كلآم يسر الناظر ويشرح الخآطر
والشيخ / أحمد الصباح نموذجا
من أسره محافظه على ثوابت الدين ولاترضى بالطعن فى أم المؤمنين رضى الله عنها
أسره حكمت بحكمه وحنكه وصفاء قلب ومحبه شعب ولاتزال الكويت بخير دام أمثال الشيخ / أحمد الصباح بيننا ,,,
ولكن نريد تطبيقا على أرض الواقع لهذا التوجه المحافظ على وحده الوطن وإن لم يكن فلا فائده من أقوال لاتتبعها أفعال ...
فيجب وضع حد لهذا ألأستهتار والطعن بعرض النبى الحبيب صلى الله عليه وسلم وبالضرب بيد من حديد على من تسول له نفسه المساس بشرف أم المؤمنين عائشه رضى الله عنها ...
وننبه ألأسره الحكيمه أسره آل الصباح بأن هناك من هو على نهج ياسر الخبيث ومن هو أخبث منه بيننا وهم كالسرطان فى جسد الشعب الكويتى فيجب أستئصاله قبل أن يستفحل ثم يحدث مالا تحمد عقباه من فتنه لاتبقى ولاتذر وهم معروفين وظاهرين للعيان ولايحتاج أمرهم إلى تبيان معروفين بلحن القول تحركهم أهداف ومطامع خارجيه
فأرجوا أن لاتكتفوا بالكلام..