"عابر سبيل"
عضو فعال
مناشده من عدد كبير من أفراد الحرس الوطنى الجامعيين بالنظر لوضعهم
وطلبوا طرح معاناتهم بأمل
البحث عن الحل المناسب الذي ينصفهم على أيدي المسوؤلين.
وطالبوا عبر هذه الرسالة إيصال صوتهم الى "
سمو الشيخ سالم العلى الصباح
حفظه الله وألبسه ثوب الصحه والعافيه
ونائبه الشيخ مشعل الاحمد الصباح
حفظه الله
حفظه الله
حيث أكدوا خلال رسالتهم أنهم بذلوا كل جهدهم في سبيل الحصول على الشهادة الجامعية وتحملوا مصاريف الدراسة والسفر والسكن وربما قصروا على أنفسهم وأهلهم في المصاريف المادية وغيرها من أمور الحياه بغيه وطمعا بالتسلح بالشهاده الجامعيه .
مع العلم أن أغلبنا يوجد لديه ملف بالحرس الوطنى ويوجد لديه ملف بالتعليم العالى
مع العلم أن أغلبنا يوجد لديه ملف بالحرس الوطنى ويوجد لديه ملف بالتعليم العالى
وأوضحوا أغلبنا بعد حصولنا على الشهادات الجامعية لم يتم قبولنا بسبب إننا عسكريين والحقيقة إن ما يؤلم ويؤذي النفس ما نراه من مفارقات عجيبة حيث انه يتم قبول الجامعيين كل عام بينما نحن الذين نحمل نفس المؤهل العلمي المطلوب بالإضافة إلى الخبرة العملية الطويلة كلن فى مجال عمله لا يتم قبولنا بسبب الشروط التعجيزيه ( التطفيشيه ) "
ولم يقدم لنا عند استحقاقنا أي ميزة بل تتم مقارنتنا مع زملاء لنا يحملون شهادات بالمرحلة الابتدائية أو المتوسطه،علما إن أكثر زملائنا من الأفراد الجامعيين العام ذهبوا إلى الوظائف المدنية والتدريس بعد أن يئسوا أو بالأحرى صدموا من عدم قبولهم والشروط التعجيزيه
وناشدوا سمو ك بضرورة العطف و إعادة النظر في وضعهم ومساواتهم بمن سبقهم من زملائهم من الأفراد الجامعيين الذين تم ترشيحهم لرتب ضباط وكلهم أمل بالله ثم بكم وحفظكم الله من كــل شــر.