برنامج في اذاعة الكويت يسئ للصحابة + فيديو

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

كويتي عجمي

عضو بلاتيني
أنا شخصياً لست بمستغرب فالكويت تتجه حالياً للتشيع


لتتحول من دولة سنية إلى دولة شيعية وهذا أمــر بات معلوماً .

icon4.gif
لاحظ :

المذيعه لهجتها خليط بين الكويتية والإيرانية وليست العراقية


الزبده :
الجاي أدهى وأمر

انت بكيفك تشيع .. ولكن الكويت سنية وتبقى ستية ... واذا قصدك رئيس الوزراء...؟؟؟ فايامة معدوده ..
 

سانشيرو

عضو فعال
عيال و بنات الرميلة ما سلم أحد منهم و من لؤمهم و خستهم و قذارة ألسنتهم ...

لا ابناء القبائل و لا أهل المغرب العربي و لا الصحابة ......

لعنة الله عليها و على لهجتها الخايسة هالكاولية .. حتى أسماء الصحابة

مو عارفة تنطقهم عدل
.. و مطلعينها في إذاعة القرآن

عشان تسيء للصحابة


قسما بالله كل كلمه بقولها قلتها انت
الا سالفة اللعن
اقف لك احتراما وتقديرا
واقول الله يهدي هالخبله الهبله

الي ما تدري وين محذوفه بالتقديم
مطفيه الليتات وجايه عكس السير
ودايسه 180 ولابسه نظارات سود بنص الليل
روحي تعلمي شلون تنطقين اسم الصحابي عبد الله بن سلام رضي الله عنه وبعدين تعالى قدمي برامج
 

ولد اليرموك

عضو مخضرم
الخبـــيـــثـــه أنـــتـــي يا . . .

أيـــن المسؤليــــن في وزارة الأعلام . .

هــذه المقـــدمه يــجب أن تـــقـــدم الى النيـــابـــه بأســرع وقــت . .
 
هذا الموضوع صار له تسعة ايام واليوم هو العاشر مو يومين


ان شاء الله لو صارله سنة دام وصلنا وعرفنا لازم يتم محاسبته لان رب العالمين دائما فاضحهم وكاشفهم هالمجوس نرجو من الوزير النايم ان يقوم بدوره ما بقى الا المجوسيات بعد يطعنون بصاحبة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ... طيح الله حظهم وحظ كل مجوسي يندس باعلامنا ، والله العظيم يا جماعة وزارة الاعلام يبيلها نفض من جد وجديد لان فيها عصابات يجب القضاء عليهم دون تردد :mad:
 

تركي33

عضو فعال
قصة أرينب بنت إسحاق خرافة
01/02/2007 - 1:12 ص | عدد القراء: 107

الحلقة الاولى.....
السيد جعفر مرتضى العاملي......
من القصص التاريخية الشائعة بين الناس قصة أرينب بنت إسحاق، زوجة الأمير العراقي عبد الله بن سلام.
وهي قصة بديعة وطريفة بحد ذاتها، حتى ولو لم تقرأ بأسلوب العلايلي في كتابه "أيام الحسين"، الذي حاول أن يضفي عليها من خياله ما شاءت له مقدرته وهي بذاتها وبدون أية محسنات، تأخذ بمشاعر القارئ وتستبد بأحاسيسه.

وملخص هذه القصة: أن يزيداً عشق أرينب بنت إسحاق وشكا إلى وصيف لمعاوية اسمه رفيق تباطؤ أبيه في أمره، وتفريطه فيه، فأعلم ذلك الوصيف أباه معاوية بشكواه هذه، التي لم يعرف سببها فقال معاوية: علي به، وكان معاوية إذا أتته الأمور المشكلة المعضلة، بعث إلى يزيد يستعين به على استيضاح شبهاتها، واستسهال معضلاتها، فلما جاءه الرسول قال: أجب أمير المؤمنين، فحسب يزيد أنه إنما دعاه إلى تلك الأمور التي يفزع إليه منها، ويستعين برأيه عليها.. فجاء وسأله معاوية عن سر شكواه هذه وكان من جملة ما قال له: فأي ولد أعق منك وأكيد قد علمت أني تخطأت الناس كلهم في تقديمك، ونزلتهم لتوليتي إياك، ونصبتك إماماً على أصحاب رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم، وفيهم من عرفت، وحاولت منهم من علمت؟.. فشكا إليه حبه لأرينب التي كان قد شاع فضل جمالها، وكمال أدبها بين الناس وقال: إنه يرجو أن لا يدع أبوه النظر له في أمرها، ولكنه ترك ذلك حتى استنكحها عبد الله بن سلام، (مع أنه لم يكن قد أخبره بحبه لها قبل هذا الوقت). فأمره بكتمان أمره، قال: وكانت أرينب بنت إسحاق مثلاً في أهل زمانها في جمالها، وتمام كمالها، وشرفها، وكثرة مالها. ثم أرسل إلى عبد الله بن سلام القرشي، الذي تزوجها، والذي كان من معاوية بالمنزلة الرفيعة في الفضل.. وكان معاوية قد استعمله على العراق-أرسل إليه-ان أقدم لأمر حظك فيه كامل.. فقدم، ونزل منزلاً كان قد أعده له.. وطلب من أبي هريرة وأبي الدرداء أن يخبرا عبد الله بن سلام أن معاوية يريد أن ينكحه ابنته لدينه، وفضله، ومروءته وأدبه.. وأنه كان قد وعدها أن يجعل لها في نفسها شورى.. فخرج أبو هريرة وأبو الدرداء من عند معاوية إلى عبد الله بن سلام، وأخبراه بالأمر، ففرح، ثم أرسلهما إلى معاوية خاطبين، فأعرب لهما معاوية عن رضاه وسروره وقال لهما: قد كنت أعلمتكما بالذي جعلت لها في نفسها من الشورى، فادخلا إليها، واعرضا عليها الذي رأيت لها. قال: وكان معاوية قد أوصاها أن تظهر رغبتها في هذا الأمر وأنه لا يمنعها منه إلا أن تحت ابن سلام أرينب بنت إسحاق.. وأنها لا تتزوجه إلا إذا فارقها، فعندما جاءاها يعرضان عليها ذلك أجابتهما بذلك؛ فأعلما عبد الله بن سلام بالأمر، فطلق زوجته أرينب، وأشهدهما على ذلك.. وأرجعهما إليه خاطبين أيضاً فخطبا.. وأعلما معاوية بطلاق عبد الله لزوجته، فأظهر كراهته لذلك.. وصرفهما، ليعودا إليه في وقت آخر، وكتب إلى يزيد يعلمه بما جرى. فلما عاد أبو هريرة وأبو الدرداء إلى معاوية أمرهما بالدخول إلى ابنته، وسؤالها عن رأيها لأنه كان قد جعل لها في نفسها شورى.. فقالت لهما: إنها تريد أن تسأل عنه وتستخير.. بعد أن سمعت منهما تقريظاً لعبد الله وما هو عليه من الفضل، وكمال المروءة، وكرم المحتد-سمعت منهما-ما القول يقصر عن ذكره.. واعترفت هي له بذلك حيث قالت لهما: "..وإنه في قريش لرفيع". فخرجا عنها، وأعلماه بالأمر.. وشاع الأمر بين الناس، ولم يشك أحد في غدر معاوية إياه. فاستحث ابن سلام أبا هريرة وأبا الدرداء، وسألهما الفراغ من أمره، فأتياها، فقالت لهما: إنها سألت عنه فوجدته غير ملائم، مع اختلاف الناس الذين استشارتهم فيه بين ناه عنه وآمر به.. فأعلماه بالأمر فهلع ساعة، واشتد عليه الهم، ثم انتبه فحمد الله، وأظهر الرضا بقضاء الله. قال: وذاع امره في الناس، وشاع، ونقلوه إلى الأمصار وتحدثوا به في الأسمار، وفي الليل والنهار، وقالوا: خدعه معاوية حتى طلق امرأته، وإنما أرادها لابنه، فلما بلغ معاوية ذلك قال: لعمري ما خدعته، فلما انقضت أقراؤها وجه معاوية أبا الدرداء إلى العراق خاطباً لها على ابنه يزيد، حتى قدمها، وبها يومئذ الحسين بن علي(ع)، سيد أهل العراق فقهاً ومالاً وجوداً وبذلاً، فأحب أبو الدرداء ان يلقاه قبل أن يقوم بأي عمل؛ فأتى الحسين، فلما رآه الحسين، قام إليه فصافحه إجلالاً له، ومعرفته لمكانه من رسول الله، وموضعه من الإسلام، وقال له: أحدثت لي رؤيتك شوقاً إلى رسول الله (ص) وأوقدت مطلقات أحزاني عليه، فإني لم أر منذ فارقته أحداً كان له جلياً، وإليه حبيباً، إلا هملت عيناي، وأحرقت كبدي أسى عليه، وصبابة إليه؛ ففاضت عينا أبي الدرداء لذكر رسول الله، وقال: جزى الله لبانة أقدمتنا عليك، وجمعتنا بك خيراً، ثم اخبره بما وجهه به معاوية، فطلب منه الحسين أن يخطب عليه وعلى يزيد، ولتختر من اختاره الله لها، وأن يعطيها من المهر مثل ما بذل لها معاوية عن ابنه، ففعل أبو الدرداء ذلك.. وطلب منها أن تختار، فسكتت طويلاً، ثم قالت: يا أبا الدرداء، لو أن هذا الأمر جاءني وأنت غائب، لأشخصت فيه الرسل إليك، واتبعت رأيك، ولم أقطعه دونك على بعد مكانك، وبعد دارك، فاختار لها ابن بنت رسول الله، فتزوجها الحسين، وساق إليها مهراً عظيماً، وقال الناس، وبلغ الامر إلى معاوية فتعاظمه ذلك جداً، ولام أبا الدرداء لوماً شديداً. قال: وكان عبد الله بن سلام قد اطرحه معاوية، وقطع جميع روافده عنه لسوء قوله فيه، وتهمته إياه على الخديعة، فلم يزل يجفوه ويغضبه، ويكدي عنه ما كان يجديه حتى عيل صبره، وقل ما في يده، فخرج من عنده راجعاً إلى العرق، وكان له مال عند أرينب كان استودعها إياه، وكان يتوقع أن تجحده لسوء فعله بها، وطلاقه إياها على غير شيء أنكره منها.. ولكنه مع ذلك لقي الحسين، وذكر له المال، وطلب منه أن يذكر لها أمره، ويحضها على رد ماله إليه، فسكت عنه الحسين، وانصرف إلى أهله، وذكر لها الأمر، وحضها على أداء ماله إليه فاعترفت بأنه كان قد استودعها مالاً، ولكنها لا تدري ما هو، وإنه لمطبوع عليه بطابعه ما أُخِذَ منه شيء فأثنى عليها الحسين خيراً، وأدخل عبد الله عليها ؛ لتبرأ إليه من المال كما دفعه إليها؛ فأخرجت البدرات، ووضعتها بين يديه، وقالت له: هذا مالك، فشكر لها، وأثنى عليها، وخرج الحسين، ففض عبد الله خاتم بدرة فحثا لها من ذلك الدر حثوات، وقال: خذي، فهذا قليل مني لك، واستعبرا جميعاً، حتى تعالت أصواتهما بالبكاء أسفاً على ما ابتليا به، فدخل الحسين عليهما وقد رق للذي سمع منهما فقال: أشهد أنها طالق ثلاثاً، اللهم إنك تعلم أني لم أستنكحها لمالها ولا جمالها. ولكني أردت إحلالها لبعلها الخ.. ولم يأخذ مما ساق إليها في مهرها قليلاً ولا كثيراً، وقد كان عبد الله سأل أرينب التعويض على الحسين فلم يقبل عليه السلام، فتزوجها عبد الله بن سلام، وعاشا متحابين متصافيين حتى قبضهما الله، وحرمها الله على يزيد، والحمد لله رب العالمين. هذا ملخص ما ذكره ابن قتيبة في الإمامة والسياسة عن هذه القصة.. ولم أذكرها بطولها لأن ذلك لا يتسع له المجال هنا ونحن نشك في صحة هذه الرواية ونكاد نقطع أنها مفتعلة،.. اما الدوافع التي نعتقد أنها الباعثة على افتعال هذه الرواية، فلسوف نتعرض إلى جانب منها في أواخر هذا البحث. واما ما نستدل إليه في حكمنا على هذه الرواية بالاختلاق والافتعال فيتلخص فيما يلي: 1-إن أحد الشخصيات البارزة في هذه الرواية هو أبو الدرداء وإذا رجعنا إلى تاريخ وفاة أبي الدرداء فإننا نجد أنه لا يساعد على صحة هذه الرواية. وذلك لأنهم يقولون: إنه توفي قبل عثمان بسنتين، قيل توفي سنة ثلاث، أو اثنتين أو أربع أو واحدى وثلاثين بدمشق وقيل توفي في صفين سنة ثمان أو تسع وثلاثين، والأصح والأشهر، والأكثر عند أهل العلم وأهل الحديث أنه توفي بعد خلافة عثمان، بعد أن ولاه معاوية قضاء دمشق. واستدل ابن الأثير على أصحية موته في خلافة عثمان بقوله: لو بقي لكان له ذكر بعد مقتل عثمان، إما في الاعتزال، وإما في مباشرة القتال، ولم يسمع له بذكر فيهما البتة. وعلى أي من التقادير، سواء اعتمدنا القول الأصح والأشهر، أم اعتمدنا القول الآخر، فإن هذه الحادثة غير متصورة تاريخياً، لأن صريح هذه الرواية أن هذه القضية وقعت بعد البيعة ليزيد بولاية العهد، أي بعد سنة 49 التي فيها توفي الإمام الحسن(ع)، أي بعد مضي سنوات عديدة على وفاة أبي الدرداء فكيف يكون أبو الدرداء أحد أبطالها. 2-إذا كانت وفاة أبي الدرداء هي ما ذكرنا، وإذا كانت ولادة يزيد نفسه سنة 31 على ما يقوله المسعودي وغيره أو في سنة 27، أو 26 كما يقوله آخرون فإن ابن سنة واحدة أو أربع أو خمس، أو اثنتي عشرة على اختلاف النسب والاقوال لا يكون مؤهلاً لما أهلته له هذه الرواية من ذلك العشق المضني، والهوى الجارف ولا يكون مؤهلاً أيضاً لتلك النقاشات القوية، التي جرت بينه وبين أبيه معاوية اللهم إلا إذا كان قد أوتي الحكم صبياً. ولا يكون مؤهلاً أيضاً لأن يكون مستشاراً ومفزعاً لأبيه في المعضلات، والأمور العظام، حسبما نصت عليه هذه الرواية. 3-وبعد ما تقدم؛ فإنه حتى لو كانت وفاة أبي الدرداء في سنة ثمان، أو تسع وثلاثين فالحسين(ع) لم يكن في هذه الفترة سيد أهل العراق، فقهاً، ومالاً، وجوداً وكرماً؛ وذلك لوجود أبيه علي، وأخيه الحسن عليهم السلام اللذين هما أعرف وأشهر منه في مختلف الجهات.. وذلك لأن وفاة علي(ع) كانت سنة 40هـ. 4-قد ذكرت هذه الرواية بطلاً آخر لابد من ملاحظة دوره هنا وهذا البطل هو: "عبد الله بن سلام".. وذكرت أنه كان والياً على العراق من قبل معاوية. ولقد راجعت العديد من كتب التاريخ، فلم أجد فيمن استعملهم معاوية على العراق، ولا على غيره من الأمصار طيلة فترة حكمه، رجلاً يحمل اسم: عبد الله بن سلام، رغم عناية المؤرخين الفائقة في ذكر المعزولين، والمولّين عاماً فعاماً على مختلف الولايات والأمصار. 5-هذه الرواية تنص عل أن عبد الله بن سلام كان والياً على العراق من قبل معاوية.. وكلنا يعلم أن العراق لم يدخل في حكم معاوية إلا في سنة 41هـ، أي بعد صلحه مع الإمام الحسن عليه السلام وبعد وفاة أبي الدرداء بمدة طويلة. 6-ولقد راجعت عدداً من كتب الرجال والتاريخ، فلم أجد ذكراً إلا لثلاثة رجال باسم عبد الله بن سلام، اثنان منهما زمانهما متأخر عن تلك الفترة، لكونهما ممن عاش في القرن الثاني، والثالث هو عبد الله بن سلام الحبر اليهودي وهذا الأخير لا يمكن أن يكون مراداً لعدة أمور: فأولاً: هو ليس قرشياً، والرواية تنص على قرشية بطلها المذكور.. وهذا إسرائيلي أنصاري، وكان من بني قينقاع.

المصدر
http://www.aladalanews.net/index.php?show=news&action=article&id=13249

تعليقي

قصه وهميه من قصص الشيعة المعهودة المليئة بالكذب و التدليس و ارجو قراءة المقال السابق بتمعن ولا حول ولا قوة الا بالله
 
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذي نتيجة التحدث في امور الصحابه والتاريخ من غير المتخصصين
يجب على وزارة الاعلام ايقاف البرنامج والاعتذار ومحاسبة المعده والمقدمه للبرنامج وكذلك المراقب الاذاعي
فمعاويه الصحابي الجليل رضي الله عنه اجل واكرم من ان يكون غداراً او خبيثاً
 

شـاعري

عضو مميز
اعداد وتقديم نوال المبارك !!!


شنو تقرب لمعصومه المبارك ؟؟؟؟


عليج من الله ما تستحقين يا نوال !



وزارة داشرة
 

شعبي

عضو بلاتيني
لا اعرف ما علاقة خلافة بني اميه بصاحبة الرسول ص ؟

فمعاويه ومن اتى بعده حاربوا آلبيت وقتلوهم وحكموا إلى ان رجع الحكم لخلافة بني العباس !
فأي تاريخ هذا حتى يكون معاويه وبني اميه من صحابة الرسول ؟

للمعلومه حتى لايخرج لنا احد ويتهمنا بالتشيع والا بهالخرابيط
انا سني وقرات التاريخ, ومعاويه كان واليا على الشام ولم يكن صحابيا حسب ماقرأت !

وللمعلومه لم اتابع الفيديو ولكن اتكلم عن بعض المشاركات ومسمى الفيديو وربط الصحابه في خلافة بني اميه !
 

ياسر الشامي

عضو فعال
مع كل احترامي لجميع الردود التي وردت في هذا الموضوع ، اختصر واقول (لا يجرأ) احد على محاسبة وكيل الاذاعه على تخبطة وتطاول بعض المرضى على بعض هذه الشخصيات الجليلة ، لانه باختصار ( مسنود من بعض الاعضاء) ومسنود كذلك من نقابة الاعلام التي تحاول ارضائه وارضاء جميع المسئؤلين في الاذاعه ، هذا برنامج تم التعرض به الى معاوية رضي الله عنه وفي برنامج اخر تم التطاول وتحريف تاريخ الدوله الايوبيه ولا يزال البرنامج مستمرا مع ان احد الاعضاء قد قدم به سؤالا لوزير الاعلام :D ، باختصار اتحدى شوارب النواب جميعهم اذا تمت محاسبة الوكيل وعزله من منصبه ، ماذا تبقى من تاريخنا الاسلامي :إستنكار:!!!!
 

Socialist

عضو فعال
حسبنا الله والنعم الوكيل
انا الى باط جبدى طريقة حوارها
كانها تتكلم عن شحص يربطها معرفه ولا ساكن عندهم
لله درك يابوعبدالله لا تتركهم
 

noor2

عضو
رد

أعتقد المذيعة ماجابت شي من عندها لأن ذلك ثابت تاريخيا
المفروض التأكد من الرواية وليس الطعن جزافا .
 

خالي الهم

عضو مميز
لا اعرف ما علاقة خلافة بني اميه بصاحبة الرسول ص ؟

فمعاويه ومن اتى بعده حاربوا آلبيت وقتلوهم وحكموا إلى ان رجع الحكم لخلافة بني العباس !
فأي تاريخ هذا حتى يكون معاويه وبني اميه من صحابة الرسول ؟

للمعلومه حتى لايخرج لنا احد ويتهمنا بالتشيع والا بهالخرابيط
انا سني وقرات التاريخ, ومعاويه كان واليا على الشام ولم يكن صحابيا حسب ماقرأت !

وللمعلومه لم اتابع الفيديو ولكن اتكلم عن بعض المشاركات ومسمى الفيديو وربط الصحابه في خلافة بني اميه !


على كثر ما كنت احترمك واتفق معاك على كثر ما طحت من عيني ..
معاويه رضي الله عنه كاتب الرسول صلى الله عليه وسلم وانت تفتي
هذا عيبكم ماعندكم غيره على الدين مثل غيره الا العقيده؟؟؟؟؟؟؟
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى