الكاتب احمد الصراف وعقدة البرقع والنقاب

إليكم مقالته:
كلما نظرت إلى امرأة أفغانية وهي تتدثر بذلك الكيس الثقيل المائل للزرقة المسمى بالبرقع، والذي يغطيها تماما دون ابراز أي سنتيمتر منها، تاركا لها ما يشبه الشباك الكثيف عند وجهها، اشعر بانقباض شديد وبالرغبة في أن امد يدي وانتزع ذلك الرداء لأجعلها تنطلق ضاحكة مسرورة حرة مثل بقية البشر، ولكني أتردد خوفا مما سيحدث لها او ردة فعلها، هل ستفرح ام ستبكي صارخة مطالبة بردائها الذي لم تعرف بيتا غيره، ام انها ستتكور على نفسها منتحبة تلوم حظها السيئ الذي خلقها امرأة في عالم مليء بالظلم والكآبة، ام يا ترى ستسقط على وجهها عند أول خطوة لانها لم تعتد السير في الطرقات وهي في غير ذلك السجن الازرق الذي يلفها والذي بغيره لا تعرف السير بين الرجال!
يقول احد المصادر ان النقاب الحالي عرفته افغانستان في عهد الشاه حبيب الله (1910-1901 begin_of_the_skype_highlighting 1910-1901 end_of_the_skype_highlighting)، الذي فرضه على «حريمه» المائتين، لكي يبعد عنهن نظرات الرجال. ويعتبر البرقع تاريخيا لباس نساء قبائل الباشتون الشديدة المراس والتخلف، التي تنتشر في باكستان وافغانستان. وعندما خلف الملك أمان الله سلفه في الحكم حاول القضاء على البرقع وتحديث افغانستان، ولكن القبائل عارضت اصلاحاته واجبرته في 1929 على التنازل عن العرش واللجوء للهند، ولكنه ترك وراءه، وبالذات في العاصمة والمدن الرئيسية، اصلاحات وتغييرات واضحة، واصبح مألوفا رؤية النساء من غير برقع، وخاصة في المدن الرئيسية في عهد ظافر شاه، آخر ملوك افغانستان، وايضا خلال فترة حكم السوفيت. ولكن ما ان سيطرت حركة طالبان على الاوضاع، بعد انسحاب السوفيت، حتى قامت بفرض لبس البرقع على جميع النساء والفتيات، وقد وضعت شروطه بحيث يكون مصنوعا من اقمشة بالغة السماكة، حيث يزن البرقع في المتوسط سبعة كيلوغرامات، كما ان طوله الاضافي صمم بحيث يمنع مرتدياته من الجري، وبذلك تكون قدراتهن اضعف بكثير. وتصف منظمة «روا»، وهي اختصار للجمعية الثورية لنساء افغانستان، البرقع بانه ليس لباسا او حجابا بل هو سجن يجعل مرتديته تشعر بالحرارة الدائمة والانعزال التام عن العالم المحيط بها، مما يجعل من الصعب عليها تمييز من يكونون حولها، وخاصة من النساء. كما صممت شبكته التي تغطي الوجه من خيوط بالغة السمك تجعل من الصعب على المرأة توسيع فتحاتها، إن رغبت في ذلك، وبالتالي تصبح الرؤية من خلالها مجهدة للعين وتأثيرها على المدى الطويل سلبي جدا على قوة النظر.
وتفرض حركة طالبان، التي لها الكثير من المؤيدين بيننا، على النساء والفتيات، صغيرات أو بالغات، الامتناع عن أداء الكثير من الأنشطة والحرمان من العمل والحق في التعلم او التواجد في الطريق لأي سبب من غير «ذكر محرم». كما لا يحق لها تلقي العلاج إلا في مستشفيات محددة بعيدة عادة وتفتقد الماء والكهرباء وحتى غرف عمليات نصف مجهزة! وعادة لا يقوم غير الرجال بممارسة الطب في أفغانستان، ومناطق طالبان بالذات، ولا يسمح لهؤلاء بالطبع بالكشف على النساء او تقديم العلاج لهن بأي حال من الأحوال.
ومن المناظر المألوفة جدا رؤية النساء جالسات في صندوق الأمتعة الخلفي لسيارات الأجرة، حتى في كابول العاصمة، فهن لا يغامرن، أو لا يسمح لهن بالركوب في المقاعد الأمامية والخلفية مع الرجال.
موضوع معاناة المرأة في أفغانستان طويل ومؤلم ونتمنى ممن عينوا أنفسهم سفراء للحركة في الكويت دحض هذه الحقائق وتكذيب ما ورد في هذا المقال!

أحمد الصراف........ انتهى

التعليــــــق:
أسعدت صباحآ
أولآ:هل الديموقراطيه او العلمانيه او الليبراليه اللي تنادي فيها تخولك انك تنتزع لباس وانت غير مخولك هذا الأمر؟
لاحظوا ياناس يريد انتزااااعه ...يعني لو افترضنا جدلآ انها كانت راضيه بهذا اللبس من اعطاك الحق بهذه الغطرسه ؟؟
ثانيآ: الاسلاميين اللي كنت تناديهم بقوى التخلف والتزمت وتصفهم بانهم وكلاء طالبان بالكويت عمرهم ماقالو عن المتبرجات او السفور ارتدوا البرقع او النقاب
وما اظن سمعنا ان فيه نائب يريد الباس انما كانت مطالب وتمنيات
شوف الفرق ياكاتب ...انت تنادي بالانتزاع والدين ينادي بالحشمه والعفه للمرأه:)

يعني بالله عليك ياكاتبنا العزيز:
ماتكلمت عن التفسخ والانحلال الاخلاقي مثل شواطئ العراة المنتشره في اوروبا والدعاره اللتي تمارس بالشوارع امام اعين الناس وماقريتلك مقاله وحده تدين او تستنكر هذه الممارسات اللا اخلاقيه

تركت كل اللي ذكرتهم
ورحت للمنقبات او البرقع؟؟؟

ثالثآ: اذا كنت تعني بمقالتك الوصايه المفروضه من قبل الشاه حبيب الله ومن بعده حركة طالبان على فرض النقاب

لماذا لم تذكر حظر فرض النقاب في معظم البلاد الاوروبيه؟
أليس هذا يندرج تحت كبت الحريات؟ وغطرسه مابعدها غطرسه ؟
ألم تلبس المنقبه النقاب بمحض ارادتها في هذه البلاد الواسعة الحريه؟
الا يعتبر من تلبس النقاب في فرنسا وحتى بالاماكن العامه مخالفه قانونيه؟

يبدو لي والله اعلم ان التفسخ غير مدرج في قاموسك ضمن العمل اللا اخلاقي واللا تربوي
وان الحريه اللي تنادون فيها مقلوبه

 
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً* لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا * مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا * سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا * (الأحزاب : 59 -62)
 

المعري

عضو بلاتيني
وعادة لا يقوم غير الرجال بممارسة الطب في أفغانستان، ومناطق طالبان بالذات، ولا يسمح لهؤلاء بالطبع بالكشف على النساء او تقديم العلاج لهن بأي حال من الأحوال.

اولا شكرا لك عزيزي :وردة:

على نقل المقاله القيمه للكاتب المميز القدير احمد الصراف :وردة:

بالنسبه لتعليقك والاسئله الجميله الكثيره فيه ...فالوقت يطول جدا لمحاولة الاجابه عليها

أعتقد بأن الفرق واضح بين فرض المجتمعات المتدينه بلباس معين وبين بلاد الحريات والقوانين!

لكن لفت نظري أمر مهم بالمقاله

وهو مالونته باللون الاحمر ...

من يعالج النساء في الشريعه الطالبانيه؟

اذا كان تعليمها حرام ...
 

ناصر الفهد

عضو ذهبي
موضوع معاناة المرأة في أفغانستان طويل ومؤلم ونتمنى ممن عينوا أنفسهم سفراء للحركة في الكويت دحض هذه الحقائق وتكذيب ما ورد في هذا المقال!

أحمد الصراف........ انتهى



ونحن نتمنى من الصراف المدعي لـ الليبراليه والمتخصص في الهجوم على كل ما هو سني
نتمنى منه دحض الحقائق أدناه وتكذيب ما ورد :

فيلم إيراني يتحدث عن اضطهاد المرأة في الوقت الراهن
جعفر بناهي يكشف في فيلم «الدائرة» المستور عليه من مشاكل اجتماعية​
tvsupplement.64638.jpg

لندن: معد فياض
تعلق مواطنة بريطانية بعد مشاهدتها شريط المخرج السينمائي الايراني جعفر بناهي «الدائرة» قائلة «لا اعرف ما هو السر الذي تنطوي عليه السينما الايرانية؟». وبقدر بساطة السؤال فان الاجابة معقدة بل تتطلب بحثا مطولا في مضامين الافلام الايرانية التي تقترب من الواقع اكثر من جنوحها للخيال، وفي جماليات الرؤية الاخراجية لصانعي هذه الافلام بالرغم من تقشفهم الواضح سواء في المساحة التي تدور فيها احداث الفيلم او في النفقات المبذولة في الانتاج او في حركة الكاميرا التي تقترب من حركة الكاميرا الاخبارية (المحمولة).
وعلى اية حال فان اقتصار الحديث على نجاح السينما الايرانية بهذا الابتسار مسألة ابعد ما تكون عن الموضوعية، فالافلام الايرانية التي شاركت في مهرجانات السينما العالمية حصدت العديد من الجوائز، بينما حصدت عند عرضها في صالات العرض الاوروبية اعجاب المشاهدين. وقبل «الدائرة» عرضت صالات لندن ما بين العام الماضي والحالي: «لون الجنة» للمخرج مجيد مجيدي و«السبورات السوداء» لسميرة مخبلباف.
وفيلم «الدائرة» THE CIRCLE (90 دقيقة) هو ثالث افلام جعفر بناهي، المولود عام 1960 في مدينة ميانيه القريبة من اذربيجان الايرانية، بعد فيلميه «البالون الابيض» عام 1995 و«المرآة» عام 1997 بعد ان انتج افلاماً قصيرة عديدة للتلفزيون الايراني إثر دراسته للاخراج التلفزيوني والسينمائي في جامعة طهران، وكان قد عمل كمساعد مخرج مع السينمائي الايراني المعروف عباس كروستمي في فيلم «خلال اشجار الزيتون»، وحصل فيلماه على عدة جوائز في مهرجاني البندقية وكان ومهرجانات اخرى.
فيلم «الدائرة» الذي يعد واحدا من انجح اعمال بناهي منع عرضه في ايران كونه يعالج مواضيع حساسة تهم المرأة الايرانية في الوقت الراهن، وهو اول فيلم يتعرض بهذه الجرأة لقضايا المرأة في ايران بل تم تصويره داخل ايران.
* دائرة متتالية
* يبدأ المشهد الاستهلالي لفيلم «الدائرة» مع لوحة اسماء المشاركين في الفيلم (التايتل) بينما الخلفية الصوتية صرخات امرأة وهي تلد. ومع نهاية الاسماء ينفتح المشهد على اعلان الممرضة عن ولادة بنت، لم تصدق الجدة والدة المرأة التي وضعت مولودتها تواً، ما سمعته، ذلك انها كانت بانتظار ان تضع ابنتها ولد، لكن الممرضة تكرر لها ان ابنتها وضعت بنتا وليس ولداً. تخرج الجدة وهي تكرر «مسكينة ابنتي». لكنها عندما تقابل حماة ابنتها تخبرها انها وضعت ولدا قبل ان تفر هاربة من المستشفى. هذا الاستهلال يهيئ المشاهد للفكرة العامة للفيلم الا وهي النظرة الدنيا التي يتصرف خلالها الرجل بصورة خاصة والمجتمع الايراني بصورة عامة ازاء المراة (الانثى)، وهذا المشهد هو الذي سيقودنا الى متتالية مشهدية والى بقية الاحداث.
فمع خروج الجدة من المستشفى تنتقل الكاميرا الى ثلاث فتيات قرب كابينة هاتف عمومي، الخوف يبدو على وجوه الفتيات اللواتي يخفين امرا ما سيبقى سرا حتى على المشاهد الى آخر الشريط. وتذهب احداهن لبيع سلسلة ذهبية فتقع بايدي الشرطة بينما تفر الأخريان في اتجاه السوق باحثتين عن شخص اسمه عبد الله غاب منذ زمن ولم يعد له اي عنوان لدى جيرانه. لكن احدى الفتاتين تعد بانها ستتصرف وستجد حلا لمشكلة توفير تذاكر سفرهن الى مدينتهن الاصلية.
تذهب احدى الفتاتين الى محل في السوق لتخرج ومعها بعض النقود، كيف او لماذا حصلت على هذه النقود؟ هذا الاستنتاج يتركه المخرج للمشاهد، لكن حلم السفر لم يتحقق، ذلك ان الفتاة الاخرى ليست لديها اية بطاقة اثبات شخصية، وغير مسموح لها بالسفر لوحدها بين المدن الايرانية كون عمرها يبدو اقل من 18 عاما، فتضطر للهروب عندما ترى عدداً من رجال الشرطة يقفون عند باب الباص الذي تريد الصعود اليه.
هنا يكون المخرج قد تحدث عن مصير خمسة اناث، الطفلة المولودة تواً، والتي ينتظرها مصير مجهول، وامها التي ستواجه مصيرا اكثر صعوبة، والفتيات الثلاث اللواتي افترقن بفعل الاحداث المحيطة بهن.
* واقعية جريئة
* اذا كان جعفر بناهي مخرج «الدائرة» لم يفصح عن طريقة حصول احدى الفتيات على النقود من صاحب المحل وجعلها مبهمة فانه يمضي بجرأة في سرد احداث مصير النساء الباقيات اللواتي يتناول حكاياتهن. بيري ارملة لرجل اعدمته السلطات بتهمة امنية وتضطر للتشرد من بيت اهل زوجها بضغوط من شقيق زوجها، فتجد نفسها في الشارع من غير معين، وسوف نعرف بعد ذلك انها حامل وتريد التخلص من جنينها، لكن صديقتها الممرضة والمتزوجة من طبيب محترم ترفض مساعدتها، ولذا تعود الى الشارع وهي تشعر بالضياع قبل ان تلتقي باثنين من رجال الشرطة عند كابينة هاتف عمومي، اذ تعتقد انهما بصدد القاء القبض عليها، لكن احدهما يفاجئها ويطلب منها قطعة نقدية لاستخدام الهاتف، كما يطلب منها ان تتصل بامراة متزوجة ليحدد معها موعدا في بيتها بعد خروج زوجها. وما ان تتخلص من الشرطيين حتى تلتقي بامرأة تحاول التخلص من ابنتها (ثلاث سنوات) التي لا اب لها، وبعد ان تتأكد الام ان مصير الطفلة صار بيد الشرطة خلال مراقبتها لها عن بعد، تقع الأم فريسة مباشرة لغواية سائق تكسي سوف نعرف في ما بعد انه ليس سوى احد المسؤولين المحليين عن عناصر الحرس الثوري المتخصصين بالقاء القبض على بائعات الهوى، وانه يسعى الى اغواء النساء للصعود الى سيارته ومن ثم اقتيادهن الى السجن.
في السجن نرى ان الدائرة قد اكتملت حيث نجد هناك الفتيات الثلاث اللواتي فرقتهن ضغوط الاحداث التي احاطت بهن، والمرأة الحامل ارملة الشخص الذي اعدمته السلطات الامنية، وام الطفلة التي تركت طفلتها في الشارع بسبب فقرها، وثمة مومس القى الحرس الثوري عليها القبض. والمفارقة ان هذه الاخيرة والتي ضبطت في سيارة اجرة نجد ان احد المسؤولين يسأل عنها خلال اتصال هاتفي.
لعبت بطولة فيلم «الدائرة» كل من مريم بارفين الماني و نرجس مام زاديه وفاطمة نجفي وفريشتيه سادر عرافي وموجان فارمارزي، وهو من الافلام النادرة التي تناولت موضوعة اضطهاد المرأة الايرانية في الوقت المعاصر بهذه الصورة الجريئة، اذ نرى انها تخضع لمطاردة الشرطة من غير سبب وتمنع من السفر حتى داخل ايران وان ظروف الحياة هناك تدفعها لان تبيع جسدها وتتخلى عن اعز ما عندها بما في ذلك ابنتها. انها باختصار مشروع للابتزاز من قبل الحرس الثوري والشرطة والرجل. واذا كانت الافلام الايرانية تعالج قضايا المجتمع من خلال الاطفال والفتيان، متجنبة اظهار المرأة او عرض المشاكل الحياتية بواقعية متسترة خلف الرموز والاشارات، فان فيلم «الدائرة» كشف الغطاء عن مساحة واسعة عما هو مستور من مشاكل المجتمع الايراني المعاصر. ويعلق جعفر بناهي مخرج فيلم «الدائرة» قائلا «ذات يوم كنت اقرأ في صحيفة محلية فوقعت عيناي على خبر قيام ام بقتل ابنتيها الصغيرتين ومحاولتها الانتحار». ويضيف «ان الخبر نشر هكذا من دون تفاصيل، ومنذ ذلك اليوم قررت ان اشتغل على فيلم «الدائرة» للكشف عن الاضطهاد الذي تتعرض له المرأة الايرانية التي تعيش في سجن كبير».
 

ابن عثمان

عضو مميز
الكاتب وايد مهتم بالافغانيات و كاسرين خاطره بسبب النقاب والتفاصيل اللي كاتبها ؟!

واتمنى يهتم شوي بمن حواليه :) ويعطينا رايه بمنزلة المرأة عند الشيعة الإمامية


22222222222222222.jpg


 
عزيزي المعري

أنا لا اعلم ان كان ماذكره صحيحآ
خصوصآ من كاتب لا شغل لديه سوى النقاب والبرقع
وتقبل تحياتي
 
عزيزي المعري

أنا لا اعلم ان كان ماذكره عن ان النساء لايكشفن في المستشفيات للاطباء من الرجال صحيحآ
خصوصآ من كاتب لا شغل لديه سوى النقاب والبرقع
وتقبل تحياتي
 

ناصر الفهد

عضو ذهبي
أنا لا اعلم ان كان ماذكره صحيحآ
خصوصآ من كاتب لا شغل لديه سوى النقاب والبرقع
وتقبل تحياتي


يا أخي العزيز مثل هذا الشخص لا يجب أن تناقش مقالاته بظاهرها

هل تعتقد أن يهتم لأمر المرأه في أفغانستان ؟؟

هو لا يهتم لأفغانستان لو إحترقت برجالها ونساءها .. !!

كل مقالاته وأفكاره تدور حول التشكيك في عقيدة السنه وثوابتها

الصراف لا يجرؤ أن يكتب مقالاً عن حجاب المرأه الكويتيه السنيه
بالطريقة التي تحدث بها عن المرأه الأفغانيه :
اشعر بانقباض شديد وبالرغبة في أن امد يدي وانتزع ذلك الرداء لأجعلها تنطلق ضاحكة مسرورة حرة مثل بقية البشر، ولكني أتردد خوفا مما سيحدث لها او ردة فعلها،


واضح ؟؟؟

..
 

نمر

عضو مخضرم
قال الكاتب::-
وتفرض حركة طالبان، التي لها الكثير من المؤيدين بيننا، على النساء والفتيات، صغيرات أو بالغات، الامتناع عن أداء الكثير من الأنشطة والحرمان من العمل والحق في التعلم او التواجد في الطريق لأي سبب من غير «ذكر محرم». كما لا يحق لها تلقي العلاج إلا في مستشفيات محددة بعيدة عادة وتفتقد الماء والكهرباء وحتى غرف عمليات نصف مجهزة! وعادة لا يقوم غير الرجال بممارسة الطب في أفغانستان، ومناطق طالبان بالذات، ولا يسمح لهؤلاء بالطبع بالكشف على النساء او تقديم العلاج لهن بأي حال من الأحوال

واضح عملية الكشف وتقديم العلاج عندكم !!!!!!!

كان من الأولى توجيه اللوم وتوبيخ وكيل السيستاني (مناف الناجي) الذي أساء للمرأة الشيعية وامتهن

كرامتها وعفتها واستغلها أيما استغلال.. بدلاً من اتهام من يحافظ على نسائه من الفساد بالرجعية والتخلف !!!!!...

ما هو مبين هنا يبين مايقوم به (مناف الناجي) من تحرير المرأة كما ينادي به الصراف ::--

http://www.youtube.com/watch?v=hrOUGjAtLTQ
 

Shja3

عضو مخضرم
يا أخي العزيز مثل هذا الشخص لا يجب أن تناقش مقالاته بظاهرها

هل تعتقد أن يهتم لأمر المرأه في أفغانستان ؟؟

هو لا يهتم لأفغانستان لو إحترقت برجالها ونساءها .. !!

كل مقالاته وأفكاره تدور حول التشكيك في عقيدة السنه وثوابتها

الصراف لا يجرؤ أن يكتب مقالاً عن حجاب المرأه الكويتيه السنيه
بالطريقة التي تحدث بها عن المرأه الأفغانيه :



واضح ؟؟؟

..



المقصد من مقالاتة يبي يطلع افكارة للمجتمع الكويتي

اما موضوع المرأة في افغانستان اهى مجرد وسيلة يستعملها لتمرير افكارة للمجتمع الكويتي

عشان تتطبق



بس مايقدر يجاهر بفكارة هذى للمجتمع
 
اخي ناصر

الصراف نفس ماذكرتني لا يجرؤ على التطاول
ولكن له عدة كتابات ولو كانت بالتلميح
فهو يكتب عن الافغانيات ولكنه يريد اسقاطها على اللبس في الكويت
بالنسبة لي...الصراف وزميله في نفس الصحيفه البغلي نفس النهج
فالكل يذكر البغلي حين ارادت الأم بي سي بث مسلسل للخطايا ثمن ماذا فعل
ازبد وارعد وان هذا المسلسل يمس شريحه من المجتمع وكان يقصد بالشريحه (مذهبه)
اما بخصوص الكتب الممنوعه والمقبور ابو زيد فتلك بالنسبة اليه حرية رأي 
 
أعلى