كتب قبل أيام محمد الوشيحي
في عموده في جريدة الجريدة
مقالا بعنوان :أحمد الفهد سيشربك قريبا
وهو يرمز ويصرح بقرب نهاية أحمدالفهد الذهبي
حيت كتب:
إذ قرر الرئيسان، رئيس الحكومة سمو الشيخ ناصر المحمد ورئيس البرلمان معالي جاسم الخرافي، الاستحواذ على 'بتوعه' الذين ربّاهم وصرف عليهم دمَ قلبه. ونجحا في ذلك، وها هما اليوم يحكّان 'ختم الزعيم' ليمسحاه من على ظهور 'البتوع' كي يضعا ختميهما مكانه.في عموده في جريدة الجريدة
مقالا بعنوان :أحمد الفهد سيشربك قريبا
وهو يرمز ويصرح بقرب نهاية أحمدالفهد الذهبي
حيت كتب:
وقريباً جداً، ما لم ينتبه الفهد، سيشاهد الناس في جميع دور العرض الشيخ أحمد الفهد بلا ختم ولا بطيخة ولا سوط. وستتحرر كفّاه، وسيكون بإمكانه حينئذ الانضمام إلى أقرب فرقة شعبية للتصفيق و'الشربكة'، وحدة وحدة وحدة جك جك جك جكجك.
هوَ ذا أحمد الفهد، وهيَ ذي الكويت... هو نائب رئيس الوزراء اليوم، وغداً قد تقرأ اسمه في كشوفات الباحثين عن عمل. وعلى المتضرر اللجوء إلى القضاء.
كما كتب الكاتب محمدعبدالقادر الجاسم
في موقعه ميزان
وفي غير وقته المعتاد
مقالا بعنوان : هيل وزعفران
وكان على العكس تماما من الوشيحي متوقعا تسلم أحمدالفهد لرئاسة الوزراء
حين كتب
والآن.. هل هناك "طبخة سياسية" يجري الإعداد لها في الكويت حاليا؟
لا توجد لدينا مؤشرات واضحة تدفعنا إلى توقع حركة سياسية غير عادية على مستوى موقع رئاسة الوزارة، لكن هناك "أجواء" توحي بوجود رائحة "طبخة" تتصل بمستقبل الشيخين ناصر المحمد وأحمد الفهد. بمعنى أن هناك من يتوقع قرب رحيل الشيخ ناصر المحمد وتسلم الشيخ أحمد الفهد رئاسة الوزارة. ويستند أصحاب هذا التوقع على إشارات قد لا تكون ذات قيمة. الإشارة الأولى هي التقارب المفاجئ بين النائب أحمد السعدون والشيخ أحمد الفهد الذي جاء لاحقا لابتعاد السعدون عن التكتل الشعبي أو.. ناتجا عنه. أما الإشارة الثانية فهي ظهور بوادر "الحرب" المتوقع اندلاعها منذ فترة بين الشيخ ناصر المحمد والشيخ أحمد الفهد والتي تأتي في أعقاب تسيد الشيخ أحمد الساحة الحكومية وتخطي نجوميته وشعبيته الحدود التي يتحملها الشيخ ناصر.
من نصدق ومن يصدق بالنهاية
هل هذه مجرد إستقراءات سياسيه بحته
أم هي تحليلات ممغنطه لأجندات أصحاب المقالات
أو لأجندات الشيوخ موضوع المقال
في موقعه ميزان
وفي غير وقته المعتاد
مقالا بعنوان : هيل وزعفران
وكان على العكس تماما من الوشيحي متوقعا تسلم أحمدالفهد لرئاسة الوزراء
حين كتب
والآن.. هل هناك "طبخة سياسية" يجري الإعداد لها في الكويت حاليا؟
لا توجد لدينا مؤشرات واضحة تدفعنا إلى توقع حركة سياسية غير عادية على مستوى موقع رئاسة الوزارة، لكن هناك "أجواء" توحي بوجود رائحة "طبخة" تتصل بمستقبل الشيخين ناصر المحمد وأحمد الفهد. بمعنى أن هناك من يتوقع قرب رحيل الشيخ ناصر المحمد وتسلم الشيخ أحمد الفهد رئاسة الوزارة. ويستند أصحاب هذا التوقع على إشارات قد لا تكون ذات قيمة. الإشارة الأولى هي التقارب المفاجئ بين النائب أحمد السعدون والشيخ أحمد الفهد الذي جاء لاحقا لابتعاد السعدون عن التكتل الشعبي أو.. ناتجا عنه. أما الإشارة الثانية فهي ظهور بوادر "الحرب" المتوقع اندلاعها منذ فترة بين الشيخ ناصر المحمد والشيخ أحمد الفهد والتي تأتي في أعقاب تسيد الشيخ أحمد الساحة الحكومية وتخطي نجوميته وشعبيته الحدود التي يتحملها الشيخ ناصر.
من نصدق ومن يصدق بالنهاية
هل هذه مجرد إستقراءات سياسيه بحته
أم هي تحليلات ممغنطه لأجندات أصحاب المقالات
أو لأجندات الشيوخ موضوع المقال