معشي الذيب
عضو فعال
الله يعلم والشيخ أحمد العبدالله يعلم مقدار محبتنا لشخصه واعتزازنا برقيه ودماثته، وكذلك تعاطفنا معه فيما واجهه من بعض سفهاء المجلس وباعة القلم.
لذلك فإننا على ثقة ان معالي أحمد العبدالله لا يشك في صدق كلامنا له ولا يشكك في حرصنا على مصلحته ومصلحة حكومته.
أبا عبدالله. وزارة الاعلام التي ليتك لم نقبلها، كانت ولاتزال وزارة نزاعات وحروب حزبية وعقائدية وسياسية تتقاذفها الأهواء فتسقطها في وحل الفشل.
وزارة الاعلام يا سيدي ليس اكبر دليل على فشلها من تلفزيون الكويت الذي اؤتمنت عليه جعلته سلاحا يحارب به الملتحون ويستغله الليبراليون، ولا دور له في دعم خطاب الحكومة التي تصرف عليه.
ولقد عرت الفضائيات الكويتية الخاصة تلفزيون الكويت والقائمين عليه ووزارة الإعلام تعريه.. فاضحة دلت على سوء إدارة وهدر مال عام فيما لا ينفع.
ووزارة الإعلام تحولت يا أبا عبدالله إلى وزارة إعدام منذ طأطأت الوزارة أيام سعود الناصر رأسها لوليد الطبطبائي فاعتذر الوزير نفسه عن كتب عرضت في معرض الكتاب وقام بسحبها، ومن يومها ووزارة الإعلام لا شغل لها ولا شاغل سوى محاربة المعرفة وإعدام الرأي المكتوب إرضاءً لأشباه وليد الطبطبائي، حتى أمسى الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة والفنون يبرر ويبرد هجمة وزارتكم غير الموقرة على معرض الكتاب وما فيه من كتب.
بالأمس يا أيها الشيخ العزيز كتبنا تحية لـ «الوطن» ومحاميها الفذ راشد الردعان لشكواهم القضائية على وزارة الإعلام التي أصبحت بعبعاً يحارب الإعلام والإعلاميين وأكبر مقيم للقضايا على الصحافة والإعلاميين، وحثثنا باقي الزميلات على المسير في نهج مقاضاة كيدية وزارتكم.
فللأسف فقد افتخرت وزارتكم القبيحة منذ أشهر بأنها قد رفعت أكثر من أربعمائة قضية على الإعلام والمشتغلين به! وهذه قطعا أكثر من شكاوى مسلم البراك.
اليوم نقول لك يا معالي الوزير هناك في وزارتك شخص «ين.. وقعد» حتى بلغ به الأمر أن اتهم الزميلة فجر السعيد ومحطة سكوب بالتحريض على الانقلاب على نظام الحكم!!. وهذه تهمة أكبر من شوارب ذلك المجنون وشوارب وزارة الإعلام، وكونها مذكورة في الفقرة الثانية من المادة 11 من قانون العار المسمى بالمرئي والمسموع، فهذا لا يعني أن وزارة الإعلام تملك الحق في توجيه تهمة التحريض على نظام الحكم، فهذه تهمة أمن دولة، ولا يحق لأحد توجيهها إلا عبر أمن الدولة أو الديوان الأميري.
وما فات مجنونكم ان شكواه الغبية وضعت حكومة الكويت في اضعف واسخف موقف امام العالم وامام خصومها من نواب العداء الدائم، وكأنها تحارب حرية الرأي والإبداع الفني!!
ونحن ننصح معاليك بأن تقتص للاعلام وللصحافة وللفضائيات عبر تجميد أو تفنيش من اشار بتقديم هذه الشكوى ومن وافق على تقديمها، لأنها سبة في جبين الوزارة والحكومة، خاصة وانها ترافقت مع سبع قضايا من اصل 18 قضية قدمتها وزارة الاعلام ضد الزميلة فجر ومحطة سكوب فيما يخص 20 حلقة من مسلسل صوتك وصل!!
ولعلها مفارقة أو صدفة أو فعل فاعل ان تواجه الزميلة فجر تهمة الدجل والغباء في نفس اليوم الذي واجهت به 7 قضايا اخرى من وزارتكم فيما يخص الاساءة لمحمد هايف ومسلم البراك!!
ونحن هنا نسأل سؤالاً صغيراً، لماذا لم نر شكوى واحدة لوزارة الاعلام على مقال أو لقاء اساء فيه احدهم الى سمو رئيس الوزراء؟! ام ان وزارة الاعلام لا تحارب الا لأجل النواب؟!
وهل وزارة الاعلام ستدافع كذلك عن النواب السابقين؟! هل نتوقع منها شخصيا قضية تخاصمنا فيها عما نكتب عن شيبوب.. مثلا؟!
عزيزنا احمد العبدالله هناك شخص ما في وزارتك يريد حرق بابك وهدم اساسات بيتك، فإما ان تهجر هذا البيت وإما ان تتصل بإحدى شركات مكافحة القوارض، واما ان تستقدم نجاراً باكستانياً عملاقاً يخلع عتبة بابك ويفضخ بها رأس هذا المجنون.
< طبعا فنحن لن نسأل أبا دقبس – أخاك انت يا مهاوش- ولا تكتله المهترئ عن موقفه من الهجوم على حرية الرأي الذي تمارسه دولة وزارة «الاعدام». ولن نتوقع منه استخدام ادواته الدستورية كما يكرر على اسماعنا هو وزملاؤه الببغاوات.
وطبعا لن نرى المدافعين عن حرية الرأي كمشاري العصيمي او فهد الخنة او عبدالله النيباري او احمد الخطيب يقفون في ساحة الارادة تحت «عقال عباس» ليدافعوا عن صوت سكوب وحرية تعبير فجر السعيد ويهاجموا وزارة الاعلام التي تعدت على صلاحيتها وتقدمت بهذه الشكوى الكيدية وزميلاتها الأخريات من قضايا. فهؤلاء لا يرون حرية التعبير الا عبر عيون مسلم البراك وتفاسير احمد الديين.
________________________
من يقصد الكاتب (ين وقعد) من هو الشخص المعني
اللي باللون الاحمر؟؟؟
لذلك فإننا على ثقة ان معالي أحمد العبدالله لا يشك في صدق كلامنا له ولا يشكك في حرصنا على مصلحته ومصلحة حكومته.
أبا عبدالله. وزارة الاعلام التي ليتك لم نقبلها، كانت ولاتزال وزارة نزاعات وحروب حزبية وعقائدية وسياسية تتقاذفها الأهواء فتسقطها في وحل الفشل.
وزارة الاعلام يا سيدي ليس اكبر دليل على فشلها من تلفزيون الكويت الذي اؤتمنت عليه جعلته سلاحا يحارب به الملتحون ويستغله الليبراليون، ولا دور له في دعم خطاب الحكومة التي تصرف عليه.
ولقد عرت الفضائيات الكويتية الخاصة تلفزيون الكويت والقائمين عليه ووزارة الإعلام تعريه.. فاضحة دلت على سوء إدارة وهدر مال عام فيما لا ينفع.
ووزارة الإعلام تحولت يا أبا عبدالله إلى وزارة إعدام منذ طأطأت الوزارة أيام سعود الناصر رأسها لوليد الطبطبائي فاعتذر الوزير نفسه عن كتب عرضت في معرض الكتاب وقام بسحبها، ومن يومها ووزارة الإعلام لا شغل لها ولا شاغل سوى محاربة المعرفة وإعدام الرأي المكتوب إرضاءً لأشباه وليد الطبطبائي، حتى أمسى الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة والفنون يبرر ويبرد هجمة وزارتكم غير الموقرة على معرض الكتاب وما فيه من كتب.
بالأمس يا أيها الشيخ العزيز كتبنا تحية لـ «الوطن» ومحاميها الفذ راشد الردعان لشكواهم القضائية على وزارة الإعلام التي أصبحت بعبعاً يحارب الإعلام والإعلاميين وأكبر مقيم للقضايا على الصحافة والإعلاميين، وحثثنا باقي الزميلات على المسير في نهج مقاضاة كيدية وزارتكم.
فللأسف فقد افتخرت وزارتكم القبيحة منذ أشهر بأنها قد رفعت أكثر من أربعمائة قضية على الإعلام والمشتغلين به! وهذه قطعا أكثر من شكاوى مسلم البراك.
اليوم نقول لك يا معالي الوزير هناك في وزارتك شخص «ين.. وقعد» حتى بلغ به الأمر أن اتهم الزميلة فجر السعيد ومحطة سكوب بالتحريض على الانقلاب على نظام الحكم!!. وهذه تهمة أكبر من شوارب ذلك المجنون وشوارب وزارة الإعلام، وكونها مذكورة في الفقرة الثانية من المادة 11 من قانون العار المسمى بالمرئي والمسموع، فهذا لا يعني أن وزارة الإعلام تملك الحق في توجيه تهمة التحريض على نظام الحكم، فهذه تهمة أمن دولة، ولا يحق لأحد توجيهها إلا عبر أمن الدولة أو الديوان الأميري.
وما فات مجنونكم ان شكواه الغبية وضعت حكومة الكويت في اضعف واسخف موقف امام العالم وامام خصومها من نواب العداء الدائم، وكأنها تحارب حرية الرأي والإبداع الفني!!
ونحن ننصح معاليك بأن تقتص للاعلام وللصحافة وللفضائيات عبر تجميد أو تفنيش من اشار بتقديم هذه الشكوى ومن وافق على تقديمها، لأنها سبة في جبين الوزارة والحكومة، خاصة وانها ترافقت مع سبع قضايا من اصل 18 قضية قدمتها وزارة الاعلام ضد الزميلة فجر ومحطة سكوب فيما يخص 20 حلقة من مسلسل صوتك وصل!!
ولعلها مفارقة أو صدفة أو فعل فاعل ان تواجه الزميلة فجر تهمة الدجل والغباء في نفس اليوم الذي واجهت به 7 قضايا اخرى من وزارتكم فيما يخص الاساءة لمحمد هايف ومسلم البراك!!
ونحن هنا نسأل سؤالاً صغيراً، لماذا لم نر شكوى واحدة لوزارة الاعلام على مقال أو لقاء اساء فيه احدهم الى سمو رئيس الوزراء؟! ام ان وزارة الاعلام لا تحارب الا لأجل النواب؟!
وهل وزارة الاعلام ستدافع كذلك عن النواب السابقين؟! هل نتوقع منها شخصيا قضية تخاصمنا فيها عما نكتب عن شيبوب.. مثلا؟!
عزيزنا احمد العبدالله هناك شخص ما في وزارتك يريد حرق بابك وهدم اساسات بيتك، فإما ان تهجر هذا البيت وإما ان تتصل بإحدى شركات مكافحة القوارض، واما ان تستقدم نجاراً باكستانياً عملاقاً يخلع عتبة بابك ويفضخ بها رأس هذا المجنون.
< طبعا فنحن لن نسأل أبا دقبس – أخاك انت يا مهاوش- ولا تكتله المهترئ عن موقفه من الهجوم على حرية الرأي الذي تمارسه دولة وزارة «الاعدام». ولن نتوقع منه استخدام ادواته الدستورية كما يكرر على اسماعنا هو وزملاؤه الببغاوات.
وطبعا لن نرى المدافعين عن حرية الرأي كمشاري العصيمي او فهد الخنة او عبدالله النيباري او احمد الخطيب يقفون في ساحة الارادة تحت «عقال عباس» ليدافعوا عن صوت سكوب وحرية تعبير فجر السعيد ويهاجموا وزارة الاعلام التي تعدت على صلاحيتها وتقدمت بهذه الشكوى الكيدية وزميلاتها الأخريات من قضايا. فهؤلاء لا يرون حرية التعبير الا عبر عيون مسلم البراك وتفاسير احمد الديين.
________________________
من يقصد الكاتب (ين وقعد) من هو الشخص المعني
اللي باللون الاحمر؟؟؟