نرجس أم مهديكم نصرانيه ماأسلمت ياحرز إمرأة نوح .. ليست (زوج) نوح، قد تكون جارية، قد تكون امرأة خادمةونس
كلامكم غريب بأن تريدون أن تلبسوا الآية
الطيبات للطيبين
معاني تناسب أهواءكم
بينما هذا الأمر لا يصمد أمام آية ضرب الله مثلا للذين كفروا أمرأة نوح و أمرأة لوط
كل شخص سيحاسب لما أقترفت يداه
و بما قام به من أفعال
لاحضتوا يا مسلمين
الله بعزته و جلاله يقول عن عائشه أم المؤمنين
و هولاء المتأسلمين الزنادقه يقولون عنها ملعونه و يسبونها و يشتمونها
يا مسلم هل تصدق الله عز جلاله أم تصدق هولاء الزنادقه المتأسلمين
يا أمي عائشه أفعلي ما تشائين فانتي بالنهايه أمي و أم كل مؤمن
و ماذا عسى لمؤمن أن يقول لأمه الا القول الحسن الكريم
و لماذا الله تعالى لم يختار الزوجه الصالحه للوط ؟
انت متناقض ردك هذا مع ردك الاخير شنو أنت تستوعب اللي تكتبه فوق طعنت بعائشه رضي الله عنها وقستها مع زوجة لوط وبالاخير تقول تغيروون المواضيع ياباطني نصيحه روح للطب النفسي راجع حلل شخصيتك المتناقضه:إستنكار:بو_علياقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الصحابهو لماذا الله تعالى لم يختار الزوجه الصالحه للوط ؟
إمرأة لوط .. ليست (زوج) لوط، قد تكون جارية، قد تكون امرأة خادمةو لماذا الله تعالى لم يختار الزوجه الصالحه للوط ؟
إمرأة لوط .. ليست (زوج) لوط، قد تكون جارية، قد تكون امرأة خادمة
مثل نرجس أم محمد بن الحسن العسكري
النصرانيه
نرجس أم مهديكم نصرانيه ماأسلمت ياحرز إمرأة نوح .. ليست (زوج) نوح، قد تكون جارية، قد تكون امرأة خادمة
مثل نرجس أم محمد بن الحسن العسكري
أما أزواج الأنبياء فهن معصومات بعصمة الله تعالى...... ففرق بين الطيب والخبيث
وليس رسول الله من يقع في الخبث فرسول الله يعلم أن الله لا يقبل إلا طيباً
إن حكمنا على عائشة رضي الله عنها بالخبث كان الرسول خبيثاً بنص القرآن
وهذا من باب إلزام الخصم بما يؤول إليه دليله كما قال بن قدامة في روضة الناضر
وإن كانت أم المؤمنين عائشة زانية فالرسول صلى الله عليه وسلم زاني
تعالى الله عما يقولون علواً كبيرا
لعنة الله على أعداء الله رددها ياحرز :إستحسان:
هي زوجته وليست جارية ، والمرأة الثانية ليست نصرانية بل مسلمة
وعلى كل حال لا يمس ذات الرسول الكريم بسوء
ولا نعبه برأي السفهاء