سموم القيض
عضو جديد
ثارت اليوم وكما هي العادة في السنوات القليلة الماضية مماحكة طائفية بين المتكسبين السياسيين المتأسلمين من السنة والشيعة !
وبالطبع كان العنوان الرئيسي لهذه المماحكة استمرار المدعو ياسر الحبيب في الإساءة لصحابة النبي عليه الصلاة والسلام والسيدة عائشة رضي الله عنها !
المتكسبين من السنة طبعا أرعدوا وأزبدوا ووصلوا إلى حد المطالبة بسحب جنسية ياسر الحبيب ، كيف لا وقد سجلت الحكومة سابقة في سحب جنسية متطرف سني بهدف مغازلة الأصدقاء الأمريكان مع أنهم هم أنفسهم لم يفعلوا ذلك مع متطرفهم الأمريكي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والمتكسبون المتأسلمون من الشيعة طبعا ردوا على القصف السني وطالبوا بالقبض على صاحب قناة صفى عثمان الخميس والذي درجت قناته مع شقيقتها وصال على مهاجمة مذهب إخواننا الشيعة الذي نحترمه ونحترم أهله .
إذًا فالسني يهاجم ياسر الحبيب ويتغاضى عن عثمان الخميس والشيعي يهاجم عثمان الخميس ويتغاضى عن ياسر الحبيب ، لكن صوتا وطنيا شريفا جاء ليكسر هذه القاعدة وهو صوت السيد حسين القلاف والذي ناشد المتكسبين السياسيين من السنة والشيعة بألا ينزلقوا خلف مثيري الفتن وقال بوضوح أن ما يقوم به عثمان وياسر مرفوض جملة وتفصيلا .
بيض الله وجهك يابو صادق ويا ليت نائبا سنيا يصرح بذات المعنى حتى يفهم كل مثيري الفتن من أمثال ياسر الحبيب وعثمان الخميس أن شعب الكويت شيعة وسنة يرفض هذا الأسلوب وأنه لا يقبل إلا بالتعايش السلمي في وطن الحب الكويت تحت راية سيدي حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد أمير البلاد حفظه الله ورعاه وسيدي سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد حفظه الله ورعاه ، وفي ظل السياسة الإصلاحية المتوازنة لحكومة سمو الرئيس الشيخ ناصر المحمد حفظه الله ورعاه .
نعم للكويت وتسقط كل فتنة والخزي لمَن يثيرها .
وبالطبع كان العنوان الرئيسي لهذه المماحكة استمرار المدعو ياسر الحبيب في الإساءة لصحابة النبي عليه الصلاة والسلام والسيدة عائشة رضي الله عنها !
المتكسبين من السنة طبعا أرعدوا وأزبدوا ووصلوا إلى حد المطالبة بسحب جنسية ياسر الحبيب ، كيف لا وقد سجلت الحكومة سابقة في سحب جنسية متطرف سني بهدف مغازلة الأصدقاء الأمريكان مع أنهم هم أنفسهم لم يفعلوا ذلك مع متطرفهم الأمريكي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والمتكسبون المتأسلمون من الشيعة طبعا ردوا على القصف السني وطالبوا بالقبض على صاحب قناة صفى عثمان الخميس والذي درجت قناته مع شقيقتها وصال على مهاجمة مذهب إخواننا الشيعة الذي نحترمه ونحترم أهله .
إذًا فالسني يهاجم ياسر الحبيب ويتغاضى عن عثمان الخميس والشيعي يهاجم عثمان الخميس ويتغاضى عن ياسر الحبيب ، لكن صوتا وطنيا شريفا جاء ليكسر هذه القاعدة وهو صوت السيد حسين القلاف والذي ناشد المتكسبين السياسيين من السنة والشيعة بألا ينزلقوا خلف مثيري الفتن وقال بوضوح أن ما يقوم به عثمان وياسر مرفوض جملة وتفصيلا .
بيض الله وجهك يابو صادق ويا ليت نائبا سنيا يصرح بذات المعنى حتى يفهم كل مثيري الفتن من أمثال ياسر الحبيب وعثمان الخميس أن شعب الكويت شيعة وسنة يرفض هذا الأسلوب وأنه لا يقبل إلا بالتعايش السلمي في وطن الحب الكويت تحت راية سيدي حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد أمير البلاد حفظه الله ورعاه وسيدي سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد حفظه الله ورعاه ، وفي ظل السياسة الإصلاحية المتوازنة لحكومة سمو الرئيس الشيخ ناصر المحمد حفظه الله ورعاه .
نعم للكويت وتسقط كل فتنة والخزي لمَن يثيرها .