اليوم جريدة الوطن الكويتي الصفحة الرئيسية .
عاشور : اذا لم تقوموا باتخاذ موقف أو أي اجراء فسوف يكون لنا موقف واضح منكم وقد اعذر من انذر ان كنتم حريصين على الوحدة الوطنية».
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=54041
التعليق
يتوعد ثم يختمها (( إن كنتم حريصون على الوحدة الوطنية)) !
الأن عاشور الممثل بحزب الله الكويتي يستثمر ضعف وهوان الحكومة لصالح حزبه وتقوية شوكتهم ويهدد بضرب الوحدة الوطنية بكل وقاحة وتجرد من الوطنية بالتلميح على تحريك الخلايا النائمة وإعادة أمجاد نشاط هذا الحزب الذي دخل التاريخ الأسود بتفجيرات وقتل الأبرياء .
ماذا تريد يا حزب الله الكويتي ؟
هل تعطشت بدماء الأبرياء أم تريد أن تكحل عيون عاشور وزمرته بأشلاء الضحايا الجدد ؟!
وأنا أقول أمنياتكم بعيدة عن شواربكم .
بالمناسبة يا أخواني
هذه بعض أعمال حزب الله الذي عاشور عضو فيها .
- وأعمال هذا الحزب في الكويت كثيرة، ومنها: مباركة عملية الاغتيال التي نفّذها «حزب الدعوة»الشيعي، وذلك في تاريخ 25/5/1985 م حينما كان الموكب الأميري لأمير الكويت متّجهاً لقصر السيف خارجًا من قصر دسمان، فأغلقت جميع الإشارات المرورية كي يسمح للموكب بالمرور، و تركت الفتحات الجانبية بين الإشارات المرورية مفتوحة مما كان يسمح لبعض السيارات بالمرور بجانب الموكب.
- وأيضاً في 12/ يوليو /1985 م قاموا بعملية تفجير في مقهيين شعبيين في مدينة الكويت، مخلّفة قتلى وجرحى من المدنيين.
- وفي الخامس من شهر إبريل من عام 1988م أصدر (علي أكبر محتشمي) أمراً لقيادات (حزب الله) بخطف طائرة الخطوط الجوية الكويتية «الجابرية» القادمة من بانكوك وتوجه بها إلى مطار «مشهد» الإيراني، بقيادة اللبناني (عماد مغنية)، والذي يعتبر الآن بمثابة رئيس الأركان في جيش حزب الله اللبناني.
- طلب حزب الله من الحكومة الكويتية حينذاك إطلاق بضعة عشر سجيناً ينفذون أحكاماً مختلفة بعد قيامهم في العام 1983 م بواسطة منظمة تابعة للحزب تدعى «الجهاد الإسلامي» بتفجيرات استهدفت،في يوم واحد، محطة الكهرباء الرئيسية، ومطار الكويت الدولي، والسفارتين الأميركية والفرنسية، ومجمعاً صناعياً نفطياً، ومجمعاً سكنياً، وبلغ عدد القتلى 7 أشخاص و 62 جريحا جميعهم من المدنيين والفنيين العاملين في المواقع النفطية والسكنية.
- كما قاموا أيضاً في النصف الأول من عام 1983 م باختطاف طائرة كويتية وعلى متنها قرابة 500 راكب، وتوجّهوا بها إلى مطار مشهد في إيران.
- كان «حزب الله - الكويت» على صلات ببقية فروع هذا الحزب في منطقة الخليج، فبعد أن قام فرع الحزب في الكويت بجمع الأسلحة اللازمة وتخزين ما تبقّى من مخلفات الهجوم العراقي على الكويت، قام بنقل ما يحتاجه «حزب الله - البحرين» في أعماله الدامية عام 1996 م عن طريق التهريب، وقد أعلنت صحيفة «الأنباء الكويتية» أن (حزب الله الكويتي) قد قام بشراء وأخذ الأسلحة التي خلّفها الجيش العراقي في الكويت، وقام بتهريبها إلى (حزب الله البحريني).
ومن أبرز قادة هذا الحزب ومؤسّسيه: محمد باقر المهري، وعباس بن نخي، وعدنان عبدالصمد، والدكتور ناصر صرخوه، والدكتور عبدالمحسن جمال وصالح عاشور.
عاشور : اذا لم تقوموا باتخاذ موقف أو أي اجراء فسوف يكون لنا موقف واضح منكم وقد اعذر من انذر ان كنتم حريصين على الوحدة الوطنية».
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=54041
التعليق
يتوعد ثم يختمها (( إن كنتم حريصون على الوحدة الوطنية)) !
الأن عاشور الممثل بحزب الله الكويتي يستثمر ضعف وهوان الحكومة لصالح حزبه وتقوية شوكتهم ويهدد بضرب الوحدة الوطنية بكل وقاحة وتجرد من الوطنية بالتلميح على تحريك الخلايا النائمة وإعادة أمجاد نشاط هذا الحزب الذي دخل التاريخ الأسود بتفجيرات وقتل الأبرياء .
ماذا تريد يا حزب الله الكويتي ؟
هل تعطشت بدماء الأبرياء أم تريد أن تكحل عيون عاشور وزمرته بأشلاء الضحايا الجدد ؟!
وأنا أقول أمنياتكم بعيدة عن شواربكم .
بالمناسبة يا أخواني
هذه بعض أعمال حزب الله الذي عاشور عضو فيها .
- وأعمال هذا الحزب في الكويت كثيرة، ومنها: مباركة عملية الاغتيال التي نفّذها «حزب الدعوة»الشيعي، وذلك في تاريخ 25/5/1985 م حينما كان الموكب الأميري لأمير الكويت متّجهاً لقصر السيف خارجًا من قصر دسمان، فأغلقت جميع الإشارات المرورية كي يسمح للموكب بالمرور، و تركت الفتحات الجانبية بين الإشارات المرورية مفتوحة مما كان يسمح لبعض السيارات بالمرور بجانب الموكب.
- وأيضاً في 12/ يوليو /1985 م قاموا بعملية تفجير في مقهيين شعبيين في مدينة الكويت، مخلّفة قتلى وجرحى من المدنيين.
- وفي الخامس من شهر إبريل من عام 1988م أصدر (علي أكبر محتشمي) أمراً لقيادات (حزب الله) بخطف طائرة الخطوط الجوية الكويتية «الجابرية» القادمة من بانكوك وتوجه بها إلى مطار «مشهد» الإيراني، بقيادة اللبناني (عماد مغنية)، والذي يعتبر الآن بمثابة رئيس الأركان في جيش حزب الله اللبناني.
- طلب حزب الله من الحكومة الكويتية حينذاك إطلاق بضعة عشر سجيناً ينفذون أحكاماً مختلفة بعد قيامهم في العام 1983 م بواسطة منظمة تابعة للحزب تدعى «الجهاد الإسلامي» بتفجيرات استهدفت،في يوم واحد، محطة الكهرباء الرئيسية، ومطار الكويت الدولي، والسفارتين الأميركية والفرنسية، ومجمعاً صناعياً نفطياً، ومجمعاً سكنياً، وبلغ عدد القتلى 7 أشخاص و 62 جريحا جميعهم من المدنيين والفنيين العاملين في المواقع النفطية والسكنية.
- كما قاموا أيضاً في النصف الأول من عام 1983 م باختطاف طائرة كويتية وعلى متنها قرابة 500 راكب، وتوجّهوا بها إلى مطار مشهد في إيران.
- كان «حزب الله - الكويت» على صلات ببقية فروع هذا الحزب في منطقة الخليج، فبعد أن قام فرع الحزب في الكويت بجمع الأسلحة اللازمة وتخزين ما تبقّى من مخلفات الهجوم العراقي على الكويت، قام بنقل ما يحتاجه «حزب الله - البحرين» في أعماله الدامية عام 1996 م عن طريق التهريب، وقد أعلنت صحيفة «الأنباء الكويتية» أن (حزب الله الكويتي) قد قام بشراء وأخذ الأسلحة التي خلّفها الجيش العراقي في الكويت، وقام بتهريبها إلى (حزب الله البحريني).
ومن أبرز قادة هذا الحزب ومؤسّسيه: محمد باقر المهري، وعباس بن نخي، وعدنان عبدالصمد، والدكتور ناصر صرخوه، والدكتور عبدالمحسن جمال وصالح عاشور.