كل مايتعلق بقضية الافراج عن الايرانيين

قصة الإيرانيين..
أنور جمعه

أطفأ سيجارته وقال بحسرة: قبضنا عليهما، أي الإيرانيين، متلبسين، الاول بحيازة مخدرات وهو صاحب سوابق، والآخر بتهمة انتحال صفة طبيب والقيام بعمليات اجهاض. وبموجب اجراءات المباحث الجنائية الروتينية والقانونية تقرر إبعادهما.. قبل تنفيذ القرار بساعات احسسنا ان هناك امرا غير مريح، يقول: تلقينا اتصالا هاتفيا من قبل احد الوكلاء في الوزارة يأمرنا بإطلاق سراح الايرانيين فورا - بناء على طلب الوزير - وان يتم الافراج عنهما دون اي اجراء احترازي! طبعا لم نعتَد هذا النوع من التدخل خاصة لوافدين.. «اختبصت» الادارة ورفض المدير الطلب، كما رفضه الضباط المعنيون. وكان هناك شبه «فزعة» في ادارة المباحث ضد تنفيذ هذا الامر حتى لو كان من الوزير، بدا هدوء نسبي على الامر..

بعد اقل من يومين استغلوا غياب المدير وبعض الضباط وقام الوكيل ذاته بإعطاء الامر الغريب نفسه للمدير المتواجد - بالوكالة - وتم فعلا اطلاق سراح الايرانيين المتهمين بجرائم دون التقيد بأبسط قواعد الافراج المعتادة، ككتاب الاسترحام والكفالة رغم عدم تطابق هذه الاجراءات وتهمة الوافدين اصلا.. وقع الخبر علينا كالصاعقة.. كيف يطلق سراح وافدين مجرمين على ذمة تحقيق؟!

يقول: بعد التحري تبين ان- أبطال- تحرير الوافدين شخصيتان برلمانيتان لا يتوقع احد ان يكون لهما دور في هذا اطلاقا، بمعنى لم نعتَد منهم هذا النوع من التجاوز.. فإحدى هذه الشخصيات نائبة طرحها عقلاني جدا وفكرها ومنهجها «مبارك».. والشخصية الأخرى نائب من كتلة العمل الوطني ولا نشك في وطنيته - رغم دعواته لتنقيح الدستور -!، نكمل القصة: بعد ان استخبرت الصحافة المحلية اجتمع الوزير مع اثنين من الوكلاء وبحثوا المخارج القانونية من هذه الورطة، حيث عملية الافراج كانت سريعة جدا ولم «يتوبكون» حتى الاجراءات الادارية الروتينية المتواضعة والتي يؤكد انها لا تنطبق مع نوع الجرم..

قال لهما الوزير في هذا الاجتماع «الاوامر ليست مني بل من فوق» وطلب من الوكيلين اضفاء شيء من القانونية على الموضوع فتقرر الاتصال بالمتهمين لغرض الحضور والتوقيع على بعض الاوراق ولم يجيبا، الامر الذي اضطرهم الى الاتصال بالنائبين للتوسط لهم لدى الايرانيين واقناعهما بالحضور، الا ان الوكيل فوجئ بردهما حيث قال النائب الوطني «انا شكو»، اما النائبة فقالت «روحو دوروهم». تقرير لجنة الداخلية والدفاع الاخير يؤكد وعلى لسان الوزير انه لم يكن يعلم بتفاصيل القضية، ويقول ان هناك من غيب عنه الحقيقة في وزارته.. تخيلوا وزيرا للداخلية لا يعلم ما يحدث بوزارته! وان هناك من يستطيع اخفاء الحقيقة عنه! فعلا وضع مبكٍ وواقع مرير وحالة مزرية..

تساؤل ورسالة.. التساؤل لنواب العمل الوطني: هل بعد هذا ستقفون مع الوزير حال محاسبته؟!

الأمر لضمائركم ولناخبيكم. اما الرسالة فهي تحية اجلال وعرفان لرجال الداخلية ونخص المباحث الغيورين على بلدهم وشرف مهنتهم.. ارفعوا رؤوسكم فأنتم رجال بمعنى الكلمة.

.........................

التعليق : كما هو واضح فإن الحديث كما يبدو لاحد رجال المباحث ....
وان النائبة المقصودة هي معصومه المبارك ...
والنائب هو علي الراشد ( صاحب مقولة دستوا ببطن الدستور )
وكما هو واضح ايضا تورط وزير الداخلية ...

ولكن ماقد لايعرفة الكثيرون ان الكاتب انور جمعه هو كاتب
محسوب على المنبر الديمقراطي وكان رئيسا لقائمة الوسط الديمقراطي في اوائل
التسعينات ورغم ذلك نجده يحرج نواب التحالف الوطني امام
ناخبيهم رغم اقتراب بعضهم منه فكريا ....


بورك مسعاك يا انور ....
 

متهم

عضو فعال
هرشت حروف الكيبورد اكتب وامسح من هول الصدمه لا ادري ماذا اكتب

اشتم ادعي احتسب ,

لا شئ الا
(( انما هلك الذين من قبلكم انهم اذا سرق الشرف تركوه واذا سرق الضعيف اقاموا عليه الحد))

سيهلكنا هذا الرجل لا محاله , وزير لا يعلم يسري الماء من تحته ولا يشعر

اما وسطاء الشر نحيلهم الي ناخبيهم ان كان هناك بقية من عقول وقلوب تعي
 

دون كيشوت

عضو بلاتيني / الفائز الأول في مسابقة الشبكة الرمضا
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
خبر قوي .. قوي حيل ..
ومضحك ومبكى بنفس الوقت ..

معقوله !!
 

الدكتاتور

عضو مميز
اول من كشف الموضوع ضمير الامه مسلم البراك واحال التقرير على لجنه الداخليه .. للتحقيق وكشف الحقائق

القاضي السابق:إستنكار: علي الراشد معروف انه هو من توسط لاخراج الدكتور المزور والايرانيين

ولكن معصومه طلعت على الخط وانكشف المستور .. مابنيا على باطل فهو باطل

حسبيا لله ونعم الوكيل على نواب الزمره الفاسده ..وحطبه الدامه اللي مايدري عن وزارته

احنا نعرف ان الواسطه موجوده لكن بتوظيف او نقل او ترد للمظلوم حقه ..في نطاق المسموح

لكن مانتوسط للمفسديين بالعباد الخونه الذين ينشرون سمومهم لعنه الله عليهم

شلون نؤتمن على ديرتنا ونحافظ على عيالنا اذا تجار المخدرات يطلعون بالواسطه

ودكتور المجهض للنساء يغطي على العاهرات يطلع بالواسطه

هزلت

بانتظار تشكيل لجنه الداخليه والدفاع ..الشيخ يشيخ بلعبه الدامه ويقصي حطبه الدامه وياكله ونرتاح

تحيه للكاتب الوطني انور جمعه :وردة:
 
اذا الكلام هذى صحيح علا البلد سلامات
مجرمون ومخربين في البلد ويخرجون بالواصطه
ومنو مخرجهم من السجن وزير تطبيق القانون ومنو متوصط اعضاء
السلطه التشريعيه والرقابيه

والله علا البلد السلام

المسلسل هذى اشوفه في البرازيل وكوبى والدول الاشتراكيه

ويجي في بلدنا وينعرض والله قهر وندم وخساره وحسره علا الى جاي
 

NoFEAR

عضو فعال
كنا سابقا نبحث عن سكوت النائب علي الراشد فجأة ودون مبرر خصوصا وهو معروف بالتصريحات اليوميه والتهديد والوعيد للذين اسماهم هو وغيره نواب التأزيم .!!

ولكن الآن انكشف المستور وبانت خفايا الامور وبانت حقيقة ( القاضي ) سابقا وعضو مجلس الامه حاليا .!!

حقيقه لااعلم .. هل اطالب بإعادة جميع القضايا الذي حكم فيها هذا القاضي سابقا .؟

ام اكتفي بالسكوت ولو اني اشك بأن هناك الكثير من المظلومين يقبعون داخل ( السجن ) بسببه .!!
 

بنت رجال

عضو ذهبي
خلاص سكروا المحاكم والمخافر وفككوا السجن المركزي والغوا سجن طلحه والاحداث وسرحوا افراد الداخليه وشيلوا عناصر المباحث والامن دام النائب الشيعي يتوسط لاي مجرم من مذهبه والنائب السني يتوسط لاي سجين من ملته والنائب الحضري يتوسط لابن عايلته والنائب القبلي يتوسط لواحد من قبيلته وهذا لفلان والثاتي لفلنتان .. ويله القرعه ترعي واهل السوابق والمجرمين يعيثون في الارض فسادا . واحنا بس فاجين حلوجنا صم بكم لا يفقهون
 
ان صح الخبر ... فهي كارثه

يجب ان يقال وزير الداخليه فورا .. او يقدم استقالته ...

ولاخير في نواب الامه اذا استمر هذا الوزير ...على منصبه ...

اما بوق الحكومه الفاسد القاضي السابق ( صاحب المزرعه المهداء من الحكومه ) ..

هو مع معصومه ( صاحب القسيمه 1000 متر المهداء ايضا من الحكومه ) ..

يجب تعريتهم ... ومحاسبتهم من ناخبينهم الشرفاء ان وجدو ليكونوا عبره لغيرهم ...

المال السياسي ومايسوي ... حسبيا الله على كل متخاذل ..

تحياتي
 

المتقاتلون

عضو مميز
والله عندي كلام شكثر لو اقول ربعه اخليكم يااعضاء الشبكه الوطنيه
كل واحد فكيم تطلع جبده من الحره على الي صاير بالديره
 

BoFaiSaL

عضو مميز
وذكرت مصادر مطلعة ل‍ القبس ان ضغوطا حكومية مورست لابعاد النائب شعيب المويزري عن رئاسة اللجنة عن طريق دفع النائب الصيفي الصيفي لمنافسته على المنصب لا سيما بعد اعلان الاول نيته سحب تقرير اللجنة بشأن الوافدين الايرانيين وفتح التحقيق مرة ثانية.
وأضافت المصادر ان اجتماعا ضم النائبين، اضافة الى النائب سالم النملان امس لحسم الخلاف، لكن الصيفي اصر على الترشح للرئاسة مما دفع بعض نواب اللجنة لعدم حضور الاجتماع لمنح الاخير فرصة لاعادة النظر في موقفه من الترشح للرئاسة

للاسف بعدما اعلن النائب شعيب المويزري نيته سحب التقرير المزور ورفع التقرير الحقيقي في ادانة وزير الداخلية

جن جنون وزير الداخلية وقام بالضغط على النائب الصيفي مبارك الصيفي لعرقلة وصول المويزري لرئاسة اللجنة

خاصتا وان عسكر والمطوع بجيب الحكومة والنملان والمويزري والصيفي على صف واحد وبعدما مورست الضغوط على النملان الذي رفض المثول لهذه المطالب قائلا انني قطعت وعد على نفسي وامام النواب وانا لا اخون العهود ولا اسحب كلام الرجال وتصويتي لصالح المويزري رئيسا كما وعدت انا وزميلي الصيفي النائب المويزري امام جموع من نواب المجلس

لكن الكلام الى يدار حاليا ان وزير الدفاع ووزير الداخلية واحمد الفهد هم من مارسوا الضغوط على الصيفي للترشح للرئاسة لان في حال ترشح الصيفي سوف يحصل على صوتين عسكر والمطوع ويكون المقرر عسكر

وفي هذه الحال قول للوزير هنيا لك التقرير المزور وقول للصيفي هنيا لك سنة كاملة رفعة راس وعز وخضوع امام المبارك والخالد والفهد

فيا الصيفي انت رجل تاجر وعندك من المال ما يغطي قرص الشمس فما هو ثمن اسقاط المويزري ؟!!!!
 

L00K

عضو فعال
وذكرت مصادر مطلعة ل‍ القبس ان ضغوطا حكومية مورست لابعاد النائب شعيب المويزري عن رئاسة اللجنة عن طريق دفع النائب الصيفي الصيفي لمنافسته على المنصب لا سيما بعد اعلان الاول نيته سحب تقرير اللجنة بشأن الوافدين الايرانيين وفتح التحقيق مرة ثانية.
وأضافت المصادر ان اجتماعا ضم النائبين، اضافة الى النائب سالم النملان امس لحسم الخلاف، لكن الصيفي اصر على الترشح للرئاسة مما دفع بعض نواب اللجنة لعدم حضور الاجتماع لمنح الاخير فرصة لاعادة النظر في موقفه من الترشح للرئاسة

للاسف بعدما اعلن النائب شعيب المويزري نيته سحب التقرير المزور ورفع التقرير الحقيقي في ادانة وزير الداخلية

جن جنون وزير الداخلية وقام بالضغط على النائب الصيفي مبارك الصيفي لعرقلة وصول المويزري لرئاسة اللجنة

خاصتا وان عسكر والمطوع بجيب الحكومة والنملان والمويزري والصيفي على صف واحد وبعدما مورست الضغوط على النملان الذي رفض المثول لهذه المطالب قائلا انني قطعت وعد على نفسي وامام النواب وانا لا اخون العهود ولا اسحب كلام الرجال وتصويتي لصالح المويزري رئيسا كما وعدت انا وزميلي الصيفي النائب المويزري امام جموع من نواب المجلس

لكن الكلام الى يدار حاليا ان وزير الدفاع ووزير الداخلية واحمد الفهد هم من مارسوا الضغوط على الصيفي للترشح للرئاسة لان في حال ترشح الصيفي سوف يحصل على صوتين عسكر والمطوع ويكون المقرر عسكر

وفي هذه الحال قول للوزير هنيا لك التقرير المزور وقول للصيفي هنيا لك سنة كاملة رفعة راس وعز وخضوع امام المبارك والخالد والفهد

فيا الصيفي انت رجل تاجر وعندك من المال ما يغطي قرص الشمس فما هو ثمن اسقاط المويزري ؟!!!!



رساله الي كل منسدح منبطح خانع



المويزري يدافع عن وزير الداخليه مرتين الصيفي يوقع علي كتاب تطرح الثقه مرتين علي وزير الدخليه







المويزري يوقع كتاب تجديد الثقه في رئيس الوزراء وصوت عليه الصيفي يتحدث مؤيدا لكتاب عدم التعاون ويصوت عليه





المويزري 25 الصيفي 17 و الاخير بالانتخاب







فهموني بليز انا غلطان والا ماني غلطان تكفون
 

L00K

عضو فعال
قصة الإيرانيين..


أنور جمعه

أطفأ سيجارته وقال بحسرة: قبضنا عليهما، أي الإيرانيين، متلبسين، الاول بحيازة مخدرات وهو صاحب سوابق، والآخر بتهمة انتحال صفة طبيب والقيام بعمليات اجهاض. وبموجب اجراءات المباحث الجنائية الروتينية والقانونية تقرر إبعادهما.. قبل تنفيذ القرار بساعات احسسنا ان هناك امرا غير مريح، يقول: تلقينا اتصالا هاتفيا من قبل احد الوكلاء في الوزارة يأمرنا بإطلاق سراح الايرانيين فورا - بناء على طلب الوزير - وان يتم الافراج عنهما دون اي اجراء احترازي! طبعا لم نعتَد هذا النوع من التدخل خاصة لوافدين.. «اختبصت» الادارة ورفض المدير الطلب، كما رفضه الضباط المعنيون. وكان هناك شبه «فزعة» في ادارة المباحث ضد تنفيذ هذا الامر حتى لو كان من الوزير، بدا هدوء نسبي على الامر..

بعد اقل من يومين استغلوا غياب المدير وبعض الضباط وقام الوكيل ذاته بإعطاء الامر الغريب نفسه للمدير المتواجد - بالوكالة - وتم فعلا اطلاق سراح الايرانيين المتهمين بجرائم دون التقيد بأبسط قواعد الافراج المعتادة، ككتاب الاسترحام والكفالة رغم عدم تطابق هذه الاجراءات وتهمة الوافدين اصلا.. وقع الخبر علينا كالصاعقة.. كيف يطلق سراح وافدين مجرمين على ذمة تحقيق؟!

يقول: بعد التحري تبين ان- أبطال- تحرير الوافدين شخصيتان برلمانيتان لا يتوقع احد ان يكون لهما دور في هذا اطلاقا، بمعنى لم نعتَد منهم هذا النوع من التجاوز.. فإحدى هذه الشخصيات نائبة طرحها عقلاني جدا وفكرها ومنهجها «مبارك».. والشخصية الأخرى نائب من كتلة العمل الوطني ولا نشك في وطنيته - رغم دعواته لتنقيح الدستور -!، نكمل القصة: بعد ان استخبرت الصحافة المحلية اجتمع الوزير مع اثنين من الوكلاء وبحثوا المخارج القانونية من هذه الورطة، حيث عملية الافراج كانت سريعة جدا ولم «يتوبكون» حتى الاجراءات الادارية الروتينية المتواضعة والتي يؤكد انها لا تنطبق مع نوع الجرم..

قال لهما الوزير في هذا الاجتماع «الاوامر ليست مني بل من فوق» وطلب من الوكيلين اضفاء شيء من القانونية على الموضوع فتقرر الاتصال بالمتهمين لغرض الحضور والتوقيع على بعض الاوراق ولم يجيبا، الامر الذي اضطرهم الى الاتصال بالنائبين للتوسط لهم لدى الايرانيين واقناعهما بالحضور، الا ان الوكيل فوجئ بردهما حيث قال النائب الوطني «انا شكو»، اما النائبة فقالت «روحو دوروهم». تقرير لجنة الداخلية والدفاع الاخير يؤكد وعلى لسان الوزير انه لم يكن يعلم بتفاصيل القضية، ويقول ان هناك من غيب عنه الحقيقة في وزارته.. تخيلوا وزيرا للداخلية لا يعلم ما يحدث بوزارته! وان هناك من يستطيع اخفاء الحقيقة عنه! فعلا وضع مبكٍ وواقع مرير وحالة مزرية..

تساؤل ورسالة.. التساؤل لنواب العمل الوطني: هل بعد هذا ستقفون مع الوزير حال محاسبته؟!

الأمر لضمائركم ولناخبيكم. اما الرسالة فهي تحية اجلال وعرفان لرجال الداخلية ونخص المباحث الغيورين على بلدهم وشرف مهنتهم.. ارفعوا رؤوسكم فأنتم رجال بمعنى الكلمة.

.........................

التعليق : كما هو واضح فإن الحديث كما يبدو لاحد رجال المباحث ....
وان النائبة المقصودة هي معصومه المبارك ...
والنائب هو علي الراشد ( صاحب مقولة دستوا ببطن الدستور )
وكما هو واضح ايضا تورط وزير الداخلية ...

ولكن ماقد لايعرفة الكثيرون ان الكاتب انور جمعه هو كاتب
محسوب على المنبر الديمقراطي وكان رئيسا لقائمة الوسط الديمقراطي في اوائل
التسعينات ورغم ذلك نجده يحرج نواب التحالف الوطني امام
ناخبيهم رغم اقتراب بعضهم منه فكريا ....


بورك مسعاك يا انور ....




جزاك الله خير عرفناهم ربع الانبطاح والخنوع وعرفنا السر





الي المزبله



يا معصومه و يا علي



من زمان واهم في انسداح تام




 
أعلى