ان تصف زملاء لك هنا في المنتدي بتلك الاوصاف الخارجة عن الادب والاحترام، انت تكتب اسمك وتقبض مبالغ نقدية مقابل ما تكتب اما نحن نكتب دون مقابل وهناك اسباب لكل عضو من عدم اظهار اسمة الحقيقي فليس من الائق وصفنا بتلك الاوصاف السوقية الخارجة عن الادب والاحترام، "يعيب على الناس والعيب فيهم."................................................................................................................................
مقالة الكاتب فيصل البيدان
كتب فيصل عبدالرحمن البيدان :
المنتديات الفاسدة
كتب فيصل عبدالرحمن البيدان :
المنتديات الفاسدة
منذ بضع سنوات ولدت لدينا ظاهرة الإعلام الفاسد، والمقصود بهذا المسمى هو بعض الصحف الورقية والقنوات التلفزيونية، حيث إنهم كانوا يقومون بالدفاع عن الحكومة ومخاصمة أعدائها من نواب الأمة، وفي بعض الأحيان كانت الخصومة تصل إلى مرحلة الفجور!
ويؤسفني أن أبلغكم بأن الفساد قد وصل إلى عالم المنتديات الإلكترونية! حيث إنه يوجد منتدى سياسي يعتبر من أكبـــــــــر مؤيـــــــــدي كتـــــــلة العمـــــــل الشعبـــــــي، لذلك نجد نصف المواضيع والمشاركات تأييدا، وتمجيدا، وتعظيما «للشعبي»، وبالطبع غالبيتها تطبيل، ورُبع المواضيع تهاجم الحكومة من أصغر موظف عام إلى سمو رئيس الوزراء، وغالباً الهجوم يحمل الإساءة الشخصية والاستهزاء، فضلا عن السب والقذف بغير حساب وبعلم الرقيب، أما المواضيع التي تمثل الربع الأخير، فإنها تشمل جميع الأمور السياسية الأخرى!
فإذا كتبت موضوعا ينتقد «الشعبي» ومواقفه السلبية والمتخاذلة، فإن إدارة المنتدى لا تكتفي بإغلاق الموضوع فقط، بل تقوم بحذفه نهائياً حتى لا يتمكن بقية الأعضاء وزوار المنتدى من قراءة الموضوع ومعرفة الحقيقة المخجلة! فأين حرية الرأي؟! لماذا لا يتقبلون الرأي الآخر؟! وإذا قمت بالاعتراض على حذف الموضوع لأنه لا يحتوي على أي مخالفة، تجد الإدارة المتحيزة «للشعبي» تطالبك بتسجيل الشكوى في القسم المختص كي يتم الرد عليك! ومنذ شهور طوال والإدارة لا تردّ بتاتاً! والعجيب في إدارة هذا المنتدى أنها لا تقبل انتقاد «الشعبي»، لكنها تفتح الباب على مصراعيه لمن يطعن ويشكك بالقضاء الكويتي، لأن بعض أحكامه لا تتوافق مع أهواء «الشعبي» وبعض أتباعه من المغيبين! كما أنها تغض النظر عن الإساءة والاستهزاء والسب والقذف والتجريح بالحكومة من أصغر وزير إلى سمو رئيس الوزراء! وهذا دليل على جُبن هؤلاء الأعضاء، لأنهم لا يجرؤون على كتابة هذه الإساءة ونشرها بأسمائهم الحقيقية، بل يتخفون خلف الأسماء المستعارة كما هي حال بنات الليل!
والأدهى أنهم يتخذون من «الوطنية» اسماً، لكنهم في الحقيقة يشقون صف الوحدة الوطنية! بل أخذوا يقسّمون الشعب إلى شرائح وينبذونهم، فهذا ليبرالي «كافر» وذاك تاجر من ذوي الدماء الزرقاء، وكأنهم ليسوا كويتيين!
تنويه: للعلم تمّت مراسلة جميع المشرفين في هذا المنتدى بمن فيهم المشرف العام، لكن لم أجد ردا منهم نهائياً! لذلك قررت أن أكتب عنهم لعلهم يخجلون من أنفسهم، ويلتزمون الحيادية مع الكل، ويتقبلون نشر جميع الآراء في منتداهم، ومبارك عليكم الشهر مقدماً.
فيصل عبدالرحمن البيدان