العبدلــــــــــي
عضو فعال
المعارضة الزائفة
كتب فيصل عبدالرحمن البيدان :
كثر القيل والقال من قبل نواب الأمة وكتّاب المقال، بشأن تعيين د. جاسم التمار رئيسا للهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة، بأن سبب حصوله على هذا المنصب هو تدخّل زوجته النائب د. سلوى الجسار! للعلم، فإن أغلب المناصب القيادية لدينا يتم الحصول عليها بالواسطة بعيدا عن معيار الكفاءة! فلماذا هذه «الشوشرة» الزائدة على هذا المنصب؟! هل لأن من عارض القرار يرغب في المنصب لأحد المحسوبين عليه اجتماعيا أو سياسيا؟! أم لأن د. التمار غير كفؤ لهذا المنصب؟! الذي أعرفه أن سيرة د. التمار الذاتية حافلة بالمؤهلات والخبرات، إذن ليتقدم من يعارض هذا التعيين بأسماء مرشحين آخرين مع مؤهلاتهم، حتى نقارن بينهم ونحكم مَن منهم مؤهل لهذا المنصب. للأسف ان النواب مدّعي المعارضة هم أكثر من يتدخّل في تعيين المحسوبين عليهم، للمناصب القيادية والاشرافية في الدوائر الحكومية من رئيس القسم إلى وكيل الوزارة!
أخيرا تم تداول إشاعة مفادها ان نائباً بسبب مواقفه في المجلس، قد تمت مكافأته من قبل الحكومة بإعطائه 1050 كفالة لشركته بمهنة سائق! وأنه بذلك قد حصد (1850000 د.ك) من تجارة الاقامات! طبعا مدّعو المعارضة موزّ.عو الاشاعات «يبحثون عن جنازة كي يشبعوا بها لطما»، لو كا ما يدّعونه صحيحا لنشرت أغلب الصحف الخبر مع اسم النائب، ولكن ليقين الصحف، بأن الخبر مفبرك لم يتم تداوله، للعلم أن النائب المذكور رجل عصامي، وهو مقتدر ماديا قبل أن يدخل إلى قاعة عبدالله السالم، بعكس نواب آخرين في الدائرة لم يظهر عليهم الثراء إلا بعد حصولهم على عضوية المجلس! لقد قام النائب أخيرا بشراء عدد 1050 سيارة نقل عام «تريلات»، بمبلغ يتجاوز العشرين مليون دينار، وسجّلها باسم شركته، كما أنه أضافها في ملف الشؤون، إذن لقد تم صرف الـ 1050 سائقا بشكل قانوني من دون أي واسطة أو حتى «دزه» بسيطة، لكن مدّعي المعارضة يحاولون تشويه سمعة النائب، لأن هناك فارقا كبيرا بين شعبيته وشعبيتهم المحدودة على بيع الكلام! إنهم كما يقول المثل «أحقد من جمل»، لو أن ما روجوه من اشاعات صحيح كما يدّعون، لتقدم اي نائب منهم بسؤال برلماني، أو حتى استجواب لوزير الشؤون بهذا الشأن، لكنهم لم ولن يقدموا على هذه الخطوة، لأنهم بذلك سيكشفون حقيقة كذبتهم!
سؤال العادات والتقاليد في مقال لاحق.. والعيد عليكم مبارك.
فيصل عبدالرحمن البيدان
===================================
تعليقي على صاحب المقال المحترم
اولا الدكتور التمار دكتور بجامعه الكويت تخصص رياضيات فما دخل الرياضيات
باصحاب الاحتياجات الخاصه ياسيدي الفاضل وماهو الرابط بينهما لولا وجود
النائبه سلوى الجسار بالمجلس وعتراضنا على تعيينه هو عدم تخصص التمار
بالمجال المنوط به
والدليل اعتراض جمعيات النفع لتوليه المنصب........................
ثانيا ياعزيزي تريد تصوير ان جميع الاعضاء الباقين بالدائره 4 يغارون من نائبك
الفاضل لانه تاجر وعنده خير الله يرزقه ويوسع عليه من نعيمه
لكن لاتقنعنا انه اشترى 1050 تريله مخاطره باكثر من 20 مليون دينار
ويريد ان يبحث لهم عن مشروع فانت ادنته بفمك والدليل ان الالف تريله
لازم يكون هناك مشروع ضخم لعملهم ومشروع ممتد لفتره طويله من
الزمن وماقول الا الله يخلي التنميه ووزاره النفط
ياسيدي الفاضل
كتب فيصل عبدالرحمن البيدان :
كثر القيل والقال من قبل نواب الأمة وكتّاب المقال، بشأن تعيين د. جاسم التمار رئيسا للهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة، بأن سبب حصوله على هذا المنصب هو تدخّل زوجته النائب د. سلوى الجسار! للعلم، فإن أغلب المناصب القيادية لدينا يتم الحصول عليها بالواسطة بعيدا عن معيار الكفاءة! فلماذا هذه «الشوشرة» الزائدة على هذا المنصب؟! هل لأن من عارض القرار يرغب في المنصب لأحد المحسوبين عليه اجتماعيا أو سياسيا؟! أم لأن د. التمار غير كفؤ لهذا المنصب؟! الذي أعرفه أن سيرة د. التمار الذاتية حافلة بالمؤهلات والخبرات، إذن ليتقدم من يعارض هذا التعيين بأسماء مرشحين آخرين مع مؤهلاتهم، حتى نقارن بينهم ونحكم مَن منهم مؤهل لهذا المنصب. للأسف ان النواب مدّعي المعارضة هم أكثر من يتدخّل في تعيين المحسوبين عليهم، للمناصب القيادية والاشرافية في الدوائر الحكومية من رئيس القسم إلى وكيل الوزارة!
أخيرا تم تداول إشاعة مفادها ان نائباً بسبب مواقفه في المجلس، قد تمت مكافأته من قبل الحكومة بإعطائه 1050 كفالة لشركته بمهنة سائق! وأنه بذلك قد حصد (1850000 د.ك) من تجارة الاقامات! طبعا مدّعو المعارضة موزّ.عو الاشاعات «يبحثون عن جنازة كي يشبعوا بها لطما»، لو كا ما يدّعونه صحيحا لنشرت أغلب الصحف الخبر مع اسم النائب، ولكن ليقين الصحف، بأن الخبر مفبرك لم يتم تداوله، للعلم أن النائب المذكور رجل عصامي، وهو مقتدر ماديا قبل أن يدخل إلى قاعة عبدالله السالم، بعكس نواب آخرين في الدائرة لم يظهر عليهم الثراء إلا بعد حصولهم على عضوية المجلس! لقد قام النائب أخيرا بشراء عدد 1050 سيارة نقل عام «تريلات»، بمبلغ يتجاوز العشرين مليون دينار، وسجّلها باسم شركته، كما أنه أضافها في ملف الشؤون، إذن لقد تم صرف الـ 1050 سائقا بشكل قانوني من دون أي واسطة أو حتى «دزه» بسيطة، لكن مدّعي المعارضة يحاولون تشويه سمعة النائب، لأن هناك فارقا كبيرا بين شعبيته وشعبيتهم المحدودة على بيع الكلام! إنهم كما يقول المثل «أحقد من جمل»، لو أن ما روجوه من اشاعات صحيح كما يدّعون، لتقدم اي نائب منهم بسؤال برلماني، أو حتى استجواب لوزير الشؤون بهذا الشأن، لكنهم لم ولن يقدموا على هذه الخطوة، لأنهم بذلك سيكشفون حقيقة كذبتهم!
سؤال العادات والتقاليد في مقال لاحق.. والعيد عليكم مبارك.
فيصل عبدالرحمن البيدان
===================================
تعليقي على صاحب المقال المحترم
اولا الدكتور التمار دكتور بجامعه الكويت تخصص رياضيات فما دخل الرياضيات
باصحاب الاحتياجات الخاصه ياسيدي الفاضل وماهو الرابط بينهما لولا وجود
النائبه سلوى الجسار بالمجلس وعتراضنا على تعيينه هو عدم تخصص التمار
بالمجال المنوط به
والدليل اعتراض جمعيات النفع لتوليه المنصب........................
ثانيا ياعزيزي تريد تصوير ان جميع الاعضاء الباقين بالدائره 4 يغارون من نائبك
الفاضل لانه تاجر وعنده خير الله يرزقه ويوسع عليه من نعيمه
لكن لاتقنعنا انه اشترى 1050 تريله مخاطره باكثر من 20 مليون دينار
ويريد ان يبحث لهم عن مشروع فانت ادنته بفمك والدليل ان الالف تريله
لازم يكون هناك مشروع ضخم لعملهم ومشروع ممتد لفتره طويله من
الزمن وماقول الا الله يخلي التنميه ووزاره النفط
ياسيدي الفاضل