كلما أسمع عن الخربوطة المسماة بـ ( خطة التنمية ) وأقرأ خبراً جديداً ( صاروخياً ) عن تصريح من الحكومة حول هذه ( الخربوطة ) لا أكاد أتمالك نفسي من الضحك .
الرجل الحديدي أحمد الفهد فجأة ً صحى من نومه وأعلن أنه وضع ( اللمسات الأخيرة ) على ( تمويل خطة التنمية ) .:باكي:
يخرب بيت اللي ( يسوقون الهبل على العبط ) .:إستنكار:
خطة تم إقرارها منذ سنة كاملة ، وصاحبنا توه يصحى من نومه ويضع اللمسات الأخيرة على تمويل ( خربوطة التنمية ) .:إستنكار:
خربوطة التنمية مدتها الزمنية أربع أو خمس سنوات ، والحبايب قاعدين ( يستعبطون ) على روسنا سنة كاملة ويقولون :
سوف نعمل كذا وكذا ، سنفعل كذا وكذا ، وضعنا اللمسات الأخيرة على الشغلة الفلانية .
وإلى يومك هذا لم أجد مشروعاً ( واحداً ) تم البدء فيه على الأقل !!
ما ( دقوا مسمار ) عن العين والحسد ، على الأقل !!
سوالفهم كلها ( استعباط ) و ( استهزاء ) بالمواطن .:إستنكار:
الحقيقة التي يجب أن يعلم بها كل مواطن :
لا يمكن أن ترى ( التنمية ) من شخص يجمع بين ( الفساد ) و ( الغباء ) .
فالشخص الفاسد الغبي لا يريد التنمية .
وحتى لو تبرأ من فساده وأراد ( حقيقة ً الإصلاح ) ، فإنه في النهاية :
غبي .
حتى لو أراد الإصلاح ، فلن يستطيع ، لأنه لا يملك الكفاءة ولا القدرة على تحقيق الإصلاح .
عجبي من مسؤولي هذه الدولة :
أذكياء جداً وعباقرة جداً في الفساد والإفساد وكل أمر رديء .
ولكنهم في نفس الوقت :
أغبياء جداً وحمقى جداً في الإصلاح .
وكأن خلايا المخ عندهم قد تبرمجت ألا تعمل إلا في كل ما رديء فقط .
الرجل الحديدي أحمد الفهد فجأة ً صحى من نومه وأعلن أنه وضع ( اللمسات الأخيرة ) على ( تمويل خطة التنمية ) .:باكي:
يخرب بيت اللي ( يسوقون الهبل على العبط ) .:إستنكار:
خطة تم إقرارها منذ سنة كاملة ، وصاحبنا توه يصحى من نومه ويضع اللمسات الأخيرة على تمويل ( خربوطة التنمية ) .:إستنكار:
خربوطة التنمية مدتها الزمنية أربع أو خمس سنوات ، والحبايب قاعدين ( يستعبطون ) على روسنا سنة كاملة ويقولون :
سوف نعمل كذا وكذا ، سنفعل كذا وكذا ، وضعنا اللمسات الأخيرة على الشغلة الفلانية .
وإلى يومك هذا لم أجد مشروعاً ( واحداً ) تم البدء فيه على الأقل !!
ما ( دقوا مسمار ) عن العين والحسد ، على الأقل !!
سوالفهم كلها ( استعباط ) و ( استهزاء ) بالمواطن .:إستنكار:
الحقيقة التي يجب أن يعلم بها كل مواطن :
لا يمكن أن ترى ( التنمية ) من شخص يجمع بين ( الفساد ) و ( الغباء ) .
فالشخص الفاسد الغبي لا يريد التنمية .
وحتى لو تبرأ من فساده وأراد ( حقيقة ً الإصلاح ) ، فإنه في النهاية :
غبي .
حتى لو أراد الإصلاح ، فلن يستطيع ، لأنه لا يملك الكفاءة ولا القدرة على تحقيق الإصلاح .
عجبي من مسؤولي هذه الدولة :
أذكياء جداً وعباقرة جداً في الفساد والإفساد وكل أمر رديء .
ولكنهم في نفس الوقت :
أغبياء جداً وحمقى جداً في الإصلاح .
وكأن خلايا المخ عندهم قد تبرمجت ألا تعمل إلا في كل ما رديء فقط .