أأسف على الوضع الحالي في البلد فلا يعرف أحداً إلى أين يقودنا المجهول ..؟؟
فالمشكلة قد بدأت من ...
قضية التأبين هي أول القضايا التي فرقت العقلاء الوطنيين ولا أقول هنا الجهلاء فالجهلاء تفرقوا منذو عهد بعيد ...
الديوانيات أيضاً قد ولدت مشاعر حاقده لدى أصحابها وهم المتضررين في هذه المسألة فبدأو يلعنون القانون الأعور وأتهامه أنه كان في سبات عميق مما شجع بناء الديوانيات المخالفة ومن ثم صحى ونهض وبطش وأستكبر ولكن أكتشف أصحاب الديوانيات بعد ذلك أنه أعور لأنهم يشعرون أنه قد طبق على البعض ولم يطبق على البعض الآخر
ظاهرة محمد الجويهل ومن على شاكلته الذين أعلنوا وبكل وقاحة أنهم ينظرون لنصف المجتمع الكويتي بأنهم ليسوا كويتيين بل مزدوجين ووصفوهم بأبشع الصفات التي لاتصدر إلا من إنسان حاقد وكريه وكافر بما يسمى بالوحدة الوطنية ... وللأسف لم يتحرك ساكناً من عقلاء الكويت ...؟؟؟
ظاهرة ياسر الخبيث الذي هاجم أم المؤمنيين وما عقب تصريحاته من تسليط الإعلام بشكل غريب عليها ومحاولة إظهار أن فكر ياسر الخبيث الذي لايؤمن بالتقية هو مايفكر به كل الشيعة ؟؟ مع إخفاء بعض الأصوات الشيعية العاقلة التي أعلنت وبكل صراحة أن ياسر لايمثل الشيعة بل يمثل نفسه وأن الشيعة يجب عليهم احترام أمهات المؤمنيين والصحابة وعدم الإساءة إليهم ومنهم العضو عدنان عبدالصمد والذي تصاريحه لم تلاقى صدى اعلامي كما يجب وأيضاً السيد فضل الله رحمة الله عليه الذي حرم الإساءة لزوجات الرسول لذلك لاقى الكثير من الإساءة من ياسر الحبيث حتى وهو ميّت ؟؟
الآن خرج علينا أيضا أحد المتطرفين والمتناقضين وهو البذالي والذي يسمع تصريحه الأخير يشعر أن الحرب الأهليه تقرع على الأبواب ..؟؟
للأسف الحكومة لم تتعامل مع القضايا السابقة بأي شكل إيجابي بل كانت ردود أفعالها ضعيفه وسلبية وكان تعاملها مع الأحداث السابقة بشكل تصاريح لا أكثر
وللأسف أيضاً أن الجهل أصبح يفرض نفسه في مجتمعنا وإذا تكلم عاقل ودافع يتهمونه الجهلاء بأبشع الأوصاف وللأسف أن الجهلاء هم من يقودون العامة في هذا الوقت السيء
نعم أنني قلق من المجهول فالوحدة الوطنية هي صمام آماننا والطائفية البغيضة ستلعننا جميعاً وإذا لم يتعامل معها كما يجب فسترسلنا إلى الجحيم ..............؟
فالمشكلة قد بدأت من ...
قضية التأبين هي أول القضايا التي فرقت العقلاء الوطنيين ولا أقول هنا الجهلاء فالجهلاء تفرقوا منذو عهد بعيد ...
الديوانيات أيضاً قد ولدت مشاعر حاقده لدى أصحابها وهم المتضررين في هذه المسألة فبدأو يلعنون القانون الأعور وأتهامه أنه كان في سبات عميق مما شجع بناء الديوانيات المخالفة ومن ثم صحى ونهض وبطش وأستكبر ولكن أكتشف أصحاب الديوانيات بعد ذلك أنه أعور لأنهم يشعرون أنه قد طبق على البعض ولم يطبق على البعض الآخر
ظاهرة محمد الجويهل ومن على شاكلته الذين أعلنوا وبكل وقاحة أنهم ينظرون لنصف المجتمع الكويتي بأنهم ليسوا كويتيين بل مزدوجين ووصفوهم بأبشع الصفات التي لاتصدر إلا من إنسان حاقد وكريه وكافر بما يسمى بالوحدة الوطنية ... وللأسف لم يتحرك ساكناً من عقلاء الكويت ...؟؟؟
ظاهرة ياسر الخبيث الذي هاجم أم المؤمنيين وما عقب تصريحاته من تسليط الإعلام بشكل غريب عليها ومحاولة إظهار أن فكر ياسر الخبيث الذي لايؤمن بالتقية هو مايفكر به كل الشيعة ؟؟ مع إخفاء بعض الأصوات الشيعية العاقلة التي أعلنت وبكل صراحة أن ياسر لايمثل الشيعة بل يمثل نفسه وأن الشيعة يجب عليهم احترام أمهات المؤمنيين والصحابة وعدم الإساءة إليهم ومنهم العضو عدنان عبدالصمد والذي تصاريحه لم تلاقى صدى اعلامي كما يجب وأيضاً السيد فضل الله رحمة الله عليه الذي حرم الإساءة لزوجات الرسول لذلك لاقى الكثير من الإساءة من ياسر الحبيث حتى وهو ميّت ؟؟
الآن خرج علينا أيضا أحد المتطرفين والمتناقضين وهو البذالي والذي يسمع تصريحه الأخير يشعر أن الحرب الأهليه تقرع على الأبواب ..؟؟
للأسف الحكومة لم تتعامل مع القضايا السابقة بأي شكل إيجابي بل كانت ردود أفعالها ضعيفه وسلبية وكان تعاملها مع الأحداث السابقة بشكل تصاريح لا أكثر
وللأسف أيضاً أن الجهل أصبح يفرض نفسه في مجتمعنا وإذا تكلم عاقل ودافع يتهمونه الجهلاء بأبشع الأوصاف وللأسف أن الجهلاء هم من يقودون العامة في هذا الوقت السيء
نعم أنني قلق من المجهول فالوحدة الوطنية هي صمام آماننا والطائفية البغيضة ستلعننا جميعاً وإذا لم يتعامل معها كما يجب فسترسلنا إلى الجحيم ..............؟