دستورنا سورنا
عضو مخضرم
نعم ، لقد فعل ناصر المحمد ما لم يستطع تشي جيفارا وكاسترو فعله .
تشي جيفارا استطاع الأمريكان قتله عندما حاول أن يقلب نظام الحكم في أحد بلدان أمريكا الجنوبية ويحولها إلى دولة شيوعية .:باكي:
ولكن الرئيس المناضل / عاطف السكري ( أقصد ناصر المحمد ) ، فهو صعب المراس ، وهو عبقري ( إلى درجة الثمالة ) :
بحيث أنه نوى أن ينافس أمريكا اقتصادياً .
والأمريكان الآن قلقون ومتضايقون من الرئيس المناضل / ناصر المحمد .
وقاعدين الكويتيين يتحلطمون على ( التنمية ) ويقولون : ليش الرئيس يسافر كل شوي ؟!
يا جماعة :
الرئيس له طموحات سياسية واقتصادية لا تخطر ببال أي مواطن كويتي أيها الشعب الكسول .:إستحسان:
وأنتو قاعدين تتحلطمون على نهب الفوائض النفطية المليارية .
فداك خزينة الدولة يا سمو الرئيس المريس .:وردة:
أمريكا بجلالة قدرها تحسب له ألف حساب إلى درجة أن رئيسها أوباما قضّب الرئيس ( المهيب المعيب الركن ) الباب .
هشتكنا وبشتكنا يا ريّس .:قلب:
كم انت ظالم يا صديقي
ابن بطوطة لم يمت
ابن بطوطة هو رئيس وزرائنا
هل تعلم أن ديك تشيني في مجلس الأمن سنة 2003 حذر من المد الناصري في امريكا اللاتينية
لكن لم يستوعبها أحد لانهم جهلاء
تشيني كان يقصد الناصري بناصر المحمد و ليس جمال عبدالناصر
لذا لم يعر احد أدنى إهتمام لكلمات تشيني الخالدة
و وصل بنا الحال ان رفض اوباما مقابلة السكري بسبب المد الناصري في غيانا و انتيغوا