كتب* يوسف العنزي* وأحمد البراجيلي*:
الجنسية الكويتية مكافأة الخيانة والتعاون مع العدو المحتل،* تلك هي* باختصار شديد حكاية المأساة التي* كشفت* »الشاهد*« خيوطها وتفاصيلها بالصور والأدلة والوثائق*.
تفاصيل المأساة ان إيرانياً* يدعي* انه بدون كان ضمن طاقم خدمة الطاغية المقبور علي* حسن* المجيد الملقب بـ»الكيماوي*« والذي* عينه الطاغية الأكبر حاكماً* للكويت بعد* غزوها الغادر الآثم في* العام* 1990،* وظهر في* الصور التي* حصلت عليها* »الشاهد*« وهو* يقدم الفاكهة للكيماوي* خلال حفلة ماجنة،* وقد أبدى الإيراني* البدون تعاوناً* تاماً* مع قوات الاحتلال خلال الغزو،* فكانت مكافأته الجنسية الكويتية في* العام* 2005،* والفضل في* ذلك لبعض القياديين في* الداخلية الذين تغاضوا عن مستنداته،* وبذلك أصبح كويتياً،* بل شقيقاً* لأحد الوزراء السابقين،* بعد تعديل اسمه واسم عائلته،* وكشفت المصادر ان هذا الإيراني* العراقي* الكويتي* البدون* يعمل في* وزارة الداخلية وفقاً* للمعلومات المدونة في* هويته العسكرية،* وقد منح الجنسية تحت بند الخدمات الجليلة،* علماً* أنه* يحمل* 3* جوازات،* عراقي* وإيراني* وكويتي،* وهناك عدد من أقربائه* يعيشون في* مدينة* يزد الإيرانية،* ويحملون الجنسية الإيرانية،* أما اخوانه المقيمون في* البصرة فيحملون الجنسية العراقية*.
الجنسية الكويتية مكافأة الخيانة والتعاون مع العدو المحتل،* تلك هي* باختصار شديد حكاية المأساة التي* كشفت* »الشاهد*« خيوطها وتفاصيلها بالصور والأدلة والوثائق*.
تفاصيل المأساة ان إيرانياً* يدعي* انه بدون كان ضمن طاقم خدمة الطاغية المقبور علي* حسن* المجيد الملقب بـ»الكيماوي*« والذي* عينه الطاغية الأكبر حاكماً* للكويت بعد* غزوها الغادر الآثم في* العام* 1990،* وظهر في* الصور التي* حصلت عليها* »الشاهد*« وهو* يقدم الفاكهة للكيماوي* خلال حفلة ماجنة،* وقد أبدى الإيراني* البدون تعاوناً* تاماً* مع قوات الاحتلال خلال الغزو،* فكانت مكافأته الجنسية الكويتية في* العام* 2005،* والفضل في* ذلك لبعض القياديين في* الداخلية الذين تغاضوا عن مستنداته،* وبذلك أصبح كويتياً،* بل شقيقاً* لأحد الوزراء السابقين،* بعد تعديل اسمه واسم عائلته،* وكشفت المصادر ان هذا الإيراني* العراقي* الكويتي* البدون* يعمل في* وزارة الداخلية وفقاً* للمعلومات المدونة في* هويته العسكرية،* وقد منح الجنسية تحت بند الخدمات الجليلة،* علماً* أنه* يحمل* 3* جوازات،* عراقي* وإيراني* وكويتي،* وهناك عدد من أقربائه* يعيشون في* مدينة* يزد الإيرانية،* ويحملون الجنسية الإيرانية،* أما اخوانه المقيمون في* البصرة فيحملون الجنسية العراقية*.